رد: هدايات الجزء الثلاثين
. سادساً/ سورة المطففين 1- " ويل للمطففين " الويل الهلاك والثبور, وقيل أنه واد في جهنم , فأفٍّ لتطفيف ينتهي بالثبور, أويغمس صاحبه في أودية النار 2- "ويل للمطففين الذين إذا اكتالوا على الناس يستوفون" هذا وعيد لمن زاد نصيبه وأنقص نصيب صاحبه , فكيف بسرّاق المليارات ؟؟ 3- "كلا بل ران على قلوبهم ماكانوا يكسبون, كلا إنهم عن ربهم يومئذ لمحجوبون" حجبوا بالإعراض بصائرهم, فحجب الله عنه أبصارهم 4- عقيدة أهل السنة أن أهل الإيمان يرون ربهم في الآخرة.. أثبتها للصادقين" إلى ربها ناظرة" ونفاها عن المكذبين " لمحجوبون" 5- " كتاب مرقوم , يشهده المقربون " أشهد من تحب , على ما تحب 6- بشِّروا من كانت " سيماهم في وجوههم من أثر السجود " بـ " تعرف في وجوههم نضرة النعيم " 7- " يسقون من رحيق مختوم , ختامه مسك " أطيب الشراب , ما كان طاهر النبع , محكم الحفظ , طيب المذاق , زكي الرائحة .. 8- " وفي ذلك فليتنافس المتنافسون " كل سباق يشغلك عن هذا السباق , فأنت الخاسر فيه , ولو ربحت .. ! 9- " تسنيم " عين نفيسة, تخلط مع شراب الأبرار "ومزاجه من تسنيم " بينما يشرب منها المقربون مباشرة "عينا يشرب بها المقربون" 10- "إن الذين أجرموا كانوا من الذين آمنوا يضحكون , وإذا مروا بهم يتغامزون .." كأنما تتنزل الآن , سبحان الله 11- " وإذا رأوهم قالوا إن هؤلاء لضالون " لا تعبأ بانتقاص الأقزام , إنه يزيدك طولا . 12- " وإذا رأوهم قالوا إن هؤلاء لضالون " كما يقولون الآن : متحمسون , مخربون , متشددون .... وهلم جرّا من التهم المعلبة ! .. |
رد: هدايات الجزء الثلاثين
. سابعاً/ سورة الانشقاق 1- "وإذا الأرض مدت ، وألقت ما فيها وتخلت " أيها اللاهثون في تملك الأرض ، هكذا ستنتهي العلاقة بينكم . 2- "ياأيها الإنسان إنك كادح إلى ربك كدحا فملاقيه" الصالح يكدح والطالح يكدح، وشتان بين كدح ينتهي بالجنة وكدح يزج في النار 3- " فأما من أوتي كتابه بيمينه.. " اليمين محل التكريم في الدنيا وفي الآخرة، وقد كان نبينا عليه السلام يعجبه التيامن 4- "وينقلب إلى أهله مسرورا" هذه أسعد لحظات الاجتماعات الأسرية .. تخيل اجتماعك بأهلك في الجنة ! نسأل الله من فضله 5- " وأما من أوتي كتابه وراء ظهره " لما اتخذ أمرالله وراءه ظهريا، أوتي كتابه وراءظهره، وهل في كتابه المخزي مايستحق التقديم! 6- "والليل وماوسق * والقمر إذا اتسق * لتركبن طبقا عن طبق" أقسم الله بمختلفين (مظلم ومنير) على أن أطوارنا تختلف، فتأمل التناسب .. |
رد: هدايات الجزء الثلاثين
. ثامناً/ سورة البروج 1- "والسماء ذات البروج" البروج : المنازل التي تمربها الشمس والقمر, وفي الذاريات "والسماء ذات الحبك" يعني ذات الخلق الحسن 2- " قتل أصحاب الأخدود " القتل هنا هو اللعن, ذلك أن المطرود من رحمة الله منفي عن الحياة الحقة, فهو في عداد القتلى ولو تنفس 3- "إذ هم عليها قعود, وهم على مايفعلون بالمؤمنين شهود" إذا تواطأ في المنكر رضا القلب وشهودالعين فقد استكمل دركات الشقاء 4- "ومانقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد" العزيز الذي لا يغالبه الظلمة , والحميد الذي يثيب الصابرين على صبرهم 5- "إن الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات ثم لم يتوبوا.." باب التوبة مفتوح , حتى لمن جمع كفراً وظلما , فعلام تغلقه عن نفسك ؟ 6- توعد الله من حرق أولياءه بقوله "ولهم عذاب الحريق" إذ الجزاء من جنس العمل.. فليصنع الظالم ماشاء, ولينتظر جنس صنيعه غدا 7- قال الله بعد ذكر تحريق أوليائه وثباتهم على دينهم " ذلك الفوز الكبير " إن معايير الفوز في السماء تختلف عن معايير الأرض 8- " وهو الغفور الودود " الله يودُّ أولياءه ويحبهم , ومن صور هذا الحب أن يتخذ منهم شهداء , ليحسن وفادتهم في جنات النعيم 9- لما ذكر الله ابتلاء أوليائه بالحرق, وحتى لاتجزع النفوس, أذكر نبيه بكبت الكفار في مواضع كثيرة "هل أتاك حديث الجنود.." 10- طُمّت الأخدود, ومات الظالم والمظلوم, وكُتب الصابرون في سجل الخلود, وكبت الظالمون بسجّين اللعن, فلمن كان الفوزالكبير ؟ .. |
رد: هدايات الجزء الثلاثين
. تاسعاً/ سورة البروج 1- "والسماء ذات البروج" البروج : المنازل التي تمربها الشمس والقمر, وفي الذاريات "والسماء ذات الحبك" يعني ذات الخلق الحسن 2- " قتل أصحاب الأخدود " القتل هنا هو اللعن, ذلك أن المطرود من رحمة الله منفي عن الحياة الحقة, فهو في عداد القتلى ولو تنفس 3- "إذ هم عليها قعود, وهم على مايفعلون بالمؤمنين شهود" إذا تواطأ في المنكر رضا القلب وشهودالعين فقد استكمل دركات الشقاء 4- "ومانقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد" العزيز الذي لا يغالبه الظلمة , والحميد الذي يثيب الصابرين على صبرهم 5- "إن الذين فتنوا المؤمنين والمؤمنات ثم لم يتوبوا.." باب التوبة مفتوح , حتى لمن جمع كفراً وظلما , فعلام تغلقه عن نفسك ؟ 6- توعد الله من حرق أولياءه بقوله "ولهم عذاب الحريق" إذ الجزاء من جنس العمل.. فليصنع الظالم ماشاء, ولينتظر جنس صنيعه غدا 7- قال الله بعد ذكر تحريق أوليائه وثباتهم على دينهم " ذلك الفوز الكبير " إن معايير الفوز في السماء تختلف عن معايير الأرض 8- " وهو الغفور الودود " الله يودُّ أولياءه ويحبهم , ومن صور هذا الحب أن يتخذ منهم شهداء , ليحسن وفادتهم في جنات النعيم 9- لما ذكر الله ابتلاء أوليائه بالحرق, وحتى لاتجزع النفوس, أذكر نبيه بكبت الكفار في مواضع كثيرة "هل أتاك حديث الجنود.." 10- طُمّت الأخدود, ومات الظالم والمظلوم, وكُتب الصابرون في سجل الخلود, وكبت الظالمون بسجّين اللعن, فلمن كان الفوزالكبير ؟ .. |
رد: هدايات الجزء الثلاثين
. عاشراً/ سورة الأعلى 1- " والذي أخرج المرعى , فجعله غثاء أحوى " في هذا موعظة تقول : وهكذا حياة الإنسان في الدنيا , تبدأ نضِرة , وتنتهي هشيما 2- " سنقرئك فلا تنسى" تكفل الله للنبي أن يجمع القرآن في صدره , ثم يسّره على أمته " ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدّكر" 3- " فذكّر إن نفعت الذكرى " يؤخذ منها الاجتهاد في اختيار المكان والزمان المناسبين للتذكير , ليكون أمضى في القلوب وأنفع . 4- في الأعلى" فذكر إن نفعت الذكرى" وفي الغاشية " فذكر إنما أنت مذكر" فناسب أن تُقرأ السورتان في صلاة الجمعة , بعد الخطبة 5- "قد أفلح من تزكى وذكراسم ربه فصلى" استُدل بها على صلاة عيدالفطر، كما استُدل على صلاة عيد الأضحى بقوله " فصل لربك وانحر " 6- "بل تؤثرون الحياة الدنيا" هنا يكمن الداء،، وهناك العافية " والآخرة خير وأبقى " ربنا آتنا في الدنياحسنة وفي الآخرة حسنة.. 7- " بل تؤثرون الحياة الدنيا " من تأمل أصول الخطايا ، وجدها لا تنفك عن إيثار الحياة الدنيا، من رياسات أو أموال أو شهوات.. .. |
الساعة الآن 02:56 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية