رد: حصون من جليد / بقلمي برد المشاعر (الفصل الحادي عشر)
احم ميشو ...
و الله ما لي وجه ..يعني بعد الخطب العصماء و الدعاوي اللي بانزلها علي راس اواس لكن لا تذبحينه .. يعني و الله اني الحين بعد ما قلتي باقتله قلبي نغزني عليه .. يعني ليش الشر ؟؟ ماله داعي .. انتي دخليه الطب النفسي و خلاص |
اقتباس:
تذكري قمر وكيف حتى العلاج النفسي ما شفاهاش ( شفاها ) من عقد الطفولة إلا بعد مواجهتها ليه وتخلصها من بقاياها في داخلها وأواس لازم يتخلص من جد درر في حياته لأنه كابوس يطارده طول ما هوا حي سواء في نفسه أو في واقعة والأحداث مخبية لك الكثير هموستي |
رد: حصون من جليد / بقلمي برد المشاعر (الفصل الحادي عشر)
اي و الله ..
تري عصبيتي من اواس .زنستني الشرير العود .. اساس الشر و العقد النفسيه اجل في احد يعذب بزر ما خط الشنب وجهه ؟؟ حسبي الله عليه سبع التحاسيب اللي فهمته انه باقي بيراقب اواس لكن السؤال ..ليش يبي ياذيه ؟؟ |
رد: حصون من جليد / بقلمي برد المشاعر (الفصل الحادي عشر)
مساء الخير جميعا
شومالكو بالدعاوي على اواس صحيح انا بأول الرواية تمخمخت عليه شوي بس ما كنت ضده ابدا وما بيستاهل الكره هو بس محتاج مين يساعده لتخطي عقبة الماضي بكل جروحه تعذيب تعذيب ربط ضرب سب اهانة وسائل الله اعلم فيها استخدمت على طفل اجمعوا كل هالاشياء مستحيل تنتج شخص متوازن حتى لو بذرة الخير فيه واواس رجل فيه خير بس محتاج من درتنا صبرعليه حتى لو أذاها بس هي طريق لبر الأمان يمكن هاد اختبارها لدرة في الحياة الطريق امامه طويل لحتى يجد توازنه والانتقام هي احد طرقه لحتى يتخلص من ماضيه ويكمل حياته فلا تقسي عليه كثير ميشو صح ما بتعجبني تصرفاته بس هو بحق يحتاج لتخكي ماضيه وهو اختار الطريق الصعب نزوفة يا قلبي عجبني الدلع تبعك توتة نيالي فيه ومثل ما قالتلك ميشو سكري الباب على حالك وارتاحي لما يجي البارت عندك ااااممووووااااحححححح |
رد: حصون من جليد / بقلمي برد المشاعر (الفصل الحادي عشر)
اكرهه
لكن ما ابيه يموت ابيه يدري ان الله حق و ان سواياه كانت غلط و ما يمنع تنكسر يده و رجله بعد .. و هذا اهداء لاواس إذا أشعلت نار الانتقام من جذوة غضبك بَدَأَتْ بإحراق من أشعلها.. فعليك أن توثِق غضبك بسلسلة الحلم.. فإن الغضب نمر غادر إن أُفلِت أَتلَف. |
الساعة الآن 07:02 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية