|
خذني كلي اليك
خُــذْنِـى كُلِّى إليكَ ....!! ذوبتني شفتاك حبيبتي ، احترقتُ برضابِها ، صرتُ الآن في دمِك ، أنا السلطانُ الذى تحوَّلَ لقطعة سكر .. هاأنا ذا أحلق في ثنايا ربتي ، مفعمٌ أنا حدَّ الخبال ، دافىء ، أتلظى شوقا وحنينا ، رغم علمي ..يقينى .. لا ظمأ فيها و لا حرور .. هنا ، أدورُ ، بين ثناياك ، يا لحنانك ، يا لروعة روحك ، وهى تتلهفنى هنا .. ما عاد لديَّا قدرةٌ على استمرار التشظى ، ، ها أنا فى رقصي الوحشي ، أمرقُ عبر ثنايا عالمي. طوفاني ومدى وجذري وجوهرتي ، وجنوني المستحيل .. وبلهائى وعقلى !! قصرك المشيدُ ، يقف على أبوابه المحصنة أرتالٌ من جندٍ وعسس ، وكثيرٌ من قتلى .. ومرضى لا براء لهم إلا إلاكى ، داخو .. وساخوا اقترابا من ساحته ، و ناموا عبر مفازة يدميها اللظى ، يالأصوات أنفاسهم : تأوهات .. وآنات مدحورة . قتلاك يا أنت ..لا .. لن أتراجع عنك ، ها أنا ، أغذى تحليقي، يا ويلى ، لابد من بعض وقت ، على عملُ متاريسَ وحفرٍ ، وكمائن ، استعدادا لغزو هذه الأسطورة ، يُهيأُ لى فشلٌ مقيت .. لن أفلح إلا بك أنتِ .. هاهم يدكون حصونك شاهرين بأسهم .. سأقهرُهم جميعا .. أنا .. نعم سأقهرُهم .. علىَّ احتلالُ هذه القلعة ،ولو لقيتُ حتفي في محاولتي .. لكنني على يقينٍ من هزيمتهم جميعا ..سيدتي و ربتي المتوجة .. ما لجمع المحبين .. أسمعُ نواحَهم يصمُّ الآذان ، كأنها تأتى من رحابةِ المدى للمدى .. انظري .. هذا محبٌّ يسلمُ نفسه للريح من فوق أسوارك .. إنه يضحك ساخرا .. هازئا من حتفه .. هاهو ذا يحلقُ .. يتحولُ إلى نتفٍ وبعضِ ريش .. يا ربى .. وذاك يخاتلُ الجندَ ببعض الهرج .. يُشبهُ بهلوانا .. يُؤدى بعضَ ألاعيبه السحرية .. لا يقنعهم .. هو مُصرٌّ .. وهم يصرخون فيه أن ابتعد .. فجأة أصبح البهلوانُ عملاقا .. طال سقفَ قصرِك ..يفتكُ بالجند جميعا .. يتيهُ مقهقها .. يا أسفى .. سوف يحظى بك ..فما أنا أمامه سوى قزمٍ .. ضاقت بي أوردتُك .. أصرخ .. أحسُّ قهرا أبيدا .. أصرخُ .. أسمعُك أنشودة سليمانية .. ها أنت تقتربين .. تأخذين يدى .. وتسلكين بي طريقا سرية .. تقولين انظر .. العملاق أمامي يدب بين أوردتك .. الوريدُ يضيقُ عليه .. يضيق .. يعتصره ..يصرخ .. يتكسر فى لمح البصر جزئياتٍ متناثرة !! جمع خطير من محبين يسبح فى دمك .. كيف ؟!! تذكرتُ .. العملاقُ نزع الأبواب .. وأردى الجند .. فتك بهم جميعا .. أصبح قصرُك مباحا .. لا .. شهقةٌ وأصبحت أسبح وحدي .. أخرج من رحم إلى رحم .. مفتاح غرفة بيدي .. أبص على من حولي .. لا أرى أحدا .. أين اختفوا .. أين ؟ هل تأخرتُ عن موعدي .. تردين : أردتك أنت .. انتقيتك لنفسي .. أصبحت لى وحدي .. ما أردتهم.. ضاقت بهم أوردتى .. أصبحوا هباء ، ومحض نفايات .. سلكوا طريقا أخرى غير طريقك حبيبي .. تقدم أنا و أنت معا .. هيا ادن منى .. أنا ذا أمامك ". لا أصدق نفسي .. لا .. كيف أصدق .. ولم أصدق ؟!! لكنى أحبها .. نعم أموتُ فيها .. أنا مهووسٌ بها .. مجنونٌ حد الموت .. اقتربتْ .. يالها حبيبتي .. أما قلتُ : جنية .. نداهة .. نادت روحي فتحولت . أعجزُ عن وصفها .. كيف أصفُ ملاكا .. أصفُ مالا يوصف .. تعجزُ معطياتُ لغتي عن وصفها ..كيف يطاوعني لساني ؟ غير أنى هالني سرُّها المنسابُ من أعلى نجمها حتى إخمص قدميها .. أدنو منه .. أتوه بين ثناياه .. ألتف به .. ألتف .. أغرق فيه .. تضحك .. تصهل بلا توقف .. يالحدائق هذا الوجه .. حتحور أنت .. أفروديت .. فينوس .. يسقط التشبيه .. يهرب أمام جبروت سحرك .. لا .. عيناك بحيرتان .. لا .. يسقط .. نجمتان هما.. لا .. أنشودتان .. لا .. عيناك معجزتان .. ما لا يطاوله التصور سيدتي أنت .. معجزتان .. وليست واحدة !! مالك ..قلقة .. لم تغير لون وجهك روحي ؟ هل أخطأت .. أسرفت في حبي .. في ...............؟ علا ترتيل بوحك ، متهاديا عبر أذن تشهق من جلال روعتك :" أغار منى عليك .. فلا تقطعني .. تجزئني .. خذني كلى إليك .. كما كلك يسبح دما في ". |
اه ما اجمل ماسطرت بقلبك الحاني نعم ابدعت يااستاذي وقفت اجلال لما كتبت سلمت يدك
ودمت بحب نهى |
اقتباس:
أن لامست عيناك حروفها ، فطاقت روحها لمعانقتك أمام رؤوس الأشهاد !! سعيد بك أيما سعادة تحياتى لروحك الحلوة ربيع عقب الباب |
ربيع عقب الباب
لك امتناني على هذا الجزء المتمم لما سبق معركتك في دواخل حبيبتك وذاك الوهج الفضي الذي تحسه داخلها ورحيق رضابها وجيوش المخاتلين على بوابة قصرها وذلك العملاق القميء القزم المتعملق انها تريدك انت وتريدك ان تأخذها كلها اليك دمت سيدي بحب تقبل مروري |
يبدو بأنك تزوجت ايها الربيع....
لا أدري خلتني أرقص في ساحات عرسك واقترانك بمن تحب أخيراً.... بالرغم من سعادتك وتنعمك في بحرك الذي لطالما وددت ان تبلل نفسك ولو بقطرة ماء منه.... إلا ان قلبك يغشاه الحزن..... لكن الحق أقول هذا العرس من الكلمات اشجاني وأحيا أفكار ماتت على رصيف هذياني.... ما اجمل عزفك ايها الربيع نارة |
اقتباس:
مرحبا بك للأسف " تيتوف بارة " الجميل ، كله مرهون بالحلم ، و المستحيل ، ليست حيلة لجأت إليها لأكتب موضوعا ، بالفعل أحتاج ربمـــــــا جانبا من مستحيل ليتحقق حلمى .............................!! هل هذا ممكن حدوثه فى وقتنا هذا ؟ ربما لو كانت تملك بعض إرادة فأنا على ثقة من حبها من قلبها ، روحها ، لكن ماينقصها يخيفنى ، ويقتلنى كن بخير عزيزى ربيع عقب الباب |
اقتباس:
ياريت .. و على كل إيدى على كتفك .. دلينى كيف ؟ ومن ترضى بشيخ مثلى سيدتى ... أكرمك المولى! لكننى ربما فعلتها ، ولكن حين أتم السبعين ان شاء الله تعالى .. فحبيبتى مازالت قاصرا هههههههههههههه شكرا على حديثك الطريف الظريف أبو دم خفيف ويارب يكون هذا العمل ذا وقع طيب على غيرك حديثك أنعشنى سيدتى وجدد الأمل بين جنبات روحى .............كونى بخير !!!! ربيع عقب الباب |
اولا منك لله هههههههههههههه لاني اتعميت عبال ما اكمل قراة الخاطرة
تانيا كلمات رائعة حقا احسنت الانتقاء حتى كلمات رائعة قليلة عليها سلمت يمناك اخي تحياتي |
صديقي ربيع
مالي اضيع حروفي عند حدود كلماتك علها تخجل من ان تخدش جمالك وجمال حروفك فلا استطيع ان اقول سوى تدهشني حروفك وتعقد لساني لاني اسرح بها واسافر معها مبدع كما كنت وكما ستكون دمت بكل ود و خير تحياتي |
اقتباس:
والخوف على قلب من تحب ...يضعفنا حتى النخاع .....تقبل مروري :Thanx: |
كلام رائع
كلمات متميزة الله يعطيك العافية |
كلماتك لوحة فنية رائعة لاتوصف
نوتة موسيقية لاتعزف إلا على يديك وسر عميق لايعرفه إلا أنت سلمت أناملك المغدقة بالحب والأحاسيس لكن لي نصيحة صغيرة : واجه هؤلاء المهرجين في حياتك وانسى مداعبة تلك القطة تحياتي سيدي |
يالها من رحلة تشبه المعجزات .. قطعت أميال وأميال حتى تصل إلى سدرة الحبيب إلى قلبه .. هو هكذا الحب .. الحب هو أن أجد نفسي في أعماق الآخر .. سكني وملاذي شرايينه وأوردته ... فإذا قلبي بل كلي ..يجد مكانه في عالمه فقط ويكون هو دمعتي التي أحبسها في أعماقي .. وابتسامتي التي ترتسم على شفاهي .. خجلي المتورد من كلمة حب نطقها قلبه أبعد هذا .. أيمكن أن لاأغار على من يملك عمري وروحي .. بل أغار عليه مني ومن نفسه ومن كل نقطة دم تسري في كيانه لاأكون أنا موجود في جزيئاته سلم قلمك وحرفك .. الذي حلق بي مرة أخرى إلى عالم رائع غير مرئي لكنني عشته بأحلامه وعشقه ودفئه ..فلم أعد أرغب الآن الرجوع إلى عالم الأرض ثانية .. |
اخي ربيع مااروع نغمك وصدى كلماتك في هذه الصفحه لكن لماذا يشوب كلماتك عدم التصديق !!!! صدق فانت تستحق ان تجد الحب فيك ومن حولك يعطيك العافيه دائما" وتقبل مروري |
ربيع متألق دائما وقلبه مثله شاب ..
ربيع ربما عرووسك هنا .. بدون ان تتم السبعين ؟؟!! |
اقتباس:
سلمت ذائقتك ...أسعدنى مرورك من هنا شكرا لك ربيع عقب الباب |
اقتباس:
حتى تكون مناسبة بمرورك بها !!! كن بخير أخى " بلاك روز " ربيع عقب الباب |
اقتباس:
لم أنت متجهمة ، وغير سعيدة ؟ مرورك هذه المرة لم يبهجنى مثلما كان ، ولا أعرف لم ؟ حتى لغة الحديث تغيرت ، وجاءت مثل لطمة .. لم ، ليتنى أعرف ، و يارب أن يكون سبب هذا غير ذات موضوع !!!!! أرجوك عودى بكلماتك البهيجة ، القوية ، وعبورك الفياض ، لتعود فرحتى بين حروف كلماتك !!!! ربيع عقب الباب |
اقتباس:
شكرا لك |
اقتباس:
وأعدك بعمل جنونى قريبا جدا .. ربما يكون آخر أعمالى ؛ فأنا اشتقت للمجازفة وقرفت من التنازلات !!! كن محبا جلاد الجميل ربيع عقب الباب |
اقتباس:
مرورك " عزف المطر " أضفى على الموضوع جمالا ينقصه ، بالفعل اكتملت الصورة تماما بهذا الحضور وظهرت الكوامن الخفية بين يديك ، بلها نطقت الكلمات ، فتغنت كما لم تغنى من قبل ، وأشجت ، فتناثرت طيور و فراشات من قلب هذا المحب ، تعانق وجهك ، وراحتيك الحانيتين .... هاهى أختى ألا ترى كم تحبك ... ألم تداعب وجهك الزكى ؟!!! سعيد جدا !!! ربيع عقب الباب |
اقتباس:
رغم أنها هنا كانت فى حالة انسجام ، ورقى بهذه المحبة لكن يظل خلف الكلام ، كلام لم نقله !! شكرا " سراب " عزيزتى .. أنا بالفعل محفوف بمحبتكم ومودتكم .. لكن الحبيبة التى وجدتها ووجدتنى لها شأن آخر !!! ربيع عقب الباب |
اقتباس:
شكرا لك " دمعة المشتاق " الرقيقة !! ربيع عقب الباب |
اني أرا ردودك على قسم الخواطر ورا الأعضاء يقولون لك استاذ والان وتحمست لأرا كتاباتك وأرا إبداعتك وعرفت الان انك فهلا اساتذ للخواطر
كلماتك وخواطرك رائعة .. وكلمة رائعة أضعها مؤقتاً حتى أجد كلمة تعطي لكلماتك وصفها الذي تستحقه سلمت يداك اخي تقبلي تحياتي لك |
اقتباس:
شرفت بمرورك من هنا ، وبرأيك الذى أضعه وساما على صدرى ولكن أصدقائى هنا من فرط محبتهم لى يغالون كثيرا .. أنا هنا هاو فقط .. أكتب الخاطرة ، و ربما القصة ... فلا تنزعجى من هؤلاء .. إنهم حين يحاولون مشاكستى يقولون : أستاذ !!! سعيد بك ربيع عقب الباب |
بودي ان اعرف...
ذا نكوص؟ ام امتداد؟! لا يمكن ان يكون امتداد..فذا خارج عن المدار ذا فلك ثاني...ربيع ثاني...اتشيخ انت ام تتشبب..؟قلبت الموازين...لن ابقى ااتمنك عن شيء...منقلب انت!!! متغير...!! على اي ذا هو ديدن الحساسين!! لكل فصل (غنوته)...ولكل سفانا (savana) مقام موسيقي ...في تجدد دوما ابدا كلما تجددت الوان الريش يتجدد اللحن...يسأمون الرتابة... يكرهون الضجر احييت ابن تمام من جديد ...في ذي السطور... عرفتك ...خبرتك...سرت في التيار كالنخلة الباسقة، طأطأت الراس انحنيت ...سرت في التيار ...مشيت معه بل طاوعته...ولكن كان العوم متميزا ،فريدا وهل عوم المنشآت كالأعلام .....يضارع سبح الافلاك...تريد ان تكون قدوة وكنت قدوة... ونم القدوة تحياتي ....حدريوي مصطفى العبدي |
كلمات تكتبها أنت تحتاج أياما ً من التفكير قبل الرد ... يخاف المرء أن يظلمها .. أن ينال ولو قليلاً من لمعانها ..
(خذني كلي إليك ) العنوان وحده ساحر مفعم واعد بألف هدية بألف نقطة دم ! اعذر ردي المتواضع القاصر عن المعاني واللغة الرائعة التي فاضت بها خاطرة يليق بها أكثر أن تتحول قصة أو رواية كما تحب تقبل مروري ! حلوش |
اقتباس:
فدخلت هنا ، لأفسح طريقا لى ، للخوض فى هذا الموضوع ، وبطريقة عملية ، طبعا ربما كانت القصدية تساؤلات تداولتها مع نفسى ، وكثيرا ، فحين كتب " جبرييال جارثيا ماركيز " رائعته مائة عام من العزلة ، اتهمه تيار كامل من التيارات الماركسية بالرومانسية .. وهذا مما يؤسف له .. ولم لا مصطفى ، لا أريد لحياتى أن تنتهى ، نعم ، أنا متمسك بالحياة ، وأريد أن أعيش الكثير من السنين التى لم أعشها ... ولم لا يا أخى فلآكن رومانسيا ماذا يضير ؟! ليتك تجرب مع قدرتك الرائعة فى المزج ، و تداخل الازمنة ، فى السحرى ، وليكن اتهامهم لك بالرومانسية أروع من أن تجف الحياة ، وننسحب إلى مبتدانا !! كن بخير أخى وصديقى الساحر ربيع عقب الباب |
اقتباس:
لم ؟ المسألة فى نهاية الأمر نسبية ، و النص مهما كان خاضعا للتفسير ات ، وذلك فى حالة وجود شبهة غموض .. و أظن أن النص ماكان غامضا !! الحديث لن ينال منها .. بل يضيئها ويزيدها لمعانا ربما بالفعل حلا تم لها هذا ، وربما لا .. ربما !! حديثك "حلا " له وقع السحر ، وكنت أتمنى بالفعل لو تكلمت ، ولو فى قراءة ولكنى أعرف أن وقتك لا يسمح لك .. كونى بخير ربيع |
اقتباس:
(هنا ، أدورُ ، بين ثناياك ، يا لحنانك ، يا لروعة روحك ، وهى تتلهفنى هنا .. ما عاد لديَّا قدرةٌ على استمرار التشظى ، ، ها أنا فى رقصي الوحشي ، أمرقُ عبر ثنايا عالمي. طوفاني ومدى وجذري وجوهرتي ، وجنوني المستحيل .. وبلهائى وعقلى !! ) تضارب حتى في الحالة العشقية فعلى حنان الحبيبة الأميرة هنا ورقتها هناك شيء من الخوف لدى الفارس المقتحم شيء من الوحشية والانفجار وتقاطع الأفكار وتداعياتها .. كأنه واقف في مكانه مد وجزر بلهاء وعقل خطوة بخطوة بين التقدم والتراجع حتى أن جانبا منه لا يصدق ما يقرؤه في عينيها (". لا أصدق نفسي .. لا .. كيف أصدق .. ولم أصدق ؟!!) وحالة القلق التي يعانيها وتبدو في وصفه لها ولمشاعره تنعكس على وجهها فيبادرها بالسؤال ( مالك ..قلقة .. لم تغير لون وجهك روحي ؟ هل أخطأت .. أسرفت في حبي .. في ...............) في النهاية نصل إلى (مربط الخيل ) في الحكاية مع بضع كلمات تخطف الأنفاس (علا ترتيل بوحك ، متهاديا عبر أذن تشهق من جلال روعتك :" أغار منى عليك .. فلا تقطعني .. تجزئني .. خذني كلى إليك .. كما كلك يسبح دما في ". تغار من نفسها عليه وهنا نتذكر الحلقة السابقة ! حين كانت تبحث في دمائه عن أخرى وأخرى وأخرى .. هي لم تتأكد من وجود الأخريات لكنها حتى من نفسها تغار وتطالبه بعدم التفريط في شيء منها لا تقطعوا من تحبون لا تجزئوهم حين نحب نصبح كلا واحدا حتى كما لم نكن من قبل نعر ف أنفسنا ونريد ممن نحب ألا يترك جزءا صغيرا خارج هذه الدوامة من الشوق والتلهف وتوحد الدماء .. سلامي لأناملك التي خطت هذه الكلمات واعذرني على تأخري وأدري لا عذر لي تقبل مروري ومحاولتي حلوش |
اقتباس:
والله إنى لأجد فى حديثك كاتبة تفوق كل الكاتبات فى عالم الأدب ، وكل مايلزمها القبض على جمر الكتابة وعدم التخلى عنها لا .. لا تتعجبى فأنا لست عرافا أو منجما ، لكن حروفك باحت و أكدت هذا ، وكأنك تربيت فى مدرسة الفن الجميل ، التى تعلمنا فيها المبدئية ، والكتابة الحادة ، و النظرة اليسارية المحاربة ، لا تلك اليمينية الجبانة أو المحايدة ، أو تلك التى ترتدى مسوح الكهنة !!! نعم .. أنا منتظر .. ولن أنتظر كثيرا !!! ربيع عقب الباب |
اقتباس:
شكرا لك .. أبهجتى روحى !!! |
| الساعة الآن 10:14 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية