|
هل يحق >>>>???
لقد حرمت المرأة في مجتمعنا من أبسط حقوقها ..
حرم بعض النساء من حق التعليم .. و حرم الكثير منهن من حق إختيار الوظيفة .. من حق الزواج .. من حق إختيار الزوج .. حرمت المرأة من حق أن تكون إنسان له إرادة .. يمتلك الحرية المطلقة .. و حرمت من أبسط ما يمكن أن يندرج تحت الحرية الشخصية .. و فرض عليها الكثير من القيود بأسم حمايتها .. لا أنكر بأن القوامة للرجل .. و لكن هل معنى القوامة أن تسلب المرأة من أبسط حقوقها .. أن ينظر لها كإنسان أقل شأناً .. نعم نحن ( قوارير ) .. إذا ماتحدثنا عن الناحية الجسدية أو عن المشاعر و الأحاسيس .. ولكننا نمتلك الفكر الحر.. و الإرادة الحرة .. …. ماذا نريد ؟! .. نريد الحرية المطلقة و التي هي مبدأ من مباديء الدين الإسلامي .. نريد حرية الإختيار .. حرية الفكر .. حرية التعبير عن الرأي .. الحرية الشخصية .. و كافة الحريات المعنوية و المادية .. أريد أن أتكون.. لي حقوق و علي واجبات .. فهل هذا ممكن ؟!! أريد أن أيكون..لي حق إختيار الزوج .. وهل يحق للفتاه معرفت الانسان الذي تريد الارتباط به قبل كتب الكتاب!! وهل يحق للاهل أجبار الفتاه على الزواج بعد رفضها اكثر من خاطب بدعوانهم يعرف مصلحتها؟؟؟ أبغى مشاركاتكم وردوكم للأهمية |
لي عودة بإذن الله لاهمية الموضوع..^_^ |
موضوع مهم بس لو نظرتى للموضوع من جهه اخرى قوليلى مين هيا المراه اللى حرمت من هذه الاشياء وايه هيا نشأه هذه المراه والظروف المحيطه دى كلها عوامل بتأثر عليها يعنى التعليم التعليم التعليم ده اهم حاجه بالنسبه للمراه لازم تهتم بيها وبعديها هاتعرف المراه حقوقها وواجباتها وهيا اللى لازم تطلب حقها لان حقها مش هايجلها وهى جالسه لغايه عندها اما من حيث الحريه فاكيد المرأه تختلف عن الرجل وماينفعش المساواه فى كل حاجه لاكن ممكن توصل لحوالى 80 % |
وهل يحق للفتاه معرفة الانسان الذي تريد الارتباط به قبل كتب الكتاب!! وهل يحق للاهل أجبار الفتاه على الزواج بعد رفضها اكثر من خاطب بدعوانهم يعرف مصلحتها؟؟؟ عزيزتي أمور الزواج والارتباط، للفتاة مجمل التصرف فيها ولا يحق لبشر سواء من عيلتها او من خارج عيلتها ارغامها على الزواج . اما بالنسبة للأسرة فهي دائمًا تحرص على الخير لأبناءها وبناتها ،لذلك تجدون في بعض الاحيان قلب الفتاة ومشاعرها تنجرف بعكس اختيارات الأسرة . ففي بعض الاحيان الخطيب او الزوج الذي يحضر من طرف الأب أو الأم يكون بالنسبة للعائلة الكنز المرسوم للحياة السعيدة لإبنتهم ،ومن ناحية اخرى هناك تجاهل صامت لرغبات وإنجذاب ابنتهم لذلك الشخص وربما ببعض الاحيان تجبر عليه ،لأنه من العيلة أو خلاف ذلك . قبول الفتاة للشخص المتقدم ،هو علامة من علامات نجاح الزواج ،بمعنى الضغط الذي يضغطه الأهل للفتاة للموافقة عليه في تظري غير مفهوم في حالة عدم إحساس الفتاة بالميل والمودة لذلك الشاب المتقدم للخطبة . وحل هذة القضية بسيط جدًا المقاربة بالآراء والمصارحة بين الفتاة واسرتها ،ومحاولة محاورتهم بمشاعرها وسلبيتها تجاه المتقدم . وفي حالة عدم الفهم والتقبل من قبل الأسرة ،هنا اقول (كان الله بعونك يا حواء ) |
وهل يحق للفتاه معرفة الانسان الذي تريد الارتباط به قبل كتب الكتاب!!
وهل يحق للاهل أجبار الفتاه على الزواج بعد رفضها اكثر من خاطب بدعوانهم يعرف مصلحتها؟؟؟ انا مع لحظة زمن بكل كلمة قالتها... على الفتاة ان تختار شريك حياتها اوحدها.. ولي على احد اجبارها على الزواج من شخص لا تريده.. اذ ان الأنجذاب.. هو أساس التفاهم.. فان كنتي لا تطيقينه .. لا يمكنك ان تغهميه ابدا.. والتفاهم من أهم روابط الأسرة.. وان لم يكن التفاهم موجودا... فلا يوجد اسرة ناجحة.. ونهاية هذا الزواج فاشلة... بالنسبة للأجبار.. كما قلت سابقا .. لا احد يحق له اجبارها على الزواج.. فهي من عليها ان تختار.. لأنها فتلة واعية .. وتعرف ان تختار شريكها بعناية.. ولكن لا لوم على الأهل.. فهم دائما يريدون الأفضل لأبنتهم...وان رفضوا.. او حاولوا ان يقنعوا الفتاة.. ليس لسبب.. انما فقط من حبهم الكبير لها... |
| الساعة الآن 07:44 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية