اقتباس:
دائما " همس الخيال " ما أشعر بالتقصير .. أشعر بالعجز .. تتجمد الكلمات فى حلقى .. وأمام قلمى .. و مرات كثيرة أشفق على أحبائى .. من ثقل كلماتى .. وأوبخ نفسى .. مالهذا الطفل اتركه يعرف بنفسه .. اتركه لطفولته .. يفعل ما يحب ويشتهى .. و لا تلق بسطوتك .. فتقتل فرحته بالحياة .. ولكنى أرد على نفسى بلا .. لا .. لأكون قبليا .. لأكن فى ذيل قائمة الكتاب .. لا يهم فالمتربص بنا يفعل .. يخلط حليب الأمهات وليس القصص و الحكايات بالقسوة و الظلم و حب التدمير والاغتصاب !!! شكرا لك " همس الخيال " العزيزة ربيع عقب الباب |
ليس المهم كم ، ولكن الأهم هو إيمانك بالفكرة ونحن امنا بالفكره التى قصدتها بقصه كريم وجنيهه المتمرد وليست ايما فكره بل فكره قد يعتقد البعض انها تعلم الصغار وتنميهم بل انها تعلمنا نحن الكبار افضل منهم واكثر لنقدر ان الحياة بها ماهو اهم ممانحن نقتل نفسنا من اجله وكم نتمنى ان نجد مثل هذى الجنيه حتى يعلمنا الى اين نحن ذاهبين يعطيك العافيه على هذه المتعه التى طرحتها لنا ولدرس والفائده اخي ربيع وتقبل مروري |
اقتباس:
لدى حلا .. الكثير من الجنيهات .. فقد نشرت فى مجلة ماجد ولم يكن جنيها .. كان درهما و كانت مغامرات الجنيه غاية فى الدهشة ، ولكن صديقى مدير التحرير ، نال منه الخوف وقتها وحماية لأطفاله هناك خفف من دهشتى .. وأصبحت القصة على هذا الشكل ... و لم أحزن .. لأننى أعرفه جيدا .. و أدرى كيف يحب ما أكتب .. و كثيرا ما ملأ جيبى بالدراهم حد التخمة .... حتى أصبح بالنسبة لى منقذا من الفاقة و العوز !!!!! أحببت مداخلتك لى .. وحرفك الحاد المسنون .. و لكن يستوقفنى فى بعض الأحيان صوتا عاليا مملوءا بالسخط .. أحبه أيضا .. و أحبه أكثر لو تناغم سخطا و قسوة .. ليدفع مايريد كالمباغتة و قتها نقول .. ويقول أعداؤك :" الله .. ما أجملك !!!! ربيع عقب الباب |
اقتباس:
نعم هو طفل رائع " بلاك روز " الجميل .. طفلى أنا .. اصطفيته .. و اصطفانى .. وأصبحنا كأنه أنا .. وكأننى هو .. أبثه ما أريد .. ويبثنى كل ما يثقله .. هو يعرف .. وأنا أريده أن يعرف من هم أعداؤه .. ومن أصدقاؤه .. ومحبيه .. حتى يكبر و يكبر بيمينه وروحه حجرٌ ليصبح رشاشا و بندقية .. هو يعرف من يستحق رصاصته .. ومتى يتخلى عنها .. و أرجو ألا يتخلى عنها إلا بعد تحقيق الحلم / النصر ... و لا مناص .,. ولا نكوص عنه !!!! ربيع عقب الباب |
اقتباس:
هو زماننا لكننا لسنا به الفرسان نحن قطيع عميان يفتش فى الفراغ عن البطولة و الأرض بالأبطال ملئى .. ولكن باللصوص وهل عاهدتنى غير هذا الرجل " نارة "؟؟؟؟ ما لى أصبحت على غير ما كنت .. أنا هو .. لا جديد .. غير أنى أغير أقنعتى و ماسكاتى ... وحتى لو غيرت جلدى و دمى .. أظل أنا .. هو .. الملتزم / صاحب القضية / المنغمس فى عربيته /و تراثه حد الإبتلاء !! هناك الكثيرون مثلى .. نارة .. يقبضون على جمر الكلمة .. تعلمت منهم .. و حاولت تتبع خطاهم قدر استطاعتى .. ومقدرتى !! شكرا لك .. أسعدت بمداخلتك !! كن بخير ربيع عقب الباب |
الساعة الآن 05:24 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية