حبيبي .. تمهل قليلا
ماذا عني ؟؟ أنسيتَ من أكون ؟ وكم احتضنت روحك عيناي وحبي ؟ ما بك ؟؟ أي شيء أهم مني ؟ يجعلك تتوه في وجهتك وتنساني بعدك عني أشل عقارب ساعتي منذ عرفتك .. توقف عندك كل زماني وتفكيري امنحني وقتا يسع حبي لك قد أضنى شوقي وغيرتي ... قلبي عد حبيبي .. إنني أنتظرك فما زلت واقفة عند لقاءنا الأولِ يالك من سيدة تجيد امتلاك حروفها .. تداعبها .. تضمها .. تخط بها أروع احساس كل التقدير .. ولك مني كل الود |
أحبائي في ليلاس الجميل....
اشكركم جداً لتفهمك لوحاتي..... أنتم من يضع حروفي دائماً على حدود الكلمة متأهبين لخوض حرب اللوحات..... أحبكم جداً نارة |
الأديب والكاتب العزيز مصطفى العبدي.....
دائماً مداخلاتك تسرق الكرز المنثور في حقل لوحتي...... ان كان حرفي يبهجك ويستحث الخاطر الجميل في ذهنك.... فمداخلاتك تثير فيني الحنين لكل اصيل..... كن قريب نارة |
استاذي العزيز جداً ربيع عقب الباب.....
أحب جداً الطريقة التي تفترس بها ذائقتك بوحي...... تجدني متأهبة لكل رد وتعليق..... دائماً تذهب مداخلاتك بي إلى بلاد التحدي...... لكن تدري ربيع ... أنا أعجب جداً اهتمام فارس مقاتل ومحارب جسور في مجال الادب والكتابة الصادقة الهادفة، أستغرب ان يستهوي قلبه كلام الحب والغزل.... لا ترتفع حاجبيك عالياً فأنا أعي ان في قلب مقاتل يتربع حنان وحب بالغ.... جميل هذا المربع الذي يظهر فيه ملاك الحب من تحت أنقاض الحرب والهزيمة...... كن قريب نارة |
اقتباس:
في جامعة بيرزيت كان المعلمني في مادة " المواد الثقافية cs ) يطلبون الينا قراءة رواية وتلخيصها ... كما روايات عبد الرحمن منيف .. حنا مينا ... ماركيز ... فيكتور هيجو .. الدروبي ... ماستغانمي ...الخ .. ونحن كطلبة كنانفعل ذلك بغض النظر عن طريقتنا ... ولكن كان هناك دوما مبدعون ... كتابتكي اليوم ذكرتني او بالاحرى جعلتتني استعيد الماضي واخال نفسي امامتلخيص لرواية لا تقل عن 300 صفحة نجحت اناملك بتلخيصها في خاطرتك الرائعة ... بمعنى اخر خاطرتك يخاط منها رواية انسانية ضخمة ورائعة تصلح بلسما للقلوب حول العالم الرحب ... هنيئا لكي هذا الحب بكل ما فيه من شوق والم وفرح وتعب .. ولكن كوني اكيدة من يحب سيكون بلا شك يحمل لكي نفس المشاعر ونفس الانتظار ونفس اللوم ونفس التساؤلات وربما اكثر .... مؤكد انكي ايضا نسيتي نفسك بعيناه ...وانه ينتظر متى تترجلي عن الاحداث علكي تصليه او توصليه ...وانه دون شك يجاهد ليكون لكِ كثيرا وغزيرا... مودتي ومحبتي دوما ابقى قريبة اهازيج |
الساعة الآن 05:20 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية