|
يأس الطريق .....
خاطرة اعجبتنى , فأردت ان اشارككم اياها
سألت الطريق :لماذا تعبت ؟ فقال بحزن :من السائرين . أنين الحيارى ضجيج السكارى ... زحام الدموع على الراحلين ... وبين الحنايا بقايا أمان ... وأشلاء حب وعمر حزين ... وفوق المضاجع عطر الغواني ... وليل يعربد في الجائعين ... وطفل تغرب بين الليالي ... وضاع غريبا مع الضائعين ... وشيخ جفاه زمان عقيم .... تهاوت عليه رمال السنين ... وليل تمزقنا راحتاه ... كأنا خلقنا لكي نستكين ... وزهر ترنح فوق الروابي .... ومات حزينا على العاشقين .... فمن ذا سيرحم دمع الطريق .... وقد صار وحلا من السائرين .... همست الى الدرب : صبرا جميلا . فقال : يئست من الصابرين ......... |
عزيزتي
كلمات في منتهى الروعه شاكره لك وعلى النقــل الرائع eminemlady |
ان كان الطريق تئوه فكيف بالسالكين
تسلمي هند عالخاطره |
العفو احبتى
الله يعطيكم العافيه |
خاطره رائعه حبيبتي هند
مشكوره على النقل |
العفو حبيبتى
الحمد لله انها عجبتكم |
أنا سائر عبر درب ملأهُ الشوك وهزه اليأس والأنين ..
ليس لأندب معه وإنما لأزرع بذرة للآملين تغذي البناء بنورها وتنمو لتروي العطاشى الخائفين.. فيبدأ الجفاف بالزوال ..والخوف بالتلاشي عبر عزم المؤمنين .. هي الإرادة .. هو العزم الذي بإذن الله لن يلين. لايهم أن أكون وحدي .. سأبقى رافعا صوتي إلى أن أجد أحد السامعين.. ومعا سنحاول أن نزيد أعداد الصامدين .. ونرسم دربا لا ينوء بحامليه ولا يستكين.. شكرا لمشاركتنا بهذه الكلماتك الرائعة أختي هند. |
العفو حبيبتى
لا تحرمينى من طلتك |
| الساعة الآن 09:41 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية