لحظات قبل السجود امامها!!!!!!؟؟؟؟؟؟
تَوارت خلفََ اوردَتِي تسترقُ السمعَ تسطُر أفكاري فوقَ أردِيتها البالية باحرفٍ من دمٍ .....من يأسٍ....من أسيٍ... تَخلِقُ الكلماتَ عارية تُكسيها لحماً يتشكلُ وجه يتحدد جسد و يصيح صوتٌ غانيةٌ ....غانية ألتصقُ بالمقعد أوصدُ الباب ترتجفُ أوصالي تصًاعدُ من صفحاتِ كتاب أُغمِضُ عينيا تنِبشُ بأظفارها الماضي تُبعًثُ من أنقاضِ أنقاضي أتمزقَُ...تَنشَطِرُ الأشلاءُ شِطرين ألتَحِمُ...يكون جسداً جسدين يتنازعا رُوحا واحدة روحا مُجهدة تموج البِركَة ُالَراكدة أعدو معصوب العينين نحو المِصيدة تتلقفني راقدةٌ تهِشُ في وجهي معربدةٌ هي للموقف سيدة هي مقبرة للأفئدة أفر منها دون فائدة دون فائدة |
خاطره جميله جدا الله يعطيك العافيه
مع حبى /دلوعه الغيم |
اقتباس:
كلمات عذبه ورائعه رغم غموضها لكن كلمتك كانت سيدة الموقف هنا رغم صعوبة موافقتي للعنوان استمر في الابداع تقبل مروري |
اقتباس:
و سعيد بالمرور الجميل و سعيد برايك في خاطرتي المتواضعة مودتي |
اقتباس:
الشكر علي المداخلة و المرور الطيب و الكلمات المشجعة حاشا لله اختي ان يسجد مسلم لغير الله عز و جل و انما هي لغتنا العربية التي تتسع لكل جميل بما فيها من بلاغة و استعارات و تشبيهات القصيدة بعيدة كل البعد عن السجود لاحد و لكنها فكرة تقاوم فكرة ...... و ذكرة تقاوم ذكري...فتكون الغلبة لاقربهم الي قلوبنا مودتي و بارك الله لنا في مرورك الطيب |
كلمات جميله ,, رائعه
|
الله يعطيك العافية على الخاطرة الرائعة والمتميزة
|
فرعون طيبة
قد لا يكون عنوان خاطرتك مناسب لكن كما اوردت تلك هي لغتنا الرائعه و يدل على ذلك روعة كلماتك داخل خاطرتك التي ابدعت بخطها باحاسيسك العذبه دمت بكل ود و خير تحياتي |
سلمت يديك فرعون طيبة على هالخاطرة الرائعة
|
اقتباس:
و سعيد بكلماتك الرقيقة مودتي |
اقتباس:
مودتي |
اقتباس:
سعيد جدا بمرورك الكريم و سعيد اكثر بكلماتك الطيبة و اسمح لي بتوضيح شيء بسيط بخصوص لفظة السجود التي وردت بالعنوان فمفرداتُ اللغةِ العربيَّةِ تحتمِلُ أكثرَ مِنْ معنى والسُّجودُ لهُ عُدَّة معاني ودَلالات في كلامِ العربِ وقدْ كانتِ العربُ قديماً تقولُ : " سَجِدتِ الرِّجْـلُ " ، وكانوا يقصِدُونَ بها " انتفختْ " ، ويقولونَ : " وقعَ الرَّجُلُ فسجدتْ رِجْلُهُ " . وقد قال الأَسديُّ أَنشده أَبو عبيد : " وقُـلْـنَ لـَـهُ أَسجِدْ لِلَيْلى فأَسجَدَا " أيْ أنَّ البعيرَ طأطَأَ رأسَهُ لتركبَهُ " ليْلـى " . وتقولُ العربُ أيضاً : " عينٌ ساجِدَةٌ " أيْ أنّهُمْ يَقْصِدُونََ إرهاقَ العينِ وفُتُورَها ، والعينُ السَّاجدة : تعني الفاترة .. والإسجادُ يقولونَ إنَّهُ : هوَ إدامةُ النظرِ مع سُكُونِهْ وبعضُهُم يرَى أنَّهُ إدامةُ النظرِ وإمراضُ الجَفْنِ والأجفانِ مِنْها .. وقدْ قالَ كُثَيِّرُ عَزَّةَ : أَغَرَّكِ مِنِّي أَنَّ دَلَّـكِ عندَنا **** وإِسجادَ عيْنَيكِ الصَّيودَيْنِ رَابحُ . فكلُّ المعاني هُنا تدُلُّ على أنَّ السُّجُودَ لهُ معانٍ عدَّة من غيرِ سُجُودِ العبادةِ الأرضيِّ " وضْعُ الجبهةِ بالأرضِ ومُلامَسَتِهَا إيَّاهَـا " .. مودتي اخي الكريم |
بغض النظر عن كل الاعتراضات التي ادلى بها الأخوة
أقول خاطرة غاية في الروعة ابارك مجهودك الغالي |
اقتباس:
سعيد بمرورك الجميل بغض النظر عن اي تعقيب علي اسم الخاطرة سعيد برأيك الكريم مودتي |
الساعة الآن 07:38 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية