منتديات ليلاس

منتديات ليلاس (https://www.liilas.com/vb3/)
-   القصص المكتمله من وحي قلم الاعضاء (https://www.liilas.com/vb3/f498/)
-   -   شهم الطبايع يابشر هذا هو الفهد / بقلمي AURORA مكتملة (https://www.liilas.com/vb3/t199807.html)

auroraa 26-07-16 03:08 PM

رد: شهم الطبايع يابشر هذا هو الفهد / بقلمي AURORA
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Taemonew (المشاركة 3614701)
شكررااا لك روايتك جداً رائعه مِن زمان أدور على روايات مثل النوع والاسلوب الراقي اتمنى تكملينها ننتظرك بفارغ الصبر💜💜💜💜

شكراً حبيبتي على كلامك الجميل ومرورك
وطلتك البهيه

بإذن الله رح اكملها على خير

auroraa 26-07-16 03:10 PM

رد: شهم الطبايع يابشر هذا هو الفهد / بقلمي AURORA
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حلم الحياه (المشاركة 3614854)
اهلا
ماشاء الله بارتات جمييله خيتو تسلم اناملك
وسفر موفق لك:biggrin:

اهلين فيكِ يا ورده
تسلمي على كلامك الجميل الله يسعدك

auroraa 26-07-16 03:13 PM

رد: شهم الطبايع يابشر هذا هو الفهد / بقلمي AURORA
 
قررت انزل لكم تسريبه من الفصل القادم
بما اني حاولت اكتب الفصل من الجوال بس كل ما اكتب
يطلع قليل << عشان كذه ما احب اكتب بالجوال
على كثر ما اكتب فيه يطلع قليل

المهم ان شاء الله تعجبكم التسريبة الحصرية لكم هنا فقط

الرد الجاي

auroraa 26-07-16 03:16 PM

رد: شهم الطبايع يابشر هذا هو الفهد / بقلمي AURORA
 
عقد حاجبيه بريبه فلقد أنهى صلاه الفجر بالمسجد وجاء كالعاده يطمئن ويجلس مع جدته قليلاً ، وقد سألها عن ميرال وقالت له انها بالداخل ولم تخرج منذ عادوا من التسوق ، غضب كثيراً وظنها مدللة وماتزال حزينه في الغرفه بسبب صراخه عليها .
اما الان فهو لا يجدها .. تحرّك قليلاً وتتسع عينيه بصدمه عندما وجد كومه شعرها البندقي مُنفرشاً على الارض ، بين السرير والاريكة .
تقدم بذعر اليها وقلبه يخفق بانه قد حدث لها مكروه ، او انها مريضه بمرضٍ مزمن دون ان يدرك ذلك وتركها على هذا الحال .
بالكاد استطاع حشر ساقيه بينها وبين الأريكة ليرفعها فالمسافه كانت قصيره بينهما . حملها بين ذراعيه وكان جسدها مُتصلباً من البرد والمُكيف يرتطم بها طوال ذلك الوقت ، ضمها الى صدره عله يمدها ببعض الدفء بلا فائدة ، ولكنه شعر بالراحه وتنفس بانتظام عندما كان قلبها مازال يخفق .
وضعها على السرير بهدوء وهو يتأمل وجهها الصغير والجميل بالنسبه اليه ، ودون ان يشعر مال براسه يلثم جبينها وفجأه شعر بشفتيه تتحرك تلقائياً على وجهها وشفتيه الدافئة توزع القُبلات عليه .
أراد ان يبتعد وان لا يُتابع هذا التهور الذي حدث فجأه ، فزوجته الاولى كانت تدفعه بقرف واشمئزاز واضحين على ملامحها ، فور ان تدرك وجوده بقربها وانه يُريدها ، فلا تحب ان تفعل شيئاً فور ان تستيقظ .
يبدو انه يهوى تعذيب نفسه فهو لن يبتعد الا عندما يرى علامات الرفض على وجهها .
والعجيب انه لم يرى هذه العلامات بل كانت تبتسم له وتتململ بين ذراعيه ، حتى انها رفعت ذراعيها على صدره وهي تدفن وجهها به .
كان يرمش بصدمه من رده فعلها التي لم يتوقعها ، فجعله ذلك يتمادى اكثر بلمساته ومشاكساته حتى أيقظها دون أن تتأفف أو تمتعض من قربه بل كانت تقترب منه بخجلٍ فطري .
كانت انفاسه تُهدر وتهرول من رئتيه بلا توقف ، ونظر اليها وهي تعود للنوم بهدوء والابتسامه على شفتيها وكأن شيئاً لم يحدث بينهما ، لا يُصدَّق لقد كانت للتو رخوه بين ذراعيه وهي تتقبله بكل الحب دون ان ترفضه او تبدي امتعاضها ، لقد نظرت لعينيه وهي تبتسم وتبادله كل ما أراد ، كما كانت حمره الخجل تُلون خديها الورديين ، لقد كانت لذيذة ولذيذة اكثر مما ينبغي .
نهض عن السرير يلتقط قميصه الذي نزعه بعُنف عن جسده وألقاه أرضاً في غمره عاطفتهما المُشتعله .
اقترب منها يهمس في إذنها ، رغم انه يعرف انها لن تسمعه الان : جيت بس اتطمن عليكِ وعشان لاتنامين وانت زعلانه مني ، ما كنت أدري انه في ورده ممكن تغوي وهي نايمه !!! ، نايمه بدون لاتسوي اي شي أو تتحرك و اغوتني والليلة هاذي ماكانت ليلتك ، أجل وش بتسوي فيني لو كانت ليلتك ؟؟؟!
طبع قُبله على وجنتها القطنيه ، فابتسمت له ببهوت ثم فغرت شفتيها الصغيرتين .
شتت عينيه وهو يكاد يُجن ، عليه ان يخرج فوراً !!! والا لن يستطيع الخروج من هنا أبداً , وإلا قام بمشاكستها مره اخرى حتى تستيقظ !!! ولن يضعف ابداً مره اخرى ، فهو لا يرغب في ان يضعف امام حُسنها .

sese69 26-07-16 07:21 PM

رد: شهم الطبايع يابشر هذا هو الفهد / بقلمي AURORA
 
فى انتظار الفصل الجديد ...التسريبه روووووعه
ويا ريت حضرتك تكتبى مواعيد نزول الفصول بالتوفيق دائما


الساعة الآن 12:24 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية