السيره الذاتيه لإبليس
الا سم: ابليس.
البلدة: قلوب الغافلين. العشيرة: الطواغيت. المكان الدائم: جهنم وبئس المصير[*1] . الدرجة: فاسق من الدرجة الأولى. الا قطار: التي لا يذكر فيها اسم الله. طريق الرحلة: عوجا. رأس المال : الا ماني. المجلس : الأ سواق. اعداء الرحلة: المسلمون. الدليل: السراب. شعار العمل : النفاق سيد الأخلاق. لباس العمل: جميع الألوان كالحرباء فلكل مكان لون. زوجة الدنيا: الكاسيات العاريات. يحب من؟: الغافلينن ذكر الله يزعجه:الا ستغفار. كتابته: الوشم. بيته: الخلاء والحمام. صفته: مذبذب حسب المصلحة. بدايته ظهوره : يوم أن رفض السجود لادم. زملاؤه: المنافقين. مصدر رزقه:المال الحرام. غرفة هملياته :الاماكن النجسة ومحال المعاصي. خدماته:يأمر با المنكروالفحشاء. الديانة:الكفر. الوظيفة:مدير عام المغضو ب عليهم والضالين. مدة الخدمة:الي يوم القيامة جهة السفر:صراط الجحيم. ارباح التجارة: هباء منثورا. هوايته :الغواية والظلال. رفيق الرحلة: الساكت عن الحق. امنيه ان الكفر الناس جميعا. نوع الركوبة: الكذب. نهايته: يوم الوقت المعلوم الاجرة مأزور هو واتباعه. افضل عمل له : اللواطوالسحاق. جهاز الا تصال : الغيبة والنميمة والتجسس. الطعام المفضل لحم الا موات الغيبه من مطربوه ؟؟؟؟ الفنانون والفنانات يخاف ممن؟؟ المؤمن التقي وعوده: يعدكم الفقر يكره من ؟؟ الذاكرين الله والذاكرات الدفاع: ان كيد الشيطان كان ضعيفا مصائده: النساء... |
الله يعطيكي العافية اخت نرجس
من يريد ان يتخذ صاحب هذه السيرة وليا الا القوم الخاسرون قال الله تعالى في سورة النساء الاية 119 اعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم وَلأُضِلَّنَّهُمْ وَلأُمَنِيَنَّهُمْ وَلآمُرَنُّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آذَانَ الأَنْعَامِ وَلآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ وَمَن يَتَّخِذِ الشَّيْطَانَ وَلِياًّ مِّن دُونِ اللَّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْرَاناً مُّبِيناً صدق الله العظيم
|
شكرا نرجس على الموضوع الرائع وتذكير الاروع
بارك الله فيك وحسبها في ميزان حسناتك كل الاحترام لك |
محبكم في الله
و هاندســـــــم اشكر لكما مروركما وجزاكما الله كل الخير والتوفيق |
السلام عليكم
لعن الله ابليس وابعده عنا يعطيكي الف عافيه اخت نرجس تحيه |
الساعة الآن 02:51 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية