|
من همس العبير
تمضٍ .. تجيئين عند المنام جوابا لأسئلة لاتنام تطوفين روحي ،كأشتاتها وتمضــــــين في رحلة من سلام وتبقين فيّ ... عبيرا يمرُ يطارد عني بقايا الفطام أحبكِ .. حين أحب الحياة وأقرأ فيكِ ختام الختام أحبكِ ..حين يطول المدى وتسرج خيلُ الكلامِ الكلامَ أحبكِ ..يجف الندى وتجثوا على شرفتيّ الحمام وأعلم أني .. ألملم ذاتي بأشلاءِ روحٍ تواري الزحام حظـــوظي .. كما مدن الحالمين أطارد فيها كلَّ طيفٍ حطــام سلام عليكِ..... سلام عليكِ .. على ومضةٍ سقتني عيونُكِ فيها الحنان |
رووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو دي هيدي لك
|
سلم احساسك احساس يرتقي بقلمك الى قمم شعر شمًاء حيث تستريح تلك الحورية بكل علياء لك مني فائق التحية ،،، |
اخبرني اما زلت اتنفس هواء
ولما توقفت في كتابة اشعار الرثاء وما الذي احسسني بأني حواء غير كلمات شاعر تاكلتها عيوني في رجاء سلمت يمينك امين ومشكور كتير |
للشِعْر وقع كوقع السهام... إن كان غزلا فقد أحسن المرام فنعم المقال اذن ونعم المقام فتلك رمية غمرت القلب حبا ووئام |
| الساعة الآن 01:19 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية