اقتباس:
شكرا ليك زهرة على الرتبة مع أنى محلتش إلا لغز واحد بس وشكرا ليك أم عمرو على التهنئة ولان تبدأ القضية وها هى الادلة أولا : الشاب تردد ما أن رأى الشرطى كان من المفترض الا يتردد لانه كان على وشك الاتصال بالشرطة فلماذا يتردد وقد وجد شرطى أمامه ثانيا : لماذا كان متأكد من وجود مجرم ضرب الحارس ربما الحارس سقط فأصاب ثالثا : كان يجب على الاتصال بالاسعاف لو كانت الحالة حطيرة كما يقول ولكن الحارس أستفاق وتحدث مع الشرطى مما يوضح أن أصابته ليست خطيرة كما أدعى رابعا : الزرافة لا تصرخ أنها حيوان هذا اللغز واضح جدا لان الشاب بدى على كلامه الكذب منتظرين القضية القادمة صديقتكم أميرة الندى :flowers2::flowers2::flowers2: :liilas::liilas::liilas: |
هااااااى بالكل
اللغز كان سهل والأصح ام عمرو وأميرة الندى وamedo_dolaviga الصراحة الثلاثة أجابتهم صحيحة وأهلا بيك amedo_dolaviga تابع معانا حتى تحصل على ترقية خاصة فى حركة ترقيات قريبة |
طيب
طيب طيب |
اكيد معاكم في المنتدى الجميل جدا ده
ويشرفني اني اكون وسط ناس زيكم وشكرا على الترحيب الجميل يا زهرة ونسيت اشكرك على الموضوع المتميز وان شاء الله متابع معاكم |
جريمة قتل علم (البروفيسور) من صاحب الفندق الذي يقيم فيه أن أحد أصدقائه القدامى (ملك الأقلام) يعيش في الجوار و بكَر في أحد الأيام ليقوم بزيارته. و وصل إلى المنزل وقرع البابين الأمامي و الخلفي دون جدوى، إذ لم يفتح له أحد، و كان على وشك الأنصراف يائسا عندما تقدمت من المنزل الذي يقف أمامه (البروفيسور) مدَبرة المنزل السيدة (الستراوية) و وجد (البروفيسور) صعوبة في تعريف نفسه إليها لأنها بدت ثقيلة السمع. و صارحها بأنه ريما كان في الأمر جريمة. و بعد أن فتحت المرأة الباب بمفتاح تناولته من جيبها الكبير الواسع، صعدت إلى حجرة نوم سيدها في الطبقة العليا، بينما دفع (البروفيسور) بابا في الطبقة الأرضية ،فألفى صديقه (ملك الأقلام) ميتا، فأقفل الباب بكل هدوء و استدار بخفة و راح يبحث في أرجاء المكان عن قرائن و أدلة يمكن ان تكشف الغموض الذي يكتنف القضية. و لما حضر المحقق ، توجه إلى (البروفيسور) يسأله و هو يبدي الأعتذار لأنه يعرف شهرته الجنائية: -هل غيرت موضع اي شيء، يا سيدي، لدى اكتشافك جثمان (ملك الاقلام)؟ فأجابه (البروفيسور) : -كل ما فعلته أنني أقفلت باب حجرة المكتبة – و قد كان المفتاح في ثقبه –و ذلك على سبيل التأكد من ….. فقاطعته إذ ذاك السيدة (الستراوية) بقولها: -هذا ليس صحيحا .. فقد كان هذا الرجل ، و أنا أنزل درجات السلم من الطبقة العليا إلى هنا ، يروح و يجيء في الحجرة، و ثم خرج و أغلق الباب، و لم يدعني أدخل . قال إنه ينبغي استدعاء رجال الشرطة! و وجه إليها المحقق (بايع و مخلص) عددا من الأسئلة بصوت مرتفع جدا، و قد أثاره منها لفظة (ماذا؟) التي كانت كل ردها على ما طرحه عليها من استفسارات . و ما عتمت ان قالت مدبرة المنزل الرهيبة: -يمكن ان اكون صماء و لكنني لست غبية البته ! لقد قتل هذا الرجل سيدي و هو يدعي أنه مفتش سري! و تبسم (البروفيسور) و التفت الى (بايع و مخلص) و قالا له : -أيها المحقق يستحسن ان تضغط عليها لقول الحقيقة!! ماذا كان يعني البروفيسور بقوله هذا ؟ وكيف أكتشف الجانى؟ :flowers2: |
الساعة الآن 01:25 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية