جميلة والوحش
جميلة امرأة شابة وأمٌ أرملة، سوداءُ الشعر..بيضاء..حنطية... تَجمع الحجَر لولدها صباحا ..وتطهو الخبز البَلَدِيَ عشية. رسمها ناجي كثيراً. .. الوحش كان صغيراً جدا خِفنا منه ..كَبُر! |
اقتباس:
جميلة و الوحش .. قصتان فى سطور .. جميلتان .. وسهلتان .. ولغتهما موحية ، وتؤدى المطلوب منها .. جميلة تلك الأرملة الرائعة ، التى تقف إلى جانب ولدها ، و تعينه ، و تشد أزره ، حتى غدت هى صورته الأبدية .. هى الوطن .. الأم .. ليكن الوحش .. فعلا رؤية صادقة بسمة .. و لكنها ليست جديدة .. الجديد هو اختصارها فى جملتين اثنتين !! آسف .. فالقصتان تشكلان عملا واحدا ، إنك تذهبين إلى الأحداث التى تجرى .. وما الجميلة سوى الوطن الضائع ، جميلة التى تعد الحجارة لأولادها ، و الوحش الإجرام الإسرائيلى البشع الذى وصل مداه بضعفنا ، و عدم مقاومتنا له ....!! أهلا بك فى دنيا القص .. فى انتظارك و دهشة تأتى من بين يديك !!! كونى بخير .. و أهلا بك مرات و مرات !!! ربيع عقب الباب |
اهلين.. كلماتك سلسة بسيطة..قريبة للقلب... والاحساس... لمست الصدق والشفافية في كلماتك.. باهلا بيكِ بيننا... ننتظر جديدك ^_^ سلامي سلامي |
أهلا بسمة.....
سطور صغيرة حد التلاشي.... والمعاني تعملقت في ذاتي..... بجد جميلة.. كوني بخير ناره |
ربيع عقب الباب أشكر لك دخولك وتعقيبك ..و'أهلا ' .. المشكلة اننا في عالمٍ واقع لا يتحول فيه الوحش أميراً ! .. المعذرة ربيع.. فلا زالت كلماتي تأبى الا ان تكون بخيلة!! كن ولتكن هي بخير سلام |
الساعة الآن 01:57 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية