ورحل كلّ ربيع..
حين رحلت...
رحل الضوء والعطر.. وصوت العصافير. رحل كل ربيع. ولم تبق غير حجارة الطريق اللعينة. فهل يستريح عليها الأسى؟ أم يُقيمُ الوجوم؟ لمّا تغيبين.. تنهار جميع المسافات بين اللهيب.. والتراتيل. تغدو الأغاني بعض صرخات حزينة. يموت الضياء يرحل بدر السماء.. غضوبا. وتبكي مدى العمر.. كل النجوم. فهل تعودين؟ |
خطرتك حلوه اتمنى لك التالق
وتميز |
انشاء الله راح تعود لك
|
طارق الاحمدي
خاطره رائعه نابعه من احساس اروع دمت بكل ود وخير تحياتي |
الساعة الآن 07:16 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية