|
عقلي شارد عنك .... فيك
.... لقد وزع الله حبك في أركان قلبي ... كما يوزع عازف القيثارة اصابعه على اوتار الالة الموسيقية ... ..... التي تشعر بالهام عازفها حبك ... حبك بداخلي يشن حربا .... لم يشاهدها قط عالم ولا عصر ولا زمن من الازمان حرب تنتشي بها الروح لكي تطربني وتشعرني : ..... أنثى تاسرك بطيات حنانها .... وتدهش قلبك برقة احساسها .... وتملئ عيناك بانوثتها ... ورونق ذكائها لتعطي لمعانا منيرا يترجم للباقيين انك سعيد بتواجدها في فؤادك قلبي يزغرد بدلا عن لساني لساني عاجز عن النطق وخجول من الخروج من قفصه للبوح بما في احضاني حبي عمري كله لا يضاهي شيئا امام دقيقة بجوارك فلاتحرمني منك ولا من قربك فلتطرب قلبي ودعه فرحا بك لك يزغرد ويرقص ... يغني لك انت وحدك وعقلي شارد عنك .... فيك ودعني اموت فيك وفيك ابعث حية |
حبيبــي .. شراينــك سكنت بشرايني .. وقلبـك سكـــن بقلبـي .. وبحبــي لك بنيــت اشجـار عشقـي .. وبكل صبــاح افطــر منـه .. لاكــون بسـعدي طولــت ايامي وعمري .. حبيبـي .. يا مــن ملكت الحــب .. ويا من حملــت قلبــي .. واسكنت قلبك .. عزيزتــي كلمات في منتــهى الروعه شكرا لك ولكلمــاتك الرائعه يسلمو حبيبتي والله قمه الاحساس يسلمو حياتــي eminemlady |
يا من احببت بكل جوارحي يا من جعل قلبي المسكين ضعيفا امامك فانت الوحيد الذي جعلني اعشقك واذوب بك واهيم بك حبا وعشقا يا حياتي كلها ...لانني منحتك حياتي هدية احبك احبك من كل جوارحي احبك وساحبك في كل الاوقات فانت الذي جعل حياتي سعيدة وبهيجة وانت الذي جعلني املك الدنيا بما فيها احساس رائع فلسفة الروح وكلمات اروع سلمت يداكي عزيزتي على ابداعك الجميل وبتمنى انك ما تبخلي علينا بجديدك |
حبيبي الا تشعر بي ألا تشعر بذوبان قلبي حين أكون بقربك ألا تشعر كيف يتشتت ذهني كلما رأيتك ألا تشعر انني أفقد ذاكرتي كلما نظرت الي بعينيك عينيك التي أحرقتني وما زالت تلهب فيا الذكرى تغرقني تقتلني وتسلبني عقلي أود العبور .. أود الرحيل عبور حبك واجتيازه لا أريد ان أحبك ولا أريد أن أكرهك أريد أن أنساك ولا أتذكرك وتذهب مع الأوهام وأفيق من الأحلام ولا أستسلم للألام وانساك وأنام عزيزتي .. فلسفة الروح دائما ما تمديني بالالهام الذي يدفعني الى الامساك بقلمي و أن أخطر ما يجيش بقلبي من مشاعر و انفعالات أشكرك كثيرا. |
العزيزة فلسفة الروح،
والله إنك اخترت لك وصفا يناسبك، فخاطرتك الرائعة فوق، حللت فيها وفلسفت فيها ذلك الجبار والرهيف في آن واحد، المتغلغل فينا، الذي لا يعرف الحدود ولا السدود، أعني الحب وتجربة العشق التي لا يعرف أوارها إلا من اكتوى بنارها وارتوى بمائها ... تشبيهاتك ومجازاتك التي حاولت فيها الإمساك بومضة الحب الزئبقية، مدهشة وغير متوقعة، واستعانتك بالتجربة والقاموس الصوفي أضفى على خاطرتك عمقا... أحييك وأتمنى أن تبقى الفلسفة وروحك دائما في رباط وثيق أخوك عتيق |
| الساعة الآن 03:50 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية