اخي العزيز ربيع قصتك اضحكتني و احزنتني اخي ربيع اضحكني جهل الديك ساطع وتخيله ان الصباح يسطع بسبب اذانه واحزنني انه كان ذلك شي شي يفتخر به بينه وبين نفسه ويعتقد بانه المميز والاوحد بذلك لكنه تحطم بالواقع كما احلامنا او معتقداتنا التى نؤمن بصحتها لكننا نكتشف اننا واهمين في بعض الاحيان واننا بنينا قصور من الاحلام توجنا انفسنا عليها ملوكا" وجلسنا بها دون شعب نتحكم به وهذى حال افكارنا لكن اتعرف ربيع الجهل بعض الاوقات افضل من بعض العلم الذى تملكه لكنك لاتستطيع ان توصله للاخرين لانهم لن يفهموه ومن لافضل لك جهلهم حتى تضل متميزا" بينهم كما ساطع بين طيوره يعطيك العافيه ربيع على القصه والله استمتعت بها كثيرا" تقبل مروري |
والنهار اتٍ أت أذنت الديكة ام لم تأذن ...!!
استاذي ربيع .. ليس غريبا عليك هذا الأنهمار .. فقد ايقنتُ اني على موعد مع الرقي والمتعة والفائدة والعبرة .. حين قرأت . اسمك تحت العنوان دمت بهذا الألق دوما . . |
من اين اتت بها...اي خيال اجنحته... ركبت؟؟؟ جعلتني صغيرا....صغيرا !!!مثل الأطفال اوهمتني ان الليل يطلع بصياح الديكة...وأن للديكة لفضل كبير في شروق الشمس وحلول الصباح صيرتني صوصا....وكادت ان تنطلي علي الحيلة لولا الديك البني عفاه الله
جميلة بحق....والأجمل الرسالة التي تحملها. لكل من يظن انه له وحده يقوم الكون ويقعد...أو أنه لو تراجع تقف عجلة الحياة اسمح لي ان اقف اجلالا لك على ابداع البسيط في تشكلاته....العميق في مضمونه ورسالته تقبل مروري ايها العزيز ....لك ودادي وتحياتي الخالصة مصطفى العبدي |
من اين اتت بها...اي خيال اجنحته... ركبت؟؟؟ جعلتني صغيرا....صغيرا !!!مثل الأطفال اوهمتني ان الليل يطلع بصياح الديكة...وأن للديكة لفضل كبير في شروق الشمس وحلول الصباح صيرتني صوصا....وكادت ان تنطلي علي الحيلة لولا الديك البني عفاه الله
جميلة بحق....والأجمل الرسالة التي تحملها. لكل من يظن انه له وحده يقوم الكون ويقعد...أو أنه لو تراجع تقف عجلة الحياة اسمح لي ان اقف اجلالا لك على ابداع البسيط في تشكلاته....العميق في مضمونه ورسالته تقبل مروري ايها العزيز ....لك ودادي وتحياتي الخالصة مصطفى العبدي |
اقتباس:
بل ما أروع مداخلتك أختى " فتاة الجليد الأحمر " ، و ما أجمل وقعها على الروح شكرا كثيرا على قراءتك لهذا النص ، الذى جاء عقب مناورات النجم الساطع ، المزعومة بين القوات الأمريكية و المصرية .. كنت أحاول أن أنبش فى رأسى .. كيف .. و إلى متى و أين نحن ؟ ولكننى .. ولأنها قصة كتبت للطفل ، جعلت المشيئة بيد صاحب الحظيرة .. بيد القادر على تخليص الحظيرة من هذا الغرور .. وهذه القوة الملعونة ، التى تصورت أن طلوع النهار رهين بارتفاع نجمها ، وعلو صوتها !! ربيع عقب الباب |
الساعة الآن 10:59 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية