عيونك وحنيني
عيونك ... وحنيني
حملت إلى عيونك غيمةً .... غيمَهْ فلم تُمطر سوى فيض من الحرمانْ.. وكنت أسير وحدي تحت عارضها... بغير حنانْ.. بغير يدٍ ..... فتأخذني من العتمَهْ.. لبر أمانْ...! عيونك فرحة الغافي بحلم طالما هفْهفْ.. عيونك ضمة الصفصافِ طيرا طالما رفْرفْ... عيونك يا جميلة تمضغ الأحزانْ.. وتعصف بالمواعيد التي هبّتْ علينا... نسمةً...نسمَهْ... عيونك ليلة شتويةٌ تمشي على أهدابها رعشَهْ.. فأبحث في ليالي البرد عن دفءٍ وعن نجمَهْ... وليس سوى صدى الوحشَهْ.. وليس سوى امتدادِ مكانْ.. وليس سوى حنيني يعتلي لعيونك القمّهْ...! عتيق أخواجي (فرانكفورت، 13 مارس 2006) |
رقيقة كلماتك
انامل تنساب فوق فيتارة فتعزف لحنا من المشاعر الجياشة لعيون فاتنة مياسة سلمت يمينك شاعرنا المتالق ،،، |
العزيزة رياحين، ريحانة المنتدى،
أشكر لك مرورك الجميل وكلماتك الشاعرية إزاء قصيدتي ... وتقبلي مني كل تقدير واحترام |
كلام مميز ورقيق ...
ومشاعر احسها صادقه وحالمه ... وتسلم يدك.. تقبل مروري البسيط .. |
أشكر لك مرورك الجميل يا eyes2، وتجاوبك
الحار مع قصيدتي...أتمنى أن أكون دائما عند حسن ظن أحبائي الليلاسيين |
الساعة الآن 09:56 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية