اقتباس:
نعم لقد توصلت انه حب من طرفين ولكن الميزان مختل اتزانه طرف قاسي وطرف حساس بزياده نعم القرنفل كان عزاء انثره على بقايا قلب مجروح الاجمل وصفك ودخولك لاعماق مشاعري اسعدني و شرفني مرورك ولكم اتمنى ان تظل تطل علي بين الحين والاخر |
قمة الابدااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااااااااع
مايجي الا من صادق احساس وقلب رائع كثير ماقرات وسمعت ولكن وبصراحه همساتك هزت اركاني الكثير من الكتاب والشعراء كتبوا و لكن الكلمة التي تخرج من القلب الصادق تفرض على الكل احترامها و اول مرت بحياتي اجد نفسي وبدن اجبر على اضافة رد الله يعطيك الف عافيه ويحفظك من كل حاسد الى الامام فالكثيرون ينتظرون ابداعك |
كلامات راااااااااااااااااااااااائعة ملهمة...خيالية الإبداع كله يقطن هنا بوركتي لنا تقبلي تحياتي دمتي بود |
اختي العصفوره المهاجره لم ارى اروع من تلك الكلمات رغم كل الحب بداخلها لكنها مليئه بالحزن واي حزن لا بد من ان تعود الايام الامور الى مجاريها او ان تنعمي بالنسان حابب احكيلك ياها بلغتي بعين الله دوايام وبتمر وان شاء الله انك رح تنسي _________________________________ صرخة الم أصبحت متعباً منهك الإحساس والبدن لم تعد حياتي لها طعم لم تعد كتاباتي لها معنى الآن لقد فقدت الحلم الذي تمنيتهُ على الدوام لقد فقدت التي من أجلها أعيش على هذا الكوكب لقد خرجت الروح التي تسكنني لقد جرحت ولم أنزف دماً بل تمزق جسدي ولم أشعر بالألم لقد فقدت بصري ولم أعد أفرق بين الليل و النهار كم الساعةُ الآن . . .؟ لم أذق طعم النوم منذ ليالٍ طِوال لم أبتسم منذ أيام أصبحت مريضاً سارحاً في حلم قد أصبح سراب أقسم بأني أبكي ليل نهار, صباحاً ومساء أصبحت طفلاً يتيماً فقد عائلته طفل كان بحضن أمهِ نائماً وأستيقظ على حادثٍ مروع لم أعد أشعر بدقات قلبي أريد أن أكتب إليك أيها القارئ لعلي أشعر بالراحة قليلاً لقد مللت البحر والقمر ولم يبقى لي سواك رحماك يا ربي لم أعد أستطيع الكتابة أكثر أفرج عني كربتي وأرحمني بواسع رحمتك وأخرجني من هذه الواقعة الأليمة أريد أن أرجع سعيداً كما كنت بالسابق أريد أن أرجع , أريد أن أرجع |
الساعة الآن 06:53 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية