منتديات ليلاس

منتديات ليلاس (https://www.liilas.com/vb3/)
-   الارشيف (https://www.liilas.com/vb3/f183/)
-   -   روايتي حبيبة روحي .. على حلقات متسلسله (https://www.liilas.com/vb3/t63099.html)

kirara 24-12-07 06:36 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة {مريم} (المشاركة 1138586)
هلا عزيزتي شلونج.. وشلون العيد وياج ..

سلمت يمناك على الجزء الكشخه.. روووعه..

لاطولين دمتي بود...

هلا وغلا مريم انا بالف خير والعيد مشرق وجميل كعادة الايام المباركه دائما ادامها الله علينا اجمعين :flowers2: الله يسلمج ويغنيج احاول ما اطول مره ثانيه :dancingmonkeyff8:

kirara 24-12-07 06:48 PM

ــ لن تفلتي مني هذه المره ؟

جملة تردد صداها في اذني كاتالينا وقد اخترق صوت صداها صرخة صماء اطلقتها كاتالينا عبثا فقد سارعت اليد الغريبه إلى خنقها بأن كممت فمها في حين عمدت اليد الاخرى إلى سحبها من قب قميصها الى الوراء ورميها دون رحمة إلى الحائط للحظة شعرت كاتالينا وكأن الموت يطرق بابها وكاد قلبها يستسلم للخوف وبدل ان يغمى عليها من فرط خوفها وجدت نفسها تزبد غضبا وقد اطل الشرر من بريق عينيها الغاضبتين بعد ان تعرفت الى وجه خانقها والذي لم يكن سوى شقيقها الابله وقد وقف يبسم لها كالمهرج صرخت بوجهه بغضب قائله :

ــ أيها الابله كدت تقتلني . وقد صدقت كاتالينا بنعته بالابله فقد افتر ثغره بابتسامة غبيه وارتفعت يداه تلوحان في الهواء بحركات عشوائيه قائلا بصوت مبحوح :

ــ لم أشا أن ينتبه احد لوجودي وخشيت ان أن تصرخي فيفتضح أمري . دفعته بيدها واردفت قائله :

ــ وماذا تفعل هنا ؟ الم أنهاك من القدوم ؟ تأفف قائلا :

ــ وماذا تريديني أن أفعل ؟ لم تفي بوعدك لي فأضطررت الى مخالفة قولك . سحبته من قميصه وجهي تتلفت من حولها قائله :

ــ إتبعني إلى المطبخ قبل أن يفتضح أمرنا . وجرجرته من خلفها كما تجر الذبيحة إلى المذبح وعند طاولة التحضير تركت يدها قائله :

ــ لم أستطع أن افي بوعدي لك ذاك لأني لم أقبض مرتبي بعد ، لذا عليك عليك أن تنصرف الآن ومتى إستلمت مرتبي أرسل في طلبك . صاح معترضا ك

ــ ولكني بحاجه للنقود الآن ولا أستطيع أن أنتظر كثيرا . كاتالينا :

ــ لا سبيل أمامك سوى الإنتظار والآن إنصرف قبل أن يكتشف أمرك .

دفعته بيديها حتى أخرجته من الباب الخلفي في هذا الوقت جلس خوان بيدرو في حديقة القصر يحتسي كوب الشاي بهدوء في حين كانت عينا صديقه ماكس تراقبانه بتوجس وريبه فهذا الهدوء الغريب الذي إعتراه فجأه أمر يحيره كثيرا سأله قائلا :

ــ أمرك غريب يا خوان ؟ خوان بيدرو :

ــ لا تعكر مزاجي يا ماكس دعني أستمتع بشرب الشاي .. ماكس ك

ــ ليس غرضي تعكير مزاجك يا صاحبي ولكن ليس بيدي حيله تصرفاتك في الآونة الاخيرة تثير فضولي وتدفعني دائما الى التساؤل .

انزل خوان بيدرو الفنجان على الطاوله واسند ظهره إلى الوراء رفع ناظريه إلى ماكس وقال :

ــ حسنا سل ما شئت لعلي أسكت فضولك وتتركني وشأني .. ماكس :

ــ قد علمت أنك زرت منزل عائلة ميندوزا ؟ خوان بيدرو :

ــ وأين المشكله ؟ وبتعجب صاح ماكس :

ــ وتسأل يا رجل ! لقد ذهبت بقدميك إلى نزل من أهانتك وقللت من شأنك ؟ خوان بيدرو :

ــ أنت مخطأ .. لقد ذهبت إلى نزل الكونتيسة كونسويلو وليس نزل من تقصدها بحديثك . ماكس :

ــ وهل إلتقيت بها ؟ خوان بيدرو :

ــ بالطبع لا وأشكر الله أني لم ألتقي بها . ماكس :

ــ أكنت ستقدم على إهانتها لو حصل والتقيت بها ؟ إستعدل خوان بيدرو بجلسته وارتفعت نبرة صوته متسائلا :

ــ ولماذا تظن أني سأفعل بها ذلك ؟ ماكس :

ــ لأنك مهما إدعيت السماحة ونبل الاخلاق أعرف جيدا أنك لا تقبل الإهانة ولا تسكت عن حقك . بشيء من الغضب اردف قائلا :

ــ لما تعود دائما إلى فتح نفس الموضوع في كل مرة ؟ ماكس :

ــ ذاك لأني لست مقتنعا حتى الآن بما تقوله لي فحدسي ينبؤني بأنك تخطط لشيء ما وربما هذا ما يثير غضبي وفضولي معا . إبتسم خوان بيدرو إبتسامة غامضه وقال :

ــ إنك تتوهم يا صديقي .. لكن دعني اقل لك أني إلتقيت بإبنة خالتها الآنسة بيانكا والحق يقال أنها إمرأة ناضجة صارخة الأنوثه . ماكس :

ــ هذا قول خطير يا خوان .. لا تقل لي أنها وقعت في نفسك .. خوان بيدرو والإبتسامة الغامضة لا تفارق محياه ــ ماذا تحسبني .. لست مراهقا حتى يتعلق قلبي بهوى إمراة من النظرة الأولى .. ماكس :

ــ وأنا لوسيا ؟ تجهم وجهه فجأه وقال :

ــ ما بها ؟ ماكس :

ــ أخبرني أنت .. سمعت أنها لا تقل جمالا وبهاء .. أردف خوان بيدرو بلا مبالاة قائلا :

ــ إنها فتاة عاديه . ماكس :

ــ لكن سيلفيا تقول العكس تماما .. خوان بيدرو :

ــ سيلفيا إمرأة تحب الثرثرة كثيرا وتبالغ دائما في وصف الامور . نهض غاضبا واكمل حديثه بأن قال :

ــ أكمل شرب الشاي وحدك ..

وانصرف غاضبا ليمر كالبرق الخاطف أمام ناظري سيلفيا التي وقفت تحييه دون أن تسمع ردا على تحيتها تجهم وجهها وجرجرت ثقل ساقيها لتجلس بروية على الكرسي يساعدها في ذلك ماكس فقالت :

ـ ما به ؟ لوهلة ظننت أني أكلم شبحا ؟ إبتسم ماكس وقال :

ــ وهو كذلك .. خوان غدى شخصا غريب الطباع .. إبتسمت سيلفيا وقالت :

ــ لا بد أنك ذكرت له موضوع أنا لوسيا ؟ ماكس متعجبا :

ــ وما أدراك أنت ؟ سيلفيا :

ــ الأمر واضح عزيزي ولا يحتاج للتفكير .. ماكس :

ــ أخبريني .. لما تظنين أن خوان يخفي حقيقة مشاعره تجاه أنا لوسيا ؟ أعني كيف تقولين أنه يحبها في حين أرى منه النفور والكراهية كلما جئت على ذكر إسمها ؟ سيلفيا :

ــ يصعب علي الشرح عزيزي ولكن كن على ثقة أنني ما قلت غير الصواب وسترى كيف ستثبت الأيام صحة أقوالي . ماكس :

ــ وأين هي هذه الايام ؟ فأنا أكره طول الإنتظار .. وعلى ذكر الإنتظار متى سيشرف ضيفنا الصغير ؟ إبتسمت سيلفيا ويدها تمسح على بطنها المنتفخ قائله :

ــ قريبا جدا ..
لم يستطع خوان بيدرو أن يكظم غضبه فأخرج ضيقه بأن رفس الكرسي أمامه فأوقعه أرضا فاجأه صوت متهكم قائلا :

ــ على رسلك كدت تحطم الكرسي .. إلتفت خوان بيدرو خلفه ليرى خوليو يقف بالقرب من المدفأة وينظر إليه ساخرا أدار له ظهره وأكمل سيره لكنه إستوقفه تعليق خوليو الساخر حينما قال متهكما :

ــ لا بد أنك متضايق لوجود المجنونة بيننا .. وما كاد يكمل جملته حتى إنقض عليه خوان بقبضة يده القوية محكما الخناق على رقبته ويصيح به متوعدا :

ــ إياك ثم إياك أن تدعوها هكذا مرة أخرى .. إسمها ماريا أفهمت ؟ ..

شخصت عينا خوليو واحمر وجهه إثر إحتباس الهواء عنه ولكي يخلص نفسه من قبضة الموت هز راسه بالإيجاب ليبعد خوان بيدرو يده ويبتعد عنه منصرفا إلى غرفته طفق خوليو يلتقط انفاسه الضائعه التي كادت تودعه للحظة إلى غير رجعه وما أن شعر بالحياة تدب في جسده حتى ارعد بصوته الغضوب قائلا :

ــ أقسم أني لن أنساها لك يا خوان ..

إندفع خوان إلى غرفته أغلق الباب خلفه بقوة ليلقي بجسده الثقيل على السرير ويغرق بعدها بصمت قاتل وعيناه متسمرتان بسقف الغرفة لكنه ما لبث أن صرخ بغضب مؤنبا نفسه قائلا :

ــ لما أصبحت هكذا ؟ أيعقل أن أمرها يهمني لدرجة صرت أنفعل كلما سمعت إسمها ؟

نهض عن سريره وسار إلى النافذة واتكأ بيده على إطارها في حين خبأ يده الأخرى في جيب بنطاله وسرح بنظراته نحو الافق متسائلا بينه وبين نفسه :

ــ ترى هل ستنجح خطتي ؟ وأبلغ مرادي ؟

وفي الوقت الذي يتساءل فيه خوان عن نجاح خطته وقفت انا لوسيا أمام مرآتها تستعد للقائها بخوان بيدرو وقد توشحت إبتسامة عذبة إمارات وجهها الطفولي ويداها تزين خصلات شعرها المرفوع عاليه في حين ارتدت فستانا مشمشي اللون نظرت إلى ساعة الحائط فوجدت عقاربها تشير إلى الخامسة تماما تناولت حقيبتها الصغيرة على عجل وقصدت الصاله حيث كانت كاتالينا بإنتظارها وقبل ان يهما بالخروج استوقفتهم بيانكا بأن قالت :

ــ إلى أين أنتما ذاهبتان ؟ لوهلة إضطربت أنا لوسيا ولكنها تداركت الوضع بأن قالت :

ــ إلى السوق . إقتربت بيانكا منها وخصتها بنظرات عينيها الحارقة واردفت بريبه :

ــ ومنذ متى تذهبين إلى السوق بكامل زينتك ؟ أنا لوسيا :

ــ الحق يقال اني بعد مشوار السوق سأعرج على بيت السيدة لوكريسيا وأسألها إن وجدت لي وظيفه أليس كذلك كاتالينا . هزت كاتالينتا رأسها بعصبيه وقالت :

ــ نعم آنستي هو كذلك . وقفت بيانكا ترقب أنا لوسيا بريب وقد ساورها شك لذا قالت لها :

ــ إذن لا ضير من أن أرافقكما للسوق فأنا لدي كم غرض اريد أن أشتريه سأحضر حقيبتي . صرخت انا لوسيا دون وعي بأن قالت :

ــ لا يمكنك .. وهنا توقفت بيانكا وقد إزدادت شكوكها أكثر وفي محاولة يائسه لتصليح الامر قالت أنا لوسيا :

ــ أعني لا يمكنك الحضور معنا لأنه يجب أن تبقي بالقرب من خالتي فقد تحتاج لشيء وأنا سأتكفل بشراء ما تريدين . بيانكا :

ــ لما لا تبقى كاتالينا بدلا عني واذهب بدلا عنها . أنا لوسيا :

ــ ولكني بحاجة لكتالينا .. بيانكا :

ــ هناك سر في الموضوع لذا لن تثنيني عن الذهاب يا أنا فحدسي ينبئني بأنك تخفين عني أمر ما كاتالينا إذهبي وأحضري حقيبتي .. ولكن صوتا ما ارتفع صداه بأن قال :

ــ كاتالينا رافقي أنا لوسيا أما أنت بيانكا فستبقين معي .

التفت الجميع نحو الصوت فرأوا الكونتيسة كونسويلو تقف بمنتصف الصاله تنفست أنا لوسيا الصعداء وقد أنقذتها خالتها من أن تكتشف بيانكا حقيقة مشوارها لكن بيانكا إرتفع صوتها معارضة :

ــ ليس عدلا ما تفعلينه يا امي لماذا لا تريديني أن أرافقهما .. في الأمر سر تخفونه عني ؟ الكونتيسة كونسويلو :

ــ لقد قالت لك أنا أنها ذاهبه للسوق فلماذا لا تصدقينها كما أنني بحاجة لك يا عزيزتي أم أنك لا تريدين البقاء معي .

إلتزمت بيانكا الصمت ولم تعقب على حديث أمها لكنها وقفت ترقب أنا لوسيا بنظراتها الحارقه وقد إزداد كرهها لها في حين ودعت أنا لوسيا خالتها بإبتسامة مشرقة وخرجت تصحبها كاتالينا إلى الموعد المنتظر حيث ستلتقي أنا لوسيا بخوان بيدرو لأول مرة بوجه بشوش يضج بألوان الحب والهيام فحديث عقلها وقلبها صار خوان بيدرو ونظرات عينيها صارت ترسم طيفه الخفي بينها وبين نفسها إنه حديث الشوق لمن ملك حق نبض قلبها وتهيمن سلطان حبه على عرشه الصغير أنطلقت العربه تجرها الخيل وقد بدت أنا لوسيا فيها كأميرة تزف إلى بيت عريسها وطول الطريق لم تنفك إبتسامتها يزداد وميضها كلما شعرت بدنوها من الهدف توقفت العربة عند بوابة القصر الفخمه وصاح سائسها للحارس بفتحها وفتحت البوابة على مصراعيها لتلج العربه إلى الداخل حتى توقفت امام مدخل القصر ترجل السائس وفتح الباب لأنا لوسيا لتنزل منها بروية تتبعها كاتالينا بحرص إستقبلهم رئيس الخدم ابيلاردو ذاك الشيخ الكبير الذي شدته أنا لوسيا برقتها وتواضعها رحب بها وأدخلها إلى صالة الضيوف الفخمه وما ان اعلمته بسبب زيارتها حتى إنطلق من فوره يبلغ خوان بيدرو بوصولها بعد أن أمر الخادمة بحسن ضيافتها وباضطراب جلست تترقب وصوله وقد جلست قربها كاتالينا تشد برفق على يدها وقف ابيلاردو يطرق طرقا خفيفا على باب غرفة خوان بيدرو ولكن تعجب من عدم إجابة خوان له اعاد طرق الباب واستأذن بالدخول فتح الباب ليجد الغرفة خاليه وقد إنتشرت ملابس خوان منها على الارض ملقاة ومنها متدليه على طرف سريره فتكهن ابيلاردو لوجوده في الحمام سار حتى وقف عند باب الحمام فسمع صوت الدش إبتسم بفخر و رفع صوته وأطلعه بوجود الآنسه أنا لوسيا في صالة الضيوف تنتظره وما ان تلفظ بإسمها حتى توقف صوت الدش وفتح باب الحمام على عجل ليطل خوان بيدرو أمامه بفوطة بيضاء تلف جسده من السرة حتى ركبتيه وشعره منسدل على وجهه يقطر ماء إبتسم ابيلاردو وكاد يضحك لولا أن تدارك نفسه وابتلع ضحكته سارع خوان قائلا :

ــ هل قلت الآنسة أنا لوسيا هنا ؟ أبيلاردو :
ــ نعم يا سيدي وهي بإنتظارك في صالة الإستقبال . وبلهفة غريبة إستنكرها الخادم نفسه صاح خوان :
ــ سانزل حالا لن أتاخر .. وما كاد يخطو خطوه واحده حتى عاود القول مجددا :
ــ أحسن ضيافتها يا ابيلاردو وساوافيها فورا ..

وبسرعة خياليه سارع إلى ارتداء بنطالا اسودا وجزمة سوداء براقة تصل لمستوى الركبه في حين ارتدي قميصا أبيضا مفتوح الصدر وسرح شعره إلى الوراء ليختم زينته عطر نفاذه فاح عبقه في أرجاء الغرفة كلها وبخجل امسكت أنا لوسيا كوب العصير بيد مرتجفة لترشف منه بضع رشفات تبل فيه ريقها استوقفتها رائحة مألوفه لها ذكري حبيبة في تاريخ ذاكرتها ذكرى لم يمضي عليها زمن طويل رائحة تأصل شذى عبيرها في غياهب إدراكها الحسي رفعت رأسها لترى ما حمل جواب تساؤلاتها وحديث نفسها بل ما حمل إليها الذكرى ذاتها إنه مالك نبضات قلبها خوان بيدرو يقف أمامها ويبسم لها تلك الإبتسامة الغامضه ذات المغزى الخفي ..

قراءه ممتعه :dancingmonkeyff8:


شكر خاص لكل من خواتي العزيزات dew ومريم لحرصهم واخلاصهم بمتابعة قراءة قصتي المتواضعه واثرائها بردودهم الجميله التي تعطيني دافعا قويا للإستمرار لكم مني الف تحية تقدير واحترام :flowers2:

{مريم} 24-12-07 10:42 PM

kirara يووووووووووووووووووووه حراااام عليج يعني لازم توقفين بها النقطه المهمه ... ليه تحبين تحرقصيني

صراحه موقف خوان احسه بيكون صعب .. صحيح يبا ينتقم للكرامته .. لكن اتوقع يوم يشوف انا بينسى عمره ,kirara , نتريااااج لاطولين دمنتي بود

dew 24-12-07 11:17 PM

عزيزتي شكرا على هذا الجزء المتميز وشكرا على التحية اللي في آخر الجزء :flowers2::flowers2:لولا هذا الأسلوب الرائع منك لما تابعنا القصة بحماس .........لك جزيل الشكر :Thanx:

kirara 24-12-07 11:32 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة {مريم} (المشاركة 1139876)
kirara يووووووووووووووووووووه حراااام عليج يعني لازم توقفين بها النقطه المهمه ... ليه تحبين تحرقصيني

صراحه موقف خوان احسه بيكون صعب .. صحيح يبا ينتقم للكرامته .. لكن اتوقع يوم يشوف انا بينسى عمره ,kirara , نتريااااج لاطولين دمنتي بود

بالعكس مريم انا ابي بس ارفع مستوى الادرينالين عندج :ekS05142: قلتلج من قبل الله يعينج على اسلوبي في التشويق :YkE04454: والله يا مريم لحظة اللقاء ما راح تكون سهله نطري الحلقه الجايه وبتعرفين بنفسج شاكره مرورج الكريم ودمتي بود وسلام :friends:


الساعة الآن 11:29 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية