كل عام و أنت .... حبيبتي
 

ليان .. كلما قرأت هذا العمل أرى فيه جديدا ، وكأننى أقرأ هذه الكلمات لأول مرة
وهنا يكمن سر الجمال فى كتاباتك التى أحبها كثيرا !!!
هذه حالة شعورية تملكت الكاتبة ، فجاءت فيضا من الحب و الغضب ، من الحنان إلى القسوة
من الانتظار الجميل الرهيف ، إلى الانصراف والتعالى على الضعف أمام حبيب متردد ضعيف ،
يضع مشاعره قيد الإستهلاك اليومى ، فلا هو أفلح بالبعد ، ولا هو التزم بما قرر ، يعود متصاغرا
لذات الحبيبة التى تنتظر ، يعود فاترا ، تائها ، حتى أن ملامحه تشى بما يبطن من ضعف وعدم استقامة .......لن أزيد رغم أن النص شهى ، ملىء بالكثير من الحلوى !!!


شكرا لك ليان صبرا
ودائما إلى الأجمل !!!


ربيع عقب الباب

جحيم حبه يجب ان يكتوي هو بنيرانه.....بعد ماذا يعود؟؟؟؟بعد ان سرق اشراقة قلبك النكسر
بعد ان دمر كيانك يعود....ويحه من عديم احساس....

خاطرة رائعة
كلام رائع
الله يعطيك العافية