اخي ربيع
تلك الكلمات الرائعه تحكي بعض حكايات الحب الواقعيه حين هناك من لا يتحلى بمشاعر الحب الصادق ويعتقد بان الحب هو فقط مجرد اداة لتسلية و تكون هنا الفتاة كمن ينصب افخاخ الصيد لفرائسه ففخها قد يكون حسنها او اي شئ وطبعا ستؤل لنهاية تعيسه بيد احد فرائسها رائع كما عهدتك ربيع بكلماتك القوية والمعبرة واسلوبك الفصيح دمت بكل ود و خير تحياتي |
اخي ربيع قرأت خاطرتك واحسست انها تشبه الكوابيس التي تنتابني
فيها السحر والغموض الذي يلفها مع ذلك فهي رائعة بكل مافي الكلمة من معنى |
اقتباس:
نعم ربما ظهور الآخر من كتب هذا النص ، دون أن أحيد الكاتب ، عن وجهة النظر التى يدفع بها هذا المحب المقتول ، فربما كان هو قاتل نفسه ، بعدم إيجابيته ، و تفاعله ، بإهماله مثلا ربما لكن شيئا يبقى .. الحب يبقى لأنه لا غنى عنه ربيع عقب الباب |
اقتباس:
بالفعل كان كابوسا ، وربما مازال ، لأنه كان الجنون الذى لا يصلح معه علاج ، ولو فى أعتى مستشفيات العقلاء ... لكن رحمة من الله ، وقدرا من التماسك فى الذات ، أصلح ماكان ، وأعاد العقل والروح إلى طبيعتهما ... نعم كانت كابوسا مثل كوابيس الليل شكرا لك على ما أبديت من رؤية صادقة صافية وأهلا بك دائما فى صفحتى لتزيحى عنها الكوابيس كونى كما أحب ربيع عقب الباب |
الساعة الآن 11:23 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية