منتديات ليلاس - فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم

منتديات ليلاس (https://www.liilas.com/vb3/)

- المنتدى الاسلامي (https://www.liilas.com/vb3/f3/)

فضل الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم

قال الله تعالى: " إِنَّ اللّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عليه وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ". (الأحزاب 56)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من صلى علىَّ من أمتى صلاة مخلصاً من قلبه صلى الله عليه بها عشر صلوات، ورفعه بها عشر درجات، وكتبت له بها عشر حسنات، ومحا عنه عشر سيئات".
وقال عليه الصلاة والسلام:" من عسرت عليه حاجة، فليكثر بالصلاة علىَّ، فإنها تكشف الهموم والغموم والكرب، وتكثر الأرزاق وتقضى الحوائج".
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من صلى علىَّ صلاة واحدة صلى الله عليه بها عشراً ومن صلى علىَّ عشراً صلى الله بها عليه مائة، ومن صلى علىَّ مائة كتب الله بين عينيه براءة من النفاق وبراءة من النار واسكنه الله يوم القيامة مع الشهداء".
وقال عليه الصلاة والسلام: " ما من أحدٍ يُسلِّم علىَّ إلاَّ ردَّ اللهُ عليَّ روحى حتى أرُدَّ عليه السلام".
وقال عليه الصلاة والسلام: " أولى الناس بى يوم القيامة أكثرهم علىَّ صلاةً
وقال عليه الصلاة والسلام: " لا تجعلوا قبرى عيداً وصلُّوا علىَّ فإن صلاتكم تَبْلُغُنِى حيثُ كنتم".
وقال عليه الصلاة والسلام: " إن جبريل عليه السلام قال لى: ألا أُبشرك؟ إن اللهُ عز وجل يقول: من صلى عليك صليت عليه، ومن سلم عليك سلَّمت عليه". وزاد فى رواية " فسجدت لله شكراً"
وقال عليه الصلاة والسلام: " البخيل من ذُكرت عنده فلم يصلِّ علىَّ
وقال عليه الصلاة والسلام: " إن لله ملائكة سياحيين يُبلِّغوننى عن أمتى السلام".
وقال عليه الصلاة والسلام: " لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين
وقال عليه الصلاة والسلام: " لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من نفسه، وأهلى أحب إليه من أهله، وعترتى أحب إليه من عترته، وذريتى أحب إليه من ذريته
وقال عليه الصلاة والسلام: "من صلى علىَّ حين يصبح عشراً، وحين يمسى عشراً، أدركته شفاعتى يوم القيامة".
وقال عليه الصلاة والسلام: "من صلى علىَّ فى يوم مائة مرة، قضى الله له مائة حاجة: سبعين منها لآخرته وثلاثين منها لدنياه".
وقال عليه الصلاة والسلام: "من صلى علىَّ فى يوم ألف مرة لم يمت حتى يبشر بالجنة ".
وقال عليه الصلاة والسلام: " إن أفضل أيامكم يوم الجمعة، فأكثروا علىَّ من الصلاةِ فيه، فإن صلاتكم معروضة علىَّ ".
وقال عليه الصلاة والسلام: " حيثما كنتم فصلُّوا علىَّ فإن صلاتكم تَبْلُغُنى".
وقال عليه الصلاة والسلام: " رَغِم أنف عَبْدٍ ذُكِرْتُ عنده ولم يُصَلِّ علىَّ ".
وقال عليه الصلاة والسلام: " من صلى عند قبرى سمعته، ومن صلى علىَّ نائياً وُكِّلَ بها مَلَكَ يُبَلِّغُنى وكُفىَ أمر دنياه وأخرته وكنت له شهيداً أو شفيعاً".
وقال عليه الصلاة والسلام: " من سره أن يكتال بالمكيال الأوفى إذا صلَّى علينا أهل البيت فليقل: " اللهم صلى على محمد النَّبى وعلى أزواجه أمهات المؤمنين، وذريته وأهل بيته كما صليت على ابراهيم، إنك حميد مجيد" وقال عليه الصلاة والسلام: " أيما رجل مسلم لم تكن عنده صدقة فليقل فى دعائه اللهم صلى على محمد عبدك ورسولك وصلَّ على المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات، فإنها له زكاة
رُوىَ أن رجلاً كان يطوف حول الكعبة وهو يكثر من الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال له شخص: يا هذا لم تركت الدعاء المسنون حول الكعبة واشتغلت بالصلاة والسلام على رسول الله ؟ فقال له ذهبت أنا ووالدى لتأدية فريضة الحج، وفى الطريق مرض والدى، فجلست بجواره أقوم بتمريضه وخدمته، وما هى إلا لحظات حتى رأيت وجه أبى قد اسود ثم مات. فحزنت على ما حلَّ بأبى حزناً شديداً، وخصوصاً لسواد وجهه، فغطيت وجه أبى بمنديل، ثم أخذتنى سِنَة من النوم، فرأيت فى منامى رجلاً لم أرى أجمل منه وجهاً، ولا أطيب منه رائحة، وهو يتقدم نحو أبى ويرفع المنديل عن وجهه، ثم يمسح الوجه الذى اسود فيعود أبيض ناصعاً، فتعلقت به وقلت له من أنت الذى منَّ الله بك على أبى ونحن فى أرض الغربة؟ فقال : أوما تعرفنى؟ أنا محمد بن عبد الله رسول الله نبى هذه الأمة، ثم قال له النبى صلى الله عليه وسلم: لقد كان أبوك يكثر من الصلاة والسلام علىَّ، فلما حلَّ به ما حل، استغاث بى، وأنا غياث لكل من يصلى علىَّ، ثم قال الإبن ومنذ هذه اللحظة وأنا أكثر من الصلاة والسلام على هذا النبى الكريم.
اللهم صــــلي وسلم على نبينا محمد

اللهم صلى على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى اله اجميعين

جزاك الله خير اخوي

وجعلها الله في ميزان حسناتك

اللهم صلى على سيدنا محمد
شكرا مسافر
موفق

صلى الله عليه وآله وسلم

ولكن من شروط القسم عبدالله
يتم ارفاق السند بالحديث
حتى نتفادى الدخول في شائكة الاحاديث الضعيفة والمنكرة والغريبة المنسوبة
لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم

=========

وعن أبي محمد بن عجرة قال: خرج علينا النبي فقلت: يا رسول الله قد علمنا كيف نسلم عليك فكيف نصلي عليك؟ فقال: { قولوا اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على آل ابراهيم إنك حميد مجيد } [متفق عليه].

وعن أبي حميد الساعد قال: قالوا يا رسول الله كيف نصلي عليك؟ قال: { قولوا اللهم صل على محمد وعلى أزواجه وذريته كما صليت على إبراهيم، وبارك على محمد وعلى أزواجه كما باركت على إبراهيم، إنك حميد مجيد } [متفق عليه].

وفي هذين الحديثين دلالة على الصفة الكاملة للصلاة على النبي .

فضيلة الصلاة على النبي والسلام عليه:

عن عمر قال سمعت رسول الله يقول: { إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول وصلوا عليّ فإنه من صلّى عليّ مرة واحدة صلى الله عليه عشراً ثم سلوا لي الوسيلة فإنها منزلة في الجنة لا تنبغي إلا لعبد من عباد الله وأرجو أن أكون أنا هو فمن سأل لي الوسيلة حلت عليه الشفاعة } [رواه مسلم].

قال : { من صلّى عليّ حين يصبح عشراً وحين يمسي عشراً أدركته شفاعتي } [أخرجه الطبراني في الكبير وحسنه الألباني].

وقال : { من صلّى عليّ واحدة صلى الله عليه بها عشراً } [رواه مسلم وأحمد والثلاثة].

وعن عبدالرحمن بن عوف قال: أتيت النبي وهو ساجد فأطال السجود قال: { أتاني جبريل وقال: من صلّى عليك صليت عليه ومن سلّم عليك سلمت عليه فسجدت شكراً لله } [رواه الحاكم وأحمد والجهضمي وقال الحاكم: صحيح ولم يخرجاه وقال الألباني: صحيح لطرقه وشواهده].

وعن يعقوب بن زيد بن طلحة التيمي قال: قال رسول الله : { أتاني آت من ربي فقال: ما من عبد يصلي عليك صلاة إلا صلى الله عليه بها عشراً } فقام إليه رجل فقال: يا رسول الله أجعل نصف دعائي لك! قال: { إن شئت }. قال: ألا أجعل ثلث دعائي!. قال: { إن شئت }. قال: ألا أجعل دعائي كله قال: { إذن يكفيك الله هم الدنيا والآخرة } [رواه الجهضمي وقال الألباني هذا مرسل صحيح الأسناد].

وعن عبدالله بن مسعود عن النبي قال: { إن لله ملائكة سياحين يبلغونني من أمتي السلام } [رواه النسائي والحاكم وصححه ووافقه الذهبي وقال الألباني إسناده صحيح ورجاله رجال الصحيح].

وقال : { من صلّى عليّ واحدةً صلّى الله عليه عشر صلوات وحط عنه عشر خطيئات ورفع له عشر درجات } [رواه أحمد والبخاري في الأدب المفرد والنسائي والحاكم وصححه الألباني].

وعن ابن مسعود مرفوعاً: { أولى الناس بي يوم القيامة أكثرهم عليّ صلاة } [رواه الترمذي وقال حسن غريب رواه ابن حبان].

وعن جابر بن عبدالله، قال: قال النبي : { من قال حين يسمع النداء اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة، آت محمداً الوسيلة والفضيلة وابعثه مقاماً محموداً الذي وعدته، حلت له الشفاعة يوم القيامة } [رواه البخاري في صحيحه].

لك مني فائق التحية ،،،