منتديات ليلاس - توفيق الحكيم , حمار الحكيم, دار الكتاب المصري

منتديات ليلاس (https://www.liilas.com/vb3/)

- الادباء والكتاب العرب (https://www.liilas.com/vb3/f202/)

توفيق الحكيم , حمار الحكيم, دار الكتاب المصري

من أهم مضامين الكتاب:
الفكرة الغريبة التي طرأت على بال الحكيم بشرائه حمارا, وإيوائه في حمام الفندق الذي كان ينزل فيه, وهو بذلك يقلد فتاة أجنبية في رعايتها لكلبها الذي كان نزيلا معها في الفندق. وقد أعجب الحكيم بصمت هذا "الكر الوليد" ورفضه للطعام ووقوفه طويلا أمام المرآة وكأنه فيلسوف كبير يفكر في شيء أسمى من الطعام أو سد الحاجة, ولذا رفض "الكر" الحليب الذي طلبه له الحكيم وآثر عليه الصمت والتأمل والفلسفة وتحدي الطبيعة. عندها, سماه الحكيم بالجاهل المركب لأنه جاهل لا يدرك أنه جاهل, في حين سمى الحكيم نفسه بالجاهل البسيط لأنه جاهل يدرك نفسه.

* فكرة الإغراءات المادية البغيضة التي يتعرض لها الإنسان فتجعله ـ وخاصة إذا كان ضعيف النفس ـ يقوم بعمل لا يرغبه وخارج عن أخلاقه وطباعه.

* التطرق إلى الريف المصري بقذارته وبساطته وعشوائيته, ولكن في الوقت نفسه بجمال طبيعته, وصفاء أهله, ووفائهم وإخلاصهم.

* المقارنة بين المرأة الشرقية والمرأة الأوروبية ومدى الفرق الشاسع بينهما, حيث يرى الحكيم أن المرأة الأوروبية أكثر تفهما وعملا وفائدة للمجتمع, فهي سيدة بكل ما في الكلمة من معنى برأي الحكيم.

* وصفه لحياته وطباعه وخصائصه وتفضيله لأن يكون صديق نفسه, والابتعاد عن الناس, والانطواء والتفكير المستمر والتأمل, ورفض فكرة الزواج.

* يرى الحكيم الزواج بأنه استعباد للإنسان وقتل لحريته, فما بالك عندما يكون هذا الإنسان أديبا أو كاتبا كبيرا, لذا آثر الحكيم أن يقضى معظم سنوات حياته وحيدا بين الكتب وعالمه الذاتي الخاص, مع أنه في النهاية لم ينج من الوقوع في قفص الزواج.

* يقول الحكيم إن مسرحياته وكتاباته هي التي تصنع الأشخاص, وليست الأشخاص التي تجبره على الكتابة, وهذا ما تجلى عندما رفض كتابة حوار لمخرجي قصة جاءوا إليه من فرنسا من أجل هذا الغرض.

هذه محطة قصيرة في كتاب الأديب الكبير توفيق الحكيم, بل نزهة قصيرة في أدبنا العربي الجميل الذي يمتلئ بالعبر والحكم والأمثال والأفكار الجميلة, التي تعتبر بلا شك منارة للأجيال القادمة تشع عليهم من سناها الوضاء ما ينير القلوب والأرواح, بقدر ما ينير العقول والأفكار.

(بعد رواية خوان رامون في قسم الروايات العالمية "أنا وحماري"، نأتي اليوم برواية توفيق الحكيم "حمار الحكيم، وبعدها إن شاء الله "حماري قال لي"، تحية حمارية لهذا الكائن الجميل المظلوم:ekS05142: :ekS05142: )

***تم إعداد الكتاب وتحويله إلى pdf بعد نقله عن أرشيف مكتبة الإسكندرية***

4shared.com - document sharing - download طھظˆظپظٹظ‚ ط§ظ„ط*ظƒظٹظ… ظ€ ط*ظ…ط§ط± ط§ظ„ط*ظƒظٹظ….pdf

لمن يشكو الحجب

https://www.4shared.com/file/3543776.../____.html?s=1

تسلم اخي الكريم

ويا ريت تكمل لنا مع مؤلفات توفيق الحكيم

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mallouli (المشاركة 658933)

من أهم مضامين الكتاب:
الفكرة الغريبة التي طرأت على بال الحكيم بشرائه حمارا, وإيوائه في حمام الفندق الذي كان ينزل فيه, وهو بذلك يقلد فتاة أجنبية في رعايتها لكلبها الذي كان نزيلا معها في الفندق. وقد أعجب الحكيم بصمت هذا "الكر الوليد" ورفضه للطعام ووقوفه طويلا أمام المرآة وكأنه فيلسوف كبير يفكر في شيء أسمى من الطعام أو سد الحاجة, ولذا رفض "الكر" الحليب الذي طلبه له الحكيم وآثر عليه الصمت والتأمل والفلسفة وتحدي الطبيعة. عندها, سماه الحكيم بالجاهل المركب لأنه جاهل لا يدرك أنه جاهل, في حين سمى الحكيم نفسه بالجاهل البسيط لأنه جاهل يدرك نفسه.
* فكرة الإغراءات المادية البغيضة التي يتعرض لها الإنسان فتجعله ـ وخاصة إذا كان ضعيف النفس ـ يقوم بعمل لا يرغبه وخارج عن أخلاقه وطباعه.
* التطرق إلى الريف المصري بقذارته وبساطته وعشوائيته, ولكن في الوقت نفسه بجمال طبيعته, وصفاء أهله, ووفائهم وإخلاصهم.
* المقارنة بين المرأة الشرقية والمرأة الأوروبية ومدى الفرق الشاسع بينهما, حيث يرى الحكيم أن المرأة الأوروبية أكثر تفهما وعملا وفائدة للمجتمع, فهي سيدة بكل ما في الكلمة من معنى برأي الحكيم.
* وصفه لحياته وطباعه وخصائصه وتفضيله لأن يكون صديق نفسه, والابتعاد عن الناس, والانطواء والتفكير المستمر والتأمل, ورفض فكرة الزواج.
* يرى الحكيم الزواج بأنه استعباد للإنسان وقتل لحريته, فما بالك عندما يكون هذا الإنسان أديبا أو كاتبا كبيرا, لذا آثر الحكيم أن يقضى معظم سنوات حياته وحيدا بين الكتب وعالمه الذاتي الخاص, مع أنه في النهاية لم ينج من الوقوع في قفص الزواج.
* يقول الحكيم إن مسرحياته وكتاباته هي التي تصنع الأشخاص, وليست الأشخاص التي تجبره على الكتابة, وهذا ما تجلى عندما رفض كتابة حوار لمخرجي قصة جاءوا إليه من فرنسا من أجل هذا الغرض.
هذه محطة قصيرة في كتاب الأديب الكبير توفيق الحكيم, بل نزهة قصيرة في أدبنا العربي الجميل الذي يمتلئ بالعبر والحكم والأمثال والأفكار الجميلة, التي تعتبر بلا شك منارة للأجيال القادمة تشع عليهم من سناها الوضاء ما ينير القلوب والأرواح, بقدر ما ينير العقول والأفكار.
(بعد رواية خوان رامون في قسم الروايات العالمية "أنا وحماري"، نأتي اليوم برواية توفيق الحكيم "حمار الحكيم، وبعدها إن شاء الله "حماري قال لي"، تحية حمارية لهذا الكائن الجميل المظلوم:ekS05142: :ekS05142: )

***تم إعداد الكتاب وتحويله إلى pdf بعد نقله عن أرشيف مكتبة الإسكندرية***

http://www.4shared.com/file/10938165...em-alh-ar.html
لمن يشكو الحجب
httpS://www.4shared.com/file/1093816...em-alh-ar.html

الأخ العزيز ملولي
تحية طيبة ،
أولا لك جزيل الشكر على المجهوجات الجبارة التي تقوم بها في هذا المنتدى ،
فقط عندي طلب بسيط هل تستطيع أن تعطينا رابط أرشيف مكتبة الاسكندرية ؟؟
ولك جزيل الشكر .
تحياتي الخالصة.

حمار الحكيم - توفيق الحكيم

حمار الحكيم

إن أردت التهرب من المسؤلية
أو أردت الهروب من الواقع المرير
فأكتب بإسم الحيوانات كما فعل إبن المقفع و توقيف الحكيم

فكاتبنا الكبير يحاور حماره في الكثير من المواقف السياسية والاجتماعية
بأسلوبه الساخر والمشوق
فماذا يدور بينهما من حوار

تعالوا تسمع ( بالعين وليس بالأذن ) إليهما

http://www.4shared.com/file/11069984/90a46eb/__-__.html
للحجب
https://www.4shared.com/file/1106998...6eb/__-__.html

( منقول من أرشيف الإنترنيت )