اعزائى المشاهدين اليكم نشرة الأخبار النسائية يقدمها اليكم زاهر

الخبر الأول

أدت رسالة هاتفية غرامية إلى إصابة زوج بلكمات متفرقة في الوجه ، كانت الزوجة قد اكتشفت هذه الرسالة , واستغلت انشغال زوجها باداء التمارين الرياضية فوق سطح البناية على نمط (ما إلك إلا هيفا)، ما أن قرأت الرسالة حتى استشاطت غضبا وارتدت قفازات الملاكمة ثم توجهت إليه لتلقنه درسا في فنون الملاكمة، وقد استنكر المجني عليه العنف مؤكدا أنها ليست المرة الاولى التي يتعرض فيها إلى هذا العدوان القاتل والذي لا يتوافق أبدا مع خيارات الحلول السلمية، في النهاية تم إحالة القضية إلى محكمة العدل الدولية للنظر في إمكانية محاكمة الزوجة كمجرمة حرب!.

الخبر الثاني :

تعرضت مقدمة البرامج المعروفة (منى شعللني) إلى حادث محرج أثناء تقديمها لبرنامج (الغراب عالباب) حيث سقط أحد رموشها الاصطناعية بينما كانت ترقص مع ضيف البرنامج مما حدى بالتلفزيون إلى قطع إرساله لحين الانتهاء من تثبيت الرموش من جديد ، وقامت المقدمة برفع قضية على رجل الماكياج مطالبة إياه بتعويض مالي كبير عن الأضرار النفسية والمعنوية التي سببها إهماله الواضح ، من جهة أخرى أعلنت رابطة المذيعات العربيات عن تضامنها ووقوف جميع العضوات معها في هذا المحنة وأكدت على لسان رئيستها أن هذه الحادثة تندرج تحت بند التشويه المتعمد إلى أناقة وجمال المذيعة العربية ، في المقابل برأ رجل الماكياج نفسه وألقى بالمسؤولية كاملة على الدبق المستخدم في إلصاق الرموش حيث اتضح أنه من صنف (ابو عبود) التي تباع في محلات ابو ريالين هيزولكوم هزتين..



فاصل اعلاني ونعود اليكم بعد ذلك

الفاصل:

اتصلي الان.



اهلا وسهلا بكم عزيزاتي المشاهدات



وعودة بعد الفاصل:

الخبر الرابع :

أكدت مصادر نسائيه بان جمعية مكيجني مكيج مكيج مكيجني النسائية وافقت على افتتاح مشروع سلسلة صالونات مكياج ع الماشي ويكون في كل محطة بنزين فرع لهذه السلسلة , لكي تستطيع السيدات ان يضعن المكياج وهي تقوم بتعبئة سيارتها بالوقود للاستفادة من وقتها الثمين بخلال خمس دقائق.

الخبر الخامس :

نظرا لكثرة مشاكل الطلاق بوقتنا الحالي , تقوم جمعية مكيجني مكيج مكيج مكيجني بدراسة مشروع



دفع مؤخر اجباري للزوجه بمبلغ خمسين الف دولار , لكي لا يفكر الرجل بالطلاق اطلاقا واذا فكر



بالطلاق فسوف يكون مصيره السجن لعدم استطاعته دفع المبلغ نظرا لصغر سن فئة المطلقين ..



نشكركم على حسن متابعتكم.



والى اللقاء في النشره القادمه :