المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fire light (المشاركة 1263036)

سؤال حلو بس الرد عليه صعب صعب جدا!!!!!!لان الروايات الحلوة واااااااجد بس في مقطع عجبني من رواية (ترقص مع الريح) انا الرواية عندي ما كانت توب بس حييييل عجبني هالمقطع لما قريته وقريته اكثر من مرة وانا اقرا الرواية(: اتمنى انه يعجبج ...

سال بصوت منخفض:
- ألا تدرين سيرينا ؟
تسلل إصبعه إلى خدها , أرسلت اللمسة الحساسة على بشرتها ارتعاشه في كل أوصالها .
قالت بلهجة آمرة (( توقف عن هذا)).
لكنه لم يرد . . انه أكثر الرجال انعداما للضمير فهو يدرك ما تفعله أصابعه في ضربات قلبها وها هي عيناه تسخران من ضعفها . . كيف ستتمكن من صرفه عنها؟ كان دماغها في حاله تشوش وعجز بحيث لا تستطيع التفكير بصفاء. . عندما تذكرت فجأة تلك اللوحة التي شاهدتها في الكوخ نظرت إليه :
- من هي تلك المرأة في اللوحة التي في الكوخ.. أهي حب قديم؟
بدا غافلا : ((امرأة؟ لوحة؟عم تتكلمين؟))
- حينما كنت بالكوخ, رأيت لوحة في غرفة الجلوس.
صفا وجهه : (( آه ..تلك .. لم تكن شخصا محددا ))
- لا تكن سخيفا . . كانت داخل الكوخ وقد رسمت صورتها منعكسة في المرآة .
(( ضحك : (( اعرف .. لكنني لم أكن ارسم امرأة حقيقية .. عندما كنت ارسم اللوحة , أدركت أن الكوخ ينقصه شيء , فاندفعت ارسم وجه المرأة في المرآة , لقد بدت لي لمسة مناسبة)).
نظر إليها مستغربا ووجهه يتغير .
- أمر غريب .. يومذاك فقط أدركت أن علي أن أتزوج . . اعتقد أن عقلي الباطن كان يقول لي شيئا . . يشير الي ان ان ليس الكوخ وحده من ينقصه امرأة . . بل أنا كذلك.
عبست سيرينا : ((حسبتها كلاريسا )).
- لا تكوني سخيفة . . لا تشبهها ابدا . . امرأة أحلامي كانت . . هكذا . . مجرد حلم كنت ارسم ما أحس أنني بحاجة إليه . . اشعر دائما بالسعادة في الكوخ .. انه مكان أستطيع أن أكون فيه حرا ..لكنني بدأت أدرك انه لم يكن كاملا وانه بحاجة إلى شي آخر , شخص آخر .
مال إلى الأمام يلثم شعرها وجبينها وخدها قبل ان تتمكن من إبعاده .
أردف : (( انه بحاجة إليك . . عرفت هذا منذ أن عانقتك . . لقد عشعشت في أفكاري منذ التقيتك في حفلة الرقص . . ولكن , لم يخطر ببالي أنني قد أعاني من الحب من النظرة الأولى حتى رايتك في الكوخ أتريدين معرفة من في الرسم؟ إنها أنت ))
كانت أنفاس سيرينا مقطوعة بحيث كادت لا تستطيع الكلام حولت رأسها بعيدا وهو يحاول معانقتها مجددا . . وقالت بفظاظة :
- بدا لي أنها كراهية من النظرة الأولى .
- تعرفين أن هذا غير صحيح . . متى سيرينا ؟ متى عرفتي ؟
و اجبرها بيده على أن تنظر إليه مجددا فإذا عيناها خضراوان قاتمتان براقتان . وعاد يسال :
- اخبريني متى أدركت انك أحببتني ؟
- لم اقل أنني احبك! لا تضع الكلمات في فمي!
قال هامسا : (( سأضع فيه كلمتين فقط ))
امسك فمها بلطف وفتح شفتيها :
- أنا . . احبك.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة broken girl (المشاركة 1263357)

هذا مقطع من رواية عينان في الاسر اللي ماقراها
لاتفوته .... المقطع اللي جايبته يضحك مرره قصته
ان ابوها قالها تعالي سلمي على الكونت اللي هو البطل فهي تمردت على ابوها و شوفوا وش سوت
على الفكره ترا البطل يوناني


وش رايكم في البطله و الله خطيررره

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وردة من الماس (المشاركة 1263229)

مررررررررررررررحبا يا صبايا يا رومانسيات

اليوم جايبة لكم مقطع من رواية رااااااااااااائعة
اسمها
(( بيني و بينك )) رقمها 263 للكاتبة لوسي غوردون
الصراحة الرواية لما قريتها قعدت اكثر من اسبوع متأثرة فيها
هههههههههههههه
رومانسية حيييييل
و البطل روعة و اكثر شي عجبني هو شخصية البطلة رهيييييييييييبة وهي باينة من المقطع
((((( عندما اصبحا وحدهما مرة اخرى التفت اليها قائلا : ارجو ان تهدئي فالانطباع الذي كونتة عنك جيدجداً
- اما الرأي الذي كونتة انا عنك فمختلف عما قلتة لي .......
- اردت ان المس رد فعلك نحو المال فقالت بحدة (( تريد ان تعلم ما اذا كنت صائدة ثروات ؟ ))
- تختارين الكلمات القوية و لكن المعنى واحد
لطالما تفاخرت هيذر بعقلانيتها و لكنة ازعجها الى حد انها رغبت في متابعة النقاش فباتت الكلمات تخرج من فمها من دون حسبان
- كنت ستبدو احمق لو وافقت على الخروج معك اليس كذالك ؟
- لماذا ؟ هل كنت ستنكثين بوعدك ؟ أظنك أمرأة تحافظ على كلمتها فاذا وعدت ان تكوني لي فستكونين.........كنا سنستمتع معاً...........
- آة حقا ؟
- أوكد لك
- ربما تحب ان تزودني بشهادة موقعة من (( إلينا )) و نسائك الاخريات
- أظنهن سيكفلنني ................
- لابد انهن سيكفلنك في جميع الاحوال لقاء ما تدفع لهن ثمنة اليس كذالك ؟
اصابة قولها في الصميم و سرها ان تلحظ بريق عينة الغامقتين ثم اضاف بعد لحظة
- علي ان الوم نفسي لانني سمحت لك بابراز مخالبك في وجهي حسنا لقد قدمت لك عرضا حقيقيا وانتهى الموضوع
- لا يهم رأي لورينزو ؟
- لو قبلت لاديت لة خدمة و كان سيعترف لي بالجميل
- يرى الناس و الاشياء من منظارك اليس كذالك ؟
- نعم مع الوقت و الاقناع
فنظرت الية بجفاء (( وهل تعني انك قادر مع الوقت و الاقناع على اغرائي ؟))
فانتبة فجأة لكلامة : لا ادري
فجأة تملكتها الاثارة فاللعبة بينهما اشبة بالشطرنج و بدهاء ردت قائلة :
- ربما لانك لم ترفع الثمن بما يكفي
- ماذا تقولين؟
- الا تدري ام المرأة التي تبدو شريفة تريد ضعفي ما تطلبة اخواتها غير الشريفات ؟
فقال بنعومة : آة نعم اعلم ماذا دهاك الان ؟
- اقترب مني و سأخبرك
قرب رأسة منها ببطء فمالت الية حتى لامس شعرها وجهة و لفحت انفاسها خدة ثم همست (( ما كنت لاقبل بك حتى لو كنت أخر رجل على الارض فأذهب الى الجحيم و خذ اموالك معك ))))))))))))))))

هاااااااااااااااااااااااااا
شرايكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الصراحة اكثر ما يعجبني بالرواية ان البطلة ما تسكت للبطل تعطية على راسة:ekS05142:
انشاء اللة يعجبكم و اسفة اني طولت عليكم المقطع بس حماااااااااااس ما ينحذف منة شي