|
غيوم الذاكرة
كان أدرك جنته ، حين هلَّ ريحها تهلل كطفل ، وضحك كثيرا حد النزف وبعزم قذف كرسيه الدوار ؛ حتى أرهقه تماما وفاض يرقص .. ويرقص .. وارتمى فى أحضان باحته لاهثا ..مجهدا .. ثم بكى عمرا له . فجأة .. خاتله صدى كنعيق غراب .. خرق ذاكرته .. فراعه طين ؛ ظنه عسجدا !! ربيع عقب الباب |
اقتباس:
اهلاً استاذي ربيع كم و كم اشتقنا لبوحك وحضورك الذي ليس له مثيل هنـــاك أنت يا روعة ظهورك أو شعاع كان أم جبينك بعث أملاً في دُروب الخائفين وهل يعقل أن يكون هذا جنون هذا مالم افسره حتى الان مُدهم فيضاً من بوحك حتى يتحدثوا به كسور الصين العظيم يا عيون الكون غضي بالنظر عن حضرور لايمثله حضور اتركينا إثنين عين تحكي لعين ’’ ’’ حبيبي إليك ملخص كلماتي ’’ سيدي لا املك ما اقوله في حق ما نثرت دررا على هذه الصفحات فأنا تلميذه في مدرستك دمت لنا ودام ابداعك ولا عدمنا حروفك الرائعه تقبل مني وردة المساء لأغلى(( ربيع)) حنان |
ربما كان عسجدا ظنه طينا" ياربيع كانت غيوم ذاكرته مبشره بالخير في بدايتها اطربتنا وجعلت عيوننا تلاحق رقصاته وتترقب تعبه وقد تعب واحتظنته باحته وكلنا نبكي لحظات وددنا لو فعلنا بها الكثير لكنها لاتعود والعمر يمشي ولن يقف عداده وان دفعنا له عسجدا اشتقنا لنصوصك ربيع يعطيك العافيه وتقبل مروري |
حلوه كثير..
وخصوصا النهايه...كانها بتصف حال الانسان |
تقبل مروري العتيق ايها الربيع....
كن قريب ناره |
| الساعة الآن 07:35 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية