|
ظلام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ليل ونهار ..ظلام ونور من الله حياتنا سلسله من المتناقضات نسير بها من دون ان نعرف الى اين.؟ .. وهل سنستمر بالسير..؟ ام ان الوقت سوف يداهمنا..؟؟ ظلام الفشل ظلمات كست الحياة ..ظلام القلب ..وظلام العين وغيرهم ظلام جعلنا نتخبط بين جدران القدر نعثر ونقع على وجهنا مهزومين مصدومين لكننا لم نولد على نفس الوتيرة والاصناف صنف يقع فينهض بسرعه وكان شي لم يكن يجاري الحياة يضحك ويسعد الاخرين يجتهد فينجح فهو لا يعرف الظلام وصنف يقع ليبقى في ماهو عليه يبكي وبندب حظه العاثر ليعيش ويموت في ظلام ظلام الرحيل عاطفة الام وحنان الاب ..جدي وطيبته ..جدتي وحكاياتها.. اخي واختي سندي وعوني كانوا هنا وكنا هنا ذكريات ..همسات ..ضحكات ..دموع ..فرح.. والم.. وسعده سقطت المراة رميت هنا وهناك في لحظه في ثواني في غمضة البصر رحلوا وتركوني خلف اسوار الحزن اعاني لم اعلم كيف النحاة من هذا الظلام ظلام الخوف اغمضت عيني وانا ملقى على سرير الراحه تعبت من السير حول دورة الحياة لاجاريها بماترغب وبماتريد اغمضتها لكي افتحها بسرعه ..خائف مذهول ارتجف واعتصر الالم فلقد رايت الظلمات ففكرت لدقائق كيف ساعيش ظلمات القبر فهو راحه بالظلام ظلام الحب رقصت فرحا عندما قال لي احبك بااجمل البنات اه ياقلبي كم احببت هذه الكلمه كم شعرت باني فراشه ترقص حول الازهار لتنثر لهم قطرات من السعاده الحقيقيه لبست ورسمت على وجهي اروع الابتسامات لاعمل لحبيبي احلى المفاجاءت طرت له لاهنئه بعيد ميلاد حبنا فهو اليوم بعد هذه السنوات ذهبت فسقطت مغشى علي ..فلقد رايت غيري يهديها اجمل العبارات بكيت وتالمت فاحسست ان حياتي قابعه في الظلام ظلام التضحيه تزوجته بصورة المجهول فلقد منعوني من رويته الا بعد الزواج ..تزوجته وانا ارسم له مئة صوره من الجمال ومئة قصر من الاخلاق لجعله فارس الاحلام تزوجته فاحببته ضحيت له ولاجله لياتي في يوم ليقول لي حلل له لي 4 زوجات فهل من مانع قبلت لاني لا استطيع ان اقول شي فهذا ممنوع فعاش قلبي ومات في الظلام دنيا كسيت بالظلام فها هي الارض تدور وحولها الظلام الذي يستطيع ان يتسلل لنا لاننا اناس اخترنا الظلام لحياتنا اخترناه فهو جهاز النسيان لكني فكرت قليلا هل هناك احد منا لم يقع بالظلام ..؟؟ هل وقعتم فنهضتم..؟؟ ام وقعتم فتحطمتم ..؟؟ وبقيتم بقايا انسان فانا انسان من التناقضات قالت من انت قلت مجموعة انسان من كل ضد وضد تلقيني فيني فيني نهار وليل ودموع واحزان اضحك وهمي ساكنن وسط عيني منقول شكرا |
وبقيتم بقايا انسان
فانا انسان من التناقضات راااااااااائعه سلمتي المحرومه لاتحرمينا ^^ |
ذهبت فسقطت مغشى علي ..فلقد رايت غيري يهديها اجمل العبارات بكيت وتالمت
فاحسست ان حياتي قابعه في رااااائع جدا كلمات كتيير معبره عن انواع الظلام يسلموااا و الله يعطيكي الف عافيه |
الف شكر
رائعه نقل موفق |
قالت من انت قلت مجموعة انسان
من كل ضد وضد تلقيني فيني فيني نهار وليل ودموع واحزان اضحك وهمي ساكنن وسط عيني الظلام قدر والنور قدر مثلما الموت والحياة قدر الله يخليلنا اياك المحرومة |
نقل رائع عزيزتي
سلمت لنا اناملك .. |
اقتباس:
الله يعطيك العافية |
اقتباس:
الله يعطيك العافية |
موضوع رائع يسلموا
|
اقتباس:
الله يعطيك العافية |
اقتباس:
الله يعطيك العافية |
اقتباس:
الله يعطيك العافية |
بكيت فتألمت.. وتناثرت أدمعي..
وتهدمت أسطوره مشاعري .. ولكني عازمه علي النهوض .. والبدء من جديد.. فلا حياه مع اليأس وغيبات الضلام.. ولا يأس مع الحياه.. نقل رائعـ عزيزتيـ.. لاعدمتكـ.. |
اختي المحرومه من الحناااااااااااااااان تعجبني كتابااتك كثيرا وانا دائما احرص على قرائتها ..
لكي مني ارق واجمل تحيه .. |
اقتباس:
الله يعطيك العافية |
اقتباس:
الله يعطيك العافية ويسعدني ذالك |
صنف يقع فينهض بسرعه وكان شي لم يكن يجاري الحياة يضحك ويسعد الاخرين يجتهد فينجح فهو لا يعرف الظلام
وصنف يقع ليبقى في ماهو عليه يبكي وبندب حظه العاثر ليعيش ويموت في ظلام كوني عزيزتي من الصنف الأول فالإنسان قرار والله اعطانا القدرة على الإختيار فما من خيار ٍ إلا بيدنا فلا نكون منهزمين بل قادرين على مواجهة كل التحديات رائعة يسلموا ع النقل الموفق تقبلي مني هذا الرد الصغير |
صنف يقع فينهض بسرعه وكان شي لم يكن يجاري الحياة يضحك ويسعد الاخرين يجتهد فينجح فهو لا يعرف الظلام
وصنف يقع ليبقى في ماهو عليه يبكي وبندب حظه العاثر ليعيش ويموت في ظلام كوني عزيزتي من الصنف الأول فالإنسان قرار والله اعطانا القدرة على الإختيار فما من خيار ٍ إلا بيدنا فلا نكون منهزمين بل قادرين على مواجهة كل التحديات رائعة يسلموا ع النقل الموفق تقبلي مني هذا الرد الصغير |
مشكوره صدى الروح على المرور
الله يعطيك العافية |
| الساعة الآن 12:09 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية