|
حبيبي زير نساء
قالوا انه زير نساء قلت أنه يحبني قالوا سيتركك بلا كبرياء قلت انه يهواني قالوا النساء عنده هباء قلت انه لييييي قالوا تعيشين بغباء قلت حبه يلفني قال أريدك للبغاء قلت ويحي ما أغباني كان فارس أحلامي فتحول وحشا يتربص بأيامي ينتظر أن أتنازل في ساعة ...........رغبة و جموح يود لو آتي أليه بصوت مبحوح لأقول أني أريده لأكون له جسدا بلاروح ليمتص حبي و أمتص شهوته ليكون حلمي وأكون......عشيقته أتى ليقول انه يريدني و ياللوقاحة فهو لا يحترمني قال فلتمري كما مرت الأخريات قال تعالي نعيش تلك اللحظات تعال نطلق العنان للرغبة ....للشهوة ...............للآهات و الأنين لكنه لم يذكر الحب لم يذكر الشوق والحنين لم يقل انه يحبني بل قال .......يريدني لم يتكلم عن الأحلام بل أغرقني بالأوهام حطم الأحلام والآمال ألقى في عيني حفنة رمال أهدر االأيام والليالي البيضاء أقفل مسرح الغرام و أطفأ الأضواء هدم بيوت حبه في قلبي عصفت بها أمواج هوجاء حطمت مراسي الهوى في نفسي و شبت حرائق في الميناء هدم ميناء الحب و غرقت سفني ........................في بحر الحزان أخذت معها قصص الحب و............. اخبار العشاق قال يريدني فجعل نفسه شهريار وأصبحت شهرزاد ينتظر الألف ليلة و ليلة لتمر و يحين دوري فانساق أليه و أنقاد لأكون حبيبته لليلة و عشيقته...ربما لمرات فانا اللتي أحببت دون وعي و حلمت و سرحت فضاء الرومنسيات و ها انا اصحو من حلم لأعيش كابوس واقع الحياة لأختار بين حبي و رغبته لكن هيهات ما أصعب الأختيار |
كلماتك معبرة ورائعة جدا والاهم انها واقعية جدا جدا
|
كلمات جميله سلمت يمينك
|
كلمات سيقت في ابداع و روعة...
شدتني روعة الكلمات كما شدني ما وراء الكلمات.. التجربة نفسها تقتل الاشياء الجميلة.. و ذكرتني بجملة قالتها احداهن لي منذ فترة و قالت انها تلقتها من أحدهم :افتح لك قلبي فتبحثين عن أشياءك الجميلة و تفتحين يديك لأبحث عن أشيائي الجميلة.. الحالة في حد ذاتها تقهر القلب النظيف الجميل الذي يبحث عن الحب في صفاء و طهارة و نقاء...فينصدم باختلاف الرغبات مع الطرف الآخر..المرأة دائما تحب الحب و الرجل في الغالب يبحث عن ما وراء الحب..... و هنا تتوقف القصة عن ان تكون حبا و تبدأ في كونها: حربا !!! حرب تكون فيها الفتاة هي الخاسر الأكبر لأن ما في قلبه الذي سيفتحه لن ينفذ و لكن هي ما ذا ستفعل !! يا للكلام الكثير و الثرثرة عندما يمضي الحب الحقيقي النظيف تضيع الكلمات و تصحّ كلمات غنتها مياده الحناوي: كبريائي و بعدي عنك أو هواني و قربي منك لا و الله الفتاة ليس لها الا ان تختار الكبرياء و و الله ستجده قريبا منها إذ ذاك يتودد و يتوسل حبها بشرف و إباء ............. |
شكرا لكم كتييييييييييييييييير على المرور و الالكلمات الرائعة
طموحة هذه هي حياتنا و هذا هو واقع الأيام لكن العتاب يجب أن يوجه ألى الفتيات خاصة لأنهن من جعلن منا سلعة في سوق البشرية |
| الساعة الآن 06:13 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية