|
أمنيات سلمية...
هاااااي ياجماعة ..
بسبب مشاركتي التي كانت بعنوان أمنيات غير سلمية التي كانت ستنفجر من الغضب ...وأنا لاأقول إنني مخطأة في مشاعري ولكن أعترف أنني مخطأة لنشر مثل هذا الفكر لماذا ؟؟؟؟؟؟ وأنا أوجه كلامي لكل من شارك معي في تلك المشاركة ....وأحب أن أقول أن الفكرة كفكرة ليست المشكلة ولكن المشكلة طريقة الطرح وإستخدام الكلمات ....لأن هذه الطريقة قد تؤثر على بعض الشباب وعلى فكرهم وأنا حتى لو كنت أحب أن يأتي من يثأر للشعب الفلسطيني والعراقي فأنا لاأحب أن يخترق حدود بلادة ولا أن يخرج على ولاة أمرة ...لأن هذا مخالف للقوانين والتشريعات وتهور في غير محلة لاأرضاة لأبني ولا لأخواني ولا لغيرهم من أبناء أمتي ...وماأتمناه أن يقوى شعب فلسطين ويستطيع أن يدافع عن وطنه ...وأن يقوى الشعب العراقي ويسترد بلدة وأن لايفتأ الشعب العربي عن الدعاء لهم ومناصرتهم . |
لماذا التراجع يا أم علي ؟؟ جاءتك تهديدات أم ماذا؟ هههههههه
الحقيقة أنا كنت أختلف بالموضوع الأول و لكني أختلف معك أيضا بهذا الموضوع لأن الجهاد في سبيل الله لا حدود جغرافية لها ، و كلنا يعرف أن هي إلا تقسيمات وهمية قسمها المستعمر الغربي وفقا لمصالحه و أنك عندما تتكلمين عن ولاة الأمر ، أي ولاة تفصدين بالله عليك؟ من أتوا بوراثة؟ أم بانتخابات مزورة غصبا و عدوانا؟ هل هؤلاء لهم عندنا حق الطاعة؟؟؟؟!! أذكرك بأن خير الجهاد كلمة حق في وجه سلطان جائر تحياتي |
أم علييييييي تسلمي يا قلبي.. اهوووو هدا الكلام السليييييييم...واحنا معاكي.. يلااااا ادعي.... بس بلاااااش حاجات الأرهاب... ميش عايزين حرب عالمية 3...
|
انا مع تينا احنا يالعرب بعيدين ولا سلمنا
|
اقتباس:
هلا علا ... أنا من النوع إللي مايصر على رائة ويغيرة لو حس إنه غلطان ...أنا ماتراجعت عن مشاعري ولا تراجعت عن ماقلته لأنه غير صحيح ولكن لأسباب أخرى ... وأنا معاك قلبا وقالبا في ماقلته وهذا هو تصوري للواقع ...ولكن ماذا نستطيع أن أفعل لايحق لي إستثارة أحد ضد بلادة أو ضد ولاة أمرة مهما كان وهذا سبب تراجعي لأن ماقلته كان خطاب غاضب والمنتدى يضم الكثير من المراهقين والشباب الغاضب وقد يعتبر ماقلته فيه نوع من الحث على العنف والتهوروهذا وفيه شئ من الصحة ...وتقبلي تحياتي . |
| الساعة الآن 03:26 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية