منتديات ليلاس

منتديات ليلاس (https://www.liilas.com/vb3/)
-   القصص المهجورة والغير مكتملة (https://www.liilas.com/vb3/f837/)
-   -   خريف الحب / للكاتبة خياله،،والخيل عشقي (https://www.liilas.com/vb3/t201458.html)

فيتامين سي 11-08-16 03:58 AM

رد: خريف الحب / للكاتبة خياله،،والخيل عشقي
 
الرياض، بعد المغرب

بعد الغداء مباشرةً راحوا كلهم عالمزرعه وعالساعه خمسه كانوا البنات والحريم متجمعين وكل وحده فيهم تقول الزود عندي وبعد فتره إنقسموا فريقين كالعاده، فريق الحريم الكبار وفريق البنات اللي كانت أصواتهم وضحكهم عالي وفجأه...

صدرت عنهم شهقه جماعيه وبعدها ساد صمت مفاجئ بمجرد دخولها وأتعلقت عيون الكل بجوري اللي أنتبهت للتغيير اللي طرأ على جلستهم وألتفتت ناحية المدخل وطالعت بلامبالاة في اللي دخلت تسلم عالبنات وهي تتمخطر ولما وصلت عندها وقفت قدامها وسلمت عليها بإبتسامه بارده عكس نظراتها اللي كلها كره وحقد ماخفي على جوري اللي سلمت عليها بهدوء ورجعت تكمل كلامها مع مهره و صافي بشكل طبيعي ولا كإنه صار بينهم شيئ وهي كملت طريقها وجلست جنب روعه وسألتها بإهتمام/إلا وين بتول؟عن جد فتحت وصارت تشوف؟ إنزين عرفتكم ولا لا؟
روعه بإستغراب/شفيكي قطيتي الكلام مره وحده، بتول تبدل والحين نازله.

رؤى بسخريه/معذروه تبي تلحق تعرف الأخبار قبل ترد الحجز.

ديما بإبتسامه/إلا عن جد ياشذى خلصت العقوبه ولا ذا إفراج مؤقت بمناسبة سلامة بتول!

إنفجروا البنات بضحكه جماعيه ووقفت شذى وطالعتهم بحقد/أعتقد أنا حكيت مع روعه خالة بتول وماوجهت لكم الكلام فعن اللقافه وطولة اللسان.

مسكتها مها وبهمس/شذى لاتنسين وش قال أبوي.

أتذكرت لحظات الرعب اللي مرت عليها في مكتب أبوها اللي كلمها ببرود/ بما إن بتول رجعت بالسلامه وسند طلب نجتمع في المزرعه فتقدرين تعتبرين حالك معفيه من العقاب وبتروحين معنا لكن إن سمعت أو جاني خبر إنك سويتي شي أي شي مهما كان تافه وصغير ياشذى فلاتلومين غير حالك وإن كنت حسمت سند وإكتفيت بهالعقاب المره اللي طافت فلاتظني إني بعيدها إذا سودتي الوجه مره ثانيه.. فهمتي؟

حست بنار تأكلها ودفت مها بعصبيه/أنتي موبسامعتهم! إذا مفكرين إني بسكتلهم فهم غلطانين و--

قاطعتها ثريا بأمر/بس ياشذى ماله داعي هالكلام.

ألتفتت لديما ورؤى وبنفس النبره/وأنتوا بعد أقفلوا السيره ولاتنسون إنا جايين ننبسط ونفرح ببتول واللي عندها أي مواضيع جانبيه وحابه تناقشها تأجلها لوقت ثاني، مفهموم؟

هزوا رأيهم بموافقه والإحراج باين عليهم من كلامها فثريا مهما كان تظل أكبر منهم ولها قدر وإحترام ومايقدروا يردوا لها كلمه، جلست شذى والحقد بيتأكلها من داخل وعيونها على جوري اللي ماعبرتها بنظره حتى والبنات يحشوا فيها وقاعده مندمجه في كلامها مع البنات اللي يطالعوها بنظرات كلها إعجاب وإهتمامها باللي تقوله، اتأملت لبسها بقرف من بوتها الأسود اللي واصل لكاحلها وتنورتها الجلد السوداء اللي واصله لركبتها وبلوزتها البيضاء المقلمه بالرمادي وشعرها كان مجموع في ظفيره على كتفها الشمال وغرتها نازله على وجهها اللي ماحطت فيه غير روج أحمر وكحل وبسخريه/ووووع وش ذا الإستايل البيئه.

سمعتها رؤى وماقدرت تمنع نفسها من الرد ومالت عليها بهمس/ شفتي الإستايل ذا اللي موبعاجبك، ماتم حد اليوم ماسمى عليها وصلى عالنبي يوم شافوها والكل مانزل عينه من عليها وخاصةً أمي وديمه ومنيره اللي ماخلتها تقوم من جنبها إلا بعد ماقرأت عليها وحصنتها.

ألتفتت لها بحقد/وش قصدك يارؤى ؟

إبتسمت بمكر/ولا شي أنا برد على كلامك لا أكثر ولا أقل وحبيت إنصحك بس ترى موبشرط الوحده تمشي مفصخه علشان تعجب .

إنهت جملتها بإستهزاء وهي تتأمل فستان شذى البرتقالي الواصل لنص فخذها وظهره الشفاف، شذى بغرور/حبيبتي بالأول أعرفي قيمة الفستان اللي موبعاجبك بعدين تعالي أحكي.

مها بضيق/أنتي متى بتتعلمي أمي إن شافتك الحين والله لاتقوم قيامتك.

ردت بنفاذ صبر/إنزين يصير خير وقتها، أتركوني بحالي وخلوني أستانس بهالطلعه أوووف منكم.

هزت مها رأسها بيأس من أختها اللي راكبه رأسها ومصره تكره الناس فيها وراحت وتركت شذى اللي سرحت في عالم ثاني وعقلها بيسترجع تفاصيل مواجهتها مع جوري في الإستراحه واللي خربت كل خططها ...


كانت بتتبادل الإتهامات مع البنات اللي حاصروها من كل جنب وكل وحده تلومها عاللي سوته في جوري وهي تنكر بإصرار وماحست غير بيدين تشدها من كتوفها بقوه ومها تصرخ بعصبيه/ليه صورتيها ياللي ماتستحين ليه؟

دفتها بحده/قلتلك كذابه و---

قاطعتها ثريا ببرود/هذا وحنا شايفين صورها تارسه جوالك، فعلاً شين وقوي عين.

ردت بمكابره/كذابه جوالي مقفول وم--

قاطعتها مها بمراره/أخوها فكه يالغبيه وشفنا سواد وجهك، ليه صورتيها ؟وش كنتي ناويه عليه؟

حست برجولها ترجف وماقدرت توقف أكثر من كذا وجلست على أول كرسي طاحت عيونها عليه، ماأهتمت بواقع إنها إنكشفت قدام البنات وبإن خطتها فشلت وطاحت على رأسها بقدر ماكانت خايفه على جوالها واللي فيه واللي صار بين إيدين جوري..سبت نفسها بأبشع الأوصاف وهي تلوم حالها على كتفها اللي خلاها تستسلم بسهوله لجوري اللي سحبت جوالها منها بكل يسر بدون ماتفكر في العواقب.. كان لازم ماتشكك في إن جوري قادره تفتح الجوال بدون كلمة السر خاصة مع كل ثقتها وإصرارها وذا اللي صار.. أستغرقت في أفكارها المتضاربه لفتره ماتدري عن طولها لمافاقت منها غير على صوت جوري.

رفعت رأسها وقابلت نظراتها البارده واللامباليه وهي ترد على إعتذارات البنات اللي طلعت منهم بهمس بالكاد ينسمع، جوري بإبتسامه/أنتوا ماسويتوا شي علشان تعتذروا ومنتوا مسؤلين عن التصرفات الغبيه لبعض ناس.

مها بإحراج/جوري أمسحيها بوجهي هالمره وأوعدك إن هالشي مارح يتكرر مره ثانيه.

طالعتها جوري وبثقه/ من ناحية إنه مارح يتكرر فذا الشي أنا واثقه منه يامها ولا أيش رأيك ياشذى؟

وقفت شذى بعصبيه/ أنتي هييي لا تقعدين تهددين أنا شذى المنذر لاتنسين هالشي.

وألتفتت لأختها وتابعت/وأنا وش اللي قاعده تعتذرين عنه بالضبط مابقي غير تبوسين إيدها هال----

قاطعتها جوري ببرود /حاشاها مها وهيا وباقي البنات وقبيلة المنذر كلها على عيني ورأسي لإن ذا قدرهم عندي عكسك أنتي اللي مالك غير حشمة وحسن الضيافه ولولا كذا كان لي معاكي تصرف ثاني.

حست بكرامتها إتبعثرت وإنداست وماخفت عنها نظرات البنات المشمئزه منها، وبكل الحقد والكره اللي داخلها أتخصرت قدامها بتحدي /مابقي غيرك ياليمنيه يهددني ترى أنا بمكالمه أطردك برا المملكه بكبرها.

خلصت كلامها وغطت وجهها بإيديها لاشعورياً لما قربت منها جوري وظنت إنهت بتعطيها كف بس اتفاجأت بلمسه على رأسها وجوري تكلمها بثقه/اليمنيه ذي تاج رأسك واليمن أصل العرب وأهل العزه والكرامه ومو أنا اللي أنطرد ولا أنتي اللي تطرديني أو حتى تهزي فيا شعره يالتعبانه.

أنعقد لسانها وجوري قدامها وبتضغط بسبابتها على رأسها بحركة إستخفاف واضحه خلتها تفقد أعصابها وتدفها وهي تصرخ وتسب فيها بحقد وسط شهقات البنات اللي حاولوا يسكتوها ويمنعوها تقرب على جوري اللي واقفه تطالعها بإبتسامه مستفزه/بالله فكوها وخلوني أشوف آخر صياحها ذا.

شدتها ثريا برجاء/جوري وواللي يسلمك طنشيها هذي مجنونه و

قاطعتها شذى بصراخ/هاتي جوالي بالطيب.

طلعت جوالها من جيبها بطرف أصابعها بقرف /ذحين كل ذا الزعل والصياح علشان ذا طيب كنتي قلتي ك---

قبل ماتخلص جملتها دفت شذى البنات وهجمت عليها وحاولت تسحبه منها بس جوري رفعته فوق رأسها بسرعه وضربت يد شذى الجوال بقوه وفي لحظات إنتهى كل شيئ بنفس السرعه اللي بدأ فيها وأستقر الجوال في قاع المسبح وشذى عيونها بتطيح وراه ، طالعت جوري في شذى ببرود/أوووه شفتي آخر التهور دايماً يوصل للقاع بالمعنى الحرفي الكلمه.

صرخت شذى بأمر/الحين تجيبين جوالي.

إتنهدت جوري بتمثيل/لو كنتي طلبتيه بالأدب كان ممكن أفكر في الموضوع رغم إني ماأعرف أسبح، ولا أقلك أيش رأيك تنزلي تجيبه بنفسك وبالمره تهدي أعصابك ترى المويا بارده وممكن تفيد في حالتك.

سكتت شذى وهي تفكر في كل الصور والرسايل اللي في جوالها قبل ما تبتسم بخبث وفي بالها" عالأقل مافي شي ضدي الحين وحتى صورها راحت ومحد رح يفهمني بدون دليل" قربت من جوري وبإحتقار/ أشبعي بالجوال وأنا في ظرف دقايق يكون عندي بدل الجهاز عشره.

مالت عليه بهمس/بس يافرحه ماتمت أيش فايدة العشره إذا كانوا فاضيين ومافيهم رساله ولا صوره من اللي بالي بالك.

رفعت رأسها بحده/وش تقصدين؟

ردت بهمس /قصدي إن كل وساختك اللي كانت في جوالك شفتها وعرفت جوك الزباله والناس الأزبل اللي ماشيه معاهم.

طالعتها بإرتباك للحظات قبل ماتأخذ نفس وترد بلامبالاة/وش ماكان اللي ظنيتي إنك شفتيه وعرفتيه عني فماله معنى طالما الجوال راح ياشاطره.

أنفجرت جوري بضحكه عاليه وسط إستغرابها وإستغراب البنات وبعد فتره أتمالكت نفسها وأشرت لها بأصبعها علشان تقرب منها ومالت على إذنها بهمس ساخر/ترى قبل ما الجوال ينتقل لرحمة الله نسخت كللللل اللي فيه وحطيته هنا..

أتوسعت عيون شذى بصدمه وهي تطالع الفلاش المتدلي من أصابع جوري بإستخفاف وبدون ماتحس مدت يدها بتسحبه بس جوري سبقتها وحطته في جيبها وببرود/الجوال وخليته يطيح بكيفي بس ذا تحلمي تلمسيه ذا هيكون معايا في الحفظ والصون.

بلعت ريقها بصعوبه وبرجفه/إنزين والمطلوب؟

همست لها بنفس البرود/ الله لايحوجني ليكي ولغيرك، بس وساختك وصارت عندي وإن قل عقلك في يوم من الأيام وفكرتي تقربي مني أو حتى من صوفي أو تتصرفي بنذاله زي اليوم كل صورك مع الحبايب ورسايل التهديد واللي بالي بالك هتلقيها مع قهوة الصباح حق جدي صقر وباقي العيله الكريمه ويمكن المملكه بكبرها.. هااا كلامي مفهوم ولاتحبي نسوي بروفه بسيطه مع البنات.

شحب وجهها لما بعدت عنها جوري وألتفتت للبنات وهي تسحب الفلاش من جيبها، مسكت يدها وهزت رأسها بلا وهي تطالعها بكره وبهمس/وش يضمن لي إنك مارح تغدرين فيني.

ردت ببرود/الغدر ذا للضعاف اللي زيك بس أنا اللي يدوس على طرف أقتله وعيني في عينه فلا يغرك سكوتي عنك لإن رقبتك في يدي وأقل حركه منك هكسر رقبتك بدم بارد ومالك عندي ديه يابنت المنذر، فهمتي!

مرت عليهم دقايق وهم يطالعوا بعض بصمت وتحدي وهي تحسبها في رأسها من كل الجهات ولقت إن الأفضل إنها تتجنبها وتبعد عنها والأفضل إنها تركز جهودها على سند نفسه وهزت رأسها بموافقه وتركتها وراحت بعد مارمت صوفي بنظرة كره و---
رجعت من ذكرياتها على صراخ البنات اللي ألتفتوا حول بتول اللي دخلت وبسرعه وقفت وأخذت نفس عميق وطردت كل الذكريات من بالها وراحت لبتول بعد مارسمت على وجهها إبتسامة خبث.

،

،

فيتامين سي 11-08-16 03:59 AM

رد: خريف الحب / للكاتبة خياله،،والخيل عشقي
 
دخل المجلس واتفاجأ بسعد وهو يسلم على جده وأبوه وأعمامه ومال على وضاح بهمس \ أنت اللي عزمت سعد؟
هز رأسه بنفي \أبوي صقر عازمه شفيك كأنك متضايق هذي ماهيب أول مره يجينا؟
رد بشرود\بس هذا كان قبل لا أدري أنه يعرفها.
وضاح بعدم فهم\ يعرف منو, أنت وش تخربط؟
أخذ نفس عميق ومارد عليه وفي باله " شلون أرد عليك أذا أنا مو بفاهم شي وموبلاقي أجوبه لكل هالغموض اللي حولها وطبيعة معرفتها بسعد و
---
صوت سعد طلعه من أفكاره وهو يسلم عليه ويتحمد له بسلامة بنته, جلسوا يسولفوا بعد ما يطرد كل الأفكار المتعلقه بها من رأسه وهو يذكر نفسه بعلاقته بسعد واللي ترجع للمرحوم رياض زوج ثريا أخته واللي كان يشتغل في مكافحة المخدرات برتبة مقدم وسعد رئيسه المباشر وأتعرفوا عليه في ملكة رياض وثريا وكان سعد هو اللي بلغهم بخبر أستشهاد رياض اثناء مداهمه تابعه لمكتب المكافحه ومن وقتها وعلاقته في سند مستمره.
أنتبه سند لعبدالرحمن ومؤيد اللي يتهامسوا وعيونهم عليه أو بالأصح على سعد وبعد لحظات وقف عبدالرحمن أتقدم ناحيتهم وسلم قبل ما يطالع في سعد ويمد يده بهدوء\الأخ سعد اذا ماخاب ظني !
صافحه سعد وهو يهز رأسه بموافقه وبثقه\واذا ماخاب ظني عبدالرحمن الجابر.
عبدالرحمن\ بشحمه ولحمه..
نقل سند نظراته بينهم بهدوء وهو منتبه للتوتر اللي بينهم وأن كان كل واحد فيهم محتفظ بتعابير وجهه جامده وطبيعيه وفي باله "يعني ماسبق وشافوا بعض, أجل وش اللي جمعها فيه" سألهم ببرود\ ماشاء الله طلعتوا تعرفون بعض, أعتقد اتقابلتوا في ملكة مشعل أذا ماكنت غلطان.
ردوا بصوت واحد\لا.
تابع عبدالرحمن بهدوء\ بس بينا سالفه محتاجه توضيح.
حط يده على كتف عبدالرحمن بود\نوضحها ليش لا.. تحب نطلع شوي؟
هزعبدالرحمن رأسه بموافقه وألتفت سعد لسند بابتسامه\السموحه يابو بدر بس اسمحلنا بعشر دقايق.
أنحبست أنفاسه فجأه وماعرف يرد عليه وأشر لهم بمعنى أتفضلوا وراقبهم وهم يخرجوا من المجلس قبل مايسمع وضاح المستغرب\ هذول يعرفون بعض؟ أنزين وين راحوا؟
بلع ريقه بصعوبه وأخذ نفس عميق\أيه والظاهربينهم سالفه والحين بيردون.
ماقدر يجلس مكانه وهو حاس بأن الماء ماشي من تحت رجله وهو ماعنده فكره عن اللي صايرواستئذن من وضاح واللي معاه وخرج ومافي باله شيئ معين المهم أنه يطلع وبس كان حاس بصداع مفاجئ ضرب رأسه بعنف وألف فكره تدور في رأسه عن اللي ممكن يكون بينهم وعن صلتها بالموضوع, وبقلق\ أنا ليه موبمرتاح للي قاعد يصير, ياترى وش اللي ورطتي نفسك فيه!

وطالععبدالرحمن وسعد اللي واقفين بعيد عنه وموسامع أيش يقولوا لكن كان واضح ان الجو بينهم متوتر عالأخر من حركة عبدالرحمن اللي ايديه بتتتحرك مع كل كلمه يقولها وهو بيدور حول سعد بأنفعال وعصبيه واضحه وللحظات سرح بخياله وأتذكر لما كان يدورها ولقيها واقفه مع الدكتور وبتسأله عن حالة جارتها وبتتحرك وتعبر بنفس طريقة أخوها ولأول مره لقي نفسه بيتسأل ...
ياترى هي تشبه عبدالرحمن ولا لا؟











انتهى البارت

أستغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه, عدد خلقه ور

بركوزار 14-08-16 12:57 PM

Merciiiiiiiiiiiiii beaucoup

جورى الورد 15-08-16 12:05 PM

رد: خريف الحب / للكاتبة خياله،،والخيل عشقي
 
اختى خيالة وينك اشتقت حيل لباقى الرواية بليييز كمليها
انتظرك

حجابي عفتي 18-08-16 11:26 PM

رد: خريف الحب / للكاتبة خياله،،والخيل عشقي
 
پ1ƒ9پ1†8پ1…1پ1†8پ1ƒ9پ1†9 پ1…7پ1†8پ1‡4پ1†7پ1†9 پ1„6پ1‡4پ1ƒ9پ1†8پ1„1
پ1…3پ1„7پ1†6پ1‡4 پ1ƒ9پ1„8پ1ƒ9 پ1„0پ1„6پ1„0پ1„9پ1†7 پ1ƒ9پ1‡0پ1ƒ9 پ1ƒ9پ1„4پ1†9پ1†8 پ1„9پ1‡2پ1ƒ9پ1‡4پ1„1 پ1„6پ1†8پ1‡4پ1„4پ1‡4پ1„1 پ1ƒ9پ1„9پ1‡4پ1„2پ1ƒ9 پ1†8پ1‡1پ1†8پ1ƒ5 پ1…1پ1†8پ1ƒ9پ1…1پ1„1 پ1ƒ9پ1…1پ1†8پ1‡2پ1„0پ1ƒ9 پ1‡2پ1ƒ9پ1†8پ1ƒ9پ1„5پ1„7پ1ƒ9پ1„3 پ1ƒ9پ1†8پ1†9پ1„2پ1…1پ1†8پ1…1پ1†8پ1„1 پ1†8پ1‡4 پ1„0پ1„2پ1„6پ1†8پ1‡4 پ1ƒ9پ1†8پ1†6پ1ƒ9پ1„9پ1ƒ8 پ1†9پ1†8پ1‡1پ1‡2پ1†5 پ1†8پ1‡4پ1…7پ1„9پ1†5 پ1…2پ1‡2 پ1„0پ1„7پ1‡2 پ1‡4پ1…3پ1‡4پ1„9 پ1ƒ9پ1†8پ1‡4 پ1‰9پ1ƒ9پ1‡4پ1ƒ9پ1†9 پ1…7پ1†9 پ1ƒ9پ1†6پ1„9پ1ƒ5 پ1…2پ1„7پ1„2پ1‡0پ1‡4 پ1„0پ1…2پ1†7پ1†8 پ1†9پ1‡2 پ1…5پ1„0پ1‡4پ1…7پ1‡4 پ1‡2پ1ƒ9پ1†7پ1„2پ1„9 پ1…2پ1‡4 پ1„5پ1„0پ1‡4پ1„2پ1‡2 پ1„0پ1ƒ5پ1…1پ1†8پ1‡2پ1„0پ1†7 پ1ƒ9پ1†8پ1‡2پ1ƒ9پ1…4پ1„5 پ1‡2پ1ƒ9پ1†8پ1†8پ1…8پ1‡2پ1‡4 پ1ƒ9پ1†8پ1†9پ1„0پ1…1پ1…5 پ1†5پ1‡4 پ1†7پ1†8پ1†9پ1ƒ9پ1„2 پ1†9پ1ƒ9 پ1†5پ1‡1پ1†9پ1„2پ1ƒ9 پ1„0پ1…1پ1‡2پ1„0پ1…7پ1„7پ1‡4پ1‡0 پ1„5پ1…1پ1‡4پ1„2 پ1ƒ9پ1‡0پ1‡2 پ1…7پ1ƒ9پ1„7پ1‡4پ1„1پ1†8پ1ƒ9پ1‡0 پ1ƒ9پ1†8پ1†9پ1…7پ1‡0پ1‡3 پ1‡2پ1ƒ9پ1…4پ1„5 پ1„0پ1„2پ1…2پ1†7پ1„9پ1†7 پ1†7پ1„2پ1‡4پ1„9 پ1…7پ1†8پ1‡3 پ1‡1پ1ƒ9پ1†8پ1„9پ1‡2پ1ƒ9پ1‡4پ1„1 پ1ƒ9پ1†8پ1„9پ1‡2پ1…7پ1„1 پ1‡2پ1„0پ1„2پ1†9پ1‡0پ1‡3 پ1…2پ1‡2پ1†5 پ1ƒ9پ1†8پ1†5پ1…3پ1†8 پ1†8پ1„4پ1ƒ9پ1‡4پ1„1 ....
پ1ƒ9پ1‡0پ1ƒ9 پ1†9پ1„2پ1‡2پ1†6پ1…7پ1„1 پ1ƒ9پ1‡0پ1‡2 پ1…1پ1‡0پ1„7 پ1‡1پ1‡2 پ1…0پ1†8پ1†9پ1„1 پ1†8پ1‡4 پ1…1پ1ƒ9پ1…7پ1„7پ1ƒ9 پ1†8پ1„4پ1‡2پ1„9پ1‡4 پ1‡2پ1‡1پ1‡2پ1‡4 پ1…3پ1ƒ9پ1„5پ1„0 پ1ƒ9پ1†8پ1…2پ1ƒ9پ1†8 پ1†9پ1‡0 پ1ƒ9پ1†8پ1ƒ9پ1…1پ1ƒ9پ1…1 پ1‡2پ1‡1پ1‡2پ1‡4 پ1„0پ1‡4پ1…7پ1…2پ1†6پ1ƒ9 پ1†9پ1…2پ1ƒ9پ1‡0 پ1‡1پ1‡4پ1†7 پ1ƒ9پ1‡0پ1ƒ9 پ1‡0پ1ƒ9پ1…5پ1„9پ1„1 پ1„9پ1„7پ1„1 پ1†5پ1…7پ1†8پ1ƒ9 پ1ƒ9پ1†8پ1ƒ9 پ1‡1پ1‡4پ1„1 پ1ƒ9پ1†8پ1†8پ1‡1 پ1‡4پ1…1پ1„2پ1„9 پ1‡2پ1„0پ1ƒ9 پ1„9پ1„0 پ1†9پ1ƒ9 پ1…5پ1‡2پ1†8پ1‡4 پ1†5پ1‡4پ1ƒ9 پ1„6پ1ƒ9پ1„0پ1„1 پ1†7پ1„2پ1‡4پ1„9 پ1†7پ1†9پ1†8پ1ƒ9 ...


الساعة الآن 10:36 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية