تذكرني جولدا مايير، بقضية الجاسوسة المصرية هبة سليم، التي استطاع الموساد الإسرائيلي تجنيدها كعميلة له في مصر، تمكنت هبة من جمع معلومات خطيرة بخصوص مواقع لصواريخ جديدة حصلت عليها مصر سرا من روسيا، سيكون لها دور فعال في قطع يد “إسرائيل” إذا ما فكرت في العدوان على مصر، من خلال إقامتها علاقة غرامية مع ضابط مصري له علاقة بتنفيذ هذه المواقع.
بعد أن نجحت اسرائيل في دك هذه المواقع، نتيجة معلومات هذه الجاسوسة، تم دعوتها لزيارة اسرائل، واستقبلتها غولدا مايير في مكتبها، وقدمتها لجنرالاتها، قائلة: “أيها السادة إن هذه الآنسة قدمت ل”إسرائيل” خدمات أكثر مما قدمتم لها جميعا”. |
عذرا ً لا أعتقد أني سأقرأهذا الكتاب فإني أشعر بالتقزز عند سماع اسمها فما بالك بقراءة قصة حياتها
|
بارك الله فيك سى إبراهيم . الذى يعطى لا ينتظر من الآخر شيئا يكفى قربك من الله سبحانه وتعالى . |
صديقى مالولى قرات هذا الكتاب من قبل وشكرا لك للانك وضعته فى المنتدى الكتاب يروى حياتها وليست اعترافاتها وكما قلت فانها حينما زارت مصر فى طريقها الى فلسطين كتب عن الشحاتين بملابسهم الرثه وينضح الكتاب بالعنصريه كما انها تبرر بشىء من التعالى ما حدث فى السادس من الكتوبر وانه لو ان القاده استمعوا لها والى حدثها وقامو باستدعاء الاحتياطى ما حدث ما حدث ولكنها نست ان النصر من عند الله وان المصريين عندما استعدوا جيدا واخذو بالاسباب اقهرو الجيش الذى لا يقهر واقتحموا اقوى مانع مائى عرفته الحروب وحطمو خط بارليف كما حطموا العنجهيه الصهيونيه ولو قدر لهذ الشعب العربى والمصرى ان يتخذ قراراته منفردا ما كان اليهود تبجحوا كما يفعلون الان شكرا لك اخى وصديقى مالولى
|
شكرا أخي على الكتاب القيم و يعطيك ألف عافية
|
الساعة الآن 06:34 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية