اقتباس:
هذا كله سيدي وأستاذي ..؟!! والله كثير علي كلامك المدهش .. وإسهابك الرائع .. يملؤني غبطة وحبورا .. أراني أحسد نفسي !! كان عليها أن تكون هكذا همساتي .. فهذا هو الحب .. وهذا ما يخلق فينا .. العالم المركب من أبعد الأشياء عن بعضها وأكثرها تناقضا .. ليصنع منا هذا الشخص الذي نتحول إليه ! ..بمده وجزره .. بحنوه وقسوته .. بجنونه !! ليس أجمل من هكذا مرور .. ولا أقرب إلى القلوب والعقول .. أكثر من سعيدة أن تلقى همساتي هذا الصدى عندك .. وأن ترى فيها بعضا من أطيافك .. بل حديثك الساحر .. ومرورك الكريم النص يمتلك هويته حين عبورك سيدي ..!! .. فكيف يستولي عليك .. غيض من فيضك ..؟؟!! امتناني وسلامي حلا |
اقتباس:
أهلا حبيبتي حنان كم أحتاج مرورك اللطيف الغني بالسكر !! ما أحلاك هكذا ضاحكة سعيدة .. وما أوسع قلبك سعيدة لأن كلماتي أعجبتك ( الله يسمع منك حبيبتي ) شكرا الك حلا |
اقتباس:
هل تقصدين تلك الاكتشافات ؟! .. سامحيني عليها سراب غاليتي ! .. كانت هلوسات في لحظة جنون .. ويأس أراد أن يشلني .. ولم أشأ أن أثير حزنا أو أسبب ألما !! شكرا سراب .. بل لا يكتمل شيء دون مروركم وصدق مشاعركم .. سلاماتي لك حلا |
اقتباس:
تفاجئينني أنت .. كل مرة .. بفيضك وكرمك .. ومنهجيتك الفريدة هنا .. كم تملئين المرء شعورا بالرضا .. وتنهدا من القلب .. لكونك هنا .. لكونك هكذا ..ولكونه لا يكتب في الفراغ !! ربما يخجل نصي أمام كلماتك .. وولادتك الجديدة له !! .. وربما يكتسب جمالا ما كان فيه .. وأفقا كان ينقصه !! فالشكر لك .. لإطلالتك .. ومرورك ما أسعدني بكلماتك صديقتي دمت لي حلا |
اقتباس:
أحزنني تأثير كلماتي فيك !! .. نعم كان ألما .. لكن لا هوان .. ولا استهانة !! .. طبعا يسعدني أن ألامس قلبك وأعبر عن مكنوناته .. ولكني أتمناك شعلة فرح وحياة .. كانت صفحة همس .. صفحة من ماض قد انطوى .. منذ زمن طويل !! لملمت حبها .. ونزفها .. وجنونها .. وراحت بلا رجعة .. لتمنحني اليوم هذا الشعور الذي لا تصفه كلمات الأرض !! .. ولا تنفع معه لغة ولا خاطرة !! لأعيش حبا لا يتكرر .. وأسكن في قلب يقدرني حد البكاء !! ..في ضلوع أسمى من السماء ..!! أتمنى لك سعادتي .. بل أكثر منها .. غاليتي لأنك تستحقين دائما الأكثر .. سلاماتي حلا |
الساعة الآن 08:17 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية