لا تذكرني أبداً بما عانيته منك فهو لا يوصف
لا تجبرني أبداً عاى المضي قدماً من دونك
لا تتركني أتخبط غي دروب الحياة القاسية
ال تتركني في الظلمة أسير متعثرة الخطوات
لقد تخليت عن سلطتي ...من أجلك
لقد تركت مملكتي تنهار بسببك
لقد عانيت دوما من قربك ..ومن بُعدك
لماذا لا تعترف لي أبدا بما في قلبك
املذا لاتريحني بقولك ..فقط..أحبكٍ
أما آن لي أن أعيد بناء مملكتي
أما آن لي أن أعود لسلطتي وحياتي الضائعة
لا تجعلني أيأس من وجودك وقدومك معي
لماذا دوما يجب علي أن أسير معك وانت لا
ألا تعلم أن وراء كل رجل عظيم إمرأة
تسيره وتدفعه إلى دروب العظمة
أما آن لك أن تعترف بدوري في حياتك و وجودك
أعلم أنك لن تستطيع العيش بدوني..
أما آن لك أنتعترف ..أو ..أما أن لك أن تسير بدوني
هيا أرني كيف تسير بدوني حتى يمكنني تركك وإعادة بناء مملكتي
هيا سٍرْ واٍمضٍ قدما حتى يمكنني أيضاً أن اسير
نحو مستقبلي الذي توقف بوجودك
هيا ... فأنت تكبلني بحاجتك إلي
هيا ..قف .. سر وامض قدما
فقد حان الوقت لبناء حياتي مرةً أخرى
رغم علني بأنك ستحتاجني وسأعود إليك ثانية..
و أترك مملكتي تنهار...
.... من جديد....