رد: بات من يهواه من فرط الجوى، خفق الاحشاء موهون القوى
اقتباس:
هههههههههههههههههههه ايوه انا يوم ازعل اقلب شريرة لوووول سلطان/شما .. الله يدوم عليهم الحب والراحة والسكينة :) سيف/العنود .. جدعه العنود قاعده تشفي غليلنا من سيفان ههههه حمد وميرة .. الله يستر بس من الياي :( حرتي بتشمل الكل مب بس فليح وحصيص لوووووووووووول عنصر الشر في لولوة مولع حالياً هع هع بعلن عقب شوي متى بيكون البارت الياي .. واحتمال كبير يكون الاربعا الياي مثل ما صرحت قبل ان خلاص بنزل بارت واحد في الاسبوع مب اثنين شرات قبل :) |
رد: بات من يهواه من فرط الجوى، خفق الاحشاء موهون القوى
اقتباس:
انتي الروعه .. والجمال .. والفتنة ... والجاذبيه كلها :) سلطان .... اخيراً تحرر من مشاعره ... احسه توه بس بدا يتنفسسسس صحيح .. كل امر المؤمن خير ... سبحان الله تعالى مانع ... وغد وحقير الله يستر من نتايج اللي هببه :( شمسة .. الجزاء من جنس العمل حمد .... الله يستر من اللي يعيشه الحين ... ما اوعدج اكون حنونة ههههههههههههه تعرفوني زين في هالامور ما ألعب لووووول فلاح ... ههههههههههههههههههههههه حلوة منج يا هموس ناعمة .. ان شاء الله تذوق السعادة الحقيقية مع الحربي حبيبنا الاسمر ... نهيان ... بنعرف عقب ان شاء الله حصة وميرة .. لهم ظهور قوي البارت الياي ان شاء الله احمد .. ما زالت معاناته طازجة وطريه .. ربي يسعدج هموس ... دومج تنوريني بطلتج ورقي حروفج .. لا عدمناج يا عسسسل :) |
رد: بات من يهواه من فرط الجوى، خفق الاحشاء موهون القوى
اقتباس:
:55::55::55::55::55: تبارك الرحمن ابدعتي وبقووووة |
رد: بات من يهواه من فرط الجوى، خفق الاحشاء موهون القوى
اقتباس:
يا ولد يا ولد يا ولد شو هالفن ..!! شو هالابداع ..!! شو هالحركات الخطيرة ..!! لا ابد محدش شاحسن من حد .. حمستيني اعرف باقي الموقف لوووووووووووووول الصراحة .. اكتشفت انج موهوبة وبالفطرة ... ليش ما تكتبين رواية يا بنت صدقيني بتنجحين وبتغطين علينا كلنا ما شاء الله ... لا تحذروني بخصوص ميره وحمد لاني في هالامور ما ألعب :ekS05142::ekS05142::ekS05142: |
رد: بات من يهواه من فرط الجوى، خفق الاحشاء موهون القوى
[[ضم كفيه و اسندهما لراسه .. جلس قليلا ثم هب واقفا .. اتجه نحو الباب المغلق امامه قبل ان يقهر يده و يبتعد نحو المقعد الذي كان يجلس عليه قبل دقائق ... دفن وجهه في كفيه قبل ان يمرغ بهما خصلات شعره .. لم ينتبه حتي انه قد خرج بدون غترته .. غرق في افكاره و هو يتذكر ما حدث قبل ما يزيد قليلا عن الساعة ..
اوقف سيارته و ترجل متجها نحو بوابة منزل اب زوجته .. كم يبغض هذا المكان .. و لكن لا مفر فحنان هنا لزيارة والدتها التي تدهورت صحتها منذ فترة و هو ات ليعيدها و ابنيه . فغدا لديهم مدرسة.. تجمدت خطواته المتجهة نحو مجلس الرجال و هو يري سيارة سلطان امامه .. عقد حاجبيه و اسود وجهه و هو يزفر قبل ان يكمل طريقه .. ليفجع بها تتحدث معه قبل ان تتجه نحو المنزل و يتجه هو نحو مجلس الرجال .. لم يعد يري امامه من الغضب .. احس بانه يعيش ماساة عوشة مرة اخري .. هدر بغضب "حميييد .. حمييد " .. ليلاتيه الصبي راكضا ليامره بابلاغ شقيقته بالخروج و يتدفع نحو سيارته كاعصار هائج ... دقائق قليلة و اتته حنان .. فتحت الباب و رفعت غطائها لتبدا حديثها "احم..." .. ليميل نحوها و يجذبها لتدخل الي لسيارة و ينطلق في نفس اللحظة غير عابئ حتي بان قدميها ما تزالان خارج السيارة مفتوحة الباب ... لا يدري كيف وصل الي المنزل .. كانت تحدثه .. فهو يسمع صوتها .. الا ان غضبه منعه من تمييز كلماتها .. ترك بالباب مفتوح و هو يجذبها خلفه من نفس الباب الذي نزل منه .. قبل ان يقذفها في منتصف الصالة ... اقترب منها و هي تشهق و تحاول الوقوف ليقبض علي شعرها الذي انحسر عنه غطائها و يهمس في اذنها "انتي شنو كنتي تسوين و ياه " . لتمسك بذراعه في محاولة لتخفيف الم قبضته علي شعرها "ويا منو ؟؟ .. احمد شبلاااك؟؟" .. ليصفعها بقوة اسالت خيطا من الدماء من شفتيها قبل ان يقبض علي شعرها مرة اخري و هو يسال بهدوء قاتل "سلطان .. شو موقفك وياه في الحوش؟؟" .. لتصرخ في وجهه بانه شخص غير طبيعي و عقله مريض .. و ان وقوفها مع سلطان كان للسؤال عن شيهانتها التي في مزرعته و قد ابلغها والدها انها اصيبت بمرض ما .. كانت تصرخ بالكلمات في وجهه وسط دموعها التي اغرقت وجهها .. ليصمتها بصفعة ثانية و هو يهدر "انا ما قلتلك مابيكي لا تشوفينه و لا تسلمين عليه ؟" .. و صفعة ثالثة و رابعه و عاشرة لينتبه انها توقفت عن الحديث منذ فترة .. ليفلت شعرها الذي تقطعت بعض خصله في يديه .. نظر الي يديه برعب قبل ان ينحني علي حنان .. ليرعبه منظر وجهها الذي تحول الي شكل اخر من عنف و قسوة صرخاته .. هز كتفها برفق و هو يهمس "حنان ..حنان" .. بلا رد .. وضع احدي يديه تحت عنقها و الاخري تحت ركبتيها ليحملها .. ليحس بسائل دافئ يغطي يده .. حملها برعب و هو ينظر لبركة الدماء تحتها .. اتجه نحو السيارة و مددها علي المقعد الخلفي و اتجه الي اقرب مستشفي و هو يردد بلوعة "وش سويت ؟؟ .. وش سويت ؟؟" ... انتزعه من دوامة افكاره صوت الطبيبة التي كانت مع حنان و هي تدفع في وجهه بضعة اوراق و تقول بتوتر "للاسف فقدنا الجنين .. وقع لنا حضرتك علشان ندخل المدام العمليات" .. وقع باصابع مرتجفه و هو يهمس " و حنان .. بتكون بخير ؟؟" .. لتقول له و هي تتجه نحو غرفة الطوارئ "احنا حنعمل اللي علينا و الباقي علي ربنا " ... خانته قدماه و اصبح غير قادر علي الوقوف لينزلق الي الارض و هو يهمس "انا وش سويت ؟؟ ..وش سويت ؟؟" ]] |
الساعة الآن 03:53 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية