منتديات ليلاس

منتديات ليلاس (https://www.liilas.com/vb3/)
-   خواطر بقلم الاعضاء (https://www.liilas.com/vb3/f725/)
-   -   وظـهرا تـركضُ الـثيران (https://www.liilas.com/vb3/t65078.html)

سدن 27-12-07 05:13 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ربيع عقب الباب (المشاركة 1143530)
لا .. لا أقبل منك !!
لابد أن تقرئى .. وتعلقى
هل أعجبتك .. أين كان إعجابك أكثر .. متى خفت هذا الإعجاب ؟

لا .. نهى .. أنتظر تعليقك على هذه القصة .. أعرف أنها طويلة بعض الشىء
ولكن أنا أنتظر أن تكونى مفيدة .. لنفسك .. ولى ..أنا ككاتب !!


شكرا لك

ربيع عقب الباب

يااستاذي انا قرأت هذه القصه اربع مرات وفي كل مره اريد ان ارجع اقرأها ثاني
حنان

سراب 27-12-07 05:26 PM

اخي الفاضل ربيع

انا ايضا" كما نهى اعيد قرائتهاعدة مرات رغم طولها وكم اشفقت على حال هذى الشاب

وماتصوره وتهيئه وحلم به وكم اختلف تفسير الناس لحبه وكلامه ربما قد عروه جسدا" ولكنهم لم

يعروا روحه ويفهموا مابها والا كانوا خجلوا مما فعلوا

قصص رائعه كما العاده عزيزي ربيع يعطيك العافيه عليها وتقبل مروري

ربيع عقب الباب 29-12-07 01:00 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وهل يخفى القمر (المشاركة 1143673)
أستاذي ربيع ... كيف حالك يا سيدي ؟
في الحقيقة لقد أرسلتني في قصتك إلى ذلك
الحانوت ووجدت إنني أنظر بعين الشفقة للشاب المحزون
ووجدت إنني بالفعل عشت هذه اللحظات بفاه مفتوح من الدهشة ...
سيدي أنت مبدع في أخذنا إلى هذه الواقعة وتصويرها لنا بوضوح أمام أعيننا...
عشت معك قصة شاب ذل وأهان بسبب حبه وأحببت أكثر
ما أحببته هو قراره النهائي في أن يرفع رأسه بتحدٍ...
تقبل تعليقي لكتابتك ولك مني كل التقدم والخير.

لا ..لا يخفى القمر !!!

أهلا بك .. وبقراءتك لهذه القصة ... كنا جلوسا فى نادى الأدب بقصر ثقافة المحلة الكبرى
نلتف حول موائد الأكباد ، و نتناهش أكبادنا .. قصة ..أو قصيدة .. أو خاطرة .. وإذا بشاب ضخم
يغزو علينا عالمنا .. عرفته على الفور ؛ فقد كا ن هو صاحب البقالة القريب من الحارة .....
دهشت .. قليلا دهشت .. لكن حين طالعت يده تخرج كراسة من ملابسه .. دهشت أكثر
ولكن لم لا .. فهناك الكثير من البقالين و الحائكين والقزازين ..من علت قامته فى كتابة الأشعار للمطربين ، وكم تغنت بكلماتهم الأصوات الجيدة !!!

وعرفت أنه فى ذات القافلة يسير .. استمعت له كثيرا ... وحين كانت واقعته الشهيرة
تلك .. لا أعرف لم لم
أعد أستمع إليه .. ربما ألقيت عليه السلام .. ولكننى ماعدت أتوقف
بالساعات أمام دكانته .. وكان دائما منكبا يعانى من هذا الثور الذى ركض ظهرا وهو عار
أمام مطارديه .. وضل عن طريق قصر الثقافة ، فلم يعد يأت حتى وقتنا هذا !!!!


ربيع عقب الباب

ربيع عقب الباب 29-12-07 01:11 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همس الخيال (المشاركة 1143699)
ربيع ..صديقي الجميل والجليل ..شعرت به قريبا مني
وكاني اعرفه..يالله لقد اخترت اكثر الهموم تعذيبا وترددا
على اذهان الشباب , لكن,كيف يعالجونها وهم يسكنهم تردد وخوف..وربما جبن ...........لقد كلمها لكنه لم يثبت
لم يدافع عن شعوره ...هو من سمح لها بالتلاعب
ولهم باهانته ..ولابيه بتدمير حياته بتزويجه بمن ليست حتى ربع امراة
صديقي ربيع ......قراتها بعمق ولا اجد ما اقول الا انك مميز
وانا فخورة بمعرفتك وسعيدة جدا بك ...تقبل مروري السريع
والمختصر ..وسامحني صديقي الغالي:flowers2::flowers2:

همس الخيال .. أهلا
أسعدتنى قراءتك لهذا العمل كثيرا ، وتعليقك الأكثر من رائع ، ورؤيتك الموضوعية ، المتعددة
الخيوط ، فى سبر أغوار هذا الثور الذى ركض كثيرا حتى تاه فى الشوارع ، فى حقيقة
الثور الذى مازال يركض داخله ، غارقا مازال يحاول قراءة تلك الصفحة .. ولم يخرج منها حتى الآن
نسى فيها ملامحه المتطلعة ... وحلمه بالثراء .. و بالبنت التى يحلم ... وأغلب ظنى أنه لن
يخرج أبدا فقد دمرت فيه روح كانت تزقزق بين ضلوعه !!

ربيع عقب الباب

ربيع عقب الباب 29-12-07 01:20 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روح أنثى (المشاركة 1143734)
لكننى رجل ..
سوف أكيد لكل النساء الشريرات ..
وكل المراهقين الرقعاء ..
وأتحمل انصراف الزبائن عن حانوتى لأيام ..
وربما لسنة حتى يتناسى
الناس الثور الذى ركض ظهرا .. وهو عار إلا من ورقتى التوت !!


ـــــــــــــــ


جميل ياربيع ..

وقد جسدت الانسان في هذا الجسد ......


يجمع كل الاضداد .. تارة رجل ينظر للفتيات بعين الرغبة المتوحشة ...

.. وتارة .. تاجر صغير بائس ..

يصارع من اجل البقاء واللحاق بركب التجار الكبار ..

وأخرى انسان بسيط يحلم بزوجة جملة محبه ..


واصرار على مواصلة الحياة رغم الأهانة ...!!


ــــــــــــــــــ

هذا غير مفردات جميلة جدا وسرد رائع أهنئنا بقرأتك .. ربيع




ود .. الروح


.




روح أنثى .. أهلا

كلنا نحمل ذات التناقض ، ولكن فرق بين من يعى ويتعرف على ذاته ، و من يضل عنها
متى يكون تطلعنا ، و إلى أى مدى يكون .. و متى لا يكون إلا بحجم مانحن قادرين على
إنجازه ، و الإبحار فيه ..

نعم كان يبحر دون أدوات ، بإمكانات لا تؤهله كثيرا فى بحر متلاطم ، عالى الموج
لأنه و بكل وضوح نسى نفسه ..تماما .. و لم يحكم عقلا .. فانساق حيث وضع
نفسه بين براثن ، كان يعى تماما أين تكون .. ومتى تنهش !!

شكرا لك أيتها العزيزة


الساعة الآن 04:51 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية