نارة مبدعه في حزنك في فرحك في سكونك
تقبلي مروري العتيق حنان |
ناره
تابعي جهادك فحبك الساطع بعيونك سيساعدك للفوز بمبارزتك .. جميله اخرى تقترن باسمك الذي احببت الاطلاع لكلامه رائعه تضاف لروائعك دمتي بكل ود و خير لك مني ارق التحيات |
ما عساي أقول؟؟
ليت شعري ابكت تلكم الحمامة أم غنت على فرع غصنها المياد... قول شيخ المعرة ما أجد أصدق للتعبير عن ما تترك نصوصك في خاطري... إنها نصوص صغيرة أيقونات ان شئت ...جميلة وصغيرة...كحبات الكرز البري...مسكرة فيها عذوبة ونقاء لفظي... لو اردت ان اوصفها بصدق لقلت لوحات متشابهة في القد في التلوين تظهر ...لكن حين يدقق المتفص النظر يجد انها لا تشابه فيها إلا جمالها ...كل نص مستقل بذاته مكمل لما قبله.. والأغرب أني بعد قراءتها ينفتح سيل عرم من الخواطر تروم حضن حروفي السابتة.. تقبلي مروري وتحياتي حدريوي مصطفى العبدي |
تسلمي على ابداعك الجديد دوما تتحفينا بما هو جميل وغريب
تقبلي مروري محبتي لكم |
اقتباس:
" نارة " خطوة جديدة فى الطريق الصعب كلمات منثورة .. ليست ككل الكلمات التى نقرأ .. لأنها تأتى من قلب عاشق .. أتت من تأثيره هو .. من فيض يئن خلفه .. ويترسم خطاه .. بعد أن أصبح منها .. أصبح جزءا من روحها .. هاهو يبتعد .. ينأى بعيدا .. يغاضب ربما .. ويمعن فى رحيله .. وانشغالاته .. وهاهى تستدعيه .. وتخمن أين يكون هو .. ترى بعين غيرتها عليه .. كم هو محاط بالقلوب و ذو ى الحاجات .. وكم هو يسير .. طيب .. موصوف وموسوم بالحب .. و بالغير .. لم تعد تستطيع تحديد وجهته .. و لا .. ما يختلج بين جوانحه .. يصبح غامضا عليها .. وربما كانت هى أكثر غموضا .. و لكنها الحبيبة .. التى سعى .. وبسيف محبته .. وعنفوانه أردى مقاومتها فوقعت أسيرة شباكه .. ثم ينشغل عنها .. أو يتباعد .. و لا يرى كم هى تتعذب .. كم تبحث عنه .. وحجم المعاناة التى تقاسيها .. مع غيرتها من تلك .. ومقاومتها لغواية هذا الذى يتربص .. ليخلع روحها عنها .. إنها برغم ما يحاوله تنتظره .. هناك حيث كان اللقاء الأول .. المكان الذى جندلها فيه .. وصرع قلبها بحبه .. !! يالها من منثورة آسرة .. مفعمة بالوجد والحرقة .. و المشاعر الراقية .. تذكرنى فورا بأحلام مستغانمى .. و الكاتبات الراقيات فى عربيتنا الجميلة .. كم هى جميلة حين يفيض بين يديها المجاز .. ويبنى صورا رائعة .. تتنفس و تتحرك على تلك الرقعة الضيقة المساحة .. الفسيحة التصوير !! أراك على درب الأدب تواصلين بخطى واثقة .. وهذا يبهجنى .. ويسعد روحى الأديبة الرائعة أهديها محبتى ربيع عقب الباب |
الساعة الآن 06:36 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية