أمممم حبيت أشارك في هالنشاط تجربة ايديدة بالنسبة لي ..
وصلت إلى مكانها المنشود .. المكان الذي تحب أن تذهب إليه لتشعر بقرب والدها منها وتناجيه بكامل أريحيتها .. مشت بين ممراته وحيت الممرضات المنتشرات في المكان اللواتي تربطهن علاقة قوية بها وبعائلتها بحكم المكوث الطويل لودالهم فيه !! وفي طريقها شعرت بسرعان خفقاتها وانتفاضه في جسدها لا تعرف ماهيتهم سمت بالرحمن ودخلت غرفة والدها .. رأت من سلب عقلها وتفكيرها وهو رأى من جعله يحب الحياة من جديد !! شيخة: السلام عليكم .. آااا اسمحلي مادريت ان حد عند ابويه كنت يايه اتطمن عليه .. ناصر وبكل معالم الدنيا من ربكة/ رجفة فؤاد: وعليكم السلام والرحمة لا الشيخة خذي راحتج انا كنت مار من هالقسم وقلت ادخل اشوف اوضاع صحته .. من رخصتج ثواني فقط كانت كفيلة بانفجار براكين الحب والشوق في جوفها .. كانت كفيلة برفرفة طيور قلبها ووصولهم إلى آخر أسباب الراحة والسعادة .. السعادة التي تغمرها وتشعرها بوجود شخص حنون عليها لمجرد وجوده !! كيف لا، وهو من علمها كيف تفرح من جديد وكيف ترتب أبجدية علم الحب في جوفها .. كيف لا، وهو من أشعرها بالاطمئنان والأمان والتفاؤل بعد أن فقدت معانيهم وهربوا من قاموس حياتها .. نعم أنه ناصر .. ناصر الذي انتصر على قلبها وخرج بأغلى الغنائم .. ثواني فقط جعلتها تراجع كل هذه المشاعر وكأنها سلسلة أحداث متتالية !! أما هو كان لا يزال قابضا على مقبض الباب من الخارج ويفكر في ماهية مايحدث له .. تأكد من أن هذه المخلوقة حدثت في قلبه مالم يحدث من قبل ولن يحدث .. أحبها وانتهى الأمر بل أن الأمر فاق حدود الحب بكثير، كثير جدا |
رد: بات من يهواه من فرط الجوى، خفق الاحشاء موهون القوى
اقتباس:
و انا منتظرة البنات بعد .. فارغه ..كملي الفقرة خليتيني منتظره علي نااار .. |
رد: بات من يهواه من فرط الجوى، خفق الاحشاء موهون القوى
وه بنت محمد .. وه ... حلوووو الموقف ..
|
اقتباس:
يا عمري يا لولوتي الله يجبر خاطرك ويسعدك وبشكرك على اطرائك وربنا يجعلني عند حسن ظنكم دائما . وه يا الشميمي ... أبداااااااع اخترت ثنائي مميز وكنت متميزة في الوصف والتصوير. |
رد: بات من يهواه من فرط الجوى، خفق الاحشاء موهون القوى
عاصفة قامت فوق راسي .. بنات خوالي متابعات من خلف الكواليس .. قروا فقرة احمد و حنان و هذبوني لين قلت بس .. يقولون ان لولوة ذي البارات الاخيرة صايرة شريرة .. و فقرتي رجعت احمد المتوحش
لولوة .. تكفين لا ترجعين احمد المتوحش .. خليه كذا احمد علي طريق علاج الجروح |
الساعة الآن 07:27 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية