منتديات ليلاس

منتديات ليلاس (https://www.liilas.com/vb3/)
-   سلاسل روايات مصرية للجيب (https://www.liilas.com/vb3/f207/)
-   -   لنقارن بين نجيب محفوظ وأحمد خالد بلا حرج (https://www.liilas.com/vb3/t39798.html)

kariemi 23-05-07 01:55 AM

شكرا لكل من رد يا جماعة
لكنى كنت اقارن من حيث الافكار والتاثير على الجيال وقصة رواية اولاد حارتنا صحيحة بالفعل يا سيد علاء

اعجبتنى كلمة فاشلة كثيرا يا استاذ naive هههههههههههههه

شكرا على التواضع استاذ زين

don_vito 23-05-07 02:02 AM

اعتقد ان التوفيق قد خانك هذه المره ياصديقى

فلا ادرى ما الذى جعلك تقارن بين د أحمد خالد و نجيب محفوظ ؟؟؟

السبب فى تسائلى ليس التقليل من الطرفين لا سمح الله

ولكن لانه لاتوجد وجه مقارته بينهما

فالاول كاتب موهوب - عبقرى بالمعنى الصحيح - ولكنه متخصص فى ادب المغامرات وادب الرعب

والثانى قمة من قمم الرواية الحديثة - بغض النظر عن رواية اولاد حارتنا - وان كان يؤخذ عليه بعض السقطات فى رواياته

فلا يمكن مقارنة كتابات اجاثا كريستى او ارثر كونان دويل ...... بكتابات تشارلز ديكنز او ديتوفيسكى

هذا رلا يقلل من كتابات (( كريستى او دويل )) لانهما تخصصا فى ادب المغامرة وابدعا فيه وهو فرع ادبى يختلف عن فرع ادب الروايات

اسف للاظاله ..... وشكرا

hamzaz 24-05-07 07:59 AM

Holy Crap

Outstanding Topic

Sorry I have No Arabic Right now ( using Unix) Trying to add My replay about This Topic soon

Respect : Your Topic made me Register

hamzaz 24-05-07 08:47 AM

همممم

من ناحية الآدب والتقييم الآدبى فروايات محفوظ بأخطائها البلاغية - التى رفضت على اثرها ان توضع مقاطع منها فى الكتب التربويه - لا تستحق اهتمام الادباء وكل الدعاية التى حدث لها حدثت لاسباب سياسية و دعائية واضحة لاسباب قد نعرفها وقد نجهلها وقد نتغاضى عنها ولككنا لسنا فى معرض الحديث عن أدب محفوظ او اسلوبه الذى لو قورن بالمنفلوطى او او او لهوت كفة كل ما كتب

اما بالنسبة لأحمد خالد توفيق .... فاعتماده الاسلوب التعليقى الوصفى الساخر مع تنوعة باستخدام هذا الاسلوب بشكل رائع و تنويع اثرى هذا الآدب آرى ان الاستاذ آحمد قد تفوق بنقل هذا الاسلوب من الغرب بشكل رائع حتى تفوق على أدباء الغرب أنفسهم

عشت فى الغرب لآرى هذا الآدب لا يعمر الا فى مسلسلاتهم الهزلية و بعض سيناريوهات الآفلام ..... ولكنه مشروع آدبى روائى فاشل كقصة تمسكها بيديك ..

تعملت فى الغرب ... مذ كنت طفلا ومذ احتكاكى مع اليهود والصهاينه ان اتلقى الضربات والركلات الكلاميه الجدليه ( تحت الحزام ) ويكون ردى اجابات مقتضبه تحمل الكثير من المعانى والردود لربما تسخر بشكل هزلى ساخر ممن امامى ولربما حمل كلامى أكثر من معنى
تعلمت ايضا ان السخرية اللفظية ... فى الحوارات والنقاشات و الرسائل هى طبقات ... حيث تشعر ان المجتمع المثقف مصنف لطبقات كل حسب اسلوبه الهزلى وطريقة ردوده و و... ( لربما كان مرضا غربيا * ) ولربما كانت عدوى او تميز حضارى ( المسلسلات - الافلام ... الخ )

قرأت فى العديد من روايتهم نفس الوصف ... شعرت بنفس الاسلوب ولكنه كان اسلوبا جافا بلا روح تسكن جنباته و يفتقد الى الحركة و الشعور ... ولهذا ربما يفضلون اطلاقة كسيناريوهات أفلام ومسلسلات - Scrubs - HouseMD >>>

هذا الاسلوب الذى احسست ينتعش مره أخرى بيد الدكتور أحمد خالد توفيق شعرت به بأول قصة قرأتها له ... والحق يقال لم اشعر بهذا مذ قرأت مقالا سياسيا ساخرا لاحد الكتاب السوريين كتبه فى جريدة سوريه سنة 1923

تطور هذا الاسلوب بيد الاستاذ الفاضل خالد توفيق فاصبح كتابا يتنفس

نعم صارت قصصه تتنفس ... تشعر بانك تخوض المغامرة بنفسك ... لربما تشعر بالكلمات تغرقك فى بحر من المشاعر الغريبه التى تشجيك بالحب والمناجاة فى فقرة و تهدى جسدك قشعريرة رعب فى فقرة أخرى ....... تشعر بالصداقة ترى الغدر وتلمس الظلم فى فقرات آخرى

هذا الاسلوب الذى دعمته قوة الكاتب وبيان لغته وفصاحة لسانه وطلاقة الفاظة ووضوح معانيه .... فصارات عبارته شجرا وارف الظلال فى هذا الآدب ليهدينا العلم والآدب والمشاعر من خلال كلماته من النادر ان نر مثلها فى آى كاتب آخر اللهم بعضا من الجيل القديم والاباطرة القدامى

لا ننسى نشأة هذا الاستاذ الذى تربى على اشعار احمد شوقى .... وادب المنفلوطى و غاص فى ادب العرب الذى احدث فى هذا العصر كما نهل من خبرات كل من سبقوه .... أتى ليدرس ويحلل ويقرأ كل من كان فى عهدة ...... منظرا ما لديه من معلومات وتحليلات مستقاة ومقرونه بالمصادر لينتج لنا هذا الكم من الابداع المنوع

للمقارنة التى آتحفظ عليها تماما :
آرى ان أحمد خالد توفيق هو أديب هذا الجيل


جيل آن له ان يسخر من معاناته ... ويضحك لألمه ..... ويقف ساخرا لا ناقما على مشاكله ليدرك كيف يحلها - بالورقة والقلم - لا بالبطش والعنف وهكذا آتى من يهدينا الطريق

مقارنتى مع د. نبيل فاروق و د. احمد خالد توفيق

هى ان جيلنا يحتاج للسخرية فهو جيل الحقوق المسلوبه المقتول حيا وليس جيل ( صوت العرب ) الشعارات البراقة والكلمات الرنانه والعبارات الطنانه ...... والأثاراه

hamzaz 24-05-07 09:17 AM

ردى على مقارنة الاديبين محفوظ وتوفيق للاخ محمدعبد الكريم
 
السلام عليكم : هذا الموضوع الآول لى ههنا ولربما كان الآخير
لاننى اولا لا أطيق صبرا داخل المواقع العربية بصفة عامة - ولا استكين فى المنتديات بصفة خاصة

ردى على الدكتور اخى وزميلى فى المهنه : الاخ الفاضل .محمد عبدالكريم
فى موضوعه للمقارنة بين الكاتبين توفيق و محفوظ هذى الوصله

http://liilas.com/vb3/showthread.php?t=39798



من ناحية الآدب والتقييم الآدبى فروايات محفوظ بأخطائها البلاغية - التى رفضت على اثرها ان توضع مقاطع منها فى الكتب التربويه - لا تستحق اهتمام الادباء وكل الدعاية التى حدث لها حدثت لاسباب سياسية و دعائية واضحة لاسباب قد نعرفها وقد نجهلها وقد نتغاضى عنها ولككنا لسنا فى معرض الحديث عن أدب محفوظ او اسلوبه الذى لو قورن بالمنفلوطى او او او لهوت كفة كل ما كتب

اما بالنسبة لأحمد خالد توفيق .... فاعتماده الاسلوب التعليقى الوصفى الساخر مع تنوعة باستخدام هذا الاسلوب بشكل رائع و تنويع اثرى هذا الآدب آرى ان الاستاذ آحمد قد تفوق بنقل هذا الاسلوب من الغرب بشكل رائع حتى تفوق على أدباء الغرب أنفسهم

عشت فى الغرب لآرى هذا الآدب لا يعمر الا فى مسلسلاتهم الهزلية و بعض سيناريوهات الآفلام ..... ولكنه مشروع آدبى روائى فاشل كقصة تمسكها بيديك ..

تعملت فى الغرب ... مذ كنت طفلا ومذ احتكاكى مع اليهود والصهاينه ان اتلقى الضربات والركلات الكلاميه الجدليه ( تحت الحزام ) ويكون ردى اجابات مقتضبه تحمل الكثير من المعانى والردود لربما تسخر بشكل هزلى ساخر ممن امامى ولربما حمل كلامى أكثر من معنى
تعلمت ايضا ان السخرية اللفظية ... فى الحوارات والنقاشات و الرسائل هى طبقات ... حيث تشعر ان المجتمع المثقف مصنف لطبقات كل حسب اسلوبه الهزلى وطريقة ردوده و و... ( لربما كان مرضا غربيا * ) ولربما كانت عدوى او تميز حضارى ( المسلسلات - الافلام ... الخ )

قرأت فى العديد من روايتهم نفس الوصف ... شعرت بنفس الاسلوب ولكنه كان اسلوبا جافا بلا روح تسكن جنباته و يفتقد الى الحركة و الشعور ... ولهذا ربما يفضلون اطلاقة كسيناريوهات أفلام ومسلسلات - Scrubs - HouseMD >>>

هذا الاسلوب الذى احسست ينتعش مره أخرى بيد الدكتور أحمد خالد توفيق شعرت به بأول قصة قرأتها له ... والحق يقال لم اشعر بهذا مذ قرأت مقالا سياسيا ساخرا لاحد الكتاب السوريين كتبه فى جريدة سوريه سنة 1923

تطور هذا الاسلوب بيد الاستاذ الفاضل خالد توفيق فاصبح كتابا يتنفس

نعم صارت قصصه تتنفس ... تشعر بانك تخوض المغامرة بنفسك ... لربما تشعر بالكلمات تغرقك فى بحر من المشاعر الغريبه التى تشجيك بالحب والمناجاة فى فقرة و تهدى جسدك قشعريرة رعب فى فقرة أخرى ....... تشعر بالصداقة ترى الغدر وتلمس الظلم فى فقرات آخرى

هذا الاسلوب الذى دعمته قوة الكاتب وبيان لغته وفصاحة لسانه وطلاقة الفاظة ووضوح معانيه .... فصارات عبارته شجرا وارف الظلال فى هذا الآدب ليهدينا العلم والآدب والمشاعر من خلال كلماته من النادر ان نر مثلها فى آى كاتب آخر اللهم بعضا من الجيل القديم والاباطرة القدامى

لا ننسى نشأة هذا الاستاذ الذى تربى على اشعار احمد شوقى .... وادب المنفلوطى و غاص فى ادب العرب الذى احدث فى هذا العصر كما نهل من خبرات كل من سبقوه .... أتى ليدرس ويحلل ويقرأ كل من كان فى عهدة ...... منظرا ما لديه من معلومات وتحليلات مستقاة ومقرونه بالمصادر لينتج لنا هذا الكم من الابداع المنوع

للمقارنة التى آتحفظ عليها تماما :
آرى ان أحمد خالد توفيق هو أديب هذا الجيل


جيل آن له ان يسخر من معاناته ... ويضحك لألمه ..... ويقف ساخرا لا ناقما على مشاكله ليدرك كيف يحلها - بالورقة والقلم - لا بالبطش والعنف وهكذا آتى من يهدينا الطريق

مقارنتى مع د. نبيل فاروق و د. احمد خالد توفيق

هى ان جيلنا يحتاج للسخرية فهو جيل الحقوق المسلوبه المقتول حيا وليس جيل ( صوت العرب ) الشعارات البراقة والكلمات الرنانه والعبارات الطنانه ...... والأثاراه

--------------

أما ما ترى فى هذا الجيل وهذا المجتمع فهو الواضح للعيان وكل ذو عين ترى وقلب ينبض اننا نمر بمرحلة اجهاد فكرى - او اجهاض فكرى ستتبعها ولادة عسيرة لنتحلل من الرابط الذى يربطنا بهذا المجتمع الخامل
الذى يفرض علينا ويحرمنا من التغيير ومن ان نقول ( لا )
بحيث صار التابو الفكر فى مجتمعاتنا العربية هو الخروج عن المألوف... حيث صار هذا المألوف قرآنا منزلا منزها
وصار التجديد والتجربة والابداع مقرونين بأعداء له يبغون له الفشل ويتمنون له الموت

صرنا مقلدين - لم هذا ليس المهم - صرنا تابعين كأن الله خلق هذا المجتمع ليكون تابعا مقلدا محاكيا
مستسلما

فنظرية الحمير : حمارا الملح والأسفنج تلخص وباختصار كيف تعيش وتشعر وتتعايش وتموت مجتمعاتنا

فكم منا جارى العرف ليدخل كليه او يدرس ما لا يهوى وما لا ترغب نفسه - بالله عليكم كيف نطلب منه النجاح

ولكننا لو عدنا للواقع لرآينا انا كل الدراسات صارات سواءا مواد صماء بكماء عمياء ابعد ما تكون عن الحضارة بل وتقودنا فى طريق التخلف

كطبيب ... ومبرمج منذ سنوات ارى فى اوروبا العديد من الاهتمام بعملى الذى لا آرى عشرة فى بلدى لم

يتنازع الاساتذة الفضلاء اساتذة الطب لتدريس البرمجة لفتح هذا القسم ........

علما بأنى لا ارى الكثير من مدرسى الحاسوب أنفسهم يتقنون او يعرفون ماهية البرمجة نفسها

===============
سيدى مشكلة هذا الجيل انه تربى على الـ ( نعم ) ولكنه يقول الـ ( لا ) ايضا ولكن فى الزمن المناسب والمكان غير المناسب

تربى على الطاعة والخوف الخنوع والأستسلام

ولكننا بدعم ورعاية الأستاذ أحمد خالد توفيق تعلمنا كيف نسخر

من حياتنا - من الآمنا - من خوفنا - من اشباحنا - من عثراتنا وأخطائنا

ولكننا تعلمنا أيضا : ان ننهض من كبواتنا بقلوب جديده ونستعد لرواية جديده وأحداث جديده

تعلمنا ان نحل مشاكلنا بهدوء وبلا خوف وبمنطقية بـ 1 2 3 4 5 6 .....

والأهم هم انه علمنا كيف نرى الموازين المختلفة وكيف نقيم انظارنا للواقع والحاضر والمستقبل


الساعة الآن 11:59 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية