منتديات ليلاس

منتديات ليلاس (https://www.liilas.com/vb3/)
-   الادباء والكتاب العرب (https://www.liilas.com/vb3/f202/)
-   -   إحسان عبد القدوس , أنا حرة , دار القلم , 1981 (https://www.liilas.com/vb3/t47937.html)

التطواني 16-09-07 05:02 PM

والله كلمات الشكر في حق ملولي لا تكفي..فالله سبحانه وتعالى وحده يقدر يكافيه على المجهودات الجبارة اللتي يقوم بها

anodh 17-09-07 03:21 AM

للاسف لم استطع ارجو المساعده

sad72 10-10-07 03:19 PM

رابط اخر

http://www.esnips.com/nsdoc/1baca6f4...d-b3de79fec687


وايضا رابط اخر


http://www.2shared.com/file/2368172/d09a1c33/__-__.html

فتوح 28-07-08 09:10 PM

الموقع ده صعب التنزيل منه جدا

فتوح 28-07-08 09:13 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mallouli (المشاركة 923004)
رواية * أنا حرة * تأليف: إحسان عبد القدوس

إن الحب ينتصر في كل أعمال عبد القدوس..
كانت أمينة وردة الحي كله، منذ كانت في الخامسة عشرة من عمرها وهي محط أنظار الشباب ومطمع الائلات تدعى إلى حفلات الزار والمقابلة لكي تصطاد مثل غيرها عريس "لقطة"، لكنها بتصميمها رفضت هذه الطقوس الاجتماعية وواصلت مسارها الدراسي، ولم يثر انتباهها سوى رجل واحد، شقيق صديقتها الطالب في بكالوريوس الأدب، وكانت أمامه ألف طريقة لكي يصل إليها لكنه لم يفعل..
ظلت حرة في حياتها واستمرت تواصل حصد النجاح في دراستها وعملها، ولكنها تخلت عن ذلك كله من أجل رجلها "عباس"...
وبعيداً عن فكرة التحرر في حياة المرأة، وأنها مهما خرجت إلي الحياة العامة، واستقلت اقتصادياً، فإنها لا بد أن تكون تابعة للرجل. يسأل الجميع أمينة في "أنا حرة": لماذا إذن كانت رحلة المعاناة لتأكيد الذات؟..
تجيب في بساطة: أنا حرة..
وبالطبع، فإن موقف أمينة لم يكن تعبيراً عن فهمها للحرية، بقدر ما أنها أحبت عباس. ومن يحب لا تشغله المظهريات ولا التنازلات، ولا حتي كبرياء الشخصية!
لقد تركت أمينة عملها في الشركة الأمريكية ذات المرتب المرتفع، والتحقت عاملة علي الآلة الكاتبة في شركة أخري بأجر متواضع، حتي تجد وقتاً أطول لرعاية عباس. ومع أنه لم يتزوجها، فإنها جعلته كل حياتها، لا يهمها من نفسها شيء إلا أن ترضيه، ولا تريد من الحياة شيئاً إلا ما يريده هو. إنها تقدم له طعامه، وترتب بيته، وتحاسب خادمه، وربما طرأت على ذهنها فكرة الزواج، أو راودتها في أحلامها معه، وتستيقظ معه، وتقضي يومها في انتظاره.. لكن الحب كان أقوى من فكرها، فإذا سألها أحد متى تتزوج من عباس، غضبت وثارت وصرخت في وجهه: أنا حرة..
إن أمينة تؤكد حق المرأة في أن تحب، وأن تتنازل حتى عن تطلعاتها الشخصية وطموحاتها، تقديراً لمن تحب، وسعياً للحياة في ظله.


:flowers2::flowers2::flowers2::flowers2:

للتحميل

http://mihd.net/j0efy9


ياعم ابراهيم
الموقع ده صعب التنزيل منه جدا واخر رخامه
ممكن تشوف لنا موقع تانى ؟؟ ياريت والنبى احسن الواحد اعصابة مش مستحملة !!

ممكن تشوف لنا موقع تانى ؟؟


الساعة الآن 01:49 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية