أمام عتبة الذكريات الندية...فتاة ترمق الماضي بصوت خفيا ...وهمس شجيا...والحنين نحوها طوفانا عتيا....قالت وفي القلب صراخا دويا...وآهات تكوي الفؤاد كيا...أتُراها مازلتْ تُرْزق حيا...أم أنها شهيدة حب عصيا...هاهي تبحث عن أحلامها الوردية...وعن تقاسيم ذكرياتها السرمدية...كل شيء احترق وصار وَهْما مخفيا...كل شيئ تمزق لم يبق للأمل شيا...وقفتْ في ركن تلك الزاوية ...تناجي ربا عليا...تشكيه حبا قسيا... وفي عينيها ندم ودمع سويا...........................
يسلمو رياحين على تلك الصرخات المذوية .... لو كان الحبيب حجر لنطق ...ولو كان صخرا لتفتق...ولكن حقا وألف حق...ورب الفجر والغسق...هائم هو في تيه ونَفَق................................... |
اقتباس:
هوي التعليق كلو طبيعي طالما منك هههههههههه الا كلمة سيدك الزعيم هههههههههههههههههههههه متل ما قلك مصطفى روح نام :YkE04454: |
اقتباس:
الاروع مرورك يا ذووووق :friends: |
اقتباس:
هنا وعلى المسنجر هههههههههههه :flowers2: آن اوان ان نقر بدرب بكلينا تضيق الحب بريء من انوف تتحرى الرحيق لست لك ولست لي حقيقة حلم يستفيق شاكرة لكي مرورك وتعليقك حياتي شجن ،،، |
كلمات في غاية الروعه والمشاعر الصادقه
بجد كتير حلو بس فيها شوية عصبيه على شوية تكشيره ههههههههههههههههههه لا بجد كثير حلو القصيده كدوما كل التحيه الك |
الساعة الآن 08:31 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية