منتديات ليلاس

منتديات ليلاس (https://www.liilas.com/vb3/)
-   خواطر بقلم الاعضاء (https://www.liilas.com/vb3/f725/)
-   -   احتاج ان اجن بك اكثر (https://www.liilas.com/vb3/t70722.html)

ربيع عقب الباب 23-02-08 05:36 PM

احتاج ان اجن بك اكثر
 
أحتاج أن أجن بك أكثر و أكثر
حتى أصل إليك
أو نتقابل عند نقطة ما
فى بقعة ما
من هذا العالم

تحتاجين أن تجنى بى أكثر و أكثر
حتى تلتقينى
في ذات البقعة
حيث الجنون هو منتهى العقل في عالم
بهذه الألوان
غير الناضجة

وهناك في تلك البقعة
تتخففين من كل ما يثقلك
تكونين حوائى
وسوف ننزعُ حبيبتي حتى ورقتي التوت
ما حاجتُنا لورقٍ من توتٍ ، أو عبادِ شمسٍ
أو ورودٍ اصطناعية ؟
وأنت لباسي و أنا بالمثل أكون !!

لن نقيم هنا بيتًا
أو مصنعًا
أو مؤسسةً مجرمةً لأبحاثٍ
نصنعُ فيها الموتَ للبشر
لا ..
ولن نضطرَ لغزوٍ
لسدِ جوعةِ أولادنا
بسرقةِ الأوطانِ ..
والأحلامِ ..
والنفطِ ..
والثرواتِ ..
فكلُّ ما يلزمُنى حبيبتى
أن أعرفَ .. كيف أحبُّكِ أكثر

ويكونُ المدى بيتَنا ،
وصدرى فراشَكِ الدافىء ،
وصدرُكِ وطنى ،
الذى أفلحُ ، و أرعى فيه ،
على امتدادكِ أنتِ !
أبذر ربيعَك المجنونَ بك
حنطةً للسالكينَ عبرَ وادٍ ..
غيرَ ذى زرعٍ ،
وجوريا أغرسُ حدائقَ
حبٍّ لا يغتالُها الفاتحون ..
بفتاوٍ حامضةٍ ماأنزلَ
اللهُ بها من سلطانِ ..
وفاكهةً و أبّا متاعا ..
وريا فى كلِّ جرفٍ ..
وعلى يابسةِ الروح تفيء ..
طيورٌ و يعاسيبُ و يماماتٌ
خضرُ .. تسبحُ باسمِكِ أنتِ -
سرُ وجودِها و نجواها _
ومنها أعرفُ .. أننى أحبُّكِ أكثر ..
وإلى حد الجنون !!

ها أنا مبتلىٌّ بك ..
حدَ التشظى .. و التلاشى !
فهلا أكونُ عبدا ربانيا ..
يقولُ للشىءِ كُن فيكون ..
حين سلكنى نورُكِ فيضا
وشفنى حد التسنى ..
,و أنهكنى صعودا وارتقاءً .. عبر
سدرةٍ للرب .. كم تاقتْ لروحى..
وهجا لجلالِ وجهه الذى وسعَ
الدنا و المدى و ما خلفَ الظنون ؟
هلا ابتليتِِ بى .. و جننتِ ؟
ومثلما تكونين .. أكون ؟
أم يغيضُ الماءُ فى حقلى ..
و تبتلعُ الصحارى فورتى ..
وتسحقنى مسافاتٌ فاصلاتٌ
دامياتٌ حد المنون
لا .. لن أسلمَ حلمى المجنونَ
جوارحَ الطير .. و الأسد .. مهما
بعدتِ .. و مهما حال بيننا
عدوُ السنين ..
أو حقدُ البنين ..
أو صخبُ البلادة فى عالمٍ وثنى الرؤاى
مغتالَ الجبين
سأظلُ أحرثُ واحتى .. للشمسِ
و للندى حتى تكونين ...
و أكونُ مفتونا حد التشظى ..
و التسنى ..
ومثلما أكون تكونين ..أنت
حتى تلتقينى هاهنا ..
فى ذات البقعة .. وحيدين
فريدين .. لنتعلم معا ..
كيف أحبك أكثر
كيف تحبيننى أكثر
وواحتنا تكون !!

محبتى

ربيع عقب الباب

سدن 23-02-08 06:27 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربيع عقب الباب (المشاركة 1237045)
أحتاج أن أجن بك أكثر و أكثر
حتى أصل إليك
أو نتقابل عند نقطة ما
فى بقعة ما
من هذا العالم

تحتاجين أن تجنى بى أكثر و أكثر
حتى تلتقينى
في ذات البقعة
حيث الجنون هو منتهى العقل في عالم
بهذه الألوان
غير الناضجة

وهناك في تلك البقعة
تتخففين من كل ما يثقلك
تكونين حوائى
وسوف ننزعُ حبيبتي حتى ورقتي التوت
ما حاجتُنا لورقٍ من توتٍ ، أو عبادِ شمسٍ
أو ورودٍ اصطناعية ؟
وأنت لباسي و أنا بالمثل أكون !!

لن نقيم هنا بيتًا
أو مصنعًا
أو مؤسسةً مجرمةً لأبحاثٍ
نصنعُ فيها الموتَ للبشر
لا ..
ولن نضطرَ لغزوٍ
لسدِ جوعةِ أولادنا
بسرقةِ الأوطانِ ..
والأحلامِ ..
والنفطِ ..
والثرواتِ ..
فكلُّ ما يلزمُنى حبيبتى
أن أعرفَ .. كيف أحبُّكِ أكثر

ويكونُ المدى بيتَنا ،
وصدرى فراشَكِ الدافىء ،
وصدرُكِ وطنى ،
الذى أفلحُ ، و أرعى فيه ،
على امتدادكِ أنتِ !
أبذر ربيعَك المجنونَ بك
حنطةً للسالكينَ عبرَ وادٍ ..
غيرَ ذى زرعٍ ،
وجوريا أغرسُ حدائقَ
حبٍّ لا يغتالُها الفاتحون ..
بفتاوٍ حامضةٍ ماأنزلَ
اللهُ بها من سلطانِ ..
وفاكهةً و أبّا متاعا ..
وريا فى كلِّ جرفٍ ..
وعلى يابسةِ الروح تفيء ..
طيورٌ و يعاسيبُ و يماماتٌ
خضرُ .. تسبحُ باسمِكِ أنتِ -
سرُ وجودِها و نجواها _
ومنها أعرفُ .. أننى أحبُّكِ أكثر ..
وإلى حد الجنون !!

ها أنا مبتلىٌّ بك ..
حدَ التشظى .. و التلاشى !
فهلا أكونُ عبدا ربانيا ..
يقولُ للشىءِ كُن فيكون ..
حين سلكنى نورُكِ فيضا
وشفنى حد التسنى ..
,و أنهكنى صعودا وارتقاءً .. عبر
سدرةٍ للرب .. كم تاقتْ لروحى..
وهجا لجلالِ وجهه الذى وسعَ
الدنا و المدى و ما خلفَ الظنون ؟
هلا ابتليتِِ بى .. و جننتِ ؟
ومثلما تكونين .. أكون ؟
أم يغيضُ الماءُ فى حقلى ..
و تبتلعُ الصحارى فورتى ..
وتسحقنى مسافاتٌ فاصلاتٌ
دامياتٌ حد المنون
لا .. لن أسلمَ حلمى المجنونَ
جوارحَ الطير .. و الأسد .. مهما
بعدتِ .. و مهما حال بيننا
عدوُ السنين ..
أو حقدُ البنين ..
أو صخبُ البلادة فى عالمٍ وثنى الرؤاى
مغتالَ الجبين
سأظلُ أحرثُ واحتى .. للشمسِ
و للندى حتى تكونين ...
و أكونُ مفتونا حد التشظى ..
و التسنى ..
ومثلما أكون تكونين ..أنت
حتى تلتقينى هاهنا ..
فى ذات البقعة .. وحيدين
فريدين .. لنتعلم معا ..
كيف أحبك أكثر
كيف تحبيننى أكثر
وواحتنا تكون !!

محبتى

ربيع عقب الباب






أيا قلباً يأسر أيامي
أيا عشقا يعصف بسمائي
واسكن قلبي واستعمر ذراتي السعيدة
أعلن حبي
وافرض روحكـ في الحشى
اخطف احساسي
فأنا أنثى اعتادت أن تتدلل
اعتادت أن ترفض ثم بأمل تعود
لا تنظر لحروف شفاهي
بل أبحر في تمتمات كلامي
اسبر أعماقي
وستجد الروح أسيرة حبكـ
تتخفى في صمتي و كبريائي





استاذي ربيع

لله درك



حروفكـ نٌسجت من دفء الاحساس
بشموخ نفس لا تطالها الأيام
وكبرياء سطر لا يحنيه الغرام



قرأتكـ ...
ووجدتني أتخفّى في كنف السطور
وأحتضن الحروف بقلبٍ ملهوف
فكأنها أنـآ .. وكأنني هي
وكأننا تشابهنا .. وتمازجت نبضاتنا
لذا أراني غير مُسهبة
فقد سكت قملي عن الكلام المباح
وبات يرى بأوراقكـ نور الصباح



سأرحل بهدوء
ومن يدري ..؟
قد أعــود ....!








ياللـــــــــــــــــهـ مااجمــــــل ماخطـــ تهـ يداكـــ لنا
ومااجمـــــل حبك الرقيق


رووووووووعه .......روووووووووعه الخاطره

ربي يوفقكــ .... ويزيدك من نعيمهـ

وننتظر منكــ المزيد والجديد




مبدع ولا زلت ................يا استاذي ربيع

كم اشتقت لك استاذي الغالي

حنان

عاشقة رغد ووليد 23-02-08 09:54 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربيع عقب الباب (المشاركة 1237045)
أحتاج أن أجن بك أكثر و أكثر
حتى أصل إليك
أو نتقابل عند نقطة ما
فى بقعة ما
من هذا العالم

تحتاجين أن تجنى بى أكثر و أكثر
حتى تلتقينى
في ذات البقعة
حيث الجنون هو منتهى العقل في عالم
بهذه الألوان
غير الناضجة

وهناك في تلك البقعة
تتخففين من كل ما يثقلك
تكونين حوائى
وسوف ننزعُ حبيبتي حتى ورقتي التوت
ما حاجتُنا لورقٍ من توتٍ ، أو عبادِ شمسٍ
أو ورودٍ اصطناعية ؟
وأنت لباسي و أنا بالمثل أكون !!

لن نقيم هنا بيتًا
أو مصنعًا
أو مؤسسةً مجرمةً لأبحاثٍ
نصنعُ فيها الموتَ للبشر
لا ..
ولن نضطرَ لغزوٍ
لسدِ جوعةِ أولادنا
بسرقةِ الأوطانِ ..
والأحلامِ ..
والنفطِ ..
والثرواتِ ..
فكلُّ ما يلزمُنى حبيبتى
أن أعرفَ .. كيف أحبُّكِ أكثر

ويكونُ المدى بيتَنا ،
وصدرى فراشَكِ الدافىء ،
وصدرُكِ وطنى ،
الذى أفلحُ ، و أرعى فيه ،
على امتدادكِ أنتِ !
أبذر ربيعَك المجنونَ بك
حنطةً للسالكينَ عبرَ وادٍ ..
غيرَ ذى زرعٍ ،
وجوريا أغرسُ حدائقَ
حبٍّ لا يغتالُها الفاتحون ..
بفتاوٍ حامضةٍ ماأنزلَ
اللهُ بها من سلطانِ ..
وفاكهةً و أبّا متاعا ..
وريا فى كلِّ جرفٍ ..
وعلى يابسةِ الروح تفيء ..
طيورٌ و يعاسيبُ و يماماتٌ
خضرُ .. تسبحُ باسمِكِ أنتِ -
سرُ وجودِها و نجواها _
ومنها أعرفُ .. أننى أحبُّكِ أكثر ..
وإلى حد الجنون !!

ها أنا مبتلىٌّ بك ..
حدَ التشظى .. و التلاشى !
فهلا أكونُ عبدا ربانيا ..
يقولُ للشىءِ كُن فيكون ..
حين سلكنى نورُكِ فيضا
وشفنى حد التسنى ..
,و أنهكنى صعودا وارتقاءً .. عبر
سدرةٍ للرب .. كم تاقتْ لروحى..
وهجا لجلالِ وجهه الذى وسعَ
الدنا و المدى و ما خلفَ الظنون ؟
هلا ابتليتِِ بى .. و جننتِ ؟
ومثلما تكونين .. أكون ؟
أم يغيضُ الماءُ فى حقلى ..
و تبتلعُ الصحارى فورتى ..
وتسحقنى مسافاتٌ فاصلاتٌ
دامياتٌ حد المنون
لا .. لن أسلمَ حلمى المجنونَ
جوارحَ الطير .. و الأسد .. مهما
بعدتِ .. و مهما حال بيننا
عدوُ السنين ..
أو حقدُ البنين ..
أو صخبُ البلادة فى عالمٍ وثنى الرؤاى
مغتالَ الجبين
سأظلُ أحرثُ واحتى .. للشمسِ
و للندى حتى تكونين ...
و أكونُ مفتونا حد التشظى ..
و التسنى ..
ومثلما أكون تكونين ..أنت
حتى تلتقينى هاهنا ..
فى ذات البقعة .. وحيدين
فريدين .. لنتعلم معا ..
كيف أحبك أكثر
كيف تحبيننى أكثر
وواحتنا تكون !!

محبتى

ربيع عقب الباب

يا لحظها بك
يا لندرة وجود مثلك لاجلها
فمجرد نظرتك اليها يجب أن تكتفي هي بها وتخبر بها العالم أجمع
وتصرخ بأعلى صوتها
قد وجدت رجلها في عالم
قل فيه الرجال
فيالحظها بك
أسعدكما الله أستادي وجنبك صدمة الخيانة أو الفراق

رائع استاذي
دام قلمك سيلا نرتوي منه ونروي به عشطنا الأدبي
دمت بخير

عزف المطر 24-02-08 01:59 AM

أحتاجك جدا .. وأحتاج حبك كي أكون ..
أريد من حبي أن يقهر البيد والمسافات ..
فقد بات يكره النقط والفواصل وأشباح الفراغات ..
كم جميل أن نزرع همزات الوصل مابين قلبك وروحي ..
فإن اتحدا .. أكون لك ومعك كلمة واحدة لاتطالها يد الزمان .....
ولاتكون مأسورة لعلوم صروف الدهر وإملاء الأقدار ..

أحتاج أن أخترق كل ماهو مألوف .. أتخطى كل مباح .. وأتجاوز كل نداء عاقل يطلقه نظام الكون ..
تقدم حبيبي .. لاتلق بالا لكل قول أو نصيحة تطلق عبثا هنا أو هناك ..
تقدم ودع العقل لهم وارتدي لباس الجنون ..
ربما تعتلي به بساطا ريحيا قاهرا حدودنا معا لنلتقي خارج أسوار كل قيد .

ما أجمل أن نكون طائرين حرين ليس في جعبة أجنحتنا مايثقل كاهلنا ..
نتخفف من أي فرو أو ريش اصطنعته يد الزيف واقتنته عيون تعشق الانبهار ..

ما أعظم أن نكونا مخلوقين لله .. آدم وحواء .. لاسلطة تتحكم بنا .. ولا أنظمة ترسم خطانا ..
نكونا في جنة من صنعنا .. لايهم ما نلبس وماذا نأكل ..
يكفي أن تكون كوني وسماءي ... وأكون لك واحتك وأرضك ..

بالحب نخلق من القفر واحة غناء .. تفترش في ساحاتها حبوبا وحنطة وفاكهة من كل لون ..
تتسابق إليها اليمام والطيور .. تتغنى باسمي واسمك ..
وأردد معها كم أنا أحبك بوسع هذا الكون ..

ليت عشقي يقودني إليك ..
ليت جنوني يوهمني بقيادة الكون في يدي عصا سحرية تؤمر فتطاع ..
تسافر بي إليك .. أعتلي خيط نور يوصلني دربك ..
لايهمني مهما طال سبيلي إليك .. أريد أن أسكنك وإن أنهكني نورك ..

فإن جننت مثلي .. سنكونا معا .. نطير بفيض حبنا ونرتوي أبدا ..
إلا أن خوفي أن يبقى أحدنا عاقلا مترددا .. خائفا متوجلا .. فلا أطال أنا النور ..
ولايسكن هو واحتي وجنتي ..

لكن .. لم يعلمني حبك سيدي الاستسلام .. لن أتراجع عن حلمي المفتون بك مهما تآمرت السنون والأبعاد ..
سأظل أحضن حلمي .. وأبني سكنك في عيوني .. وأهيم حبا في واحتي ..
حتى تصاب بداء العشق والجنون مثلي .. فنكونا معا ..
لانسأل من أين أتينا ..وإلى أي مدى سيصل إليه جنوننا .

أستاذي
نظم جاء متحديا بعدي الكون الزمان والمكان ..
فكان أشبة بأسطورة مغناة ..
أو ملحمة ارتدت عباءة التفرد ضاربة بالقيود والحدود عرض الجدران والأسوار ..

لكن أعود وأتحير أكثر وأنا أتأمل وراء قناع الجنون والتشظي عقلا مفكرا يدرك تماما ماذا يريد ..
يعي ماهية حلمه ..
وفي أي واقع يمكنه أن يرى النور ..
ولا أدل على كلامي من اغتناء مفردات النص باقتباسات واضحة من القرآن الكريم ..
وهذا مايؤكد لنا أن صاحب الحلم لم يكن إلا عاقلا كبيرا مؤملا بقدرة الله وراغبا أن تتحقق تلك القدرة في تحقيق ماهو محال ..
جاءت مفردات نصك جميلة كجمال حلمك الطاهر .. شفافة لم تتلون بالمحسنات وغلو في التعبير ..
جاءت لتقول لنا جملة واحدة قد شدتني إليها من فرط واقعيتها وروعتها .. هي .
" الجنون هو منتهى العقل في عالم بهذه الألوان غير الناضجة "

لذا كان نصك أستاذي بمجمله نصا بارعا وواقعيا جدا

تقديري واحترامي

ربيع عقب الباب 26-02-08 08:44 PM

نهى - عاشقة رغد و .... - عزف المطر

ما أسعدنى بكن .. و أشجانى بعباراتكن الرقيقة و المشجعة .. كنت أود لو كتبت مداخلات منفردة
و لكن أحس بالضعف و الوهن أمام ما رأيت منكن فى حق هذا الحديث ، و بالعجز ينتابنى لأحتفى بكن كما يجب ... !!

شكرا على مروركن العاطر ، و دائما معكن نحو الأجمل و الأرقى !!!

ربيع عقب الباب


الساعة الآن 07:46 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية