|
نسوة للثعالب اشقاء
آه منهن جنس حواء يكتسين ثوب براءة قرطاء يتلون منافقات بين الافنان كالحرباء يتقربن منك كالحمل في دهاء حاملات راية صدق في وفاء منكسات راية رجال تحدو سواعد البلاء كم كنت لهن مغدق في سخاء في الهوى متيم ترثيني قصائد العظماء تمردن حين تمسكن في جفاء مرتحلات من بساتين احلنها صحار قفراء اقبلت نفسي عاشقة احداهن من النساء فهمت على وجهي اذكرها في صلاتي والدعاء ارتوي من عشقي لها ـ الما ادمى حرفي والهجاء اكتب بها شعرا ـ تهديه لغيري عنوة دون حياء اتحرى صوتها لحظات ـ وهي تغرد ساعات في غير سماء هي في قاع التفاهة ـ بعد ان كـانت في القمة علياء هي في بئر نضب من الماء ـ بعد ان كانت قوتي والدواء وها انا ادعو عليهن ـ نار سعير تحرقهن سواء ذاك بلسمي ـ اراهن اسيرات لداء ليس منه شفاء كم اتمنى ان اغرس السيوف في افئدتهن سواء لاحمي من عشقهن ـ غلمان همن بهن في شقاء امنعوا عنهن اقلاما خططن بها الهوى كذبا ورياء فهن لسن سوى ثعالب احتالت على الرجال بالحناء طبق من لحومهن ـ اتناوله مع سيجارة حين المساء ذاك قد يطفؤ بركانا ـ في جوفي ادخنته تتوارى ورائحة الشواء |
هههههههههههههههههه
انشالله دوم على قلوبكم ما ترتاحو منهم مشكور سلامه انك وضحت مدى قوة النساء وضعف الرجال هاي نقطه لصالحنا انما هرد عليك لان قصدك الاهانه ببيت شعر بيقول اذا اتتك مذمتي من ................. فتلك شهادة لي بأني كامل انا عارفه انك مش .......... بس هيك الشاعر بيحكي اختك رودي |
هامت قريحة شاعر من هذا الزمان مذمة وهجوا وخليطا من كل الأفنان وبقلبه بركان غضب وموجا في هيجان يمينا شمالا متخبطا قوله مطلقا العنان لذكريات حب كوى فؤاده جمرا و نيران ما لي أراه اليوم مشتتا مبعثر الوجدان وبالامس كان في التئامه مجموعة انسان رفقا بحالك فما بعد الملام الا الخسران ولا يجدي الندم ولا البكاء تائها حيران ان تذوقت طعم المرارة فلا تقل كان وكان او ترمي بثقل الجراح على اقدار الزمان عجبا لك كيف ترضى بهذا الذل والهوان مجهرا صوتك عاليا قائلا بمـلئ اللسـان: كل نساء الارض ماكرات كل نساء الأكوان خائنات ناكرات للحب بهن يضيق المكان هراء والله ذاك هراء يا مجموعة انسان بل ضرب من الجنون لم يأته انس ولا جان فهل أبيد الزهر كله في شذاه وكذا الريحان لإن شوك وردة من وردود الروض الحسان اذاقتني وجعا لم اطقه وانا اضمها بين الأحضان تمهل وخذ العزم ولا تنطق بزور او بهتان ويكفي مقالة مباركة قدسها الرحمان: "ولا تزر وازرة وزر أخرى" فهاك البرهان... |
شو سلامه شايفك واقع في موقف لا تحسد عليه
كان الله بعونك يا زلمه حد بيجي بالجنس اللطيف وبيخلص ههههههههههههههههههههههه |
اقتباس:
تلك كانت بعض اقوال الحكماء من اغدقن عطاءا على ثلة من النساء فكان الانكار طابعا على جباههن سواء فان كنت ترين التنكر قرع بابك ايتها الخنساء سترين في ابياتي مشقة ـ تتجرعين كاسها في غثاء بانت تقلبات ارضك صيفا وفي الشتاء فها انا اسقط قناع وداعة تثبتي به في الخفاء فاسي قاصد قطع جذور نافقت في افئدة حواء لا ارتضي قمع زهور يفوح شذاها في الغيداء |
| الساعة الآن 04:48 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية