رد: شهم الطبايع يابشر هذا هو الفهد / بقلمي AURORA
اقتباس:
وطلتك البهيه بإذن الله رح اكملها على خير |
رد: شهم الطبايع يابشر هذا هو الفهد / بقلمي AURORA
اقتباس:
تسلمي على كلامك الجميل الله يسعدك |
رد: شهم الطبايع يابشر هذا هو الفهد / بقلمي AURORA
قررت انزل لكم تسريبه من الفصل القادم
بما اني حاولت اكتب الفصل من الجوال بس كل ما اكتب يطلع قليل << عشان كذه ما احب اكتب بالجوال على كثر ما اكتب فيه يطلع قليل المهم ان شاء الله تعجبكم التسريبة الحصرية لكم هنا فقط الرد الجاي |
رد: شهم الطبايع يابشر هذا هو الفهد / بقلمي AURORA
عقد حاجبيه بريبه فلقد أنهى صلاه الفجر بالمسجد وجاء كالعاده يطمئن ويجلس مع جدته قليلاً ، وقد سألها عن ميرال وقالت له انها بالداخل ولم تخرج منذ عادوا من التسوق ، غضب كثيراً وظنها مدللة وماتزال حزينه في الغرفه بسبب صراخه عليها .
اما الان فهو لا يجدها .. تحرّك قليلاً وتتسع عينيه بصدمه عندما وجد كومه شعرها البندقي مُنفرشاً على الارض ، بين السرير والاريكة . تقدم بذعر اليها وقلبه يخفق بانه قد حدث لها مكروه ، او انها مريضه بمرضٍ مزمن دون ان يدرك ذلك وتركها على هذا الحال . بالكاد استطاع حشر ساقيه بينها وبين الأريكة ليرفعها فالمسافه كانت قصيره بينهما . حملها بين ذراعيه وكان جسدها مُتصلباً من البرد والمُكيف يرتطم بها طوال ذلك الوقت ، ضمها الى صدره عله يمدها ببعض الدفء بلا فائدة ، ولكنه شعر بالراحه وتنفس بانتظام عندما كان قلبها مازال يخفق . وضعها على السرير بهدوء وهو يتأمل وجهها الصغير والجميل بالنسبه اليه ، ودون ان يشعر مال براسه يلثم جبينها وفجأه شعر بشفتيه تتحرك تلقائياً على وجهها وشفتيه الدافئة توزع القُبلات عليه . أراد ان يبتعد وان لا يُتابع هذا التهور الذي حدث فجأه ، فزوجته الاولى كانت تدفعه بقرف واشمئزاز واضحين على ملامحها ، فور ان تدرك وجوده بقربها وانه يُريدها ، فلا تحب ان تفعل شيئاً فور ان تستيقظ . يبدو انه يهوى تعذيب نفسه فهو لن يبتعد الا عندما يرى علامات الرفض على وجهها . والعجيب انه لم يرى هذه العلامات بل كانت تبتسم له وتتململ بين ذراعيه ، حتى انها رفعت ذراعيها على صدره وهي تدفن وجهها به . كان يرمش بصدمه من رده فعلها التي لم يتوقعها ، فجعله ذلك يتمادى اكثر بلمساته ومشاكساته حتى أيقظها دون أن تتأفف أو تمتعض من قربه بل كانت تقترب منه بخجلٍ فطري . كانت انفاسه تُهدر وتهرول من رئتيه بلا توقف ، ونظر اليها وهي تعود للنوم بهدوء والابتسامه على شفتيها وكأن شيئاً لم يحدث بينهما ، لا يُصدَّق لقد كانت للتو رخوه بين ذراعيه وهي تتقبله بكل الحب دون ان ترفضه او تبدي امتعاضها ، لقد نظرت لعينيه وهي تبتسم وتبادله كل ما أراد ، كما كانت حمره الخجل تُلون خديها الورديين ، لقد كانت لذيذة ولذيذة اكثر مما ينبغي . نهض عن السرير يلتقط قميصه الذي نزعه بعُنف عن جسده وألقاه أرضاً في غمره عاطفتهما المُشتعله . اقترب منها يهمس في إذنها ، رغم انه يعرف انها لن تسمعه الان : جيت بس اتطمن عليكِ وعشان لاتنامين وانت زعلانه مني ، ما كنت أدري انه في ورده ممكن تغوي وهي نايمه !!! ، نايمه بدون لاتسوي اي شي أو تتحرك و اغوتني والليلة هاذي ماكانت ليلتك ، أجل وش بتسوي فيني لو كانت ليلتك ؟؟؟! طبع قُبله على وجنتها القطنيه ، فابتسمت له ببهوت ثم فغرت شفتيها الصغيرتين . شتت عينيه وهو يكاد يُجن ، عليه ان يخرج فوراً !!! والا لن يستطيع الخروج من هنا أبداً , وإلا قام بمشاكستها مره اخرى حتى تستيقظ !!! ولن يضعف ابداً مره اخرى ، فهو لا يرغب في ان يضعف امام حُسنها . |
رد: شهم الطبايع يابشر هذا هو الفهد / بقلمي AURORA
فى انتظار الفصل الجديد ...التسريبه روووووعه
ويا ريت حضرتك تكتبى مواعيد نزول الفصول بالتوفيق دائما |
الساعة الآن 12:24 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية