منتديات ليلاس

منتديات ليلاس (https://www.liilas.com/vb3/)
-   ارشيف خاص بالقصص غير المكتمله (https://www.liilas.com/vb3/f833/)
-   -   زوجي ؟ ملاك ام شيطان ؟؟ (https://www.liilas.com/vb3/t193630.html)

ميلي تشان 22-02-14 03:07 AM

زوجي ؟ ملاك ام شيطان ؟؟
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحبا ياقراء الروايات اليوم ابحط لكم روايه من رواياتي الكثيره احترت ايش احط بعد التفكير قررت احط هذي الروايه خياليه اكشن دراما مضحكه زي الانمي هيا اتمنى تعجبكم وتمروا عليها روايه احببت اشاركم فيها رغم كونها غير مكتمله الى الان بس قررت اني بعد كل اسبوعين تقريبا انزل اللي اكتبه واتمنى تصبروا معاي فيها
اولا ساقوم بتعريف قصير للشخصيات الكثيره ومع مرور الحكايه والروايه اكتب عن الشخيات الباقيه
البطله سايو : شعرها بني فاتح طويل تقريبا لحد اسفل كتفيها غير ناعم لها عقده نفسيه من شعرها لون عيونها بنفسجي تملك جسد مثير امرأة هادئه الا انها بجوار هيروكي تصبح شخصية ثانيه تدافع بقوه عن نفسها وعن اسرتها قويه من الخارج الا انها في الداخل تملك خوفا كبيرا منذ موت والدها وهيا تصبح كثيرة الخوف والقلق من اسرة والدها لسبب سنعرفه فيما بعد فالجد كبير الاسرة ما زال على اتصال باسرتها وافراد الاسرةرالاخرين ما زالوا يزعجونهم
هيروكي : معنى اسمه القوه او السعاده
شخصيه غريبة اطوار له شخصيتين الغريبه هيا التي يجعل نفسه فيها مغطا وجهه بشعره الثانيه المخيفه حينما يبعد شعره وتظهر عينيه الزرقاوتان الحادتان كلا الشخصيتين ساديه شريره تحب تعذيب الاشخاص واحلى اوقاته حينما يقوم بابكاء سايو وملاحقتها له وهو غيور جدا ولا يحب ان يتم مقاطعته لا يهتم لما يظنه الاخرون به فهو راض عن نفسه وايضا قصته محزنه فهو لم يعش كل الاشخاص العاديين بل تم معاملته معامله سيئه سنعرف عن ماضيه فيما بعد
روايه فيها بعض الاشياء المنحرفه لكن بطريقه بريئه يعني مو مره بس اتمنى تقرونها تعطونها بعض من وقتكم راح ابدء هذي الروايه ليس لها مقدمه فقط بدايه :::

ميلي تشان 22-02-14 03:09 AM

رد: زوجي ؟ ملاك ام شيطان ؟؟
 
حينما كنت اسير بشوارع المدينة في الليل تنهدت قائلة: ااه لما انا هكذا متعبة اشعر بالرغبة بالنوم فقط فجأة امسك احدهم كتفي قائلا : انت توقفي فقلت بتفاجا( من ؟؟) حينما التفت رأيت امامي رجلان من مظهرهما تعلم انهما من عصابات وياكوزا فقلت بهدوء : ماذا ( لقد اصبحت متعودة على هذه الاشكال بسبب حياتي المحزنة) فقال لي احدهما ذو ندبة على عينه: انت لم تخافي فقال الاخر وهو قصير ودبي لابس نظارات : اجل مثيرة للاهتمام فقلت في نفسي ( مقرف ) وابعدت يده عني وقلت بجدية: انا في عجلة من امري ماذا تريدان ؟؟ فقالا وهما يشيران بأصبعهما : نريد التحدث معك هناك فأشارا لمنطقة ظلماء فقلت بعصبية( لما علي ان امر دوما بمواقف صعبة كهذه لكن ان هربت فسوف يذهبان لاحد افراد اسرتي و قد يؤذونهم كل هذا بسبب القرض الغبي ) فكنت صامتة وتبعتهما فقالا وهما يمشيان : فتاة مطيعة لهذا نحن نفضل التحدث معك على الاخريات في الزقاق قال لي ذو الندبة وهو يمسك بشعري بقوة : الى متى ستضلين تماطلين انت واسرتك بدفع الدين فقلت بألم : كما قلت مسبقا ان هذا الدين ضخم جدا ليس من السهل دفعه فسحب شعري بقوة اكثر فاطلقت صيحة الم : اااه ارجوك اوقف هذا (مؤلم جدا ) فقال لي الاخر وانا ما زلت مشدودة بيد ذو الندبة بخبث و عصبية: انت يا امرأة لقد مرت ثلاثة اشهر الى الان لم تستطيعي الدفع فقلت بألم وخوف: كما قلت مبلغ 150مليون ليس سهل الدفع وايضا نحن لدينا حاجياتنا فقال رجل الياكوزا الدبي وهو يمسك بوجهي بقوة: هاااه صعب حاجياتكم وما دخلنا نحن بهذا كان عليكم التفكير مسبقا قبل اخذ الدين من جماعتنا فكنت صامتة وانا أتألم واقول في نفسي ( ليس و كأننا اردنا هذا نحن لسنا من اخذ الدين انهم اولئك الاوغاد وضعوه على عاتقنا لما علينا ان نعاني نحن لا دخل لنا بهذا) فقلت بعصبية: لماذا انتم تهاجموننا نحن وليس اولئك الاشخاص هم من اخذوا المال منكم وليس نحن فقال لي : نحن لا نهتم من ؟؟ كتب في عقدنا اسم اسرتك و والدك كان موجودا لحظتها كان سكيرا ولقد وقع في فخ اخيه اليس هذا مضحكا ومثيرا للشفقة اهاهاها انه مغفل احمق فبدءا يضحكان فقلت اصرخ بعصبية: لا تضحكا عليه انه طيب القلب والدي لم يتوقع قط بانه سيتم اللعب به من قبل اخيه لأنه وثق به جدا لانهما اخوان فبدات ابكي فقالا لي بعد ان دفعاني نحو القمامة : لا نهتم لقصة حياتك انت وابيك فقط ادفعوا ما عليكم قبل نهاية هذا الاسبوع والا سنقوم ببيعكم بالسوق السوداء فقلت اصرخ : لحظة اسبوع هذا الا انهما رحلا تاركاني جالسة عند القمامة فقلت ابكي : أهذا مستواي كالقمامة و ماذا ايضا اسبوع بيعي انا و اسرتي فقلت ابكي : ابي لما رحلت في وقت كهذا( لقد رحلت قبل معرفتك لما فعلت ان هذا غير عادل تخليت عنا في الوقت الذي نحن بحاجة وبشدة لك ) فبدات ابكي حتى اني لم اعلم كم مر من الوقت فقلت باستسلام وانا اقف بعينين متعبتين : هذا يكفي لقد حان الوقت لأفعل شيئا ذا فائدة لقد كانا امي واخواتي يقمن بأمور كهذا فمن انا لأجعل نفسي خارج هذا في الساعة 1 ص كنت واقفة امام منطقة معروفة بالعصابات و الافعال السيئة تحدث هناك ولقد كنت لابسة لباسا مثيرا و علي جاكيت اخفي به لباسي فقلت بجدية وتوتر ( جيد ان المنزل كان فارغا تلك اللحظة مع هذا لقد كذبت على اسرتي قائلة ان الدين قد دفع قبل هذا كله بأشهر لقد كذبت وقلت لا تقلقوا لقد قمت بأخذ دين من رفيق لي و لقد قمت بأخذ قرض من البنك و هكذا مع مجموع ما احتفظنا نستطيع فعل هذا في تلك اللحظة رايتهم يبكون في تلك اللحظة علمت كم كانوا يعانون فقلت ابكي معهم مبتسمة وارتجف لهذا لا داعي للخوف والقلق بعدها ذهبت لهم وقلت بل توسلت لهم الا يزعجوهم فانا سأتدبر هذا لو لم استطع سأقبل بتقديم نفسي وها هو الوقت حان لأخر خيار لي ) في ذلك اللحين كان هناك الكثير من الاشخاص الغرباء فكنت جالسة عند الزاوية افكر ( هذا لن ينفع اجل بقائي هنا لن يساعدني لأحصل على المال ..) فقلت وانا اجلس على الارض باستسلام : من سيدفع 100الف لليلة واحدة .. انا لا افهم حقا فجلست مكاني محبطة( لما انا هكذا انا متعبة حقا من سيدفع حقا هذا القدر من المال وايضا هن لم يذهبن للأزقة و شوارع كهذه بل في اماكن الاضافة وهكذا مع هذا هن لم يقدمن الكثير الا انهن نجحن في جمع الكثير من المال بسبب جمالهن رغم هذا هن لم يرغبن بفعله وانا ايضا لا اريد لكن ماذا افعل مرتي الاولى ستكون هكذا ان الحياة حقا غير عادلة لم ؟؟ ) فجأة اتى ناحيتي رجل سكير يقول : هيي ايتها الاخت ا تريدين الذهاب معي ؟ فنظرت له ( مقرفه رائحته مع هذا ) فقلت بهدوء رغم خوفي: اذا 100الف فقال لي وهو يترنح: ايه ؟؟ فقلت له وانا مادة يدي: سأقبل ان كان 100 الف هو المبلغ فقال بصدمة وعصبية: قد اكون سكيرا لكن هذا لا يعني ان بمقدورك هيك بسرقتي هيك انسي هيك بشعة تطلب مالا اكثر من ما تساويه هيك ورحل فقلت بعصبية و خجل في نفسي ( ما هذا انت القذر ان تحاول النوم مع فتاة اصغر منك بكثير و ايضا من انت لتساوي قيمتي ) فقلت وانا اشهق و ازفر : اهدئي اهدئي كل شيء سيكون بخير فقلت بعينين فاقدتين الامل : اجل فجلست مكاني بعد ساعة قلت بإحباط : ما هذا لا احد يريد الاقتراب مني وليس هذا فقط من يأتي الي يقول لي انت لست سوى بشعة ( مع هذا لقد جعلت المبلغ 50 الفا الا انه لا فائدة ا يظنون ان جسد المرأة مجرد شيء مجاني ورخيص هكذا ؟؟ ):... فبدات اسير مبتعدة حتى رأيت كلبة مستلقية بتعب عند احد الازقة فقلت مخبأة فمي بقميصي: غيه ما هذا ؟؟ ( علي ان اذهب قد تكون مريضة او ما شابه انها حقا جلد على عظم ) وقبل ذهابي توقفت فلقد رأيت جراء حولها تحاول مساعدتها على النهوض فنظرت لها تقوم بلعق صغارها ( رغم تعبها تحاول طمأنتهم ) فرحلت عنهم قائلة : لا دخل لي بهم هذه الحياة الجميع يموت حتى الكلاب بعدها بدقائق عدت لنفس المكان وامام الكلبة الام وصغارها خلفها خائفين مع هذا ينبحون لإبعادي فكنت صامتة لا اتحدث فقط اخرجت صحنا ووضعت به بعض الماء و اخر بعض الحليب و وضعت على الارض بعض اللحم المجمد للام والصغار و قلت : لا تتركي صغارك وحدهم فانت املهم في هذه الحياة فكانت الكلبة تنظر الي و تنبح بضعف أي انها لن تهزم و بدأت تأكل فابتسمت قائلة : اجل احسنت ثم رحلت فبدات الايام تمر وانا احاول جاهدة ان اجد شخصا يدفع المبلغ الذي اطلبه و امر على الكلبة وصغارها في اليوم السادس وفي النهار كنت جالسة في شارع الخطير وكدمة على وجهي مخفيتها بضمادة اقول بخوف : تبا لم يتبقى الا يوم واحد وانا ما زلت لم اجمع ما يكفي رغم اخذي قروض صغيرة الا انها لم تكفي وايضا لقد اتو اليوم فقبضت يدي بخوف ورعب قائلة( ماذا افعل ؟ سيقومون بإيذائي لا لست انا وحدي بل ايضا ماما واخواتي المسكينات ) فوضعت يدي على راسي قائلة وعيناي على وشك الإدماع : انا حقا خائفة الهي ماذا افعل ؟؟ ثم فجأة سمعت صوت نباح كلاب صغيرة تأتي امامي فرايتهم: اه جوجو – رورو – مومو لما انتم وحدكم ؟ اين امكم فكانوا ينبحون بلا توقف و يدفعوني فقلت بصدمة ( هل حدث مكروه لامهم ) فوقفت قائلة: هيا ارشدوني لها ففهمت الجراء الصغيرة كلامي فبدأت تركض وانا ورائهم في ذلك اللحين امام مبنى عصابات ضخمة كان هناك مجموع من الرجال و بعض النساء الذين يبدون من طبقة ثرية حسنا طبقة عصابات ثرية فتوقفت مكاني مرتعبة : تبا لا استطيع الذهاب هناك و من وجوه الاخرين الذين يبدون اقوى مني لا يتحدثون فلما انا سأتحدث فكنت مختبئة وراء الجدار والجراء تنبح لي فقلت لهم : اسفة لا استطيع مساعدتكم هذه المرة فنبحوا لي الا اني لم اجبهم فرحلت الجراء لامها وكنت اقول ( ما هذا لقد خيبت امل هذه الجراء و قد اسبب الما ايضا لعائلتي انا حقاء ضعيفة و جبانة لم اقبل بجعل احد يلمسني ) فأدرت ظهري وقررت الرحيل حتى فجأة سمعت احدهم يقول بشر : ما رايكم بقتل الجراء هذه امام ناظريها ؟ فقال الاخرون ضاحكين : انت حقا شرير اهاهاها – اجل هذا ممتع – صحيح فهم مجرد قمامة فالتفت لأراه حاملا جوجو و معه سكين يده الاخرى في ذلك اللحين امام هذه المنطقة كانت هناك سيارة سوداء واقفة فقال احدهم وهو ينظر للخارج :توماس انا ارغب بتلك الكلاب فقال احدهم بجانبه : طلباتك اوامر فحينما اراد الخروج تفاجؤوا ففي تلك اللحظة رأوني اركض ناحية الرجل الممسك بجوجو غير واعية ودفعته وامسكت بجوجو قائلة : لا تفعل هذا و الا ستندم حينها كان الجميع صامتا وانا اقول بصدمة( ل لقد دفعته تبا لا مجال للتراجع الان ) فقال الرجل الذي دفعته : هي انت كيف تتجرئين على دفعي فقلت له بهدوء رغم خوفي وتعتعه: ا انه خطاك لقد كنت تؤذي كلبتي و ..و صغارها فقال لي : هااه ا تقولين انك فعلت هذا بي من اجل كلاب وضيعة فامسك بياقتي وسحبني ناحيته قائلا فأسقطت جوجو من قوة سحبه : ستدفعين هذا بجسدك فارتعبت منه الا اني قلت بجدية وقوة: اذا كنت تريدني اذا ادفع 100مليون فقال بصدمة و الجميع معه : ايه 100مليون في السيارة و الجهة المقابلة سمعوا هذا ايضا فكانا مذهولين فلنعد لي فبدئوا يضحكون بواهاههاهاها انت مجنونة فقال لي وهو ما زال ممسكا بياقتي و قربني ناحيته و الكلاب تنبح عليه : من تظنين نفسك ؟ بل ماذا تظنين نفسك انت مجرد قمامة ؟ فقلت له بجدية رغم عصبيتي و خجلي من ضحكهم: انا الماسة نادرة لا يستحق لمسها اشخاص مثلك فتفاجؤوا من قولي هذا : الماسة نادرة ثم : بفتت اهاهاها فتركني و قال وهو يمسك معدته من الضحك : اهاها قمامة مثلك الماسة ؟؟ لا تمزحي فبعد كل شيء من لباسك و تسكعك هنا يدل على انك لست سوى ***** فبدء الاخرون اجل لست سوى قمامة مجنونة فقلت بعصبية وغضب( لما لما فتذكرت ذكرى من الماضي اخا والدي و افراد الاسرة الاخرين ينظرون لنا باستعلاء انتم لستم اقرباء لنا اخرجوا يا عار العائلة قمامة يا الهي لديها الجرأة لتظهر هنا ايوو) وجسدي يرتجف عصبية وغضبا : جسدي ليس لعبة انا لست قمامة الا استطيع التفكير بنفسي هكذا لأني لا املك المال من انتم لتحددوا قيمتي انا افضل منكم الاف المرات اذا كنت قمامة فانتم ماذا ذباب فقالوا بعصبية ماذا فجأة اخرج الرجل مسدسه امامي فارتعبت و تراجعت عند السيارة قال الرجل عند النافذة: توماس اريد تلك الفتاة ايضا فقال له توماس وهو منحني: امرك سيادتك فقال له بعد ان خرج توماس ومعه شخصين منحنيين وراءه : سأرحل اولا لدي عمل مهم لهذا اريدها في المنزل لدى عودتي فقال بنبرة مخيفة : اياك ان تفشل ؟ فقال بهدوء رغم خوفه و الشخصين وراءه مرتعبين ايضا : لا تقلق لن نفشل فقال بعدها بابتسامة لطيفة: ارجوا هذا و الا سأغضب ثم اغلق النافذة ورحلت السيارة فقال الاثنان برعب فكان احدهما رجل والاخرى امرأة : اواا لقد ارعبني هذا – انت محق لقد جعلني اخاف ان حقا السيد مخيف ان غضب فبدء توماس بالسير ناحية جهتي وهو يقول : توقفا عن الحديث و لنذهب في جهتي قال لي رجل العصابات و هو مشير بمسدسه ناحيتي: هذا لم يعد ممتعا انت لا شيء لا قيمة لك لن انحط لمستواك لأنام معك ايوو هذا مقرف كيف فكرت بهذا للحظة فكنت اقول بخوف : هل ستقتلني؟ فضحكوا فقلت بعصبية: ما المضحك وايضا انت لن تقتلني فهذه جريمة فقال لي : هيي انت الا ترين اين انت انت في منطقة لا تجرء الشرطة على دخولها فارتعبت من ابتسامته المجنونة وخبثه وكلماته ( هل سأموت ) فرأيت الكلاب خلفي وقلت بحزن بصوت خافت لهم ولأسرتي: اسفة لست ذا نفع في النهاية ثم فجأة اطلق النار فسمعت صوتها وقلت وانا مغمضة عيني بقوة واستغراب ( هذا لم يكن مؤلما ؟؟) ففتحت عيني قليلا لأرى احدهم لاويا يد الرجل موقعا المسدس فسمعته يقول باستهزاء : هذا خطير خطير جدا ماذا ستفعل لو اذيتها حقا ؟ ااه ليس من الجيد ان يحمل الحمقى ادوات خطرة فقال الرجل بعصبية وهو يلتفت ناحيته: و من انت يا هذا ؟ وغد انتم الى ماذا تنظرون هاجموه لكن هدووء فالتفت قائلا بعصبية : لما لا تهاجمو.. الا انه صمت فلقد رآهم مغما عليهم اخرون ساقطين على الارض بسبب الالم و امرأة واقفه بينهم فقال بصدمة: متى حدث هذا ؟ فكنت انظر لحولي ايضا بصدمة ( اجل متى افقدتهم وعيهم ؟؟ بل من هؤلاء الاشخاص الابسين ملابس رسمية) فأتى امامه رجل اخر وسيم ذو نظارات بهدوء: اسف على هذا التدخل لكن سيدي امرنا بهذا فقال بصدمة بعد ان افلته الرجل ذو الشعر الاحمر : انت !! فوقف البعض منهم قائلين بعصبية: ايها الاوغاد سنبرحكم ضربا فقال بصوت عالي: توقفوا !! فتفاجئوا وقالوا: لكن يا رئيس نحن نستطيع التغلب عليهم فقال لهم وهو يضرب من امامه : اصمتوا فصمتوا وقال وهو ينحني له: ايها الحمقى احنوا ايضا بسرعة فاستمعوا له وانحنوا ايضا وقال الرئيس: ارجوك اعذرني على محاولتي لمهاجمة اتباعك لم اعلم بشان صلتهم به لهذا ارجوك لا تهاجمنا فقال توماس وهو يتكلم بهدوء من دون تعبير :اه هيا ارفع راسك و لا عليك نحن لن نفعل شيئا لكم فبعد كل شيء هذه ليست اوامره في هذه اللحظة فقال له بعد ان رفع راسه : ما ..ماذا تعني ؟ فقال له بوجه البارد: لدينا عمل مع هذا الانسة لهذا فنظر له بحدة فلترحل انت و جماعتك فقال له خائفا من نظراته : بالطبع ولهم هيا بعد ان رحلوا قال الاتباع باستغراب: لما فعلت هذا يا رئيس فقال لهم متنهدا : ااه انتم حمقى اولئك الاشخاص خطيرون جدا فهم لا يرحمون أي احد ما دام رئيسهم هو من ارسلهم سينفذون المهمة لأخرها و ايضا زعيمهم مخيف جدا رغم كوني لم اقابله سوى مرة مع الزعيم دب الخوف و الرعب في جسدي فقط من صوته علمت انه شخص لا يستهان به لهذا ان تجرء احدكم باللعب معهم فسوف اقوم انا بقتله بنفسي هل فهمتم فقالوا له بصوت واحد مرتعبين : امرك وفي نفسه ( لكن لما هم يريدون تلك المرأة)
فارتعبت من صراخهما وقلت : ما هذا اليس كلامي صحيحا ؟ فقالا لي معا : هو ليس شخصا مثل اولئك وهو لا يقتل و لا يسلب هو رجل رائع و طيب مسالم و ليس عجوزا منحرفا فقلت لهم : مع هذا انتم من تقومون بأعماله السيئة فصمتوا ( هذه الفتاة تقول ما يحلوا لها ) و حينما ارادا مشاجرتي اوقفهما توماس قائلا : انا لا اعتقد انك ستتقبلين ما نقول لهذا لا فائدة من الكلام معك وايضا ان لم تأتي معنا سنأخذك بالقوة فقلت بصدمة : ايه .. ثم فجأة حملتني المرأة لداخل سيارة سوداء فقلت اصرخ لا اريد دعوني النجدة و الاخر احضر الكلاب و ادخلها سيارة الجيمس السوداء في الخلف و اما توماس فكان يقود انا اصرخ والكلاب تنبح : دعوني عووو عووا هياا فقال ذو الشعر الاحمر وهو يضع يده على فمي: ااااه اصمتي فقمت بعضه فصرخ متألما وضربت المرأة مع معدتها فقال وهو ممسك بيدي ملقيني مستلقية : توماس – سان الا يمكنني تنويمها فقال بهدوء: كلا فلو فعلنا هذا سيغضب السيد لقد طلب مني احضارها كما هي فقالت المرأة : تبا لقد ضربتي بقوة فقلت لها بدون وعي : اسفة فقالت : ايه ثم قلت متداركه قولي: اعني هذا ما تستحقونه لاختطافي لهذا دعوني فانا لن اهدأ حتى تجعلوني اخرج بعد نصف ساعة من القتال كنت اقول بتعب وانا اقاوم: اوقفوا السيارة فقال ذو الشعر الاحمر بعصبية ولباسه كله مبهذل و المرأة كذلك: واخيرا بدأت تتعبين فقلت بتعب اضرب الرجل بيدي التي ترتجف خوفا ونبرة خائفة: ماذا ستفعلون بي ؟ فتفاجئوا فقال توماس وهو امام بوابة ضخمة: أهدأي لن نؤذيك و السيد كذلك فصمت :.. مستسلمة و نظرت للأمام لبوابة كبيرة تنفتح ( ان هذا منزل ضخم سيدهم ليس شخصا عاديا ا يمكنني الثقة بكلامهم ؟؟ ليس لي خيار سوى هذا ) فخرجت من السيارة و رأيت مجموعة من الخدم فقال لهم توماس : عالجوا هذه الكلبة و اعتنوا بها وجرائها فقالوا منحنين : امرك و كنت انظر لهم بقلق فقالت المرأة : لا عليك سيكونون بخير فنظرت لها ثم التفت للجهة الاخرى بدون قول شيء فنظرت لي بصمت وانا اسير و الاخر كذلك ويقولان ( لكن لما السيد يريدها ؟؟) في ذلك اللحين كنت اسير في ممر الحجري و انظر لكبر المكان بقلق وخوف مع هذا منذهله ( واااه ما اجمل المكان كله اخضر و نافورة المياه تلك جميلة ) فقال ذو الشعر الاحمر بسخرية: كنت تصرخين منذ قليل لكن بسبب ذهولك من المكان صمتي ههههه فقلت له بعصبية : عما تتحدث انا صامتة لأني لا ارغب بالتحدث وليس بسبب ذهولي فقالت المرأة تسخر الاخرى : عذر غبي لو انك اعترفت بانذهالك لكان افضل فقلت بعصبية ( ماذا بهما هذين ؟؟ يستمتعان بالسخرية مني؟؟؟ مع هذا لسبب ما خوفي قل قليلا ) في المنزل الضخم كنت اقول بانذهال : واااو فلقد كان داخل المنزل اكثر لمعانا و روعة واغلقت عيني حينما اتى الخدم و الخادمات ببريقهم ايضا( شديد اللمعان عيني ) فقالوا منحنين : مرحبا بعودتك يا كبير الخدم توماس - ساما فقلت بصدمة : كبير الخدم ؟؟؟ فقال : ميكا ريد خوذاها لغرفة الضيوف فقلت بغباء: من؟؟ فرأيت ذو الشعر الاحمر والمرأة ينحنيان قائلين : امرك وقالا لي وهما يشيران بيديهما : من هنا لو سمحتي فقلت بصدمة( من انتما الان ؟؟؟ بكل ادب طلبا مني) فقاما بإرشادي للغرفة و جلست هناك و الاثنين موجودين فقلت لهما : لا عليكما لن اهرب فكانا صامتين لا يتحدثان فنظرت لهما باستغراب :؟؟؟ ماذا جرى لكما ؟؟ لكن صمت... فجلست مكاني صامتة ولقد كان ريد يقول ( بالطبع سنضل صامتين فلحظت دخولنا للمنزل لا يمكننا التحدث معك فنحن لا نعلم الى الان لما ارادها السيد ) ميكا ( ان رانا نتصرف بحماقة معها سيغضب بالتأكيد وغضب السيد فقال معا فهما يفكران بنفس الشيء مخيف!!) في احد الغرف في الطابق الثاني طرق توماس الباب فقال من وراء الباب بصوت هادئ و لطيف: من؟؟ فقال توماس بأدب: توماس هنا فقال له مبتسما بلطف وهو يفتح الباب: لقد تأخرت فارتعب توماس من قوله تأخرت فقال له وهو ينحني بسرعة : اسف جدا لا يوجد لي عذر فقال له مبتسما : لما هذا القلق انا لست غاضبا فتنهد ارتياحا ( جيد ..!!) الا انه صدم: !! فلقد اكمل الشاب الذي خرج مبتسما بتسلية: فلتأمل الا اجد ما يغضبني فرفع راسه بصمت ( ان السيد حقا مخيف ) و لحقه في تلك اللحظة في غرفة الجلوس كنت واقفة اتمشى وانظر للأغراض و ميكا وريد واقفان عند الباب بصمت يشاهداني وانا انظر لمزهرية الورود متسائلة: يا ترى هل هذه غالية الثمن؟؟ فنظرت لريد وميكا و قلت بلعب ( ان وجهيهما يبدوا قلقا ) : يا ترى اذا تركتها هل ستنكسر ؟؟ من النوع السهل الكسر ؟؟ فلقد كانا يقولان( انها تعلم اننا قلقين فبعد كل شيء توماس – سان يكره ان ينكسر شيء ما من اثاث المنزل ) مع هذا كانا صامتين فنظرت لهما بصمت:.. ثم اعدتها قائلة : غير مسلي فجأة سمعت احدهم يقول بصوت هادئ: ما هو الغير مسلي من التفاجا وقعت المزهرية من يدي الا اني امسكتها وانا اقع قائلة : واااه لقد كادت ان تنكسر فكان الجميع ينظر الي بصمت ثم فجأة ضحك صاحب الصوت: اهاهاها انت مسلية هل تحاولين عرض مواهبك ام ماذا فنظرت لذلك الشخص وقلت بعصبية و خجل ( انه شخص غريب حتى ان شعره على عينيه انه غريب اطوار وملابسه غير مرتبه ) فقلت له بعصبية : ليس من الادب ان تضحك على احدهم و من انت يا هذا ؟؟ فقال لي معتذرا بسرعة : اه اسف حقا هل اذيت مشاعرك حقا فنظر لتوماس وقال بقلق كبير: توماس ماذا افعل انها غاصبة لم اعلم اني اخطأت فقلت ( انه حقا غريب الاطوار مع هذا ) وله بسرعة : لا عليك انا ايضا اسفة لتحدثي هكذا معك لقد كنت في مزاج سيء لهذا خرجت نبرتي هكذا بعدها جلسنا هو كان في الاريكة لشخص واحد التي امامي وانا في اريكة وسيعة فقال لي بقلق : ا هذا يعني انك لست غاضبة؟ فقلت له بتوتر: اجل فقال مبتسما : جيد فابتسمت معه : اجل ثم اكمل قائلا : فبعد كل شيء لا اريد من فتاتي ان تكرهني فكنت مبتسمة بصمت :... ثم قلت : هلا اعدت ما قلت لم اسمع جيدا اعتقد اني سمعتك بشكل خاطئ تقول اني فتاتك فقال لي مبتسما: كلا لقد سمعتني بشكل صحيح فكان الجميع صامتا وانا كنت اقول بصوت عالي: و من انت لتقول اني فتاتك؟؟؟ فقال لي : اوه لقد نسيت اخبارك من اكون يا لا سوء ادبي انا ادعى هيروكي فالموث انا السيد هنا تشرفت بالتعرف بك فقلت بصدمة وانا اشير بأصبعي عليه : غريب الاطوار هو السيد هنا !!! فصدم الخدم ثلاثتهم فقال توماس : كيف تتجرئين ؟؟ فأغلقت فمي بيدي قائلة :اوبس ( لقد خرجت افكاري للساني من دون ان انتبه ) فقال هيروكي وهالة ظلام تحيط به : هل انا غريب الاطوار لم اعلم هذا فقلت بصدمة ( مهما نظرت له انه حقا غريب اطوار ) فضللت صامتة فقال الاخرين بعصبية( ان صمتها يدل على اقرارها لسؤاله ) فقال لي مبتسما مرة اخرى : حسنا حسنا سنناقش امر غرابتي فيما بعد والان بشان كونك امراتي هل ستوافقين؟ فقلت بصدمة: هل كنت جادا ؟؟؟ فقال لي : بالطبع انا لا احب المزاح فقلت له : في الحقيقة لا افهم الى الان لكن ؟ قبل هذا كله نظرت له بجدية: ادفع 300 مليون فتفاجؤوا من ارتفاع الثمن فقال ريد: الم تكن 100 مليون ؟؟ و ميكا: ا تحاولين سرقتنا؟؟ فقال هيروكي مبتسما : من طلب منكما الحديث فحينما عادا لوعيهما ( تبا لقد تحدثنا ) و صمتا على الفور وانا كنت اقول( ما بهما تحول وجههما للون الابيض ) فقال لي بتساؤل : لكن لما ارتفع الثمن ؟ فقلت له : حسنا السبب بسيط انت غني فقال لي مقرا: سبب وجيه فقال الثلاثة ( لقد اقر بسهولة معها ) و قلت له بوجهي المحمر : ان كنت تستطيع دفع هذا الثمن فانا سأكون موافقة لأقضي الليلة معك ؟ ( تبا لما انا هكذا محمرة و الكلمات تخرج بشكل مضحك ) فقال وهو يبتسم : انت ظريفة لابد انك كثيرا ما تقولين هذا لتنجحي باختطاف قلب الرجال فتفاجات من قوله ثم صمت خجلة من نفسي و نظرت له بتفاجا ( نبرة صوته مختلفة و ابتسامته كذلك مخيفة قليلا) في ذلك اللحين كان الخدم صامتين فاكمل قائلا: ان تقولي عن نفسك الماسة نادرة امر جريء جدا لم اسمع احدهم يعلن عن اهميته هكذا من قبل ان هذا غريب و مثير للاهتمام اهاهاها فقلت بعصبية : لما تضحك هكذا ؟ ان كنت تستطيع دفع هذا المبلغ اخبرني ام مستحيل فعلي الرحيل فليس لدي عمل هنا ولدي امور اخرى مهمة فقال لي وهو يتساءل : ا ستبحثين عن شخص اخر ليدفع لك؟؟ اهذه الامور المهمة فقلت له وانا اقف بعصبية و غضب: اجل هذا صحيح فقال لي مبتسما : لا عليك انا سأدفع ما تريدينه من مال لهذا اجلسي فتفاجات من ما قال فقلت بصدمة: ايه ا انت جاد؟؟ ( لا بد انه يمزح ) فنظرت له و لوجهه وقلت بإحباط ( لا استطيع معرفة ما يفكر به بسبب شعره الذي يغطي وجهه ) فجلست مكاني وقال لي : فتاة جيدة فوقفت بسرعة فتفاجا : ايه لما ؟؟ وقفت فقلت له بعصبية : افضل الوقوف بعد كل شيء ( فتاة جيدة هل انا حيوان اليف ) فكنت انظر للجهة الاخرى بعصبية ثم بعدها قلت : بعد التفكير انا متعبة فجلست فابتسم قائلا ( ظريف ) و توماس يقول ( ان السيد يستمتع بهذا ) و ريد وميكا ( يا لها من طفلة ) فقلت له بجدية: بشان المال هل حقا ستدفع؟؟ فقال لي مبتسما : اجل لكن قبل هذا عليك ان تتزوجيني فقلت بصدمة وانا اصرخ : زوااااج !!! فأصيب الجميع بالصمم فقلت اسكب لي بعض من الماء الموجود : انتظروا لحظة حلقي جف فبدات اشرب و هيروكي ينظر الي بصمت ( اذني !!) ثم بعدها قلت : انتظر لحظة ا لم تعني بانك تريد فعلها معي لهذا احضرتني ؟؟ فقال لي : كلا اريدك امرأة لي فقلت له بجدية : اعتذر لكن انا ارفض فتفاجأ من رفضي وقال لما؟؟ فقلت له : حسنا انا لا اعلم ما تفكر به لكن لا استطيع الزواج بك فقال لي : لكن الا تريدين المال ؟ فقلت بحزن وعجز : بلى لكن اتزوجك هذا مستحيل فقال لي وهو مطائطا راسه باستغراب: لهذا اسال لما؟؟ فقلت له بجدية وتوتر و سرعة : لا اعرفك ولا اريد ان ابقى مع شخص ليس من نوعي و انت غريب اطوار تخيفني بصراحة تامة لهذا لا اريد لا اريد التزوج بغريب اطوار فقالت ميكا ( سببها الاول الوحيد المنطقي ) و ريد بصدمة ( اعجز عن الكلام لأسبابها الغبية ) و توماس ينظر لسيده المصدوم الذي يقول له بتوتر و قلق : توماس هذه المرة الثالثة التي تقول عني غريب اطوار ا انا حقا غريب ؟؟ وانا اقول بتوتر وصدمة ( اريد الخروج عن هنا هذا الشخص يثير جنوني ) ثم بعدها قال: لن اسمح لك بالخروج حتى توافقي فقلت بصدمة: ايه وله : ماذا تعني ؟ فقال لي بهدوء : هذا لأني قررت اخذك لي كما تعلمين ان اصبحت زوجتي سيكون لك الكثير من الهناء والراحة فلما لا تقبلين ؟؟ فقلت له : كما قلت انت ؟؟ فقال توماس مقاطعها : فهمنا ( لا اريده ان يسالني عن غرابته ) فصمت لوهلة ثم قلت : لا ارغب بالتزوج بشخص لا احبه ولا اعرفه اريد ان اتزوج من الشخص الذي احبه كثيرا اريد ان ابني عائلة معه لا اهتم للمال و المقام فقط اريد شخص يعتني بي و يحميني كما كان والدي يفعل لأمي ولنا فتفاجئوا من قولي ثم قال لي بنيرة هادئة: اذا لما تبحثين عن المال بحيث انك تقدمين جسدك ؟؟ فقلت له بحزن مبتسمة: ا هذا سؤال ؟ افعل هذا لأسدد ديوني فتفاجأ من قولي ثم قال: مع هذا تسمين نفسك الماسة .. فتفاجأت من نبرته وقال وهو يقف بنبرة صوت مخيفة: ارحلوا لا اريد احدا في هذا الجناح فانحنوا له ورحلوا فوقفت مرتعبة : م ماذا تريد؟؟ فاغلق الباب فقلت برعب : انت ماذا تريد ؟فبدات اتراجع فقال لي بهدوء مخيف من دون ابتسامة : لا عليك سأدفع المال كله لكن اولا عليك اعطائي جسدك فارتعبت من فكرة كوني سأفعلها معه ( هو قال انه سيدفع انه لا يكذب لكن ..) فقال لي وهو يجلس مبعدا شعره عن وجهه : هيا تعالي و سليني فكنت انظر له بخوف فنظراته الباردة و عينيه الحادتين (عيناه انهما مخيفتان انه غاضب لما ؟؟ انا خائفة لا اعلم ماذا افعل ؟؟) فكان جالسا بصمت ينظر الي:...
في مكان بعيد عن الجناح قال ريد : لما السيد مهتم لأمرها هكذا؟؟ فقالت ميكا باستغراب: اجل و ايضا لقد بدا مستاء منها ؟؟ فكان توماس صامتا ( انا ارغب بان اعلم لما هذا الاهتمام والاستياء السيد انا لم اتعرف عليه الا حينما كان عمره 15 عاما و انقذني في ذلك الوقت كان كما هو الان وهذين الاثنين لم يأتيا الا بعدي بست سنوات )
فلنعد لغرفة الضيوف
فقلت له بخوف: لما انت غاضب ؟؟ فقال لي ببرود: لما تهتمين؟ فقلت له بتوتر وخوف :بالطبع اهتم فانت كنت شخصا مختلفا منذ دقائق والان انت مخيف الا يمكنك العودة لتلك الشخصية فنظر لي بحدة فقلت له برعب وخوف: ا ارجوك فقال في نفسه ( بففت لقد قالت ارجوك غير شخصيتك) ولها ببرود يحاول تمالك نفسه: لما ا ليس هذا نوعك ايضا؟؟ فقلت : ايه .. ثم اكمل قائلا : هذا انا لا استطيع تغيير مزاجي الان بما اني فقدت اهتمامي فقلت له: اهتمامك؟؟ فقال لي بخبث : اجل لهذا قومي بتسليتي فلن اقدم لك المال مجانا فكنت مصدومة ومرتعبة فقال لي : تعالي اجلسي في حضني و افعل ما انت جيدة به فتفاجات من قوله و شعرت بخجل لا يوصف و الم كبير في قلبي الا اني لبيت طلبه و اقتربت منه حينها توقفت امامه فنظر لي :... فكنت ارتجف خوفا وقلبي لا يهدء من الخوف ( انت لا تعلم انا لا اعرف ماذا افعل ؟ فتذكرت قول العصابة لي اخر يوم هو الغد ان لم تقدمي ما عليك فسوف نبيعك انت واسرتك ) فأمسكت بكتفيه و جلست في حضنه قائلة بجدية و حدة: ا هناك شيء اخر تريده يا سيدي (بادم) (بادم) فنظر ليدي التي ترتجفان فقال لي وهو يحيط يده على خصري ويقربني له بحيث التصقت بصدره ووجهي ينظر لوجهه و الاخرى تبعد الضمادة على وجنتي : من فعل هذا بك؟؟ فتفاجات من نظراته: ايه.؟؟ ( لا اعلم ماذا بها هيا ليست لطيفة و ليست باردة لكن لسبب ما عيناه الزرقاوان تشعراني برغبة بالتحدث ) فقلت له فاتحة فمي الذي يرتجف : لقد تم ضربي لم اسقط ( لقد قلت لأسرتي اني سقطت) فقال لي : من .؟ فأجبته : عصابة ياكوزا ( لما لا اتوقف عن الكلام ) فاكمل قائلا و عينيه بعيني : لما؟ فقلت له : بسبب دين ليس لنا ( توقف عن التحرك ايها الفم الاحمق توقف ماذا بي كأني تحت قوة غريبة) فقال لي احكي لي قصتك؟ فبدات اتحدث: لقد تم خداع والدي المسكين الطيب من قبل اخيه حينما كان سكيرا كان يعلم ان والدي لا يعلم ما يفعل حينما يشرب كثيرا لهذا استغل نقطة ضعفه حدث هذا قبل خمس سنوات توفي والدي قبل ثلاث سنوات فلقد حانت ساعته مع هذا بعد موته بأربعة اشهر كنا ما زلنا لم نتخطى موت والدنا لكن فجأة تم طرق بابنا ففتحته امي المتعبة فاذا برجال ياكوزا يطلبون منا مبلغا من المال قدره150 مليون فقامت والدتي بمشاجرتهم واخبروها بان اخ والدي كان هناك فذهبت اليه ونحن معها فتفاجئنا لنجده يعترف بخطته انه خدعه و جعله يوقع هكذا بعدها لم نستطع فعل شيء اصبحنا فقراء بالكاد نجد ما ناكله لكن اشفق علينا جدي و دفع نصف المبلغ رغم عدم معرفته بذنب ابنه وليس والدي المسكين لهذا تركونا لحالنا لبعض الوقت مع هذا حياتنا تدهورت كان من الصعب العيش هكذا والدتي تعمل طيلة الوقت اخواتي تركن المدرسة وانا ظللت ادرس فلقد امرتني امي بهذا لكوني متميزة في الدراسة لم ترغب بتحطيم حياتي بعدها اصبحت مدرسة فقمت بالكذب على اسرتي قائلة اني حللت مشكلة المال في تلك اللحظة بكت اسرتي بكاء لم اره قط فبدات دموعي تسيل من عيني لم اشعر بـألمهم طوال تلك السنتين لا اعلم ماذا مروا به لهذا لم اعد اهتم بجسدي لهذا ارجوك سأفعلها معك رغم عدم معرفتي كيف اسليك فقط لا اريدهن ان يتألمن مجددا ( ماذا جرى لي فقط لأمره لي اخرجت ما بمكنونات وافكاري ) فقال لي مخرجا اوراقا من الدرج الذي امامه في الطاولة : وقعي على هذه الاوراق فمد القلم لي فأمسكته ( ايه ايه لما لا استطيع التحكم بنفسي ؟؟) ثم فجأة نظرت للأوراق لأراها اوراق زواج فوجدت توقيعا تحت اسم هيروكي و الاخر وقال لي وانا ما زلت بحضنه: اكتبي اسمك و وقعي تحته فتحرك جسدي من نفسه ( لااا توقف ما بي كل كلمة يقولها لا استطيع رفضها ) فكتبت اسمي : سايو نيرامو ووقعت بعدها و تركت القلم بعدما قال وهو يمسك وجهي مبتسما : احسنت هذا يكفي فعدت لنفسي وقلت بصدمة : ايه ( لقد عدت) و دفعته فسقطت على الارض مرتعبة : ما ماذا كان ذلك؟؟ جسدي فقال وهو يجلس امامي ممسكا بوجهي بيده : هكذا لن يؤذي احد الماستي النادرة فقبل عيني الدامعتين وقال بصوته و نظراته التي تجعلني تحت سيطرته : فلتنامي فبدأت جفناي يثقلان فاغلقتهما وسقطت نائمة فامسك بجسدي الذي كان يسقط للخلف بصمت ظل ينظر لها ثم حملها قائلا كالأميرة بين ذراعيه بصوت دافئ : لا تخافي فمن اليوم وصاعدا لن يمسك احد فلقد اصبحت الماستي النادرة في ذلك اللحين شعرت بدفء غريب
فخرج من الغرفة وبدء يسير فراه توماس وريد وميكا فانحنوا له فقال لهم مبتسما: انا في مزاج جيد لهذا سأتغاضى عن تأخركم هذه المرة فكانوا صامتين وهم منحنين ثم فجأة احطت ذراعي على رقبته قائلة وانا اتحدث خلال نومي: امم بابا انا اشعر بالبرد فعانقته قائلة : هذا افضل فتفاجا هيروكي وابتسم بلطف فتفاجا الاتباع الا انه قال : سآخذها لغرفتي وتوماس فقال له : نعم سيادتك فاكمل قائلا : تول امر الدين ثم بدء يسير مبتعدا وهو حاملها على الدرج فحينما اختفى عن ناظرهم قال ريد : اااه من الجيد انه ليس غاضبا فقالت ميكا : صحيح ثم قال توماس: حسنا انتما اذهبا وتدربا بسرعة فقالا بصدمة: اييه فقال ريد بتململ: لكن توماس – سان انا متعب بعد مشاجرتي لتلك المرأة و لخوفي من غضب السيد الا يمكننا اخذ استراحة فقال له: كلا فلقد لاحظت اليوم بطأ حركتكما لهذا لا غداء لكما باشرا بالتدرب حتى وقت العشاء مفهوم فقالا بصدمة: ايييييه انت حقا دايمون الا انه تجاهلهما و سار مبتعدا وهو يقول متذكرا ابتسامة السيد ( ان يبتسم هكذا لها .. ماذا اثار اهتمامه بها ؟؟)
في الطابق الاعلى في غرفة كبيرة جدا و سرير فخم وضعني هيروكي في السرير الفخم و المريح وقام بتغطيتي قائلا: نوما هنيئا يا عزيزتي
في الصباح اليوم التالي الساعة(9:30ص) قلت وانا استيقظ باستغراب نصف نائمة: لما السرير مريح جدا ؟؟ فجلست بشعري المنفوش وعيني النصف مفتوحتان و نظرت للأمام:؟؟ ولليمين ؟؟ ولليسار ؟؟؟ فقلت مميلة راسي: اين انا؟؟ ثم قلت بخوف: اين انا؟؟ بعدها عادت لي ذكريات ما جرى بالأمس فقلت ممسكة رأسي : ااه صحيح بالأمس لقد كان يوما جنونيا ( كدت اقتل > اهاجم >تحت قوى غريبة> زواج) فقلت بصدمة وهالة ظلام تحيط بي: صحيح بالأمس لقد وقعت على عريضة زواج معه ثم التفت لأرى ورقة صغيرة مكتوب بها " لقد تم تولي امر الدين كله قد دفع " فكانت عيناي هكذا0_0 : ايييه انه حقا فعلها ( لا دين > لا ضرب > لا ملاحقة> حرية!!) فبدات اقفز على السرير فرحة : ياااي لقد تم دفع الدين ياااي يااي في ذلك اللحين كان هيروكي و توماس قد فتحا الباب ونظرا لي اقفز فرحا اقول : يااي الحرية يااي كيااا ثم التفت للجهة الاخرى : يااي يا.. أي فنظرت امامي لأراهما
فقال هيروكي مبتسما و صوت دافئ: انت ظريفة حينها خجلت بشدة ( تبا لقد رأياني علي ان انزل ) فحينما كنت اسير على السرير فجأة تعثرت فبدأت اسقط على الامام : اواا فأتى هيروكي بسرعة ليمسكني الا اننا كلانا وقعنا على الارض فقلت: ااه لقد كان هذا مخيفا فقال توماس بقلق لكن بهدوء وبرود: سيدي هل ما زلت على قيد الحياة لقد كانت سقطة قوية فكنت انظر له مبتعدة : يبدوا انه ليس كذلك ثم قلت له بعد ان رايته يجلس : اوتش لقد كانت ضربة قوية فقلت له بقلق: ا انت على ما يرام؟؟ فنظر الي ثم قال بابتسامة: اهاها لا عليك انا بخير فكنت انظر له بصمت( مهما جرى وجهه المخبأ تحت شعره يصعب علي معرفة ما يشعر به حقا ) ثم قلت له بقلق وانا قريبة منه : هل انت حقا بخير؟ رأسك قد اصطدم بالأرض بقوة فقال لي وهو قريب من وجهي : كلا انا بخير فتفاجأت من قربنا ( انه قريب فتذكرت ما جرى بالأمس لقد تحكم بي و ايضا لقد قبل عيناي !! ) فدفعته بسرعة مبتعدة عنه فتفاجأ توماس: !! من ما سمع فلقد قلت وانا اقف :انت احد المحاربين صحيح ؟؟ ( المحاربين جماعة من البشر سموا بهذا لكونهم يملكون قوة خارقة عن البشر العاديين بدأت اعدادهم تتكاثر في هذا الزمن ) فقال توماس بجدية: كيف علمت ؟؟ فقلت له : لان هذا الاحمق استخدمها علي لأوافق على الزواج فتفاجا توماس( ان يعلن قوته و يستخدمها عليها لتقبل ا لهذه الدرجة يريدها السيد؟؟) فقال هيروكي وهو متألم : اوتشي لقد اصطدم راسي مجددا فنظرت له ( هل حقا المه هذا ؟ ربما ما كان علي فعل هذا فهو انقذني .. كلا!! ما هذا الذي اقوله انه يستحق هذا لقد تحكم بي كيف يتجرأ ثم نظرت له لأراه يتألم بخفة فشعرت بالذنب (مع هذا لقد تماديت بدفعه ) فنظر لي ثم ضحك: اهاهاها فتفاجأت من ضحكه وقلت باستغراب: لما تضحك؟؟ فقال لي : فقط انت ظريفة يا عزيزتي فقلت خجلة : اييه؟؟ لا تدعني بالظريفة ولست عزيزتك ايضا ثم فجأة قال لي مبتسما: بالنسبة لسؤالك فاجل انا منهم فتفاجات من جوابه ثم قلت بذهول: لقد كنت اعلم انك لست طبيعيا انت حقا غريب الاطوار لا اصدق اني زوجة لشخص مثلك اوااا ليس عادلا اواا فقال بهالة ظلام حوله : توماس ا لهذه الدرجة انا غريب الاطوار بحيث انها تبكي فكان توماس صامتا ...(...) فقال لي عائدا لابتسامته التي تدل على عدم الاهتمام لأي شيء: حسنا هذا لا يهم اذا ماذا ستفعلين بعد معرفتك بقدرتي ؟؟ فنظرت له قائلة باستعجاب ( هذا الشخص حقا ليس غريب اطوار بل سريع في تغيير مزاجه ) وله : همم حقيقة لا اهتم لقدراتك ليس وكأني اهتم لشيء كهذا فقط انذهلت لرؤية واحد من اولئك البشر المتطورين امامي فقال لي :ا يعني هذا انك غير خائفة ؟؟ فنظرت له بتفاجأ من سؤاله ثم قلت له بتفكير : همم خوف ؟؟ لا اعتقد انك مخيف بسبب قواك ما اعنيه هو ان هناك اشخاص مخيفين من دون قوى وايضا ما اراه بأشخاص ممتلكين هذه كالذين يملكون مهارات مميزة كالمغنين و لاعبي كرة القدم أي انكم مميزين لا شيء اخر فتفاجا كل من هيروكي و توماس فقال توماس ( مميزين؟؟ ) فبدء هيروكي يضحك : اهاهاها فتفاجأت من ضحكه وقوله بنبرة جادة و ابتسامة واثقة: لقد كنت اعلم انك المناسبة لي فصدم توماس من ابتسامة سيده الا اني قلت لهيروكي مقشعرة : مقزز لا تقلها هكذا فقال بصدمة: اصبحت مقززا ..... فنظرت للجهة الاخرى غير مهتمة ووقفت حينما رأيت نفسي عبر المرايا صرخت :كيااا فتفاجئا فقلت مخبئة نفسي بيدي( اني ابدوا مرعبة بهذا الشكل وشعري انه منتفش يبدوا كشعر الاسد والاكثر صدمة انهما رأيانا هكذا ) فقلت لهما وانا اخبأ نفسي تحت الغطاء بعصبية وخجل: ك كيف تدخلان للغرفة هكذا قبل طرق الباب و استعدادي فقالا مفكران نفس الشيء ( اليس هذا متأخرا ) فقلت في نفسي ( تبا ان علمن اخواتي وامي اني اظهر بهذا الشكل امام شخص ما فسوف يقتلنني فالقانون الاول في عائلتنا لا تظهري نفسك غير مثالية امام الاخرين < اسرة تحب ان لا تجعل احد ينظر لها نظرات مستحقرة او بقلة > t_t ان هذا مخجل ) فنظر لي هيروكي بصمت :.... ثم فجأة رايته امامي مبتسما لي فكنت متفاجئة وقلت وانا ممسكة بالغطاء بقوة : مماذا؟ ( لما هو قريب هكذا؟؟) فابعد الغطاء عني بسرعة فكنت :!! فقال بسخرية: اهاهاها لقد ارتفع بسبب الشحنات فكنت مصدومة ( انه يضحك!!) لكنه اكمل قائلا وهو بجانبي يلعب بشعري المنتكش :بالتفكير بالأمر انت حقا تبدين ككلب تشيواوا اهاهاها فغضبت وقلت بعصبية: على من تضحك سوف اضربك ففر هاربا مصطنعا الخوف :كيااا فقلت بعصبية اكثر : انت وصرختك انت تستهزئ بي ( طفح الكيل انا لا احب لاحد ان يسخر من شعري وخاصة هذا الغريب الاطوار ) فلحقت به قائلة بغضب: لن استريح حتى اخذ انتقامي وهو بضربك توقققققققققققققققف !! فكان توماس :.... ثم نظر للغرفة وبدء يرتبها حينها في الاسفل كان ريد و ميكا يسيران بالأسفل فكان ريد يقول وهو يتثاءب : ااه تبا لم انم جيدا ثم فجأة مر احدهم امامهم بسرعة خارقة وهو يقول : صباح الخير والى اللقاء فكانا مصدومان :..... فقال ريد مشيرا بإصبعه على جهة هيروكي التي اختفى بها : ا اكان ذلك من اعتقد انه هو ..؟ فقالت ميكا مصدومة جدا : ا . اجل لكنه كان يركض والقى التحية فجأة سمعا صوت جري فنظرا ليراني فقلت وانا اقف امامهما بعصبية وانظر لمختلف الجهات : اين هو ؟؟ فجأة بدء ريد يضحك لدى رؤية شعري : بوااهاهاهاهاهاه ما هذا الشكل انت هاها فقمت بركله مع قدمه بقوة فجلس يمسك قدمه متألما :اوااا ان هذا مؤلم لما فعلت هذا لم اجبه بل قلت : اين هو ؟؟ فقالت ميكا : من؟؟ فقلت لهما بعصبية ونار غضبي تشتعل : ذلك الغريب الاطوار اين هو؟؟؟ سيدكما ؟؟؟ فكانا مرتعبين ( مع شعرها المنتكش ووجها الغاضب انها مخيفة كدايمون) فأشارت ميكا لها للأمام فقلت مبتسمة ابتسامة قاتلة : ههه لن اسمح له بالهرب فبدأت اركض كالمجنونة مجددا فكانا واقفان في مكانهما :....
ثم بعدها بدقائق بعد التعافي من صدمة ما يجري قال ريد : لم اعد اشعر بالنوم فقالت ميكا : لا الومك لهذا فلقد صدمت انا ايضا
في الحديقة الضخمة كنت واقفة اقول بصوت عالي وعصبية: لا اصدق لقد ضعت وسقطت على الارض متعبة : وايضا امسكت معدتي قائلة : انا جائعة لقد كنت نائمة منذ الساعة 1 ظهرا لليوم ولم ا اكل شيئا ؟ ( ااه تبا الكثير حدث بالأمس واليوم سخر علي زوجي الغريب الاطوار ارغب بالطلاق !!! ) ثم فجأة قال احدهم : بوووو فصرخت مرتعبة: كيااا وسقطت للأمام على وجهي فجأة : اهاهاها انت حقا جبانة فحينما سمعت هذا الصوت قمت بسرعة ممسكة بياقته خانقته نار غضبي مشتعلة مع شعري المنتفش : اولا جعلتني زوجتك رغما عني ثم سخرت مني و بعدها جعلتني الاحقك والان تضحك علي بعد اخافتك انت ترغب مني ان اقتلك صحيح فنظر لي :... ثم قال بصوت خجل متوتر وهو يلتفت للجهة الاخرى : م..ماذا افعل ؟؟ انت جريئة فقلت : هاه ؟؟؟ ( ما به خديه محمران وعما يتحدث ) واكمل قائلا : ا تريدين تقبيلي لهذه الدرجة ؟ وبهذه الوضعية فقلت : ايه ؟؟ ثم لاحظت نفسي ( فوقه تماما > ممسكه بياقته > وجهان قريبان > قبلة!! ) فقلت خجلة ومتوترة وبصوت متقطع كنت خانقته اكثر <بسبب التوتر >: ا انت مججنون بالطبع لا انا ارغب بضربك وليس تقبيلك فكان يختنق :...<تحول للون الازرق > فرأيت خادم وخادمة يسيران ومعهما بعض الاغراض بأيديهما حينما كانا يضحكان معا فجأة رأيانا فقالا بصدمة: ايه .. ( من هذه؟؟ وهيا جالسة فوق احدهم ) فكنت متجمدة :..< تحجرت لدى رؤيتهم لها> فصدما اكثر حينما رايا ذلك الشخص: (السيد !!) فقال لهما بجدية : لما ما زلتما هنا ارحلا < لا يرغب بأحد ان يخرب جوه الممتع > فارتعبا من صوته ( تبا انه جاد صوته !!) فانحنيا قائلين برعب: ا اسفان لمقاطعتكما ثم حينما ارادا الرحيل وقفت عائدة لوعيي بعد افلاتي له ليقع رأسه على الارض بخجل: ان. انتما اخذتما الفكرة الخاطئة ليس كما تعتقدان حقا فكنت قوم بالتلويح بيدي الاثنتين وما زلت انكر : ليس هذا حقا !! ثم قالا : حسنا .. وفي الجهة الاخر كان هيروكي صامتا و هالة ظلام تحيط به ( تبا نحن ميتان لا محالة ) :t_t ثم بعد دقائق كنا نسير عائدين لتناول الافطار وكنا قد دخلنا الغرفة وكنت اقول بخجل في نفسي ( الا يكفي شعري المنتكش والان ذاك الموقف ) فوضعت يدي على وجهي وانا اسير خجلة : ااااه مخجل فنظر الي هيروكي ثم قال بهدوء: ا لهذه الدرجة انت تشعرين بالاستياء لعدم تقبيلنا فتفاجأت من ما قال ثم قلت بعصبية وصوت عالي: لقد قلت لك بالطبع لاااا فأصيب الجميع بالصمم فقال لي وهو يبتسم بتمتع : حسنا اتفهم هذا في المرة المقبلة سنفعلها فصدمت ( هذا الشخص .. ان غرابته لا حد لها ) ثم قلت مستندة على ريد بتعب و ابكي: هذا يكفي لا فائدة منه فنظر لي وقال : انا لست جدارا او طاولة تستندين عليها .. ثم فجأة امسكت به خانقته: لما انا لما انا من تزوجته ؟ اخبرني لما انا اصلا هنا فقال لي وهو يصرخ معي وانا خانقته : وما ادراني انا لا تصرخ علي فنظرت له ثم تنهدت وانا اتركه: ااه اسفة فقال ببعض الخجل : لا عليك فا... ثم اكملت قائلة :لا فائدة من سؤال احمق مثلك ؟؟ فقال بعصبية: هااه ( تبا وانا هنا فكرت بانها لطيفة لكنها فقط مزعجة) فقلت له : ماذا بهااه هذه هل تتصرف كرجل عصابات ؟ هااه < تستخدم نفس نبرته> فقال لي بعصبية: هذه شخصيتي ولا اتشبه بأحد وماذا بهذا التقليد فقلت له متصرفة وكأني خائفة باستهزاء : اووه انا خائفة < تتصرف هكذا لأنها تشعر بالغضب والحيرة > فقال بعصبية: لما تتصرفين هكذا معي فقلت له بعصبية: لأني ارغب بإخراج هذه المشاعر المختلطة بي فقال بعصبية وحيرة " لكن لما انا ؟؟ في ذلك اللحين كان كل من ميكا وتوماس ينظران للشجار فقال توماس بهدوء: حتى فتاة صغيرة تستطيع استفزازه مثير للشفقة فهزت ميكا رأسها بالإيجاب ثم فجأة قال هيروكي مبتسمة ظاهرا بيننا : يبدوا انكما مستمعان معا فقال ريد مرتعبا : ايه بالطبع لا ( تبا انه غاضب هذه الابتسامة اوواا لما انا ) ثم قلت لهيروكي بهدوء: وكيف هذا نحن نصرخ منذ دقائق وانت تسمي هذا استمتاعا انت حقا غريب اطوار فامسك بي فتفاجأت لأرى انه تحول للشخصية الاخرى قائلا بخبث : الان ماذا ترين ؟ فقلت له بخوف: انت مخيف الان فقال توماس ( ان يظهر جانبه الاخر لها لما ؟؟) فكان كل من ريد و ميكا محتارين ايضا فنظرت له ولعينيه الزرقاوان ( انهما جميلتان عيناه كالسماء الزرقاء حقا جميلتان مثيرتان ارغب بالنظر لها للابد ووجهه وسيم اعترف بهذا في نفسي طبعا ) في ذلك اللحين تفاجأ هيروكي لسبب ما :... وعاد لشخصيته الاخرى فتفاجأت وقلت : ايه لما تغيرت فكان صامتا ومحمرا فقلت : ماذا بك؟؟ فقال لي بخجل مصطنع: تبا ا تحاولين اغرائي بنظراتك تلك انت حقا سيئة ان هذا يؤلم قلبي البريء فقلت له : هاااه فكان الاخرون صامتون :... < متعودين على غرابة سيدهم> ثم اكملت قالة : انت حقا لا فائدة ترجى منك انت من نظر لي اولا لم اعلم ماذا افعل احمق غبي هذا يكفي لقد تعبت ارغب بتنظيف اسناني و تمشيط هذا الشعر فقال توماس : ايتها الخادمة خذيها فذهبت مع احدى الخادمات وانا اقول ( جرررر انه وغد لثانية فكرت بانه مثير حمقاء) فاختفيت من عندهم
فكان توماس يقول بأدب وهو يحرك كرسي سيده: سيدي هلا جلست فكان هيروكي:.... ( لقد دق قلبي تبا لم اتوقع سماع افكارها تلك سيجعلني ارتبك لما هيا لقد قاللن النساء اشياء كهذه لكن هيا لقد كانت عيناها تنظران لي نظرات ظريفة و بسبب افكارها خجلت اكثر ) فتفاجأ من سيده لعدم جلوسه ( انه غير منتبه ) فقال بقلق : سيدي ا انت بخير؟؟ فعاد لوعيه وقال : اه اجل لا تقلق ثم جلس بصمت :... بعدها بخمس دقائق قطع جوهم الصامت حينما سمعوا صوتي اقول بحماس و جوع: واااه ما الذ الطعام انه براق فنظروا لي دخلت فقالوا جميعا ( من انت ؟؟ < فلقد سرحت شعرها المنتكش >) حينما اردت الجلوس تفاجأت لأرى خادما يسحب الكرسي فقلت بخجل : اه شكرا ثم جلست وبعدها قلت ممسكة الشوكة والسكين بحماس: ا يمكننا ان ناكل فقال هيروكي بهدوء: اجل فبدء يأكل فكنت متفاجئة من هدوئه الا اني قلت مبتسمة: هيا فلنأكل فأكلت بعدها قلت : اممم لذيذ اليس صحيحا؟؟ لكن هدووء فقلت بصدمة ( ماذا بهذا الجوا الهادئ؟؟) فلقد كان هيروكي يأكل بهدوء وتوماس واقف ورائه بصمت وميكا وريد في الجهة اليمنى واقفان بصمت وجدية فقلت في نفسي ( انه نفس ذلك الوقت كانا صامتين ) ثم فجأة لاحظت شيئا غريبا حينما التفت للخلف :؟؟؟ فمسحت عيني ( ا انا احلم ام انا هناك خادم موضوع عليه مزهرية وهو منحني و خادمة واقفة ممسكة بمرايا امام وجهها ) فقلت بصدمة: ماذا يفعلان هذين؟؟ فقال هيروكي : اوه انهما معاقبان فقلت باستغراب اكثر مشيرة : لكن .. ما نوعية العقاب هذه ؟؟ فقال لي مبتسما بلا اهتمام: اوه انهما سيتصرفان كأثاث حتى وقت الغروب فقلت بصدمة : انت تمزح فقال لي : لا امزح فكنت انظر له بصدمة( غريب اطوار لحد لا يوصف ) فعدت ا اكل محاولة نسيان ما ارى فبدأت اكل بهدوء بعدها بفترة فجأة سمعت هيروكي يقول لي ملاحظا شيئا: انت تأكلين بشكل ممتاز فقلت بتفاجأ: ايه..؟!! فاكمل قائلا: اعني انت تعرفين آداب الطاولة بشكل ممتاز فقلت له : اه هذا ما عنيت فقال لي بتساؤل : من اين تعلمت هذه الآداب ؟ انت تبدين كأنسة من اسرة نبيلة بعد كل شيء صحيح توماس فقال توماس : اجل لم اتوقعها انسة تعرف الآداب فقلت رافعة الشوكة بعصبية: اسفة لكوني لا ابدوا كأنسة جيدة فقال هيروكي ساخرا: اهاها انت محقة لقد تفاجأت فقلت بهدوء مع هذا بعصبية: لا تقر على قولي فقال بصدمة : لكن انت قلت هذا عنك فنظر لتوماس وقال : اليس هذا صحيحا توماس فهز رأسه بالإيجاب فقال ملتفتا لي بوجه المغطى بشعره الاشقر الذهبي : ا رأيت حتى توماس سمعك؟؟ فقلت ممسكة براسي : استسلم ( ارغب بالعودة للمنزل t_t) ثم قال لي توماس بجدية: مع هذا ا انت من اسرة نبيلة او شيء كهذا ان تتحركي هكذا هذا دليل على انك تدربت من الصغر فتفاجأت من قوله : ايه ( تبا !!) وله بتوتر وانا ابتسم قدر المستطاع : عما تتحدث لو كنت هكذا فلما انا ابحث عن المال بالشوارع كال****** هاها فقال هيروكي : هذا لا يهم الان بما انك الان زوجتي و الماستي النادرة لا اهتم من اين انت او خلفيتك فقلت له بسرعة: ليس وكأني سأفرح لتزوجي بغريب اطوار لحد لا يوصف وايضا ارغمني على هذا همف فعدت لتناول طعامي فصدم وقال وهالة ظلام تحيط به : ا انا لهذه الدرجة غريب اطوار ؟ لا افهم فالتفت لتوماس وقال : اخبرني توماس ا انا غريب اطوار ؟ فقال توماس : لقد تذكرت ان علي احظار شيء من المطبخ فقال هيروكي باستغراب: لما لا تسال الخدم هنا؟؟ لكنه اكمل طريقه فقالا كل من ميكا وريد ( بالطبع هو يريد الهرب من السؤال ) فكنت اتذكر شيئا من الماضي ( تبا لما اتذكر هذا الان ( عليكن ان تتصرفن كالآنسات حتى لو انكن عارا لا نريد اكثر اهانة بعدم معرفتكن الآداب (ضرب) فأمسكت يدي متألمة اريد ماما واااء فقالت لي امرأة عجوز اصمتي تلك الحقيرة لا أحقية لها بالدخول هنا فكنت ابكي واااااء لا تدعيها هكذا ايتها الشريرة وااء امي اخواتي اين هن العجوز انهن يتدربن في غرف مختلفة لها توقفي عن البكاء و عودي للدرس فأمسكت بالملعقة مجددا خائفة الا رغم كوني صغيرة في السن الا انها كانت تضرب يدي بالعصاة و تصرخ بوجهي باي شيء شعرت بوحدة كبيرة وخوف لا يوصف ) فنظر لي هيروكي بصمت:... بعد انتهائي من الطعام قلت وانا ممتلئة: لقد شبعت ثم قلت متذكرة شيئا :بالمناسبة اين فانيلا و الجراء فقال هيروكي : اه صحيح انهم في الحديقة الاخرى ا تريدين رؤيتهم ؟ فقلت بحماس : بالطبع اريد فوقفت فوقف هيروكي وقال متحمسا كالفتيات: هيا فلنذهب يااي فنظرت له وقلت بتساؤل : ا تهزأ بي ؟ فقال وهو يبتسم: وااه ذكية لقد اكتشفتي هذا بسرعة فغضبت صامتة (وغد):... فبدئنا نمشي بهدوء كنت انظر للخادمين المعاقبين بصمت ( هل حقا هذا عقاب انه اول مرة ارى هذا الشكل من العقاب مخيف بطريقة مقرفة ) فكان يستمع لها وقال باستغراب ( ا طريقة عقابي غريبة و مقرفة ؟؟< ماذا تعتقد؟؟>) في الحديقة في الجهة الجنوبية كبيرة قلت بصدمة: كم كبر هذا المنزل اقصد القصر ؟؟( كم حجمه انا سأضيع هنا بالتأكيد ) ثم فجأة سمعت صوت نباح جراء صغيرة تأتي ناحيتي فقلت مبتسمة وبسعادة : جوجو رورو مومو كيااا فقفزوا عليها جميعهم دفعه واحدة فسقطت جالسة تضحك: اهاهاها توقفوا عن دغدغتي اهاهاها الكلاب تنبح بفرح فقلت لهم : وانا ايضا سعيدة بلقائكم هههه فنظر لي هيروكي بصمت فقلت له بتساؤل : ماذا؟ فقال لي : انت حقا واحدة منهم فقلت : هاه ؟؟ فاكمل قائلا بابتسامة: انت حقا كالكلاب ومع ذلك الشعر كتشيواوا لن نستطيع التفريق هاهاا فكنت بصدمة اقول : كلب !! من ؟ انا ؟؟ فقال لي بصوت لطيف كان ما قاله غير عادي : اجل ظريف انا :... فقال ريد وميكا ( مسكينة ان السيد كلماته محطمة مع براءته المصطنعة) فكنت اقول في نفسي ( كلب انا كلب تشيواوا ) فوقفت مبعدتهم ثم قلت بهدوء ما زلت تحت تأثير الصدمة :هيا فلنذهب معا لنرى فانيلا هيا عو عو فردت على نباحي عو عو فقال هيروكي مبتسما : ا ليست ظريفة حتى انها تقلد الكلاب فكان الجميع صامتا :..( لأنها مصدومة ) في مكان ابعد بقليل كنت اسير وانا اقول بفرح لرؤية فانيلا جالسة تستريح مستلقية في منزلها الظريف : فانيلا حبيبتي فحينما راتني بدأت تنبح بفرح وتهز ذيلها حماسا فقلت وانا اقوم بالتربيت على رأسها : ههه انت مشتاقة لي اعلم هذا انا ايضا ثم تذكرت شيئا وقلت : هي امم ايها السيد فنظر لي وقال مشيرا على نفسه : ا تتحدثين الي؟؟ فقلت له بهدوء: بالطبع فأنت السيد هنا رغم غرابتك الا انك سيد فقال مقرا : اوه وجهت نظر صائبة فانا السيد هنا فقلت بعصبية( ا هو حقا غبي ام انه يتقصد اغضابي بالتغابي) ثم قال لي : اذا ماذا ؟ فقلت له بخجل وتوتر : لا اعلم كيف اقول هذا .. لكن .. فكان ينظر الي باستغراب والجميع كذلك فقلت ( تبا ان هذا صعب لكن ..) فقلت بجدية وانا اقف منحنية له وبصوت عالي: شكرا لك جزيلا انا حقا ممتنة لما فعلت فتفاجأ و الجميع كذلك فأكملت اقول وانا مازلت في حالتي وبتوتر لكن بمشاعر ممتنة صادقة : انا حقا لا اعلم ماذا اقول لكن حقا شكرا لك مبلغ كذاك ليس بالامر السهل انه ضخم مع هذا انت دفعته وانقذتني وايضا انت من ساعدني وليس هم شخصا غريب يفعل هذا لي انه لامر يصعب التخيل فقال لي بخبث: مع هذا لم ادفع مجانا لهذا الا اعتبر مستغلا الوضع فقلت له وانا اقف بسرعة ونافية كلامه: كلا انت حقا انقذتني اعلم ان زواجي بك امر لا اريده مع هذا لقد دفعت مبلغا ضخما لا استطيع تخيل أي احد سيفعل هذا من اجل ان يتزوجني فقال فجأة مبتسما : انا فعلت فقلت له بلا تردد: انت حالة نادرة غريبة الوجود فقال : ايه؟؟ فقلت مكملة : أي بمعنى اخر انت غريب اطوار فصدم واحاطت به هاله سوداء وبدء يحدث الجراء: ا انا غريب اطوار لقد قالت هذا اربع او خمس مرات فجأة هجمت عليه الكلاب فكان واحد في رأسه و واحد يعض يده والاخر مختبيء خوفا فقال مبتسما بفرح: انا محبوب فقلت له بصدمة: مهما نظرت لهذا انت مكروه (انا لا افهم طريقة تفكيره) فكان الاخرون صامتين . متعودين على طبيعته الغريبة كما قلت > فقلت له: لهذا سافعل جاهدة ان ارد الدين لكي اتخلص منك بسرعة اليس لهذا وضعت عقد الزواج ؟ لكي لا افكر بالهرب فقال لي وهو مازال في رأسه جوجو يعضه : لقد فهمت الامر كله خطئا فقلت له : ايه ماذا تعني وايضا هلا انزلت جوجو عن رأسك الا يؤلمك هذا؟ فاخذت جوجو وانزلته ليلعب ثم تفاجأت ( ايه لما هو محمر ) ثم قال محمرا وهو يتراجع للخلف و خلفية من الورود المتطايرة تحيط به : هل انت قلقة علي ؟ لم اعلم انك تحبيني لهذه الدرجة انا انا حقا فرح فصدمت للحظة 0_0 فقلت بعصبية : ماذا بهذه التمثيلية وايضا من اين احضرتم هذه البتلات بحقكم فلقد كان توماس وريد وميكا يقولون برش البتلات حوله فقلت مصدومة وانا ساقطة على الارض : اريد دفع النقود حالا اريد الطلاااق ثم قال وهو منحني ينظر الي : عزيزتي لقد فهمت هذا كله خطا فقلت له وانا على الارض وهو جالس امامي : وانا اقول ماذا تعني؟؟ فقال مجيبا وهو يمسك خصلة من شعري : زواجي بك لا دخل له برغبتي باسترداد المال منك فقلت ايه ؟؟ وكان كل من ميكا وريد مصدومان فهما يحاولان من الامس معرفة سبب زواج بها وتوقعا ربما تزوجها ليضمن دفعها المال له اما توماس فكان يستمع لسيده بجدية وهو يقول مكملا : لم افعل هذا من اجل المال فبعد كل شيء مبلغ كهذا لا يعتبر شيئا بالنسبة لي فقلت بتفاجأ : ايه.. لكن على وجهي علامات القتل : كما تعلم حينما سمعت هذا ارغب بقتلك فقال وهو ما زال ممسكا بخصلة شعري مبتسما : وااه انا خائف فقلت بعصبية( انه يستمتع باللعب بي وايضا لما مازال ممسكا بخصلتي ): جررر ثم اكمل قائلا بجدية احدى عينيه ظاهرة : كما قلت انا دفعت مبلغا كبيرا عليك لما ؟؟ الجواب سهل لاني اريد شخصا مثلك بجواري لا احد افضل منك كزوجة لي فقلت بتفاجأ : ايه ولما تريدني انا بالذات ؟ فقال مكملا : لقد اثرتي اهتمامي حينما قلت انك الماسة نادرة انها اول مرة ارى احدهم يعبر عن نفسه هكذا فقلت بهدوء رغم توتري ( لما هو ينظر الي هكذا نظرته هذه تقلقني وتخيفني ) : لكن قلت هذا في لحظة غضب ليس شيئا مميزا فاكمل قائلا وهو يقرب وجهه مني : كلا في تلك اللحظة علمت ان شخصا مثلك يستحق ان يكون بجواري فملك يحتاج لشخص ملكي مثلك فانت تذكريني بنفسي لهذا اريدك انت لا غير في تلك اللحظة كنت لسبب ما ارتجف خوفا لم اعلم لما ربما لاني فهمت اني قد اكون هربت من دين الا اني وقعت في في مصيدة هذا الشخص فهمت لحظتها انه قد يكون اكبر خطر وقعت به ( اشعر وكأني وقعت في شباكه علي الحذر منه قد يبدوا من الخارج غير مؤذي الا انه اكثر خطرا ) فابتسم لسماعه افكارها : انت حقا هيا المناسبة ثم فجأة قام بتقبيلي فصدمت:!! والاخرون كذلك:!! ريد ( السيد انه يقبلها ) ميكا بصدمة ايضا ( السيد مهما كان مع أي امراة انه لا يقوم باي حركة بل النساء هن من ياتن اليه) فكان توماس صامتا لا يتحدث او يفكر باي شي في تلك اللحظة كنت اقول بصدمة وذهول ( لحظة انا الان ماذا يحدث لي ) فكنت انظر امامي لهيروكي الذي يقبلني وانا ارمش بصدمة عدة مرات وهو ينظر لي بعينيه الزرقاوان بحدة فارتعبت ( انه حقا كمفترس يحاول اخباري ان لا مفر لي ) فقال في نفسه ( انها حقا سريعة الفهم اجل انا لن اتركك مهما جرى فاستسلمي ) بعدما قاومته وابعدته كنت جالسة وانا اقول بخجل وعصبية: ماذا تطن نفسك فاعلا ؟؟ فقال مبتسما : انا اقبلك اليس هذا واضحا فقلت بعصبية وخجل : انت من سمح لك ..فقال متحولا لشخصيته المخيفة وهو يمسك بوجهي مقربه: انت الماستي النادرة منذ الان و الى الابد فكنت مصدومة الا اني تمالكت مخاوفي وصدمتي قائلة: لا تعتقد انك بدفعك النقود قد تكون اشتريتني فتفاجأ من قولي واكملت قائلة بجدية وحدة : فكما قلت مسبقا انا الماسة نادرة لا يستحق احد لمسها ثم قلت وانا اصفع يده مبعدتها عني بصوت عالي: حتى انت فتفاجأ من قولي و صفعي ليده ( انها لم تستسلم بل حتى انها صفعتني وقالت لي انا لا استحقها ) فقلت وانا اقف بعصبية و غضب : اقدر انقاذك لي لكن ان تحاول جعلي دمية بين يديك انت تمزح لا اريد هذا فقال لي وهو يبتسم واقفا مستمتعا : كما قلت مسبقا انت فهمت الامر خاطئا انا اريدك كزوجة لي انا فقط ليس دمية ساعطيك ما تريدينه لكن حريتك فهذا مستحيل يا سايو فقلت بعصبية وخوف : انت احمق يا هذا لما تريدين بهذه الشدة ؟ فقال مكملا :انا لا اقبل احدا هكذا فحينما قمت بتلك القبلة كانت نابعة من اهتمامي ورغبتي بك انا احبك فصدم الجميع وانا معهم طبعا من اعترافه فخجلت ( ما ما هذا ان هذا لسبب ما جعلني اصدم بطريقة غير متوقعة ) فقلت له وانا اشير باصبعي عليه بخجل وتوتر : انت انت كاذب كيف تقع بحبي ونحن لم نعرف بعض الا لفترة قصيرة لم يمر شيء على معرفتنا هاااه قل شيئا منطقيا ( تبا ما بي فقط لقوله كلمة احبك بدأت اجن من الخجل وبعض الفرح فهذا اول مرة يعترف لي .. فقلت وانا عائدة لوعي انا مجنونة لافكر بهذا انه غريب اطوار يريدني كملكة انه حقا غريب اطوار) فاجابني قائلا بتمثيله كشخص خجل : الا تصدقين قلب رجل بريء مثلي فقلت بعصبية وانا اصرخ : توقف عن المزاح من البرئ هنا ثم قال بخبث : انا حقا لا اهتم ان صدقتني ام لا لانه في كلا الحالتين انت لي لهذا... فجأة رأني افر هاربه فكان الجميع صامتا فقال هيروكي عائدا لشخصيته الغريبه : وااه كيف وصلت الى البوابة خلال ثوان مع هذا قال وهو مبتسم ملتفتا لميكا وريد : امسكا بها فانا لم انهي كلامي بعد فارتعبا من تعبيره ( لقد اغضبته ) وانحنيا قائلين: امرك سيادتك فكنت اركض نحو البوابة وانا اقول برعب( حينما سمعته يقول مثل هذا اني له مهما جرى تحرك جسدي من تلقاء نفسه )


اتمنى تكون اعجبتكم لحتى هينا ان شاء الله الكماله بعد اسبوعين وان شفت ردودكم الحلوه والانتقاديه بعد

ميلي تشان 23-02-14 03:23 PM

رد: زوجي ؟ ملاك ام شيطان ؟؟
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحبا جميعا كيف احوالكم ؟! ان شاء كلكم بخير اينما كنتم
اتيت لاضع جزءا من روايتي رغم عدم وجود رد واحد لكن مفتاح النجاح هو الصبر
) فجأة ظهرا امامي كل من ميكا وريد فقلت بصدمة: لم اعلم ان لكما توأم؟ فنظري لي بصمت ثم التفتت للخلف وقلت : انتما حقا سريعان ثم فجأة حملني ريد بين يده وكنت اصرخ قائلة : انزلني يا ريد يا ايها الاحمق المزعج يا صاحب رأس الطماطم فقال بعصبية: اصمتي فقلت له بعصبية واصرخ: لن افعل حتى تنزلني لا اريد البقاء معه انه يخيفني واااء ليس من الطبيعي ان يقول احدهم انه يريد زوجة لانها مناسبة له لكونه ملكا ان هذا مخيف رييييد انزلني بسرعة فدخلنا في غرفة الجلوس كان هيروكي جالسا ينظر الي انزل من قبل ريد وقلت له : انت ايها الغريب الاطوار ماذا تريد مني .؟ فقال لي مبتسما : يبدوا انك تحتاجين لعقاب صغير فقلت له : ايه ؟؟ عقاب؟؟ فتراجعت للخلف مرتعبة ( م..ماذا يعني بهذا؟) فجأة فرقع باصبعه فاحضر احد الخدم قمامة غريبة الشكل بها فتحات ووضعها على الارض فكنت انظر لها باستغراب؟؟؟؟ ( ماذا بهذا ؟؟) حينها قال لي : ادخلي هذه العلبة فقلت : ايه ؟؟ ثم بعد استيعابي ما عنى قلت بخوف وذهول: اييييه انت تعني انك تريدني ان ادخل هذا الشيء واجلس به فقال لي مبتسما : اجل فنظرت له وقلت اضحك: انت تمزح صحيح فقال لي وهو يهز رأسه بالايجاب مبتسما : كلا !! فقلت له بعصبية : اذا لما تهز رأسك بالايجاب ما دام ردك مختلفا ثم بعدها قلت : هيه لن افعل وايضا الم تقل اني الماستك النادرة ان دخلت هذه القمامة الن اكون كالماسة متسخة ( اجل علي ان اريه اني لن ادخل مستخدمة كلماتها ) فابتسم الي ( انها حقا مضحكة) ولي : لا عليك ساقوم بغسلك وستعودين الماسة نظيفة فكنت صامتة من رده( ا انا شيء بالنسبة له ليغسلني؟! ) فكنت انظر لعلبة القمامة وقلت برعب : ارجوك اخبرني ان هذه ليست اداة معاقبة تحتفظ بها فقال لي : اوه بلى ولدي احجام مختلفة مع هذا طلبت من الخادم ان يحضر واحدة بحجمك فقلت بصدمة انظر للخادم: ا حقا احضرتها ؟ بحجمي فهز الخادم راسه ايحابا بصمت وارتباك فقلت له بصدمة: ا انت بكامل قواك العقلية ذلك الشخص < هيروكي > انه غريب اطوار لهذا لا استطيع قول شيء لكن هل الجميع هنا غريب ايضا فقال لي هيروكي : حسنا ادخلي فقلت له بعصبية واحاول الهرب : لن افعل الا ان ميكا امسكتني فقلت لها : ميكا دعيني انه احمق مغفل مجنون وغد فقال لي : ساعة كاملة داخل القمامة فقلت له : ايه ساعة ؟؟ واصرخ ميكا ارجوك دعيني ريد ساعدني فكانا صامتين ( نحن اسفان لكن ان فعلنا هذا سنكون نحن في القمامة )
ثم بعدها قال لي بنبرة مخيفة فلقد كنت اتقاتل مع ميكا وريد : ان لم تدخلي الان فسوف اغضب اكثر فتوقفت مرتعبة( الجانب الشرير ظهر كيااا) وله التفت بقوة : هي انا زوجتك كيف تعاملني هكذا فقال لي : ساعة اخرى زائدة فقلت ( ساعتان ) وله اضعف: ا انا لن ادخل لهذا تراجع عن هذا العقاب .. فنظر لي بحدة وقال : ثلاث ساعات فصدمت ( ماااااذا ؟؟) فقال لي بحدة وخبث : ان لم تدخلي بعد 3 ثواني فسوف ازيدها اربع وليس هذا فقط كوسادة لي فصدمت : وسادة بخجل ورعب ( انا بين يديه ) فقال لي : 3 2 فقلت اصرخ حسنا فهمت سادخل سادخل
فتوقف عن العد فكنت اسير ولكن قبل هذا قلت لريد و ميكا : شريران فلتذهبا للجحيم فكانا صامتين و نظرت لتوماس وقلت : انت اصلا دايمون من الجحيم وامام القمامة قبل دخولي نظرت للخادم وقلت بدرامية: كيف تستطيع فعل هذا بي ؟ ا لهذه الدرجة تكرهني فقال لي بدرامية : لكن انا لا اعرفك وايضا لا اريد ان اعاقب فقلت له بعصبية : فلتمت مع البقية يا خائن فدخلت القمامة وامسكت الغطاء ووضعته < جادة جدا بحيث انها اغلقت على نفسها > فقال لي هيروكي وهو واقف امام علبة القمامة : ليس عليك اغلاق الغطاء فقلت بفرح وانا اخرج وعلي علبة الغطاء براسي : حقا ؟ فحينما راني فرحة قال لي وهو يستند على الغطاء مرجعني للداخل بابتسامة : بعد التفكير كلا فقلت له اصرخ : وغد حقير دايمون ملك الجحيم فقال لي : ا تريدين ساعة زيادة فحينما سمعت هذا قلت : كلا انت لست دايمون انت رائع ( كالجحيم انت مزعج ) فكان يسمع لافكارها فبدء يضحك : هاهاها و كنت صامتة بعصبية( انه يستمتع بتعذيبي )
بعد دقائق
قلت وانا بداخل القمامة جالسة : ااه من يصدق انا هنا في قمامة وذلك الوغد الم يقل اني الماسة نادرة بالنسبة له فلما هو يجعلني في قمامة ولا ماذا قال ساقوم بتنظيفك بعد اخراجك لتعودي كما كنت كيه اانا شيء بالنسبة له مرة كلب اليف ومرة غرض لم اعد افهم ( تبا المكان ضيق هنا ) فقلت وانا ابتسم بشر (اوه لا احد موجود هنا اذا ساهرب ) مبتسمة بشر: كيهيهيههي ففتحت الغطاء وحينما اردت ان اضع قدمي على الارض سمعت احدهم يقول لي : ان لمست قدمك الارض فسوف اجعلك وسادتي فارتعبت ( من اين ظهر لقد كان المكان هادئا ) فقلت وانا اعود للداخل : اوه ربما انها فكرة خاطئة ان اخرج ساكون فتاة مطيعة وابقى في مكاني كما قيل لي فعدت لداخل القمامة واغلقت الغطاء قائلة بعصبية( تبا لما لم يظهر صوتا بما انه كان هنا ) في ذلك اللحين كان في الغرفة هيروكي جالسا يقرء كتابا وكنت انا في القمامة بجوار كرسيه مع هذا لم الحظه :....! فقلت له بهدوء: كم مر من الوقت ؟ فقال لي وهو يقرءالكتاب : 3 دقائق فقلت بصدمة : كاذب فقط ثلاث دقائق اوه يا الهي انا اموت من الملل و انت تقول فقط ثلاث دقائق من ثلاث ساعات انت تمزح اخرجني من هنا ساموت من الملل والضجر لم يرد بل ضل يقرء بصمت فقلت ( انه يتجاهلني عمدا) وله بعصبية وانا اخرج راسي : تحدث معي يا غريب الاطوار فنظر لي وقال : كلا حتى تتعلمي الادب فقلت بعصبية : ومن قال اني غير مؤدبة فقال لي : اذا انت لا تعلمين ما هو خطاك فقلت له : بالطبع لا انا لا اذكر اني اخطات بشيء فقال لي بجدية : لقد قمت بالهرب مني و مقاطعة حديثي اليس هذا غير مؤدب ؟ فقلت بصدمة : اوه هذا صحيح قاطعت كلامك .. لم الحظ هذا فقال لي : اذا كوني مؤدبة و مطيعة عودي للداخل فقلت له بغضب : جررر ان هذا ليس بسبب كبير لتجعلني ادخل بسبب هذه القمامة انت وعقابك السخيف فقال لي بجدية و نظرات حادة : انا لا احب ان يتم مقاطعتي وعدم الاستماع لما اقول لهذا انا اريد ان اعلمك ان كل شيء اقوله مهم ايا يكن لهذا فلتستمعي الي و اطيعي ما اقول فقلت بخوف( انه جاد نظراته تقول كملك الشر : كلماتي مطاعة فلا تتجرأي على عصيانها يا عبدتي < هذا ما تراه في نظرها > ) فرجعت للداخل وانا اقول بعصبية لكن بصوت خافت جدا: فلتحلم ...< فلتحلم> فقال بعد ان عادت للداخل وهو يمسك فمه : بففت انها حقا مسلية ..( تبا لن يكون من السهل السيطرة عليها مثير للاهتمام ) بعد ربع ساعة كنت اقول بملل وتذمر وانا اضرب القمامة: انا اريد الخروج اريد الخروج انا اريد الخروج انا بريئة ايها القاضي اريد الخروج فكان ريد قد دخل لينقل تقريره فقال ريد في نفسه ( لقد جنت !!) ولسيده : الامر هو انه الشرطة قد تراجعت عن هذه المهمة لسبب غير معروف فقال هيروكي بهدوء : بالطبع فالشرطة تعرف انها قد تدخلت فسوف لن تستطيع الوقوف امام من وراء تلك القضية فقال ريد : اذا ما هيا اوامرك ؟؟ فقال له هيروكي وهو يحتسي شرابه: اطلب منهم ان يهاجموا و ان يقوموا بنفي كل شيء هناك كما قلت يا ريد كل شيء لا اريد ان يضل شيء هناك فقال ريد وهو ينحني بصوت عالي قليلا: امرك في ذلك اللحين سمعت صوت ريد فقلت وانا اقف وعلي غطاء القمامة بفرح: ريد !! فارتعب حينما راني ابتسم:..( ماذا بهذه الابتسامة؟؟) فاكملت قائلة : ريد الرائع القوي ساعدني فقال ريد بهدوء: احم اسف لدي امور علي فعلها فقلت له بدلال واطراء: اوه هيا لا تكن هكذا يا ريد الرائع الوسيم القوي لا تتركني وحدي بليييز والا ساشعر بالوحدة ( الان السلاح السري عينا البرائة والحزينة) فقلت وانا بعيني تلمعان بحزن ودلال كجروا وطفل صغير : انت حقا لن تتخلى عني صحيح..؟ فتفاجا ريد ( عيناها انهما ظريفتان انهما خطيرتان والاكثر من هذا ) التفت ببطءلجهة هيروكي ثم بسرعة للامام بخوف( انه مخيف.) فكان هيروكي ينظر لنا بصمت :... فقال ريد ( تبا هذه المرأة ستسبب بقتلي فمهما نظرت لسيدي فهو يشتعل غضبا T_T لما انا في موقف كهذا ) فنظرت له بظرافة و هيروكي ينظر له نظرات باردة قاتلة لكنه قال وهو يركض هاربا وهو يبكي : لما انتما هكذا معي وااااااء فكان توماس قد دخل باستغراب :؟؟( لما هرب باكيا ) لكن حينما نظر في الداخل انا انظر بظرافة وهيروكي بنظرات قاتلة قال بصمت ( مثير للشفقة مسكين ) فقلت بصدمة ( انه غير مفيد بتاتا لكن لدي توماس ) وقلت التفت لتوماس الذي كان واقفا يسكب الشاي لسيده : توماس - سان فنظر لي :..؟ فقمت بحركتي السرية : *** . لمعان و ظرافة > فنظر لي :... سايو:..*** ثم بعدها عاد لسكب الشاي فكنت واقفه :...***....... فقلت بصدمة ( لا اصدق حركتي السرية السحرية لا فائدة منها هنا > في ذلك الوقت كان هيروكي يقول بصبر في نفسه بحماس( متى دوري ؟ هل الان دوري ) فنظرت له ( حسنا لدي غريب الاطوار ) فنظرت لوجهه المغطى بشعره ( حسنا يمكنني فعلها لكن ) وجهه المغطى فقلت بارتباك ( لا استطيع فعلها معه اين هيا عيناه على اية حال ) فاستسلمت متنهدة : ااه لا فائدة فصدم هيروكي وقال : ماذا ؟ لكن انا اريد ايضا اللعب فقلت بصدمة: هااه ا ظنني اللعب هنا ؟؟ فقال لي وهو يضع اصبعه عند شفته السفلية اليست كذلك ؟ فقلت بعصبية : طبعا لا ثم لاحظت فمه وشفته فتذكرت تقبيله لي ( اه صحيح هو قام اعادت المشهد التقبيل ) فقلت بعصبية : تبا ان هذا كله كله فكنت اشتعل غضبا فكان هيروكي مستغربا و توماس ايضا فلقد رفعت الغطاء بحركة بايسبول وقلت بعصبية و انا ارميه على هيروكي : انا الان اكثر غضبا اوااا فطار الغطاء كسهم ناري فارتعب كل من توماس وهيروكي فامسك توماس الغطاء بسرعة فلم يكن سوى انشات بعيدا عن هيروكي ثم قال : ما هذا التصرف؟؟ فسري يا سايو – ساما فقلت بعصبية : انت حقا مذهل توماس مع هذا انا اريد ضربه مهما جرى فذلك الاحمق الوغد لقد قبلني فقالا ( الست متاخرة على الغضب ؟؟) فقال توماس بهدوء وهو يضع الغطاء على الارض( تبا ان ضربتها قوية بالنسبة لبشرية عادية) ولي: ا هذا سبب؟ فقلت بعصبية وخجل : اجل فبعد كل شيء هذه قبلتي الاولى ولقد سرقت من ذلك المغفل غريب الاطوار لقد كنت افكر بطريقة اكثر رومنسية مع رجل وسيم ممثل او مغني يحضى بقبلتي وليس معه ان هذا هذا غير عادل لقد ( لم اشعر بشيء كما تخيلت انها فقط قبلة غبية حمقاء ) فبدأت ابكي : اوااااء احمق مغفل فقال هيروكي مبتسما : اوه انها فقط قبلة لما كل هذا الصراخ والغضب حينما سمعته يقول هذا ( مجرد قبلة انت لا تفهم ) فقلت وانا ابكي بحزن والم :انت لا تعلم كم كنت افكر بجعلها لحظة مهمه لكنها اختفت هكذا اهيء اواااااء مغفل احمق هيروكي انت احمق مغفل فقال بتفاجأ : ايه .. فلقد كنت ابكي بصدق و حزن ثم خرجت من القمامة وقلت بحزن وعصبية: اريد العودة للمنزل لا اريد البقاء هنا معك هذه اللحظة فنظر لي ثم قال مبتسما : حسنا لك هذا توماس فانحنى توماس وقال : امرك من هنا سايو – ساما فخرجت من الغرفة متبعه توماس فبقي هيروكي وحده حينما اغلق الباب اختفت الابتسامة
فقال في نفسه ( لقد كانت ظريفه حينما بكت ونطقت باسمي بهاتين العينين ) :... ربما علي ابكاءها اكثر < لاتعليق>
في الخارج طلبت من توماس ان يطلب لي سيارة اجرة وخرجت معها امام منزلي كنت اقول برعب : ماذا افعل ؟! امي ستقتلني ان دخلت فانا لم اخبرها اين انا والاكثر من هذا انا فسقطت على الارض محبطه : متزوجه !! فاستجمعت شجاعتي وفتحت الباب قائله وانا مغلقه الباب بصوت بالكاد يسمع : لقد عدت .. لكن فجأة حذاء يرتطم بوجهي وصوت امي تقول بعصبيه: اين كنت تحدثي يا مشاغبه ؟! فنظرت لامي حامله معها مكناسه فقلت برعب اركض : كياا اسفه لقد كنت في منزل احد صديقاتي فقالت لي وهيا تلحقني ملوحه بالمكنسه : لا تكذبي علي من الامس الى اليوم صباحا هناك امر تخفينه فقلت وانا اتجه للمطبخ مختبأه خلف اختي ليزا : ليزا النجده فقالت ليزا تصرخ : امي لحظة انها انا ليزا فتوقفت الام عن التلويح قائله : تكلمي اين كنت ؟! فقالت ليزا لاختها الصغرى : لما اتيت لي لما لم تختبئي خلف جيسيكا فقلت لها بخوف : لان جيسيكا ستتخلى عني بسرعه فقالت جيسيكا وهيا تشرب القهوه جالسه عند الطاولة : احسنت ذكيه فقلت لليزا ابكي : ارأيتي ؟! فصمتت ليزا ( يا الهي لما انا في موقف كهذا ) فقالت الام بعصبيه: تحدثي فقالت ليزا : هيا اخبرينا اين كنت ؟! فقلت لها بعد ان تم اجلاسي على الارض وامامي امي واختاي ليزا وجيسيكا < تشرب قهوتها وتريد ان تعلم لما لم تاتي الا في صباح اليوم >
فقالت الام وجنبها المكنسه : جوابك هو من سينقذك من هذه المكنسه فنظرت للمكنسه برعب ثم قلت لامي : الامر هو انا كنت نائمة ببيت احدا رفيقاتي فرفعت الام المكنسه قائله: اعلم انك تكذبين فقلت برعب : حسنا حسنا فهمت ساخبرك فقط انزلي هذه المكنسه فقالت امي لي : حسنا لن اضربك الا انها ستضل مرتفعه مع يدي فكنت اقول ( اوااا كيف اخبرهم انه اني كدت اقتل واني تزوجت ) فنظرت لامي ثم قلت بجدية: امي فنظروارلي جميعا : نعم فقلت لهم : انا فقالوا لي : اجل فقلت بجديه: لقد تزوجت فقالوا : ايه فسقطت المكنسه على راس ليزا بجانب الام فلقد كانت الام مصدومه واما جيسيكا فغصت بشرابها وقالوا جميعا لي : ماذااااااا؟! فقالت الام مصدومه : ما هذا انت تكذبين ؟! فقلت لها : كلا لقد تزوجت
الى هنا بس اتمنى اشوف ارائكم ايا كانت راح اتقبلها برحابة صدر

ميلي تشان 25-02-14 06:59 PM

رد: زوجي ؟ ملاك ام شيطان ؟؟
 
كيفكم اعضاء وزوار المنتدى؟ اتمنى انكم بخير

اسفه فيه جزء صغير مفقود يوم رجعت اقرى الروايه im very sorry ><::

هذه هيا الجزئيه يوم بعد ما يتم انقاذ سايو من قبل طلقة النار
اتمنى انكم تسامحوني على هذي الزله وفي المرة المقبله راح اكون اكثر حرصا
بعد رحيل جماعة المافيا الاشرار الذين حاولوا اطلاق النار ::

كنت جالسة انظر لفانيلا بوجه قلق : فانيلا ا انت بخير؟؟ فكانت تحاول السير الا انها تسقط فقلت برعب: ماذا بك ؟؟ ماذا يؤلمك ؟؟ فكانت الجراء تلعق امها ( لو اني تدخلت اسرع) فجأة امسكت المرأة قدم فانيلا الامامية فبكت الما :اووو فقلت لها بعصبية: مماذا تفعلين؟ فقالت وهيا تبتعد : لقد كسرت ساقها لا خطر على حياتها فقلت بوجه قلق لها : ح.. حقا ؟ هل ستحيا؟؟ فقالت لي بهدوء: اجل لن تموت فقلت وانا اضم فانيلا لحضني بصوت مرتاح: انت لن تموتي الحمد لله هل سمعتم يا صغار امكم ستكون بخير ؟ فبدات الجراء تهز ذيلها فرحا ثم نظرت لهم وقلت : ا اشكركم على انقاذي ايا كنتم مع هذا علي ان اخذها للبيطري ليعالجها فقال توماس لي: اسف لكن عليك المجيء معنا والكلاب ايضا السيد يريدها فقلت : ايه ؟؟؟ فقال الرجل ذو الشعر الاحمر : نحن لم ننقذك طيبة منا لقد امرنا السيد بهذا فقلت بصدمة : مماذا تعني؟؟ ( لا افهم ؟ سيدهم؟؟ يريدني ) وقفت قائلة : امم لا اعلم من انتم مع هذا اقدر انقاذكم ( علي الهرب اشعر انهم لن يؤذوا فانيلا و الجراء لهذا ..) فالتفت بسرعة وبدأت اركض ( لا استطيع الوثوق بهم فقط لانهم انقذوني لا يعني ان اذهب معهم بإرادتي ) فجأة امسكت بي المرأة مع يدي واضعتها خلفي قائلة: لقد قلنا ان السيد يريد مقابلتك فقلت بتألم دعيني ان هذا مؤلم فبدات تسحبني حتى عدت من منطقة هربي فقلت بتألم : أوووا فحينما رأتني الكلاب هكذا بدأت فانيلا تنبح بغضب والجراء تعض حذاء المرأة فقلت ببعض السعادة( انهم يحاولون حمايتي كما فعلوا منذ قليل امام اولئك ) فقال ذو الشعر الاحمر وهو يحملهم بعصبية :تبا الا يصمتون يا الهي جراء ناكرة للجميل كصاحبتهم فقلت بعصبية: لقد شكرتكم الا يكفي هذا فقال توماس بهدوء بارد: السيد هو من عليك شكره ومقابلته وليس نحن فقلت ( ما ابرده من شخص) وسمعت الجراء تنبح بقلق فنظرت لها فصدمت لأرى ذو الشعر الاحمر يرميها بين يديها كالكرات ( ماذا يفعل بحق الجحيم انه يتصرف كالمهرج الذي يرمي الكرات لكنه يستخدم جراءي ) و بعصبية له : اوقف هذا انها ليست كرات فقلت بتنهد : ااه فهمت هذا فقال توماس : اذا ستاتين معنا فقلت بسرعة له : مستحيل !!
فصدموا وقلت مكملة : كيف اذهب مع غرباء مثلكم لمنزل شخص غريب و الاكثر من هذا ذلك الوغد كان خائفا من سيدكم ايا يكن وهذا وحده يخيفني فهذا يدل على ان سيدكم ايا يكن رجل يقوم بأعمال سيئة و يقتل و يسلب الاخرين وهو عجوز منحرف
قال ذو الشعر الاحمر و المرأة بصوت عالي وعصبية: ما هذا الذي تقولينه سيدنا ليس هكذا ؟ فارتعبت من صراخهما وقلت : ما هذا اليس كلامي صحيحا ؟ فقالا لي معا : هو ليس شخصا مثل اولئك وهو لا يقتل و لا يسلب هو رجل رائع و طيب مسالم و ليس عجوزا منحرفا فارتعبت من صراخهما

هذه هيا الجزئيه المفقوده sorry again

ميلي تشان 25-02-14 07:52 PM

رد: زوجي ؟ ملاك ام شيطان ؟؟
 
حسنا تعريف صغير للشخصيات اللي موجوده

سايو : 21 سنه _ هيروكي : 24

توماس : 32 عاما شخصيه بارده هادئه جلى اهتمامه هو هيروكي سيده لا يهتم لاي شيء طالما سيده بخير شخص هادي لا يغضب بسهوله لكن بالطبع طالما لم يكن الامر يشمل به سيده يرتدي زي الخدم الرسمي دوما تم اشترائه من قبل هيروكي سنعرف عن هذا في احداث الروايه ان شاء الله ما زال محتارا من قرار سيده بشان تزوج سايو واهتمامه بها يكره الفوضى وان ينكسر شيئ
عيناه خضراوتان وشعره اسود

ميكا : 27 سنه شخصيه هادئه مسؤوله تحب اي شيء ظريف لهذا هيا ترى سايو ظريفه وايضا هيا من الشخصيات قليلة الكلام عيناه لونهما ازرق نيلي زجاجي تملك شعرا فضيا طويلا جدا اكثر ما تخشاه ان يتم فصلها من اخيها الاصغر ريد
ففي الماضي قيل لها انها ستضطر لقتله لولا تدخل هيروكي بهذه المسألة

ريد : 25 سنه اكبر من هيروكي بسنه اسم على مسمى فهو يملك شخصيه سريعة الغضب الحماس الانزعاج ويملك شعرا احمر عيناه صفراء كعيني ذئب مفترس يكره ان يكون عبئا لاخته ويقدرها كثيرا رغم معاملة الجميع له بقسوه وهو يشعر ان حياتها اصبحت في خطر منذ قدوم سايو فهيا دائما تتعلق به وتتشاجر معه ما يثير انزعاج السيد هو يقدر هيروكي كثيرا بحيث انه سيقدم حياته كالاخرين له من دون تردد

ديانا : ام سايو جميله لطيفه تملك قلبا طيبا وهيا يتيمه لا عائله لها بسبب هذا عارضت اسرة الاب من زواجها بابنهم عمرها 43 عاما مع هذا ما زالت كامراه في الثلاثينات

ليزا : الاخت الكبرى 27 من عمرها طيبه شخصيتها مماثله لامها مخطوبه من صديق طفولتها جوناثان وهما كلاهما محاميان الان تحاول قدر المستطاع حماية الاسره لكونها الاكبر تحب جوناثان اكثر مما قبل لكونه لم يتخلى عنها في وقت ازمتها هيا واسرتها

جيسيكا : الاخت الثانيه 26 من عمرها جميله وجذابه جدا فتاة تحب اللعب تكره ان يتم امرتها تعمل في مجال الازياء فهيا تملك ذوقا وعيني مصممه لديها نظرات قويه هيا من نوعية من تقول ما تفكر به دون خوف ولا تسكت عن الحق لديها حبيب الا انها لم تعرفه لاسرتها لسبب ما سنعرفه فيما بعد في الاحداث القادمه

لورا : الاخت العارضة هيا في رحلة عمل خارجا عمرها 23 عاما تحب اختها سايو بقدر لا يوصف و هيا فتاة جميلة جدا تلقب بالاميرة ورغم دخولها عالم الازياء والتمثيل منذ فترة ليست طويله الا انها اشتهرت بسرعة كبيره
هذه الشخصيات لهذه الفترة
اتمنى القى ردود منكم ^_^

براعم 25-02-14 09:58 PM

رد: زوجي ؟ ملاك ام شيطان ؟؟
 
السﻻم عليكم ورحمة الله وبركاته

ياهلا فيكي بليلاس منوره

وﻻيهمك اختي ان شاء الله تلاقي تفاعل اكبر

روايتك اللي فهمته ابطالها كوريين ؟ مابعرف اذا صحيح

على كل العنوان جذاب وقرات االقليل من البدايه باين عندك الحس الكوميدي

اختي في قسم خاص بليلاس بالروايات اﻻسيويه باقلام جميله

واعتقد ان هناك مكانها الصحيح
اهلا وسهلا بالتوفيق

ميلي تشان 26-02-14 05:30 PM

رد: زوجي ؟ ملاك ام شيطان ؟؟
 
Hi im here again :)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هلا فيك اخنتي براعم نورت الموضوع بوجودك وشكرا لاقتراحك بس روايتي زي الانمي وما الورمك لاعتقادك انها كريه بسبب الاسامي لان الاسامي ييابانه Xp ههههه واتمنى عن جد القى تفاعل واشكرك مجددا على مرورك الحلو

هذي جزئيه صغيره من الروايه

حينما سمعت والدتي هذا قالت بجديه : انت تمزحين صحيح ؟! سايو كيف تتزوجين من دون علمنا هذا مستحيل صحيح ؟! فكنت اقول بارتباك وقلق ( تبا امي غاضبه جدا عيناها تدلان على هذا مخيف )
ولها مغلقه عيني بخوف : اسفه امي الا انها الحقيقه فوقفت امي حامله المكنسه وتصرخ بعصبيه ؛ لم اتوقعك ستتزوجين من دون اخبارنا هكذا فكانت كل من ليزا وجيسيكا واقفتان تهدأن امهما : امي تمالكي نفسك - اجل قد يرتفع ضغط دمك هكذا ثم بعدها جلسنا على الطاوله حينما هدء الوضع قليلا فكنت اقول بتاسف : اسفه اسفه حقا امي لم يكن لي خيار سوى الزواج فقالت امي لي بهدوء مع هذا منزعجه وغاضبه : وكيف ذلك ؟! فسري لي لما لم يكن هناك خيار سوى الزواج هكذا ؟! فكنت صامته ( ان هذا مزعج) فقالت ليزا محاوله تحسين الوضع بضحك : من كان يتوقع ان سايو ستتزوج قبلي هذا لم يخطر ببالي قط
فقالت جيسيكا منزعجه : انا لست راضيه لقد تزوجت من دون تعريفنا على زوجك المستقبلي اوه لحظه ليس زوجا مستقبليلا بل هو زوجك الان فكنت صامته بندم وخوف وليزا تقول ( انها صارمه كالعاده ) فقالت امي لي : كان يجب عليك اخبارنا قبل كل شيء السنا اسره واحده فكنت اقول بالم ( ارجوكم توقفوا ليس وكاني اردت هذا لقد ارغمت T0T) ولهم بتمثيليه حزينه :: حينما طلب مني الزواج لم استطع الرفض لقد خشيت ان يختفي شخصه مثله من يدي فقالن باستغراب : ماذا تعنين ؟! فقلت لهن بحزن / انه يعرف بشان مشاكلنا وكم نحن في الحضيض مع هذا رجل غني مثله طلب مني الزواج لطيف طيب خشيت انه قد يهرب من يدي .. ( ليس وكان كلاما كهذا قد يفيد) لكن فجأة اندهشت بل صدمت حينما رأيت كم وجوههن سعيده فرحه وامي تقول بفضول : : هل قلت رجل غني مليونير فنظرت لهن ثم قلت : اجل فصرختا اختي بحماس : كياا انهز جاده لا يصدق لقد اصطادت اختنا الطفله غنيمه رائعه فقلت لهن بارتباك وانذهال : لحظه واحده هل انتن فرحات بهذا الخبر منذ قليل كنتم غاضبين ؟! فقالوا بصوت واحد وحماس : مادام رجلا غنيا لايهم اي شيء اخر هاها فكنت انظر لهن بصدمه ( منذ قليل كنت في حافه الموت ولكن حينما نطقت غني تحولن اهيا كلمه سحريه !!! ) فبدان يطرحن الاسئله بحماس : ليزا : هل وسيم الام وجيسيكا نفس السؤال : كم دخله الشهري ؟!
فكنت صامته بصدمه ( لا اصدق لقد اكتشفت ان اسرتي تهتم للمال كثيرا بسبب حياتنا والدين .. كم نحن مثيرين للشفقه ) : ......
فجأة ظهرت والدتي امام وجهي قائله بحماس : كيف تقابلتما انت والغني ومتى وكيف ؟!
فكنت اقول بصدمه ( تبا لا اعلم ماذا افعل انا في ورطه كبيره ) ثم لمعت في راسي فكره ( ورطه !! صحيح هذا سيساعد ) فقلت لهم بدراميه : حدث هذا قبل شهرين < قصه من خيالها وليس جزء حدث بالروايه فهيا ليست سوى فكره من مخيلتها بالتقاء رجل احلامها xp>
في صباح مشمس وجميل كنت في ذلك الوقت ابحث عن وظيفة مؤقته من اجل بعض الدخل لكن لم افلح مهما جرى ثم دخلت لمول كبير مشهور ودخلت احدى محلات المجوهرات في نفس الوقت كان هناك رجل ثري يسير وراءه عدة حرس كان مارا بالصدفه فرأني جالسه حزينه فلقد تم رفضي فقال لي : لما انسه جميله مثلك حزينه ؟! فتفاجات من تحدث احدهم لي وله صوت جميل فالتفت لاصدم ايضا فلقد فكرت في نفسي لحظة رؤيتي له وااه انه حقا طويل وهذا الشعر الاشقر الجميل وهاتين العينين انه مثير ( هذا كله كذب بالطبع انه غريب اطوار ) ونظرت لاسرتي متحمسه وجاده تستمع وقلت ( لا اصدق انهم يصدقون ما اقول فلاكمل فقط) ولهم : فقلت له بخجل وحزن الامر هو انه تم رفضي لقد اردت الحصول على وظيفه وهكذا فاجابي بلطف كم هذا محزن لكن انا سعيد انه تم رفضك من قبل المحلات السابقه فقلت له بصدمه كيف يمكنك قول هذا ايها السيد فقال لي بخجل مبتسما ودفء فلو لم يحدث هذا لما وجدت افضل الماسه في هذا المتجر فكنت حينها لم افهم فقال مكملا وهو يقبل يدي بدفء وجديه فانا الان وجدت الماسه نادره فكان ينظر لي ففهمت ما عنى وشعرت بقلبي يدق بسرعه لكلماته ولقبلته ونظراته ثم فاجاني قوله لي : ايمكن لالماسه مثلك ان تخرج معي في تلك اللحظه علمت انه قد يكون الرجل المقدر لي فقلت بخجل شكرا لكلماتك وانا موافقه .. النهايه
فكانت جيسيكا تقول : وااه ما اجمل لحظة لقائكما فقالت امي بحماس : اجل لم اعلم بان احداث كهذه ستحصل في الحقيقه فقالت ليزا مبتسمه : لطالما ظننت احداث كهذه خياليه فكنت صامته مبتسمه وفي نفسي ( انتم صائبون هذه مجرد تخيلاتي ربما علي ان اصبح كاتبه. او ما شابه )
ثم بعدها قالت امي بحماس اكثر : اخبريني اكثر عنه هل يعاملك بشكل جيد ؟!
فقال جيسيكا بخبث: هل هو مثير ؟! من بعض ماقلته يبدوا وسيما
فقالت ليزا مبتسمه : هيا اخبرينا
فكنت مبتسمه لهم ومن الداخل ( تبا !!! لقد ازداد فضولهن اكثر )
ولهم : بالطبع انه يعاملني بلطف وفي داخلي بعصبيه ( كالجحيم انه يعاملني كشيء يتمتع به لا اصدق كيف ساعيش معه مادمت الان وفي يوم واحد جلست معه كدت اجن ) ولهم مبتسمه : هو يقدرني بشده ويعاملني كالماسه نادره ويحب مناداتي بهذا في نفسي( كالجحيم انه لا يقدرني لقد وضعني داخل القمامه )
ثم قلت مبتسمه : وايضا اكثر اهميه حينما راى شعري المنتفش لم يضحك بل دعاني بالملاك النائم في داخلي( ملاك !!!! هذه كذبه لقد قام بالضحك على شعري ودعاني بالكلب ايضا تذكري هذا يجعلني حقا اريد قتله الان ) < لها عقده نفسيه من شعرها رغم رغبتها بالصراخ الا انها مازالت مبتسمه >
فقالت كل من امي وليزا : وااه انه رائع فكنت مبتسمه بصمت :...
فقالت جيسيكا وهيا تقف معانقتني : حسنا بعد سماعي لهذا كله مبارك لك فشكرتها وقامت كل من امي وليزا بنفس الشيء
فرحلت لغرفتي فقالت جيسيكا بهدوء : بالمناسبه من سيخبر لورا هذا الخبر ؟! فصمتت كل من والام وليزا ثم قالتا بقلق : لا تفعلي ستاتي عائده تاركه عملها ان علمت فقالت جيسيكا : هذا ليس بعيدا منها حسنا ساخبرها بالامر قبل نهاية الشهر ستكون قد انهت عملها
بعد العشاء كنت جالسه عند طاولة المكتب في غرفتي افكر بما جرى لي خلال اليومين الفائتين ( انا متزوجه ومن محارب غريب اطوار غني ) : هذه حماقه وايضا لقد قام بتقبيلي انه حقا لا يراني كبشر بل كشيء وماذا بقوله انه يحبني فتذكرت اقواله ( انه يبدوا جادا بشان عدم تركي حره ) فوضعت راسي على الطاوله ونظرت لاطار الصورة امامي فكانت صوره لرجل واقف بجوار ابنته < سايو واباها > فقلت بحزن متالمه : ابي ماذا افعل لا استطيع الوثوق به ابي لما رحلت هكذا من سيحميني واسرتي .. فضلت تنظر للصورة بحزن حتى غلبها النوم
في منزل هيروكي في الساعة 11:00 م
وفي غرفة كبيره كان هناك ثلاث عجزه قواد لقبائل قويه
في الجهة اليمنى قائد قبيلة هوروكا الاكبر (تايزن ) و الرجل بجانبه جالس : سوزومو
وخلفهم فتيين (ري -روك) و حرس خاصين
بجانبهم كبيرة قبيلة اوكرا ( كاوانا ) قبيله معروفه بان من يقودها نساء خلفها فتاتان ( ماو - هيلين) وبعض الحارسات
القائد الثالث وهو رجل في 45 من عمره ذو نظرات حاده زعيم قبيلة تودا (ايون )
وبجانبه حارسين
فدخل هيروكي الغرفه وجلس بالكرسي الموجود الخاص به و توماس واقف بجانبه الايمن وريد وميكا بالخلف واقفين وكان ريد يقول بعصبيه ينظر لقائد تودا ( هذا الوغد لا اطيق رؤيته ) فانحنى القواد ومن معهم له قائلين.: من الرائع والمفرح رؤيتك بخير سيادتك فنظر لهم هيروكي وقال مبتسما : اوه فريق العجزه ماذا اتى بكم الى هنا ؟! فكانوا صامتين من كلماته و الفتيه الجدد ( هل هو السيد الذي يتبعونه قوادنا ويهابونه ولكن هو لايبدوا مخيفا وماذا بفريق العجزه ؟!!!)

ميلي تشان 27-02-14 07:42 PM

رد: زوجي ؟ ملاك ام شيطان ؟؟
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم جميعا ان شاء الله بخير
هذي جزئيه صغيره اتمنى تعجبكم واشوف ردود حلوه منكم :)


فقال هيروكي لهم مبتسما بوجهه المغطى : مارايكم ان تسرعوا في الرحيل ليس لي وقت لكم فصدموا ثم قال تايزن باحترام : انت لم تتغير بتاتا رغم اننا لم نزرك خلال سنه فقال هيروكي بلااهتمام مبتسما : اتمنى لو انكم لا تاتون اصلا هذا سيكون رائعا فصمتوا فقالت كاوانا بهدوء: انت حقا قاسي فنظر لها هيروكي وقال : انتم حقا عجزه مزعجون فغضبت القائده وقالت : سيادتك من السيء ان تنادي امرأه بعجوز فقال لها مبتسما بلا مبالاه : لكن هذه الحقيقه انت عجوز لم يرحمها الزمن فصدمت ثم صمتت فقال سوزومو : سيادتك نريد منك ان تسمح لنا بالتقائك اكثر .. فنظر له هيروكي :... فقال سوزومو ( هل اغضبته بقولي هذا ) : .. ثم التفت هيروكي لتوماس وقال : من هذا ؟! فصدم سوزومو ( لقد كنت ازوره مع والدي منذ زمن ) فقال تايزن بارتباك: سيادتك هذا ابني القائد لقبيلتي لقد احضرته دوما معي فقال هيروكي لهم : اوه انه ابن العجوز رقم 1 فصدموا (رقم 1) ولقوله : انا حقا لا احب تذكر ولا احب اتعاب نفسي بتذكر اشخاص لا اريدهم قط بحياتي
فقالوا له كلهم باحترام وادب : انت حقا مازلت لا تثق بنا سيادتك فقال لهم بتململ : توماس هو الشخص الوحيد الذي اثق به بحياتي ومحاربي ميكا وريد رغم كونهما من قبيلة تودا العجوز 3 فكان ايون صامتا الا انه في نفسه ( اذا انا رقم 3 وايضا انه حقا لا يطيقنا بحيث انه اسمانا بارقام ...) فاكمل هيروكي : لا يعجبني هذا لكن هما مختلفان لقد وجدت بهما ما اريد لهذا هؤلاء فقط من اريد فصمتوا عاجزين ثم فجأة قال : اه وهناك شخص اخر فتفاجئوا منما قال فلقد اكمل قائلا بابتسامه : زوجتي الحبيبه فقالوا بصدمه : ماذا !!!! فقالت كاوانا بصدمه : ماهذا ؟! لم نسمع منك هذا ( تبا مخططي بجعله يتزوج حفيدتي قد تلاشى ) فقال ايون بجديه : سيادتك لما لم تخبرنا ؟! من هي ؟! فنظر لهم ثم قال بحماس : انها فتاة ظريفه جدا ولطيفه التفكير بها والتحدث بها يجعلني ارغب برؤيتها توماس احضرها لي فقال له توماس بهدوء وادب : سيادتك نحن بمنتصف الليل هيا نائمه الان فقال بملل وعصبيه : لكن اريدها الان ان هذا ممل اريد رؤيتها حالا قم باختطافها فقال توماس له : لا يمكننا ذلك حتى لو انها زوجتك فقال هيروكي كطفل : همف انت احمق توماس فكان توماس صامتا :..( انه حقا طفل ) فقال ري الشاب الجالس خلف قائده سوزومو ( اهذا حقا السيد الذي تحدثوا عنه بكونه مخيفا لا احد يستطيع مجابهته يالا السخريه ) فكان الشبان الاخرون يفكرون بهذا وهم ( روك ماو هيلين )
ثم قال تايزن بجديه : من هيا هذه المرأة ؟! هل هيا من احدى القبائل الاخرى هل هيا غنيه فسال ايون : ان تتزوجها لابد انها مميزه من اي عائله هيا ؟! فنظر لهم ولاسالتهم المزعجه فقال بصوت جاد مخيف وهو مبتسم < الى الان لم يتحول لشخصيته الاخرى> : انتم حقا مزعجين فارتعبوا من نبرته ( تبا انه غاضب ) كانوا يفكرون بنفس الشيء وبسرعه انحنوا له معتذرين فتفاجا الحرس والشبان الا انهم انحنوا ايضا فقالت كاوانا : ارجوك سيادتك سامحنا نحن لم نعني اي تطفل نحن خدمك الاولياء فقط قلقين بشانك ونرغب بحمايتك فقال ايون : اجل مسؤليتنا حمايتك فنظر لهم ثم قال وهو مازال مبتسما لكن بنبره خبيثه : اتعلمون امرا انا لا احتاج لكم بالعكس صحيح الستم انتم من اتى الي طالبين بل متوسليين اتباعي فصمتوا بانذلال وهم منحنين واكمل قائلا : انا وافقت لاني اريد استخدامكم كما تريدون استخدامي لكن انا لن اصمت واصبح دميه بين ايديكم فانا اعلم ان سبب احضاركم هولاء الفتيه ليس من اجل حراستي بل لانكم تريدون مراقبتي صحيح فقال لهم مظهرا عينا واحده وينظر لهم باستعلاء وهاله قويه تحيط به : يا قائد تودا قائدة اوكرا وياقائد هوروكا فشعروا بقواه الكبيره وبرعب كانوا صامتين في تلك اللحظه شعر الفتيه الذين كانوا ينظرون له بصغر بالرعب من هالته القويه فكان ينظر لهم هيروكي ببرود رغم انه لم يتحول لشخصيته الاخرى كاملا :....
فجأة قال ايون بهدوء متحدثا متمالكا خوفه : بالطبع اعلم كم انت قوي لكن الخطر كبر فلقد بدأت القبائل الاخرى ومحاربين ومجرمين يضعون اعينهم عليك لاقتلك لهذا نحن حقا لا نريد مقتل قائد قوي مثلك فقال سوزومو مبتسما : ارجوك سيادتك تقبل هذين الشابين من قبيلتنا هما اقوى محاربين من جميع الشبان سيفيدانك ثم قال بجديه ري روك تقدما فاتيا للامام وانحنيا قائلين بجديه : سنضحي بحياتنا من اجل سيدنا ثم قالت كاوانا باحترام : وهاتين الفتاتان الشابتان الجميلتان من اقوى محارباتنا الشابات فتقدمت كل من ماو وهيلين وانحنيتا ايضا وعاهدتا بالتضحية بحياتهما من اجله فقال هيروكي : كما تعلمون منزلي ليس مكان حضانة للاطفال فصدم الشبان : ايه ؟! واكمل قائلا : يكفيني توماس فقال ريد وميكا بالم وحزن ( ماذا عنا ؟! ) فقال تايزن بجديه : ارجوك سيادتك نريد ان نشعر بالاطمئنان قليلا وايضا انت قبلت بفردين من قبيلة تودا لهذا نرجوك الا تظهر تميزا بيننا فنظر تايزن لقائد قبيلة تودا بحده الا ان ايوم لم يعطه بالا فنظر لهم ريد بعصبيه ( اكرهه هذا يستخدموني انا واختي كعذر ليقبل بمحاربيهم اكرههم هولاء العجزه جميعهم لا يهتمون لاي احد سوى مصلحتهم ) فقبض يده بقوه فنظرت له اخته ميكا من طرف عينها بصمت :.. ثم نظرت للامام
فقال هيروكي مبتسما : حسنا توماس اتخذ القرار ا نحن بحاجه لهؤلاء الفتيه ام لا ؟! فقال توماس بهدوء: نحن بحاجه لهم فنظر لخادمه ثم قال : اذا الفتيه سيبقون مادام توماس موافق بهم لا مانع لدي بعدها بربع ساعه كان قد رحل القواد وفي غرفة المعيشه كان هيروكي جالسا والفتيه الجدد قد اتبعوا ميكا لتريهم غرفهم وبصمت ياكل الكعك وريد يقول بعصبيه وغضب : انا اكره هولاء الحمقى يستخدموننا كعذر لازعاج سيادتك ان هذا يغضبني فقال توماس له وهو يقدم الشاي لسيده : انت احمق مثير للشفقه فصدم ريد ( ليس عليك قولها هكذا ) الا انه تفاجا اكثر حينما اكمل توماس : السيد ليس منزعجا منك ومن ميكا وسبب موافقته لان السيده سايو ساما تحتاج للحماية فلقد اصبحت زوجة السيد لهذا ستكون في خطر كبير فقال ريد : احقا ؟! احقا هذا سيادتك ؟! فقال هيروكي له مبتسما ببراءة : بالطبع لا لم افكر بهذا بتاتا فصمت كل من توماس وريد من جوابه الا انه اكمل قائلا : لكن بشان الماستي النادره احتاج لحمايتها طبعا فهيا ملكي ولا اريدهم ان يؤذوها فكانا صامتين من جديته بشانها
بعد ثلاثة ايام الساعة 9ص
في شوارع المدينه كنت اسير قائله ( انا حقا لا اعرف اين يعيش ذلك الغريب الاطوار فلقد خرجت غاضبه غير منتبهه ) ثم بتنهد: ااه انا لا اعرف ما اسم اسرته لقد حدث لي فقدان ذاكره بعد كل شيء هذا من صدمة كل ماحدث كالحلم وايضا لا اصدق لقد وجدت بطاقه بنك الماسيه في الحقيبه ( هذا جعلني ازداد تصديقا ان هذا حلم وليس واقع ) وبعصبيه : انه يظنني ساقع في شباكه مستخدما ماله فجلست على احد الكراسي انظر للماره :..( يومين عشتها بطبيعيه لا ملاحقه من الدائنين اشعر بالقلق من ذلك الرجل هيروكي لا اعلم ماذ افعل معه حقا قلقه وخائفه ان يعاملني بقسوه لكن هناك شيء يجعلني اشعر بالامان معه لما لانه فقط قال لي انه سيحميني وعانقني ) : لا اصدق كما انا ضعيفه .. ثم فجأة بدات اسمع موسيقى رنه هاتف ( زوجي الحبيب هو من ساضل احبه دوما) فقلت في نفسي بسخريه ( من سيضع رنه مخجله كهذه هاها) فبدات انظر للماره ينظرون الي ولاحظت ان الصوت ياتي من هاتفي :!!! صدمت حينما اخرجته لارى انه حقا هو من يصدر هذا الصوت فكان الماره يضحكون فكنت اشعر بالخجل فالهاتف لم يتوقف عن الرنين والنغمه كذلك قمت بضغط غلاق صد المكالمه في الجهة الاخرى كان هيروكي يقول بعصبيه وهو جالس في غرفته : اوه لديها الجرأة لتصد اتصالي فتاة مشاكسه تغاضيت عن عدم زيارتها لي
في السوق وقفت وفررت هاربه بعيدا فكنت اقول واقفه انظر للرقم ( ما هذا ؟ my sweet heart ) فكنت اقول بعصبيه : لقد لعب بهاتفي وماهذا الاسم المقزز انه حقا غريب اطوار ؟! فجأة رن الهاتف مجددا < زوجي الحبيب انت حياتي كلها > فشعرت بعصبيه كبيره ورددت عليه اصرخ : يا غريب الاطوار كيف تتجرء على وضع نغمه كهذه ؟؟ في ذلك اللحين اصيب هيروكي بالصمم ثم بعدها قال هيروكي لها : اين انت مر يومين ولم تحضري فقلت له ارتباك : حقيقة انا لا اعرف اين تسكن ؟! فجأة بدات اسمع صوت ضحك : هاهاهاها فكنت صامته بخجل ( اعلم ان هذا مضحك لكن انا حقا لا اعرف اين يعيش ) فقال وهو يتمالك نفسه : انت حقا ظريفه فقلت له : ليس وكاني سافرح بعد ضحكك علي تقول هذا فقال في نفسه ( لقد ظننها تتجنبني لكن ان سببها حقا هههه مضحك جدا ) ثم اكمل قائلا /اريدك ان تحضري للمنزل بسرعه ارغب برؤيتك فقلت له بلا تردد: لا اريد المجيء او حتى رؤيتك < جواب صريح جدا > فقال لي بصوته المخيف: انت تحتاجين لعقاب كوساده صحيح فصمت ( تبا ربما كان علي الكذب باني مشغوله حمقاء) وله ؛ لا تقلق ساتي لكن ليس لدي العنوان لهذا ما رايك بالغد فقال لي بجديه : سادع سائقا ياتي لك فكنت صامته :.. واكمل قائلا : انت حقا مشاكسه هه فاغلق الهاتف فكنت اقول بتعب ( انه متقلب المزاج مخيف )
في منزل هيروكي في غرفة المعيشه كان الفتيه مجموعين فنظر لهم هيروكي فتفاجئوا من تحديقه لهم رغم عدم مقدرتهم من رؤية عينيه بسبب شعره الا انهم انزلوا انظارهم لاسفل فقال لهم : انتم ظريفون لهذا ساتغاضى عن حقيقة كونكم من تلك القبائل وساعطيكم الحريه لتعيشوا كشبان عاديين فانتم في 16 سنه لهذا عيشوا بحريه بهذا المنزل فهو منزلكم الان الى ان تصلوا 20 من عمركم لكم الحريه لتعيشوا كمراهقين عاديين لكن في سن العشرين ستتولون مهمات لا يتولاها سوى خدمي الثلاث وتصبحون خدمي رسميا فتفاجئوا من قوله فقال هيروكي يضحك : ههه اليست وجوههم مضحكه فلقد كانت تعابير الصدمه والاستغراب ظاهره عليهم في ذلك اللحين كنت قد خرجت من سياره فخمه وانظر للمنزل الضخم : ااه تبا مازال اللمعان يصيبني بالعمى ثم دخلت فكان الخدم الذي يروني ينحنون باحترام لي ( اشعر وكاني دخلت عالم الخيال ) فبدات اسير مفكره ( ماذا اقول ان رايته ماذا افعل معه انا الان زوجته اعلي فعل ما يفعلنه الزوجات لا اعلم حقا ) في ممرات البيت دخلت غرفة المعيشه لارى هيروكي توماس وميكا وريد ومجموعة فتيه لا اعرفهم وقلت : صباح الخير جميعا فقال هيروكي مبتسما : من الجيد انك حضرت فنظرت له ( مازال يضع شعره على وجهه وابتسامته هذه ) فقلت ببرود : غريب اطوار فصدم وقال بخجل : اتعامليني ببرود لانك افتقدتني لم اعلم انك تحبيني لهذه الدرجه فكنت مصدومه : لا تحول افعالي لمعنى اخر فجلست قائله : بالمناسبه من هولاء؟! فقال هيروكي لي بجديه : اطفالي الغير شرعيين فقالوا جميعا (من سيصدق كذبه كهذه ) الا انهم تفاجئوا ليروني اقول بصدمه : لديك هذا العدد من الاطفال وانت تبدوا صغيرا < صدقته لانها مازالت تضنه راعي عصابات سيء> فاكملت قائله بعصبيه : يالهم من شبان مساكين عليك الاهتمام بهم جيدا فقال هيروكي لي بجديه/ اعلم لهذا احتاج لمساعدتك فكنت اقول ( يبدوا حقا جادا ربما لهذا تزوجني ) فقالت ميكا ( انها ظريفه سهلة الخداع ) ريد ( السيد بارع في التمثيل او ربما لانها حمقاء) فلقد كان يقول بجديه ممسكا بيدي : لا اريدهم ان يعيشوا في الظلام فكان الفتيه صامتين ( اهذه السيده انها سهلة الخداع ) فكنت انظر له بدفء ( ربما اخطات بحقه يبدوا ابا مهتما ) فقال توماس بهدوء : لقد تم خداعك فقلت عائده لوعيي: ايه فقال هيروكي يضحك: هاها انت حقا حمقاء فكنت صامته بعصبيه ( لقد خدعني وامام هؤلاء الشبان ) فنظرت ليده وبدون تردد صفعتها بعصبيه :مغفل

ميلي تشان 28-02-14 06:40 PM

رد: زوجي ؟ ملاك ام شيطان ؟؟
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم يا مشاهدي الكرام اتمنى انكم بخير (؛

هذي كماله اتمنى تعجبكم و اتمنى القى ردود حلوه منكم لا تبخلون اوك


فابعد يده بالم : اوتش فنظرت له بعصبيه ( انه حقا مغفل ارغب بضربه لكن علي تمالك اعصابي فمن الغير جيد جعله يكرهني ) فرفعت صندوق الكعك مبتسمه : مارايك ان نتناول بعض الكعك ؟! فقال هيروكي مبتسما : سيكون هذا جيدا توماس اريد القاء معها لوحدنا فقلت بصدمه : ايه ؟! ( لما يخرج الجميع ؟! ) فنظرت لهم يقفون منحنين ويخرجون فكنت اقول انظروا لهم يرحلون ( انتظروا لا تتركوني وحدي معه ) < هذا كله في داخلها > بعدها بدقائق كان توماس يصب الشاي لي : شكرا لك فانحنى واتجه ناحية سيده ووقف في الخلف فقلت بارتياح اشرب الشاي ( جيد ان توماس -سان موجود) فنظر لهيروكي ياكل من الكعكه بفرح ( انه يحب الحلويات والكعك انه يبدوا ظريفا قليلا) فجأة رفع راسه ونظر لي فارتعبت ( ماذا جرى له بدا وكانه سمع ماقلت ) الا انه قال لي : ا تحبيني لدرجة انك لا تستطيعين ابعاد نظرك عني ؟! فكنت انظر له بصمت :..( لا اعلم ماذا بعقله هذا هل هو معطل ) ثم قلت بتنهد : اااه بالمناسبه اولئك الشبان من هم ؟! اذا لم يكونوا اولادك اذا هل هم اقربائك ؟! او ماشابه ؟! فاجابني مبتسما : كلا وايضا انا ليس لي عائله او اقرباء فتفاجأت من جوابه : ايه؟! فكنت انظر له مكملا : يمكنك القول اني وحيد منذ ان اتيت لهذا العالم فنظرت له بارتباك وقلق : اه اسفه لم اعني ان اجعلك تقول شيئا كهذا فنظرت للاسفل ( تبا انا حمقاء ) الا انه قال مبتسما وبضحكه خفيفه : ههه لا تقلقي فانا لا اشعر بالوحدة او الحزن هذه المشاعر لا تزعجني البته لقد ولدت مقاوما لتلك الاشياء وايضا ليس وكاني اعرف اسرتي لافكر بهم واحزن فكان خادمه توماس صامتا ينظر لسيده بحزن قليل :... فنظرت لهيروكي بذهول ( انه يضحك غير مهتم ) فقلت له بعصبيه منزعجه : ان هذا ليس موقفا لتضحك به فتفاجأ:ايه فاكملت قائله ببعض الحزن : مقاوما لمثل هذه المشاعر لا تمزح معي فنظر لي ارتجف بخوف وعصبيه قليلا : هل تعلم حقا ما معنى الوحده وما المها ( بالطبع اعلم ما معنى ان تكون وحيدا {فتذكرت سايو وجودها في غرفه ظلماء جالسه وحيده } واكثر من هذا ان تفقد فردا من اسرتك عزيزا عليك < سايو صغيره تلعب مع والدها > هذه الوحده تزداد داخلي وتخيفني ) فنظرت له وقلت بالم : لهذا لا تضحك فانا اعلم انه مهما كان الشخص قويا لن يستطيع مقاومة الم الوحده لا احد بجواره لا احد يتحدث معه انه كابوس مزعج فنظر لي بصمت ( ماذا بهذه النظرات الحزينه التي لا املكها نظرات طالبه للنجده المساعده ) فقال لي بهدوء وجديه : هل انت وحيده .. فتفاجات منما قال وعدت لوعي :ايه .. ( تبا لقد تحدثت من دون ان انتبه انا وحساسيتي اتجاه الماضي علي تمالك نفسي) وله مبتسمه واكل الكعكه : لا ليس هذا اعني انت تعلم والدي قد توفى ولقد كنت اشعر بالوحده بسبب اختفائه وهكذا احاول ان اخبرك انه مهما جرى لا تتصرف بقوة فنظر لي بصمت : ..
وانا كنت صامته ايضا فبقينا صامتين
في الجهة الاخرى من المنزل في جناح التدريبات كان ريد يقول لروك : ارتفاع قفزتك غير جيد عليك ان تسيطر على توازنك في بداية القفز حتى يصبح ارتفاعها اعلى واما ري فنظر له ري فقال له : احسنت لا شيء خاطيء انتقل للمرحلة الاخرى وهيا التأمل فتفاجا ري ثم قال : اعذرني على هذا لكن لما علي ان اتامل انا لا احتاج لمثل هذا التدريب للمبتدئين فنظر له ريد ( انه حقا فتى موهوب لا خطا في سرعته في توازنه في توقيته و ايضا لقد امرني توماس ان اجعل اغلب تمريناته التأمل ) وله بجديه : اتبع ما يقال لك يا ايها الشاب فنظر له ري بحده وريد اعاد نفس النظره له وهو يقول : امازلت تريد قول شيء اخر ؟! فالتفت مبتعدا بهدوء وجلس قائلا بعصبيه ( لما علي هذا ؟! ) ثم بدء التدريب فقال ريد متنهدا واقفا بجوار اخته ميكا : ااه ان هذا متعب بشكل ممل كيف هيا تمريناتك مع الفتاتان ؟! فقالت ميكا بهدوء: ليستا سيئتين وخاصة ماو فتاة ذكيه وجيده في الهجمات القريبه تملك قوة محاربه فذه اما هيلين انها قويه رغم مظهرها المعاكس فهيا في حالة القتال تتغير عن ما كانت به لكن ما ينقصها الثقة بالنفس و ماو اكتشفت انها سريعة التعب فقال ريد بصدمه وذهول : فقط خلال تدريب واحد اكتشفت كل هذا ؟! فقالت له بجديه : بالطبع انا افضل منك يا احمق فقال بعصبيه : انت حقا مغروره فنظرت له ثم فجأة قامت بلوي يده خلف ظهره فقال بألم : اوتش اسف انت مثاليه يا ميكا - ساما فتركته بعد ما قال هذا وقال في نفسه مرتعبا ( انها حقا قاسيه معي)
فلنعد لغرفة المعيشه
كنت في حاله صعبه فلقد كان هيروكي يقول لي : اطعيميني هذه الكعكه فلم يتبقى سوى كعكه واحده واريدك ان تطعيميني اياها فلقد كنت اقول بهدوء محاوله تمالك نفسي : كما قلت واكرر هذا انا لن افعل لديك يدان قم بهذا بنفسك فقال لي بتذمر : اطعميني هيا فكنت انظر له ( انه حقا مزعج ) : لن افعل لديك شوكه ويد افعل بنفسك فجأة امسك الشوكه فقلت بطمأنينه ( اخيرا استسلم) الا اني صدمت لاراه يرميها بعيدا ويبتسم لي : لم يعد لدي شوكه وانا لا اريد من يدي ان تتسخ فقلت بعصبيه / ماذا تفعل ا انت طفل ؟! فقال توماس بهدوء وهو يلتقط الشوكه : سيادتك لا تتصرف بطفوليه كهذه معها فقلت بذهول ( وااه توماس سان يتفهمني) فقال هيروكي بانزعاج حينما رأني انظر لتوماس بنظرات تقدير : توماس اخرج انت تزعجني في هذه اللحظة فقال توماس بهدوء: امرك ورحل فقلت بصدمه ( الان انا وهو وحدنا ) فقال توماس وهو يسير في ممرات المنزل : انه حقا يغار بسرعه وايضا فتذكر الحديث الذي جرى بين هيروكي وسايو ( لقد بدا وكان السيد ينفتح لها بسهوله لما ؟! بقيت معه اكثر من 6 سنوات لم ينفتح لي هكذا ؟ ماذا يرى بها السيد الى الان لا اعلم ماذا يفكر به سيادته ) ثم توقف امام مزهريه وبدء يمسحها بصمت :..
في نفس الوقت في غرفة المعيشه
كنت جالسه اقول بتوتر ( هل سيفعل شيئا ما بي < فهيا لم تنسى حينما قام بامرتها والسيطره عليها > ) فقال لي متحولا لشخصيته الاخرى : لقد امرتك اطعيميني فقلت برعب ( لقد كنت اعلم انه سيتحول لشخصيته الاخرى المخيفه T_T ان بقيت معه وحدي)
فنظرت له بخوف قليل: لا اريد فنظر لي بعينيه الحادتين فارتعبت ( كياا انه يخيفني لكن ) له بقوه : لا اريد ان هذا مخجل ليس وكاننا حبيبان فقال لي : بالطبع فنحن زوجان فكنت صامته :..
فهزمت لما قال وقلت بعصبيه وهزيمه : حسنا سافعلها ( تبا اكره هذا )
ثم قال لي عائدا لشخصيته الغريبه : هيا تعالي الى هنا فنظرت له يشير لحضنه فقلت له بعصبيه رافعه شوكتي ؛ لا تحلم بهذا حتى فارتعب مني : كياا مخيفه ثم قال واقفا : علي ان اكون لطيفا معك حتى لا تهربي فنظرت له يجلس بجواري في الاريكه وبدأ قلبي يدق بتوتر ( ان هذا مخيف قليلا ويوترني ) فقلت له : حسنا ساطعمك فقط هذه المره فحينما اردت غرس الشوكه بالكعكه قال لي : كلا اريد بيدك فقلت له : ايه لكن مالفرق ؟! فقال لي مبتسما : فقط افعلي ماطلبت فنظرت له مستمعا بامرتس ( مزعج جدا ) فقمت برفع قطعه من الكعكه و رأيته فاتحا فمه فبدأت انظر اننا قريبان وايضا انظر له ينظر لي بعينيه بحده فاكل قطعه ولامست شفتاه اصابعي فتفاجأت الا اني تمالكت نفسي فقال لي : اريد اخرى فقلت بخجل : الا تكفيك واحده ؟! فقال وهو ينظر لي خجله بصوت جاد : كلا لا تكفيني واحده فنظرت له بانزعاج وعصبيه الا اني قمت برفع واحده اخرى اقول بخجل وانا الى الان لم اطعمه ( مابي اشعر بخجل كبير تبا انه يستمتع برؤيتي متوتره وخجله اتمنى ان يختنق بهذه القطعه ويموت ) فجأة ضحك :هاها فتفاجأت : لما تضحك ؟! فقال في نفسه ( ان افكارها حقا ظريفه ) وامسك بيدي مبتسما قائلا : فقط انا مستمتع بوجودك معي فتفاجات من رؤية ابتسامته هذه ( ما اظرف..) الا اني صرخت متألمه متفاجأة : كيااااا فسمع من في المنزل صرختي ثم بعدها قمت بلكم هيروكي قائله بتالم وخجل وعصبيه : لما عضضت اصبعي ؟! فقال لي بلعب وخبث وهو على الارض جالس : لقد كان لذيذا لم استطع المقاومه
فقلت بعصبيه اصرخ : انا اكرهك فلتمت يا غريب الاطوار فنظر لي متحولا لشخصيته الاخرى : تكرهيني !! فارتعبت واكمل قائلا وهو يقف : اعيدي ماقلته .. الا انه رأني مختفيه فقال بتنهد وهو بشخصيته المخيف : ااه انها حقا ماهره بالهرب ثم فجأة سمع صوت هاتفه فاخرجه ورأى رساله وصلت من سايو ففتحها باستغراب وكان مكتوب بها [ لقد قلت اكرهك فلتمت يا غريب الاطوار Xp]< لم يكن لها الجرأةرلتقولها امامه فارسلت رساله > ابتسم هيروكي بتمتع ثم كتب شيئا لها وارسله وبدء يسير عائدا لشخصيته الغريبه
في الجهة الاخرى كنت جالسه في سيارة اجرة اقول برعب : لقد عضني كنت اعلم انه خطير ثم سمعت صوت نغمة هاتفي زوجي الحبيب ارسل رساله فصدمت من النغمه فكان السائق يحاول كتم ضحكته فكنت اقول بعصبيه وخجل ( لا اصدق حتى انه وضع نغمه حمقاء للرسائل الاتيه منه تبا متى لعب بهاتفي ؟! حينما كنت نائمه ؟! ومن اين له بهذه النغمات المحرجه ) حينما فتحتها كنت مرتعبه [ عند 9:00م فلتكوني موجوده والا ساعاقبك كوساده ^W^ ) فقلت بصدمه ( هذا الوجه جعل الرساله اكثر رعبا انه مخيف )

ميلي تشان 28-02-14 09:31 PM

رد: زوجي ؟ ملاك ام شيطان ؟؟
 
Hi im here with new part
I hope you all love it
(≧∇≦)
حينما استيقظت قلت بألم : اه راسي يؤلمني ؟! فنظرت من حولي باستغراب ؟! وقلت بفزع : ايه اين انا؟! فتذكرت انه تم تخديري فقلت برعب ( ماذا يجري كنت اسير ذاهبة لمنزلي بعد خروجي وفي منتصف الطريق اجل لقد هاجمني احدهم من الخلف وخدرني لكن من؟! ) فجلست مكاني مرتعبة: من؟! ففتح الباب الحديدي فنظرت لاسمع شخصين يقولان : اوه لقد استيقظتي فقلت بتفاجا وصدمة: انتما ؟! لا اصدق فلقد كانا الرجلان اللذان كانا دائما ياتيان لي لاجل الدين الرجل السمين و ذو الندبة فقلت لهما بصدمة واستغراب : لماذا انا هنا؟! فقال لي ذو الندبة : سؤال جيد لما هيا هنا يا رفيقي هلا اجبتها فقال لي الرجل السمين : من اجل ما غير فقلت لهما بصوت عالي و قلق : لكن لقد دفع الدين اليس هذا صحيحا اليس هذا ما يريده سيدكم فبدءا يضحكان: هاهاهاهاه فقلت: ايه لم ...لما تضحكان ؟! ( ماذا يجري هنا لا افهم انا خائفة قليلا ان هذا غير طبيعي ) فقلت بجدية وحدة: لما تضحكان لقد دفعت الدين حرراني بسرعة فقال لي ذو الندبة وهو يصفعني : ا تجرأين على امرتنا ؟! فصرخت متألمة كيااا فقال السمين : هي ايها الاحمق اهدء نحن نحتاجها سالمة من اجل الفدية فقلت بعصبية : الا يكفي ما دفعته لكم الان يريد سيدكم المزيد لا تتصرفا بحماقة لن ندفع لهذا حرروني فقال السمين وهو ينحني امامي : اانت حمقاء الا ترين نحن الاثنان قمنا باختطافك من اجل الفدية من اجل المال لا دخل لذلك الاحمق بنا لقد مللنا العمل معهم لهذا قال بابتسامة خبيثة : انت تذكرة ثرائنا لا اصدق كيف باسبوع واحد وجدت رجلا غنيا هههه ان هذه فرصة رائعة فقلت ( كيف اكتشفوا هذا؟!! لكن ) فقلت لهما بثقة محاولة اخفاء خوفي وقلقي: لا تتصرفا بحماقة انهم اقوى منكم فهم يملكون محاربين لهذا عليكم تركي قبل موتكم هه فجأة نظرا لبعض ثم : هاهاها اتحاولين اخافتنا ؟! فقام الرجل ذو الندبة بتحويل يده لجليد وقال بخبث : ا تعنين شيئا كهذا ؟! فصدمت : ان.. انت محارب فنظرت للاخر وقلت : انت ايضا ؟! فقال السمين وهو يختفي نصف جسده تحت الارض بخبث:ام تعنين شيئا كهذا ؟! هيه فصدمت وذهلت ( هذا مستحيل لكن ماذا افعل ؟! انا خائفة ) فصمت بقلق فقالا يضحكان : ماذا ؟. لا مزيد من التهديدات بواهاهاها وخرجا مغلقان الباب فقمت بعض شفتي السفلية قائله بصوت خافت : تبا اكره هذا لماذا انا هنا ؟! اليس من المفترض ان خوفي وقلقي سيرحل الان اكره هذا لماذا اختطف دوما فنظرت ليدي المقيدتين وقدمي وقلت : ان هذا مؤلم ومخيف لا اريد البقاء وحيدة فاغلقت عيني باستسلام( ماما لا لا تأخذوني بعيدا عنها ماما مامااااا لا دعوني
ام سايو تلحق السيارة : لااااا سايووووو ابنتي لا تأخذوها مني عزيزي افعل شيئا لقد اختطفوا سايو ) ففتحت عيني بحزن والم : اجل ذلك اليوم لقد اخذت عنهم لمدة ثلاثة اشهر اكره هذا انا انا فتذكرت ( في تلك الغرفة المظلمة جالسة وحيدة عند الزاوية فقط الظلام حولي لقد كنت جالسة هناك ابكي لكن فجأة فتح الباب في تلك اللحظة رأيت الضوء يشع وكان ذلك الشخص هو والدي شعرت بالدفء والطمأنينة تعود الي والدي كان شمسي التي تدفئني وتخرجني من ظلام الخوف الوحدة القلق لكن الان تلك الشمس لم تعد هنا رحلت لهذا انا هنا احاول ان اصبح شمسا مشعة لادفء بها اسرتي مع هذا ) فقلت بخوف وحزن : من سيدفئني من سيحضنني فجأة لسبب ما تذكرت حضن هيروكي لي وشعوري بالامان محضونة بين يديه فاغمضت عيني قائلة بعجز وقلق( ايمكنني ان اناديه ان اتكل عليه لكن هو لن ياتي لي فبعد كل شيء من سيدفع مبلغا ضخما للمرة الثانية وايضا لا اريد اخشى ان يتأذى بسببهما اكره هذا ) فقلت بعينين جادتين : لطالما اتكلت على نفسي لهذا ليس علي البكاء فلن يفيدني هذا بشيء فبدأت احاول اخراج يدي ( لطالما وقعت في مواقف كهذه منذ كنت صغيرة لن استسلم هنا ) فقمت باخراجهما امامي ( من الجيد اني مرنة مع هذا ظهري يؤلمني )
في منزل هيروكي
كان هيروكي جالسا يقول وهو يرمي كرة مطاطية صغيرة بملل على ريد الواقف امامه : هي توماس اين هيا عزيزتي ؟! لقد اتت الساعة العاشرة وهيا لم تحضر فكان في الغرفة ( ري - روك- ماو - هيلين ) واقفين بصمت وجدية فقال توماس بهدوء: ربما تهربت .. فقال متسائلا باستغراب وبرائة: ولما ؟! انا اعاملها بلطف فقال توماس : كل شخص له منظوره الخاص بالموقف فكان هيروكي: ؟!! < لم يفهم ماذا عنى فهو قصد انه بعينيه هذا طبيعي فهو غريب اطوار لكن بالنسبة لشخص عادي فهذا تعذيب > فقال كل من ريد وميكا ( انت ترى هذا معاملة لطيفة كوضع شخص في قمامة وتهديدها ) فقال ريد وهو يضرب بالكرة بتسائل : سيدي لما انا اضرب بالكرة ؟! لا اذكر اني اخطات بشيء فقال له هيروكي مبتسما بلطف: لانك تثير ازعاجي بتحدثك معها فقال بصدمة( لا تبتسم بلطف فهذا يخيفني اكثر وايضا هيا تتحدث لميكا والاخرين فلما وحدي اعاقب ) ثم بعدها قال ( هل ما زالت غاضبة بسبب القبلة وارغامي لها باطعامي وعض اصبعها لكن ان اراها تخجل وتتالم قليلا يثير رغبتي باللعب بها اكثر انهرخطؤها لكونها ظريفة < منحرف غريب اطوار لحد لا يوصف >) ثم وهو يرمي الكرة بقوة بملل على ريد باحباط: اااه تبا انها جرو مشاكس ماذا افعل ارغب بابكائها الان ثم قال بحماس : اه صحيح توماس فنظر لسيده الذي كان يقول بحماس مبتسما : اعد السيارة ساذهب لها ولن توقفني هذه المرة فعلي ان اعاقبها لعدم استماعي فقال توماس : حسنا فقال مكملا بخبث و شر : ههه ساجعلها تتمنى انها لم تعصني فاصدمت الكرة بريد مع انفه وميكا انضربت مع عينها فكان الحرس الجدد صامتين برعب( انه حقا مخيف ) عدا ري فهو لا يهتم فجأة رن جوال هيروكي فقال بتسائل ولعب : اوه هل هو العمل ؟! فاخرج هاتفه قائلا بتنهد: ااه انهم لا يسمعون كلامي كم مرة اخبرتهم الا يتصلوا بي خارج وقت العمل شييش هولاء .. فقال روك بتسائل: الم يقل انه هاتف خاص ؟! لا احد غير السيدة تتصل به؟! فقالت هيلين بتسائل : صحيح وايضا السيد هل هو يعمل ؟! فقالت ميكا برعب : انتم مازلتم جددا لهذا لا تعلمون شخصية السيد انه الان فقط يمثل فقالوا بصدمة : ايييه !!! فكان ري معهم لم يعد يستطيع اخفاء تعجبه وذهوله ( هذا الشخص اهو قوي حقا؟!) ثم فجأة رد قائلا : مرحبا هنا المطعم الصيني ما هو طلبك؟! فكان الجميع صامتا : :....💬
فقال بحماس( الان ستصرخ ...) ثم فجأة قال بجدية: من انت يا هذا ؟! فتفاجأ الرجل السمين ( لم اتحدث بعد بسبب ترحيبه لكن كيف عرف اني لست هيا؟!) : اه اذا انت الزوج الغني لدينا شيء نناقشه معك فقال هيروكي مبتسما ابتسامة لعب شريرة: وانت مختطف مغفل فتفاجأ الجميع من ما سمعوه ثم بعدها قال توماس ( ان هذا معناه انه تم اختطافها ) فقال السمين بغضب: ا لست خائفا من كلاماتك التي قد تسبب اذى لها فنحن لسنا لطفاء فقال هيروكي : اوه اتهددوني الان يا الهي انا خائف جدا توماس انه مخيف ربما علي اغلاق الخط لا احب سماع صوت غير صوت الماستي الحبيبه توماس خذ تحدث معه فكان الرجلان يقولان : ماذا به هذا الشخص ؟! فقال توماس: اعتذر عن تصرف سيدي ايها المختطفين فهو لا يحب التحدث مع حثالة مثلكم فقالا بصدمة( هنا شخص اغرب منه بكثير) فقال ذو الندبة وهو يصرخ : ان اراد سيدك رؤية تلك المرأة سالمة فعليه اعداد 10 ملاييين لنا من اجلها سنتصل بعد ساعتين فاغلق الهاتف بعصبية : هؤلاء الحقراء ساقتلهم بعد اخذ المال في الجهة الاخرى قال توماس: انهم يريدون 10 ملاييين فقال هيروكي بصدمة : 10 مملايين ؟! فكان المتدربون الجدد يقولون ( 10 ملايين انها مبلغ كبير<روك -من الطبيعي ان يصدم < ماو - ان تختطف السيدة يا لها من مسكينة< هيلين - ماذا سيفعل الان < ري ) فقال هيروكي بجدية : توماس ا انت متاكد ان هذا المبلغ ؟! فتفاجئوا من جديته فقال له : اجل فقال هيروكي واقفا بعصبية : هؤلاء الحثالة عشرة ملاييين لا تكفي كان يجب عليهم ان يطلبوا اكثر يف يتجرؤن على التقليل من الماستي فسقط الجميع مصدوما من رده عدا توماس < اكثرهم تعودا على السيد وغرابته>
فقالت ميكا تحاول النهوض: انا حقا منذهله من السيد فقال ريد: لا اصدق اني لم اتوقع هذا اااه
فقال هيروكي مبتسما: حسنا حان وقت بعض الاكشن مهمة انقاذ الماستي قد بدأت فقالت ماو : لكن سيادتك كيف سنحررها ان لم نقم ببعض البحث

ميلي تشان 28-02-14 11:44 PM

رد: زوجي ؟ ملاك ام شيطان ؟؟
 
Hi im here again (
( ^ω^ )


فقالت ميكا بهدوء : انتم جدد لهذا لا تعلمون شيئا فقال ريد مبتسما بحماس: اجل بعض الحماس قد اتى لهذا راقبوا جيدا لنا وتعلموا فكانوا صامتين ينظرون بجدية فقال توماس وهو يمسك الهاتف وتخرج من يده كهرباء زرقاء محيطة بالهاتف وعينيه تلمعان بالكهرباء مندمجه مع الخطوط الهاتفيه و المعلومات تاتي له حتى في منطقة مهجورة داخل مصنع قديم خرجت كهرباء زرقاء صغيرة من هاتف سايو عند المختطفين ثم بعدها قال وعينيه ما زالتا تشعان : لقد حددت مكانها انها .... فقال هيروكي يضحك : هاهاها من يحتاج لجهاز كاشف مواقع ان كان لدينا بشريا كاشف للمواقع مثلك فقال توماس منحنيا : شكرا لك فقالوا ( اهذا مدح لقد كان استخفافا !!!) فقال هيروكي مبتسما : حسنا ميكا ريد احضرا لي المختطفيين على قيد الحياة والحرس الجدد اذهبوا معهم لتتعلموا فقالوا منحنين : امرك فقال ريد في الخارج عند السيارة : استعدوا فقالت ميكا : لا تتصرف بحماقة فقالت ماو : الن يدخل معنا ؟! فقالت ميكا : هو اسرع من السيارة لهذا سيسبقنا هناك فانطلق ريد متحولة عينيه للون الاصفر كعيني ذئب وبدء يقفز بين المباني فقالت هيلين ومعها روك : وااه لقد اختفى فبدأت ميكا تقود قائلة : حسنا تمسكوا فتفاجؤا من قيادتها الجنونية : اوااا وقعوا فوق بعض
في المنزل كان هيروكي جالسا بصمت يحتسي شاي الذي يعده توماس فقال توماس له بوجه خائف مع هذا هاديء : سيادتك لا تقلق سيعيدونها سالمة فقال هيروكي مبتسما : اعلم لكن ان تختطف الماستي امر لا استطيع غفرانه فكان توماس صامتا برعب ( هالة هيروكي ساما انها خطيرة )
فلنعد الى المصنع المهجور
عند الباب كنت واقفة استمع له يتحدث ( تبا استطعت تحرير قدمي ويدي لكن ..) قلت وانا اصرخ : اريد الذهاب للحمام انها حالة طارئة حمام فقال ذو الندبة وهو يفتح الباب بعصبية : اصمتي ايت .. فقطع كلامه بسبب ضربي له بحديده ضخمة وجدتها وسقط متألما : اووا فخرجت هاربة لكن قبلها رأيت هاتفي على الطاولة فاخذته وبدأت اركض :تبا اين اهرب ؟! ان المكان كبير فاختبئت خلف هدام من الحجارة في الطابق الاعلى ( جيد علي الهدوء الان كل شيء سيكون على ما يرام ) ثم فجأة سمعت صوت السمين يصرخ: ايها الاحمق لقد خرجت لدقائق واضعتها اين هيا الان فقال الاخر : اخرس انها حقا مثيرة للمشاكل حينما اجدها ساريها الجحيم فشعرت بالخوف يدب بجسدي من كلماته وبدء جسدي يرتجف ( ععلي ان اتصل بالشرطة < بادم> ) ا: انا خائفة فحينما اردت الاتصال بالشرطة رأيت رقم هيروكي ( ساحميك من الان فصاعدا يا الماستي ) لسبب ما لا اعلمه ضغطت عليه بلا وعي في الجهة الاخرى كان هيروكي جالسا فرن هاتفه ( ان يتصلوا مجددا لم تمر ساعة حتى ) فاخذ الهاتف وقال : المخت. الا انه لم يكمل فلقد علم انها سايو في تلك اللحظة حينما سمعت صوته قلت في نفسي بفرح ( لقد رد ) وله :...( لا استطيع التحدث انا خائفة ان يجدوني ) فقال لها بجدية : سايو اين انت ؟! فقلت بتفاجأ وبصوت منخفض قليلا : اه يا غريب الاطوار لا تقلق لقد حللت الامر معهم انا الان متجهة لمنزلي ( لا استطيع جعله يتأذى لا استطيع ازعاجه اكثر انا لا اريد ازعاجه اكثر) فقال لي بهدوء: لا تخافي انت لا تزعجيني وايضا انت تكذبين انت ما زلت بين يديهم ومختبأة صحيح فتفاجأت منما قال وقلت : ع عما تتحدث انا حللت المشكلة فقال لي : كيف هذا انا اعلم انك لا تريدين ازعاجي لكن انت الماستي لهذا يحق لك ان تصرخي طالبة المساعدة نادي باسم فان لم تفعلي فسوف اعاقبك بجعلك وسادتي ؟! فقلت له ارتجف خوفا وحزنا؛ لكنهما قويان لا اريدك ان تاتي فقال بنبرة حادة : نادي باسمي اطلبي مني انقاذك وسأتي فقلت له ابكي : ا علي هذا الايمكنك الحضور من دون مناداتي لك انت غريب اطوار فقال لي : لن اتي لك ان لم تناديني ارغب بسماعك هيا انا الان زوجك وحاميك كيف ساعلم انك بحاجتي ان لم تخبريني بهذا فقلت ابكي بعصبية ؛ وغد حقير انا خائفة هنا وانت تتامر فقال بصوته الحاد المخيف : الى الان لم اسمعك تناديني؟! فصدمت فقلت ( ا يمكنني ان اتكل عليه بعد والدي لم استطع الاتكال علو اي احد لم ارغب بازعاج احد لكن هو يامرني بهذا ) فقلت له بخوف وابكي: هيروكي انا خائفة تعال وانقذني ! فقال بصوت دافيء مبتسما: انا اتٍ فشعرت بقلبي يشعر بالامان للحظة ثم فجأة شعرت بظهور احدهم امامي فنظرت لذلك الشخص وقلت بصدمة والدموع بعيني: كيااا فتفاجأ هيروكي : !!! ( سايو!!) ثم فجأة قال السمين وهو ممسك برقبتي ورافعني : الى اين تظنين نفسك ذاهبة ؟! هاه فكنت اختنق :( انه قوي لا استطيع التنفس ) فقلت وانا اغمى علي: هير..وكي فاغلقت عيني فاقدة الوعي فجأة التقط السمين الهاتف وقال : اوه الزوج الغني كيف الحال ؟! فكان هيروكي صامتا :.. ثم قال السمين بخبث : هل تعلم ان امرأتك الان فاقدة الوعي انها بين يدي وهيا نائمة قال بشر : اراها مثيرة جدا لا اعلم ان كنت استطيع ايقاف يدي عن لم... فقال هيروكي كلمات له :......
ثم فجأة توقف السمين عن التحدث وبدء يمشي بصمت مغلقا الهاتف وسايو بين يديه في تلك اللحظة في منزل هيروكي دخل توماس الغرفة وقال : سيادتك ؟! اين ذهبت؟! يبدوا انه مل من الانتظار فلم يكن هيروكي موجودا
امام المصنع المهجور خرجت ميكا واشبان كانوا يقولون بدوار: ارغب بالتقيؤ ( انها سائقة مجنونة) ثم فجأة حينما دخلوا رأوا قطع جليد حادة في كل مكان فقال ريد وهو ينظر لهم : اوه لقد اتيتم متأخرين .. لقد فاتكم التشويق فقالت ميكا له ؛ اين هو فقال ريد :مشيرا لفوق باصبعه : هناك فنظر لفوق فقالت ميكا بعصبية ؛ الم اقل لك الا تتصرف بحماقة لما علقته فوق وهو فاقد الوعي فقال لها معتذرا : اوه اسف لقد تحمست حينما علمت انه محارب نسيت كل شيء هاها فقالت متنهده : ااه وسايو - ساما اين هيا ؟! فقال لها : بشأن هذا لا اعلم فقامت بضربه مع قدمها فطار مصطدما الجدار وقالت: مهمتنا ارجاع السيدة أمنة وانت ماذا تفعل تقاتله حتى فقد الوعي لا فائدة ترجى منه وهو فاقد الوعي وايضا لما لم تبحث عنها فقال لها : اوتش هلا هدأت من روعك لقد حاولت اشتمام رائحتها لكن لا فائدة هذا المصنع ملئ بالغازات وروائح اخرى تخفي رائحتها فقالت متنهدة : ااه وايضا يبدوا ان الشخص الاخر محارب ايضا وقواه مزعجة فقال روك وكيف علمت هذا ؟! فقالت ميكا وهيا تغلق عينيها : قدرتي تساعدني على معرفة المحارب اين و ماهيا قواه على مدار 40 قطرا في منطقتي فبدات عينيها تبحثان في كل مكان هنا فقالت ( لقد وجدته ومعه السيدة وايضا همم هناك شخص اخر حينما رأت الشخص ) قالت فاتحة عينيها بصدمة : مستحيل لما هو هنا ؟! فقال ريد : ما الامر ؟. هل وجدتها ؟! فقالت بصدمة : اجل لكن اريد ان اعرف لما هو هنا؟! فقال ريد بصدمة : لا تقولي ..انه هنا فنظرت له برعب : اجل فقال ممسكا رأسه بخوف؛ تبا انها نهايتنا لما تأخرت في الحضور فقالت له : لا تلقي اللوم علي لما لم تنقذها اولا ثم بعدها قاتلت اما الحرس الجدد كانوا واقفين باستغراب فقالت ماو : اليس علينا الذهاب لانقاذ السيدة فقال روك : اجل ما زال هناك رجل اخر فقالا بشان هذا فجأة سمعوا صوت احدهم يقول مبتسما ولطف؛ بشان هذا لقد اهتممت بالامر فالتفتوا بصدمة : السيد فنظروا له حاملا سايوا فقالوا بذهول : لكن كيف ؟! ( متى اين كيف حقا من اين ظهر ) فقال لهم مبتسما : الامر عجيب انا انهيت هذا كله بدقيقتين فقط وانتم مازلتم لم تجدوها فقالت ميكا بصوت مرتعب وهيا تنحني ومعها ريد فانحنى الاخرون حينما رأوهما : سيادتك نحن اسفون على التقصير وايضا لقد اتينا هنا باقصى سرعة( انت مختلف عنا) فقال لهم مبتسما: مع هذا انا حقا غير راضي لفعلكم لهذا سيعاقب الجميع لدى عودتنا فصدمو والطلبة الجدد بخوف وقلق ( عقاب!!! ) وكان الكل يفكر ( ماو بجدية < تبا انه غاضب - هيلين بخوف< ما هيا نوعية العقاب؟! -روك< ااه هذ غير عادل - ري بجدية وهدوء< عقاب انه من النوع المتأمر ) ثم فجأة استيقظت سايو
حينما استيقظت رايت وجه هيروكي ( هيروكي ) فنظر لي وقال : اذا استيقظتي فنظرت من حولي وقلت : ماذا جرى ؟! فقال لي مبتسما بوجهه المغطى بشعره : لقد انتهى الامر فقلت بقلق : حقا ؟
! فقال لي : اجل وايضا ريد ميكا لاتنسيان جمع القمامة فقالا برعب : حسنا والفتية الجدد : اتبعوني سنعود للمنزل فقال ريد ؛ لكن من سيعيدك سيادتك؟! فقال له : توماس طبعا فهو قد لاحظ غيابي وسياتي بسرعة البرق فهو يكره البقاء وحده هاهاها فنظرت له وقلت ( لقد انتهى الامر حقا ) فتذكرت ما جرى لي ثم بعدها احطت ذراعي حول رقبته بصمت ( انا فرحه لرؤيته ) فتفاجأ من معانقتي له وقال: ايه ؟! فنظروا لي جميعا فكانت ميكا تقول ( ظريف جدا ) فقال وبدء يسير مبتعدا : يا الهي الهذه الدرجة اشتقت لي فكنت صامتة فتبعنا الفتية فاكمل قائلا : اتذكر قول احدهم انا اكرهك هذا الصباح وقام بركلي فكنت صامتة فكان يقول : انك حقا تريدين مني تدليلك حتى بعد معاملتك السيئة لي فقلت بعصبية اصرخ: حسنا فهمت انزلني افضل المشي على تعذيبك لي فقال لي بحزن / انك فضيعة بعد تعبي بالمجيء وانقاذك تعاميليني هكذا فقلت بندم ( تبا انا حقا اشعر بالذنب الان ) ثم في الخارج رأينا توماس موجودا وسيارة في الخارج فقال كل من روك و هيلين( لقد حضر بسرعة هل هو لهذه الدرجة يكره البقاء وحيدا !!!) فقال توماس بهدوء مع هذا بحزم: سيادتك لا تفعل هذا مجددا ان ترحل من دون اخباري و من دوني امر يغضبني فقال هيروكي كطفل يتم توبيخه : حسنا فهمت فقال توماس متنهدا : ااه اتمنى حقا انك فهمت وليس مجرد كلام وايضا من الجيد انك بخير فنظر لي فقلت بخجل : اسفة على ازعاجكم فقال هيروكي مبتسما بسرعة لي : حسنا يكفي حديثا مع توماس اين هو تأسفك لي ؟! فصمت توماس( انه حقا يغار) فنظرت له ( انه حقا مزعج مع هذا ) له بتأسف وخجل : انا اسفه وشكرا على انقاذي لقد فرحت برؤيتي بحضنك .. فنظر لي بصمت وجدية بعينيه التي ظهرتا فقلت بتفاجا : ايه ماذا بك تغيرت لشخصي... الا اني صمت فلقد قام فجأة بتقبيلي فكنت هكذا :!!!!!! فصدم الشبان الصغار فقال توماس لهم بسرعة: استديروا فاستداروا فقالت ماو : اول مره ارى قبلة حقيقية فقالت هيلين : ان هذا الحب واااه فقال روك : ان السيد شيء اخر اما ري فكان خجلا ايضا الا انه صامت : ...
فكنت اقول محاولة ابعاده ( احمق مغفل ماذا يفكر سبب غضبي منه ذاك اليوم وايضا الى متى سيضل يقبلني ) بعد وقت طويل قال الشبان ( لقد كانت قبلة طويلة ) كنت حينها صامتة مصدومة ( هذا الاحمق قبلني و امام الشبان الصغار ..) فقال هيروكي مبتسما : جيد لقد اخذت ما اريد انا الان لست غاضبا احسنت يا الماستي لانك قبلتني انت مراعية فانزلني حينما سمعت هذا قلت وانا انزع حذائي < ذو كعب > وارميه عليه : من قبل من ؟! يا غريب الاطوار فالتصق الحذاء برأسه فارتعب الشبان بل تفاجأو لرؤيتي افعل شيئا كهذا فقلت ابكي : اوااااا لقد قام غريب الاطوار مجددا بتقبيلي انا ارغب بالطلاااااااق فاصيب الجميع بالصمم في السيارة كانت ليموزين فكنت جالسة عند النافذة اليمنى بعصبية وغضب وهيروكي باليسرى يقول بحزن لتوماس الذي يسوق و الفتيان بالجهة اليسرى جالسين والفتاتان باليمنى : توماس اترى كم هيا شريرة لقد قامت بارغام على تقبيلها مع هذا ضربتني انت فضيعه فقلت له بعصبية : متى حدث هذا !! فقال لي ببراءة؛ حينما تاسفت لي بنظراتك تلك لقد دفعتني بتقبيلك ايتها المشاكسه فقلت بعصبيةوغضب رافعة يدي: ا انت مجنون تلك النظرات كانت نظرات اسف وليس ما تعتقده ؟! فقال لي : مع هذا انت ظريفة يا الماستي لم استطع تحمل رغبتي فقلت بصدمة ( هذا المنحرف ) فقلت وانا اعود لمكان ومعاي حذائي بعصبية : اياك ان تقترب مني ؟! حتى اصل للمنزل ممنوع عليك الاقتراب مني فقال لي مبتسما : هاها انت ظريفة اليوم ستبقين معي في المنزل فقلت بصدمة : ايه لحظة واحدة انا لا اريد انا اريد العودة للمنزل فقال لي مبتسما متحولا لشخصيته الشريرة : ما هذا ؟! فقلت برعب : لقد ظهر .. فصدم الشبان ( السيد انه مختلف !!! ) فقال لي : انت الماستي النادرة ويحق لي فعل ما اريد بك وايضا انا لم احضى بعشائي معك وانقذتك بنفسي اين ردك لمعروفي فقلت له مرتعبه : كما تعلم ليس من الصائب ان تأسل مقابلا مقابل عملك الجيد فقال لي مبتسما بشخصيته الشريرة : انا اريد مقابلا اليوم ستكونين معي في السرير كوسادة لهذا اتمنى ان تشعريني بالراحة فصدمت مرعبة ( وسادة !!! ) اما الشبان الصغار كانوا صامتين بخجل : ....< فهموا الامر بطريقة اخرى > فقلت برعب : اخرجوني من هنا فاردت فتح الباب للهرب الا ان هيلين وماو امسكتاني قائلتان بصدمة : لا ان هذا خطير فكنت اقول : لا بقائي هنا هو الخطر الحقيقي فقال هيروكي : الهذه الدرجة انت متحمسة للعودة للمنزل فقلت له بغضب وعصبية؛ هل ابدوا كشخص متحمس بالذهاب اوه يا الهي ايتها الفتاتان دعاني افضل ان اقتل على البقاء معه اواااء فكان صامتا مبتسما عائدا لشخصيته الغريبة : توماس اسرع فكنت اقول مرتعبه ( انا في خطر حقا علي ان اهرب لقد قام بتقبيلي مرتين اي انه قد يفعل لي شيئا وانا نائمة كياااا ان هذا مخيف انه منحرف اكرهه اوااء انا خائفة وغد حقير يتمتع بتعذيبي ساقتله ان لزم الامر لاحمي نفسي ) فكان هيروكي مبتسما ويقول بتمتع (لو انها تعلم ان كل ما تفكر به اعلمه ماذا ستكون ردت فعلها ) : ههه < مستمتع انه مخيف جدا >
في منتصف الطريق توقفت السيارة بسبب الاشارة فقلت بسرعة افتح الباب( فرصتي ) فخرجت هاربه فتفاجا الجميع فقلت وانا اركض ضاحكة ضحكة نصر : بواهاهاها احمق لقد قلت لك ساهرب هاها فقالت هيلين بصدمة: لقد هربت حقا ؟! ماو ( ا هيا حقا جادة ؟! لكن انها زوجة السيد ان تتصرف هكذا لم اتوقع هذا منها ) فقال ري وهو جالس بصمت ينظر للباب المنفتح( يا الا السخرية اهذه زوجة السيد ؟!) فقال روك بصدمة: ا تريد مني اعادتها فقال له مبتسما :لا عليك ستعود هنا واغلقي الباب فاغلقت هيلين الباب( انه واثق) فقال هيروكي مبتسما: توماس اقفل الباب بعد ربع ساعه
كان الشبان يقولون ( لقد مرت 17 دقيقة وهيا لم تعد) فكان هيروكي جالسا بصمت مبتسما ثم فجأة قال بحماس : اوه لقد عادت فلقد تم طرق النافذة فقام بالاتجاه نحو النافذه اليمنى وقال : مرحبا بعودتك فتفاجؤ لرؤيتي
فكنت صامتة انظر له ( تبا اكره هذا ) فقال لي بلعب : لما عدت؟! فكنت صامتة :..( تبا انا حقا في موقف مزعج) فقال لي مبتسما : الم تقولي لي فقلدني ايها الامير الرائع انتظرني ساعود لك لهذا عدت صحيح فقلت له اصرخ بعصبية : لا تحرف الحقيقية ( انه يجنني ) فقال لي ببراءة وتسائل : اذا لما؟! فقلت بخجل وعصبية : انا لا اعلم اين هيا حقيبتي ؟! فقال لي : اذا ؟! فقلت بعصبية وخجل ( تبا انا مثيرة للشفقة ) فقلت له : لهذا .. فممدت يدي < بلا مال ولا بطاقة هوية ولاجوال اي اعطني مالا > فنظر لي ثم ابتسم لي قائلا : اوه لقد فهمت انتظري لحظة فكان الشبان صامتين فنظرت له يخرج يده من جيبه فقلت بصدمة و فرح( اوه لا يصدق لقد تفهم الامر ربما اخطات برأيه فهو ليس شخصا سيئا ) فكنت مبتسمة فجأة قام بصفق يده بيدي فكنت اقول بابتسامه : ايه ؟! ماذا كان ذلك ؟! فقال لي مبتسما : اليس هذا ما اردته فصمت مبتسمه:.... فقال لي : الا تكفي واحده اتريدين ثانيه فقلت بعصبية( اسحب ما قلته ) وحينما مد يده امسكتها وقمت بعضها فقال بذهول خفيف: اوتشي فكان الجميع مصدوما في السيارة التي تسير قال توماس بهدوء: سايو ساما اتركي السيد فلقد كنت مازلت عاضة يده فقال لي يتصرف بخجل : اه انت حقا شريرة الهذه الدرجة انا لذيذ فكنت مصدومة والشبان كذلك بعدها انتفش شعري غضبا وانقضضت عليه : اررره لا اهتم لدخولي السجن ساقتلك يا غريب الاطوار فصرخ كالفتيات :كيااhelp فكانت السيارة تهتز بسبب قتالنا فكان الشبان يحاولون ايقافنا فكنت اصرخ قائله: ساقتله ابتعدوا فكانت هيلين تقول بقلق وخوف: ارجوك سيدتي هدئي من روعك فقال هيروكي : كياا اهذا ما يسمى بالاعتداء الجنسي ؟! انت شريرة فقلت اصرخ : لا اهتم ساقتلك وادفنك فكان الجميع يصرخ في الخلف عدا توماس فهو محمي من الاشياء التي تطير بيننا
اتمنى القى ردود حلوه منكم

ميلي تشان 01-03-14 01:20 PM

رد: زوجي ؟ ملاك ام شيطان ؟؟
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ابحط لكم بارت جديد بس لمدة اسبوعين ماراح اقدر ادخل تقريبا بسبب امتحاناتي الله يعين TT
اتمنى ماتنسوني اوك


في المنزل قال ريد ينظر لباب المنزل ينفتح ليرى توماس و هيروكي عائدان فقال منحنيا : اوه لقد عدتم متأخرين ثم فجأة تفاجأ ليرى الفتية كانوا منهكين وملابسهم مبهذله فقال بصدمة ( ماذا جرى ) فقال توماس بهدوء: لقد كانت سايو ساما فقال ( لسببب ما هذا يبدوا حدثا مر بي صحيح حينما احضرناها كانت حالتنا هكذا ) فنظر لهم بحزن والم ثم بعدها دخلت قائله : اريييييييييييد الطلااااااااق فصدم الشبان ( اوه انها تبدوا جاده ) فقال لي هيروكي : الطلاق ؟! فقلت له بجدية وغضب: اجل لا اريد زوجا غريب اطوار فقال هيروكي متحولا : اذا انت تفضلين هذه الشخصية فكنت مرتعبه وقلت : انت الان مخيف كم مره علي قولها وهذا يزيد رغبتي بالانفصال فنظر الشبان لهيروكي بجدية لهذه الشخصية :....
فقلت له متعبه : استسلم لا طاقه لي لاشاجر فقال عائدا لشخصيته الغريبه باحباط: اوه اردت ان اشاجرك اكثر انك ممله فامسكت بالمزهريه القريبه ورميتها عليه قائله: اهكذا تعامل شخصا لم يمر على اختطافه شي

فامسك توماس المزهريه قائلا بجديه : سايو - ساما فنظرت له بجدية ماذا ؟! فقال لي : ارجوك ارمي اي شيء عدا حاجات قابله للكسر فقلت له بجدية : فهمت اي السكاكين والاشواك ليست ممنوعه فصمت توماس مصدوما ( انها تفكر بقتل سيادته) فقال هيروكي يضحك بلعب : هاهاها ان حياتي في خطر بسبب زوجتي الحبيبه هاهاها فنظرت له بعصبيه وقلت بتهديد ونظرات قاتله: احذر ففي اية لحظة قد اقتلك هوهوهو ورحلت اسير بضحكتي القاتله : هوهوهو فقال ريد ( مسكينه جنت ام انها اصلا مجنونه من البدايه لا اعلم فالكل هنا غريب اطوار )
في غرفة النوم < ليست غرفة هيروكي > رميت نفسي على السرير : اووف متعبه ثم نظرت ليدي واثار الحبال وتذكرت ما جرى خنق السمين لي ( اشعر بالخوف ...) ثم فجأة تذكرت رؤيتي بين ذراعي هيروكي فاختفى الخوف واستبدل الشعور بشعور دافيءفاكملت: اااه علي ان انام فاغمضت عيني مستسلمه للنوم
في غرفة من الغرف التي في منطقة التدريب كان ميكا وريد و الشبان واقفين ينظرون للمختطفين بصمت فلقد كانا في حاجز كهربائي صنعه توماس
ذو الندبة يصرخ قائلا : هي انتم لما نحن هنا ؟! ومن انتم ايها الاوغاد تحدثوا ؟! الا ان الشبان كانوا صامتين ثم قال ريد بعصبيه : اوه يا الهي منذ ان استيقظت وانت تصرخ فقط اخرس فقال السمين في نفسه( هيه انهم لا يعلمون ما هيا قواي لحسن حضي ساجد فرصة جيده لاهرب مع هذا الى الان لا اذكر ما جرى لي وكيف انتهى بي الحال هنا ) في ذلك اللحين دخل هيروكي ومعه توماس فانحنوا لهيروكي قائلين : مرحبا بك سيادتك فجلس هيروكي في الكرسي الذي في الامام وقال بجانبه توماس واقفا بتسائل: اذا هما ؟! فجأة اختفى نصف جسد السمين بخبث( اجل ساخذ سيدهم كرهي...) الا انه صرخ متألما اوااااا وعاد للداخل ومازال يصعق : اوااا فنظر له رفيقه : ماذا جرى لك؟ فقال السمين بعصبيه والم : ايها الاوغاد اواا ما هذه الكهرباء فقال توماس : هذا ما توقتعه من حثاله حمقاء اتظن ان شخصا مثلي سيغلط غلطه كهذه بالطبع انا لن اسمح لسيادته بالدخول قبل معرفة كل شي عنكما من انتما ومن اين انتما وكيف ومتى وكل شي عنكما كما قلت فحياة سيادته اهم من حثاله مثلكم فارتعب الجميع من نظراته البارده الحاده المخيفة فقال هيروكي يضحك: ههه انك حقا كالام لي فكان توماس صامتا ( ام.. افضل شيئا احسن من هذا) ثم بعدها قال ذو الندبه بعصبيه وهو يصرخ : اخرسا ايها الوغدان انتما ايضا حثاله مثل تلك الساقطه الحقيره فجأة اختفت ابتسامة هيروكي فقال بصوت مخيف شرير : الكلاب القذرة مثلك عليها الصمت فارتعب كل من المختطفين و الشبان فنظر لهما هيروكي بعينيه باستعلاء : من انتما لتحددا قيمة الماستي النادره ايتها الكلاب لا بل لا تساويان سوى براز الكلاب فصمتا مرتعبين ( انه قوي - لقد تغيرت قواه لسبب ما نشعر كاننا صغيرين امامه !!!) فكان هذا يشبه ما يشعر به الشبان ايضا بالخوف الرعب
فقال بصوته المخيف وهو يرفع اصبعه : سبب احضاري لكما هو من اجل تعذيبكما فجأة ارتفع ذو الندبه فقال برعب : ماذا ؟! واشتد جسده فارتعب رفيقه و الشبان كذلك ( ماهذا ) فجأة بدء جسده يخرج منه دم في كل مكان وبدء يصرخ بالم وعينيه تدمعان دما كلا اواااا ارجوك الرحمه فكان هيروكي صامتا :... وكان ذو الندبة يصرخ قائلا : اوووااااا ثم فجأة بدء عقله يؤلمه كأن الظلام بدء يحيط به فقال يصرخ : لااااا اواااا اين انا ؟! اوااا رأسي اوااا ارجوك فبدء يبكي الرحمة ارجوووك اوااا فبدء الدم يخرج ايضا من اذنيه انفه وعينيه وصرخ صرخة قوييه بعدها فقد الوعي فاسقطه هيروكي على الارض قائلا : ممل لم يتحمل لدقيقة حتى فكان السمين ساقطا ( ماهذا ماذا اقحمنا انفسنا فيه انه وحش انه حقا ليس بوحش عادي انه حقا وحش يقتل بلا اهتمام ان شعر بهذا ) فنظر له هيروكي وقال مبتسما بخبث: ماذا عنك ؟! .. فارتعب من نظراته وقال يصرخ مرتعبا : اواااا النجده اي احد النجده بعد دقيقه هيروكي بعينين قاتلتين باردتين بصوت مال : فيه .. مملان لم يحتملا فكان واقفا امام جسديهما والدماء الموجوده وقال بنظرات استعلاء: دماء الحثاله لا تمتعني ان هذا مقرف الجدد تدبروا امرهم لا اريد رؤيتهما وقبل خروجه قال بجدية وحده :توماس ايضا دمر شركتهم دمر تلك الجماعه ارهم ان من يتعدى على الماستي على ما امتلكه قد اقترف جرما حكمه الموت الدمار ارهم هذا هل فهمت ؟! الان ارحل مع ريد وميكا فقال توماس منحنيا : اوامرك مطاعه واختفى فجأة ومعه ريد وميكا فخرج هيروكي عائدا لشخصيته الغريبة
حينما خرج وقعت هيلين مرتجفه: هذا .. لقد كان مخيفا فكان روك يقول وهو يمسك الجدار ( قدماي انهما ترتجفان الى الان ) ري كان يقول بعصبيه ( تبا لقد شعرت بالخوف بعرقي يخرج من الخوف تبا انه حقا مخيف جدا ) فقالت ماو وهيا جاده برعب : كيف سنعاقب ؟! فصدموا مرتعبين :!!! الا انهم صمتوا وقاموا بما طلب منهم في طريقه للغرفة النائمة بها سايو كان يقول مبتسما ( لم اعتقد اني سأكتشف شيئا من عقليهما لكن ان تكون فردا من اسرة لنكولن ) وحينما فتح الباب ودخل وقف ينظر لسايو النائمة وقال بصوت هاديء: ال لنكولن اهذا ما عنته حينما قالت ان جدها دفع مبلغا كبيرا ماذا جرى لك ماقصتك حقا ؟! فنظر لها بصمت :... ثم امسك الغطاء و استلقى بجوارها قائلا وهو يرفع خصلة شعرها عن وجهها بصوت دافيء: من يهتم من اين انت لانك الان ملكي فقام بحضنها من الخلف واغلق عينيه نائما في احد الشوارع وامام احد المنازل الضخمه < اسرة سيرو> ولا يوجد احد بجوارها كان توماس يقول بهدوء : ريد ميكا ابدءا فقالا: امرك .. وانطلق كل واحد في جهة قال ريد وهو يدخل في المنطقة الغربية بحماس ساقطا امام حارسين معهما مسدس : show time فتحولت عينيه للون الاصفر كذئب فقاما باطلاق النار عليه الا انه بسرعه تفاداهن وقام بانهائهما فبدء الصراخ و الاضواء تشتعل اما في الجهة الشرقيه ظهرت ميكا ومعها عصاه طويله تخرج من لا مكان وبدأت تدورها صاده الطلقات بصمت :.. ( ااه لم ارى السيدة حينما عادت ارغب برؤية وجهها الظريف )
فقال توماس وهو يسير بهدوء من الباب الامامي بعد ان قام بفتحه بقواه فلقد كان بابا يفتح اليا : يا الهي اكره الازعاج فكان الجميع يتقاتل وهو يسير بهدوء وكل طلقه ناريه تأتي اليه تتوقف بسبب حاجز كهربائي حوله ويعيدها لهم فكان الجميع يصرخ خوفا :اوااا -وحوش - فليعد الجميع لا تهربوا
بعد خمس دقائق عاد الصمت في غرفة مليئة بدماء الاتباع المجروحين كان هناك زعيم الجماعة كبير في السن ممسكا سيفا وخلفه زوجته وثلاثة اطفال موجها سيفه على توماس : من انت من ارسلك ؟! انت ايها القاتل المأجور فقال توماس : اوه لقد فهمت الامر خطأ انا مجرد كبير خدم يقوم بما امره سيده فقال الزعيم : كبير خدم ثم قال يصرخ : رئيسك هذا ماذا يريد من هو ؟! انه وضيع بسبب قوتي اراد التخلص مني الهذه الدرجة هو خائف مني فضحك توماس: هاها ها فقال يصرخ : لما تضحك؟! فاجابه ببرود: لا فقط كلماتك مضحكة انت تخيفه هيه بالنسبه له انت لست حتى في اصغر افكاره لست شيئا فارتعب من برودته وكلماته الواثقه فقال( تبا انه مخيف اقوى مني فنظر لزوجته و اولاده ) ولتاوماس قال : الى الان لم اطلب من احد الرحمة والشفقه في حياتي كلها لكن اتوسل اليك لا تؤذيهم لك حياتي لكن هم لا فصرخت زوجته قائله : كلا لا تقتله ارجوك فنطر لهم توماس بصمت وقال : من قال اني اتيت لاقتل فتفاجؤا فقال الزعيم : ماذا تعني ؟! فقال لهم توماس : هذا تحذير لك وايضا بما انك تهتم لاسرتك هكذا عليك ان تفكر بالاسر الاخرى التي اذيتها انت وجماعتك وايضا الشرطة ستاتي لتحاسبك السجن افضل من ان تموت ولكن فنظر للزعيم نظرات قاتله وبارده : ان حاولت التملص من السجن لن اتردد في قتلك انت واسرتك فهذا ليس بالامر الصعب فشعروا برعب يدب في جسدهم ثم قال : فهمت
في الخارج كان ريد يسوق السياره وهو يقول بتمتع : لقد حضيت بوقت ممتع وميكا وتوماس ببرود : طفل مثير للشفقه فصدم ( بنفس الوقت قالاها انهما قاسيان )

في منزل هيروكي {11:05م } كان توماس في مكتبه جالسا و امامه الشبان الاربع واقفين فقال لهم : احسنتم في عملية التنظيف فقالت ماو بجدية: لكن توماس ساما ان استيقظوا قد يأتون لمحاولة قتل السيد فقال ري بهدوء جاد؛ انا ايضا اتفق على هذا كان علينا قتلهما فنظر لهم توماس وقال مبعدا نظاراته : انتم جدد ومازلتم صغارا مع هذا تقولون كلمة قتل بسهولة اتريدون حقا القتل ؟! فكانوا صامتين :... ثم قال ري ببرود: ان لزم الامر لحماية السيد ساقتل فهذه حياتنا اتباع السيد وتلبية حاجاته فقال توماس ( ما زالوا شبانا صغارا الا انهم يقولون ويفكرون هكذا تلك القبائل ماذا تعلم الاطفال ) فنظر لهم ثم قال بجديه : هذا صحيح انا ايضا ساقتل اي احد من اجل سيادته لكن استمعوا جيدا انا مختلف عنكم لدي الاحقيه بهذا لكن انتم ليس عليكم سوى الحمايه واتباع السيد واطاعة الاوامر بحذافيرها القتل ليس من مهامكم حتى ريد وميكا لم يقتلا احدا الا نادرا ان السيد لا يحب سلب حياة احد ان لم يكن هناك سبب قوي يدفعه لهذا وايضا بشأن اولئك المختطفين لقد تم تدبر امرهم من قبل سيادته لن يتذكروا اي شي وربما لا شي حتى من هم او ربما ...(جعلهم كالبشر بلا عقل هذا اسوء شيء يفعله ربما فعل هذا ) فقالوا بتفاجأ: كيف؟! بعدها قال توماس: امور كهذه ليس لكم شأن بهذا و انتم تعلمون ان السيد طلب منكم التصرف بحريه هنا كأن هذا منزلكم لانه رأكم مجرد فتيه صغار لهذا من الغد صباحا بعد العقاب الذي يحدد من السيد لا تفكروا بامور القتل والمحاربه فقط تصرفوا كأعماركم والمنزل منزلكم لكم الحريه لفعل ما تريدون فقط لا تجعلوا الحريه التي اعطاكم اياها السيد تجعلكم تنسون مهامكم وواجباتكم لهذا هيا اخرجوا وناموا انتم مازلتم صغارا وعليكم النوم مبكرا فكانوا صامتين في كل غرفه مخصصه لهم كانوا يفكرون بما قاله توماس لهم ( هل هو جاد ان السيد سيسمح لنا التصرف بحريه فتذكروا تعذيب هيروكي للمختطفين ثم قالوا هذا مستحيل لابد ان هذا اختبار من نوع ما او ان يستهزء بنا )
في الصباح التالي الساعه 6ص استيقظت قائله ( اشعر بالدفء وكأني محضونه ) فقلت منتبهه لكلمة ( محضونه ) ففتحت عيني كلتاهما بسرعة البرق ونظرت امامي وجه هيروكي النائم فصرخت مرتعبه : كياااااااااا فكان الجميع مستيقظا يستعد للباس ام ينظف اسنانه واشياء كهذه فقال توماس وهو يتنهد واقفا بجانب الخدم يخبرهم عن فطور اليوم : ااه انها حقا مزعجه فضحك الخدم بخفه
في الغرفه استيقظ هيروكي وهو يمسح عينيه بنعاس فقلت بخجل انظر لوجه النعس ( ظريف ) فقال لي : ا انت ديك او ما شابه ذلك لتصرخي لحظة استيقاظك فقلت بعصبيه ( اسحب ما قلت ) ثم بعدها قلت له : ماذا تفعل هنا ؟! ثم فجأة امسكني واعادني مستلقيه فتفاجأت وحينما التفت لاصرخ بوجهه صمت فلقد رأيته ينظر الي بدفء فشعرت بتوقف كلماتي( ما ما هذا ان هذا موقف لم امر به قط وايضا انه يبدوا ظريفا الان لما هو ظريف بهذا الوجه النصف نائم ) فضحك بخفه وبعدها اصبح فوقي ينظر الي فكنت مصدومه : ماذا تتريد ؟! ( ان هذا مخيف ماذا يفعل؟!) ثم قال لها : انت ظريفه فدق قلبي لقوله اني ظريفه وخجلت ( انها اول مره يقول لي احدهم ظريفه ما...!!!) الا اني تحطمت حينما قال لي ممسكا شعري : هاهاهاانت حقا تبدين ككلب ظريف هاها فاشتعلت نيران غضبي
في الاسفل كان ريد يسير ومعه ري و روك قائلا: اااه صباح الخير لهيلين وماو اللتان تسيران مع ميكا فغرف الفتيات بجانب بعض والفتيه كذلك فجئه رأو سيدهم يركض هاربا ورأوا ورائه وحشا ذو شعر منتفش < سايو> فكنت اقول له : ايها الوقح توققققققف فقال ريد : ااصبح هذا عاده صباحيه ام ماذا؟! فقال هيروكي مختبئا خلف ريد: ماذا لقد قلت انت ظريفه ككلب اهذا سبب لتغضبي عليه فقلت بعصبيه وشعري منتفش : اجل كيف تستطيع قول هذا لي وايضا لماذا كنت نائما بجواري هااه ؟. فاجاب هيروكي ببراءة : تلك غرفتي فقلت له بعصبيه: لا تكذب غرفتك في الطابق الثاني فقال لي واضعا اصبعه عند فمه : لكن هذا منزلي اي ان الغرفه كلها غرفي لا فرق فكنت صامته مصدومه ( ماذا بعقله هذا هناك خطب بهذا الرجل كل مفهوم طبيعي يغيره لما يحلو له ) ثم فجأة قال بخبث مبتسما: بالمناسبه انت تملكين جسدا جيدا فقلت بصدمه ايه والجميع كانوا مصدومين لما سمعوا فقلد اكمل قائلا وهو رافع ابهامه : لم اتوقع ان لك جسدا مثيرا انت لم تشعري بشيء حينما كنت نائمه فكنت اقول برعب وخجل محيطه ذراعي بنفسي : ماذا فعلت بي يا منحرف تحدث!!! فصمت متذكرا :... ثم نظر لي مبتسما بخبث : انت حقا لم تشعري بشي فارتعبت منه ونظرت لجسدي ممسكه البلوزه فرأيت اثر قبله على فوق صدري فصدمت : كياااا وامسكت الاغراض التي بجانبي وارميها بهستيريه : منحرف منحرف وغد اواا فكان الجميع ينضرب بالاغراض وهيروكي يستعمل ريد كدرع بشري ( لما انا دوما TT)
فحينما اتى توماس قال بصدمه : هل حدثت عاصفة تسونامي هنا فلقد كانت الاغراض مرميه في كل مكان والجميع ساقط على الارض مصاب فقال ريد متعبا: عاصفة التسونامي رحلت للخارج تلحق السيد ( اه راسي المسكين )
في الخارج كنت اقول بعصبيه : لقد ضعت !! ثم بهدوء : الم يحدث هذا من قبل ؟! ( اذا قد يحاول اخافتي من الخلف) فالتفت بسرعه لكن : ... لا احد فقلت اسير مستغربه : غريب اين هو ؟! ثم بعد نصف ساعه من الضياع عدت بصحبة احد الخدم لغرفة الفطور بعصبيه انظر لهيروكي يتناول الافطار و جاعلا الشبان جالسين معه ايضا وقلت : انت ايها الحقير .. فقال لي : لم تغيري ثيابك بعد؟. فقلت له بعصبيه اصرخ : لقد كنت ضائعه يا شرير كيف تركتني وحدي اركض كالمجنونه فقال لي يسخر : ا انت طفله لتضيعي ؟! فقلت ( هذا الوغد ..) فنظرت لشوكه و سكين ورميته عليه فتفاجأ الجميع الا ان توماس امسكهن فقلت بجديه : احسنت توماس -سان فقال لي : اتحاولين قتل سيدي ؟! فقلت له بشر وبشعري : المنتفش اجل فكان الجميع يقول ( لقد حاولت قتله انها لا تمزح ) ثم فجأة وقف هيروكي واتجه ناحيتي فكنت واقفه اقول بعصبيه : ماذا؟! ( لما هو قريب ؟! ) فابتسم لي ثم فجأة سحب البلوزة فقلت : ايه؟. ونظر للداخل قائلا : اوه انها جيده علامة حبنا فنظر لي مبتسما : اليس كذلك ؟! فاعطيته لكمة على وجهه جعلته يسقط ثم فتحت باب الشرفه وناديت : جوجو مومو رورو فانيلا فاتو فرحين فقلت لهم بابتسامه شريره : هاجموا غريب الاطوار فكان هيروكي جالسا ثم فجأة انقضت عليه الكلاب وسقط على الارض فاتى كل من ميكا وريد بقلق : سيدي فقلت مبتسمه بشر ( ههه يستحق هذا ) ورحلت لاغير لباسي وازين شعري

اتمنى اشوف ردود حلوه منك واشوفكم على خير

ميلي تشان 04-03-14 03:39 PM

رد: زوجي ؟ ملاك ام شيطان ؟؟
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم يا اهل منتدى ليلاس اتمنى انكم بخير ان شاء الله

جبت لكم بارت جديد اتمنى يعجبكم مع هذا راح اكون مشغوله هذا اليوم لقيت وقت فاضي بس الله يسهل (^^;;

بعدها كنا نتناول الافطار وكانت فانيلا جالسه بجوار قدمي وانا أكل فنظرت لها مبتسمه : هل اشتقتي لي لهذه الدرجه ؟! فنظرت لي وقمت بوضع يدي على رأسها و امسح فروها اما الجراء فكانت تلعب : اوو ما اظرفهم حسنا اليوم ساخذهم معي للخارج فقال هيروكي لي مبتسما بتسائل : لكن من سيقوم بتمشيتك ؟! فقلت له باستغراب ؛ ماذا تعني لما قد احتاج لتمشيه؟!! فقال لي مبتسما : ا تريدين مني ان امشيك حتى لا تضيعي علي ان اشتري لك طوق عنق فقلت باستغراب شديد : عما تتحدث ماذا بطو....فجأة فهمت الوضع ( انا < كلب في ناظريه< تمشيه < طوق ) فقلت بعصبيه مع هذا مبتسمه ومحاوله تمالك نفسي: انت لست تقصدني ؟! صحيح ؟! فقال لي مبتسما بلا اهتمام : بلى انا اقصدك انت فكنا اثنينا ننظر لبعض بإبتسامه ثم فجأة فر هاربا وهو يضحك : هاهااها تعال معي يا كلبي الصغير الحقني وانا الحقه بعصبيه : ايها الغريب الاطوار توقففففف يا لك من وغد كيف تتجرء على نعتي بالكلب دوما هاااه
فكان الجميع صامتا فقال توماس متنهدا :اااه علي اللحاق بهما ( لقد نسي ان لدينا زائر اليوم ) فاتجه لهما اما هيلين قالت تضحك: هه ان السيد يحب اغضابها فقال روك مبتسما: اجل لاحظت هذا ايضا فقالت ميكا ( اريد ان اللعب مع السيده ايضا انها ظريفه) فقال ريد ممسكا بجوجو : ان الكلاب ظريفه جدا فعضه جوجو : عووو فقال ريد : لما هو يكرهني < من قام برميهم كالكرات في اول لقاء > فوقف ري : لقد شبعت ساذهب للتدرب ورحل فقالت ماو : هيلين فلنذهب لنتدرب ايضا فقالت هيلين : حاضر و قال روك متنهدا : ااه الا يمكننا الاسترخاء فوقف ولحق بهم فقالت ميكا : انهم جادون جدا بالنسبه لسنهم لم نكن هكذا انا وانت فقال ريد / صحيح لقد كنا نتهرب من التمرينات قدر المستطاع فقالت ميكا : ومازلنا كذلك فصمتا لوهله ثم قالا في انفسهما ( لسبب ما نشعر وكأننا غير مسؤوليين بالنسبه لهم) فقال ريد مبتسما بارتباك : ما رايك ان نتدرب ايضا فقالت ميكا تنظر له مبتسمه : ااه لقد كنت افكر بهذا ايضا لا يمكننا ان نجعل اطفالا يهزموننا فبدءا يسيران بصمت مبتسمين
فيما بعد في غرفة الجلوس كنت جالسه اتفرج على التلفاز بهدوء : همم اذا كنت اذكر لقد قالت لي : انهم سيعلنون اعلانها اليوم فنظرت لاعلان تظهر به لورا اعلانا عن مرطب شفاه ( علي ان اعترف انها مذهله لورا نيي ) ثم فجأة رأيت هيلين تسير بقلق فقلت ( ان كنت اذكر هذه هيلين ) فناديتها قائله : هيلين فنظرت لي وقالت بادب امامي واقفه : اتريدين مني شيئا سايو ساما ؟! فنظرت لها مبتسمه : ليس عليك قول ساما مع اسمي فقالت لي بارتباك : كلا لا استطيع ثم قلت( ما الطفها ) : بالمناسبه لما بدوت قلقه ؟! فقالت لي بخجل مرتبكه : اه لا شيء فقلت ( هناك شيئا ما بالطبع ) و لها : يمكنني مساعدتك لا تقلقي ماذا هناك ؟! فنظرت لي بخجل ( تبا علي ان اطلب المساعده ماو خرجت مع ميكا - سان من اجل مهمه وهيا المرأه الوحيده التي استطيع طلب المساعده منها ) وقالت بخجل شديد : الامر هو .. فهمست باذني ( انه هذا الوقت من الشهر ) فقلت بتفاجأ: اوه ونظرت لها خجله محمره فقلت مبتسمه اقف : لا عليك اتبعيني في غرفتي خرجت هيلين من الحمام قائله بخجل: شكرا لك فنظرت لها وقلت مبتسمه : لا عليك هذا لا شيء وايضا انتم لم تأتوا الا منذ وقت قصير فنظرت لي وقالت : انت لطيفه سايو ساما شكرا لك فقلت لها : لا عليك وايضا ا تريدين الخروج معي في نزهه مع كلابي فقالت هيلين : ايه؟! فقلت لها : ليس لك اي تدريب او عمل صح فقالت لي : اجل فقلت لها مبتسمه : جيد فانا وحدي لا استطيع التحكم بهم فخرجت وامسكت الكلاب مع هيلين فاتى ناحيتي سائق السياره قائلا باحترام : سيدتي اركبي فقلت بتفاجا : ايه ؟( من اين ظهر؟! ) فقال لي : السيد طلب مني ان اصبح سائقك الخاص فقلت ( ان هذا كثير جدا اولا البطاقه الالماسيه والان سائق لي هيروكي لا اعلم ا اشكرك ام اشعر بالغضب ) فقلت له بارتباك : شكرا فنظرت لي هيلين ثم بعدها لاحظت روك عائد فانحنى لي : اه مرحبا فنظرت له ( انه شاب ؟! < ماذا ترين غير ذلك> سيساعدني هذا بخطتي) وقلت : انت لست مشغول الان ؟! فقال لي : كلا؟! في السياره ومعنا الكلاب وروك وهيلين في المنتزه انطلقت الكلاب تلعب فجلست انظر للجراء بجواري تلعب وهيلين معهم وروك كذلك اما فانيلا نائمة وكنت افكر( حياتي الان مختلفه لا اشعر بالقلق من الدين وايضا رغم اختطافي بالامس اشعر بالامان لسبب ما اعلم انه مهما جرى هيروكي سيجدني ) فتذكرت حضنه لي و رؤيته بجواري في السرير فشعرت بوجهي يحمر خجلا :... ( ربما ليس من السيء ان اتكل عليه قليلا فقط مر اسبوع وانا افكر بالاتكال عليه ذلك الشخص غامض ) فابتسمت بخفه مع وجهي المحمر ثم فجأة رأيت شخصا يركض ويلحقه كلبه قائلا : هيا بوبي الحقني احسنت هاها
فعاد شريط الاحداث السيئه برأسي ( هاهاها هيا يا كلبتي الحقيني < هيروكي هذا الصباح > وقلت غاضبه ( صحيح هو غريب اطوار لا يمكنني الوثوق به فهو منحرف جدا و سادي ولقد تعدى علي اكثر من مره )
بعدها بدقائق كنا نسير في شوارع المحلات الفخمه واقول بقلق( حسنا هذه اول مرة اتي لها هنا ان هذا يبدوا مخيفا نوعا ما الاناس هنا مختلفون ) فلقد كانت السيارات الغاليه والفخمه موجوده ولها بريق يلمع والنساء والرجال يلمعون ايضا فوقفت مرتعبه وسمعت احدهم يقول لفتاته : اه هذا السوار يساوي$$$$ فاجابته الفتاه بلااهتمام : انه رخيص فصدمت :!!!!( ر رخيص $$$$) فامسكت راسي بتصدع : انا اشعر بالفقر اكثر امامهم فنظرا لي الشابين :؟؟!! فبدأت اتفرج على المحلات مع الكلاب التي كانت كالحلم لي دخولها فنظرت لاحد الملابس للفتيات ( ظريف !!) ثم نظرت لهيلين بعينين مفترسه فارتعبت ( ان عينيها مخيفه) فخرجت هيلين بخجل لابسه فستان ظريف قصير : .. فقلت بصدمه ؛ اااه انت ظريفه فضممتها فقالت بخجل : سايو ساما فقلت لروك : الا تعتقد هذا ايضا فقال مبتسما : انه يناسبك فاحمرت هيلين كان روك ( علي ان اعترف قبيلة اوكرا نسائهن ظريفات وجميلات) ثم بعدها قلت بعينين مفترستين ؛ والان دورك فقال روك : ايه فخرج روك بعدما لبس اللباس الذي اخترته فقلت بصدمه وذهول : انت وسيم فابتسم بخفه : حقا ههه فكانت هيلين تقول ( لقد سمعت بان قبيلة هوروكا تملك شبانا وسماء اذا هذا صحيح ) بعد نصف ساعه كنت اسير بفرح هيلين وروك متعبان ( لقد كنا كالدميتان تلبسنا ما تشاء ) ثم امام احد المحلات الرجاليه قلت لهيلين وروك ان يهتما بالكلاب اما داخل المحل فكنت اعامل كالملكه في المحل : انستي ا تريدين بعض الشراب - اجلسي وانت اامرينا بما تريدين فكنت صامته ( ...) فقلت لهم مبتسمه بهدوء: الامر هو اني اريد ثيابا عاديه من اجل زياره اسريه فقال لي الموضف وهو رجل وسيم بابتسامه : ساساعدك فنظرت له بصدمه ( ان هذا غش انهم يعرفون كيف يجذبون الزبائن برجل وسيم كهذا لا امرأة ستقاوم وسامته ) وله بخجل < امرأة ضعيفه ايضا> : شكرا لك في ذلك اللحين كانت هيلين تقول بقلق : روك انظر للسيده ان عينيها متحولتان لقلب فقال هو الاخر بقلق : محقه انها مسحوره به فكانا. ينظران عبر الزجاج من الخارج بقلق
فلنعد لي كنت اقوم بالتحدث بخجل مع الموضف وانا اختار ملابس لهيروكي : اه اعتقد ان طوله هو 180 فقال الموضف ( اطول مني !! <173سم> ) فاعطاني بلوزه زرقاء فقلت مبتسمه : هذه ستتناسب مع عينيه الزوقاوتان < في عالم اخر > واخذت ابدء اجمع عددا ليس بكثير من الملابس فقال لي المحاسب : $$$$$ انستي فكنت في الداخل ( قلت ماذا؟؟؟) ثم بابتسامه : انتظر لحظه ففتحت حقيبتي ( تبا انا اشعر بالرغبه بالبكاء ان هذا غير عادل وايضا اين هذه البطاقه ) ثم فجأة سمعت احدهم يقول بضحك علي : ماذا تفعلين هنا يا متشرده ؟! فقلت بصدمه : ايه فالتفت للخلف لارى شابتان فقلت بصدم ( هاتان من الاسره (بدم) (بدم ) علي ان اهدء هم وانا لسنا اقرباء علي تجاهلهما )

فجأة رأيت مدير المتجر يقوم. بالانحناء لهما: اه انه لشرف كبير حضوركما و ان كل العمال ينحنون للشابتين باحترام وادب فنظرت لهما تنظران لي بسخريه واستعلاء وهما تقولان : ايها المدير من افضل زبائنك فقال لهما : بالطبع انتما انستي لولاكما ووالدكما لما استطاع هذا المتجر النجاح فقلت بعصبيه وارتباك ( تبا لما هما في هذا المحل معي من جميع المحلات كلها اتوا لهذا اني املك حظا سيئا بحق وماذا بهذا العرض عن السلطه ؟! تثيران غضبي ) فقالت احدى الشابتين 1 : هي ايها الموضف ماذا تفعل هذه هنا ؟! فقال المدير : ايه انها زبونه هل هيا صديقتكما ؟!' فقالتا معا باشمئزاز: ماذا ؟! كيف تتجرء على وضعنا في مقام المشرده فقلت بعصبيه : هي انتما المختلتان فنظرتا لي : ماذا ؟! فقلت لهما بهدوء مع هذا بنبرة عصبيه : انا لا اعرف من تكونان ( اتمنى حقا لو اني لست قريبه من متلتان لكن الحياه غير عادله ) : وايضا انا لست مشرده لهذا فلتصمتا فنظرت لهما بحده فقالت الشابه 2 بصوت عالي وعصبيه : هي ايهاالمدير ان اردت منا البقاء كزبائنك اطرد هذه من هنا فتفاجا المدير وانا قلت بعصبيه ؛ م ماذا ؟! فقال المدير بقلق : لكن هيا زبونه ؟! فقالت الشابه رقم واحد وهيا تنظر للحساب بسخريه: بففت ا انت متاكد انها زبونه ؟! هيا لن تستطيع دفع هذا النوع من المال فتفاجا المدير : حقا ؟! فكنت اقول بعصبيه واذلال ( انهما تستمتعان باذلالي اكره هذا علي الدفع والرحيل من هنا ) فجأة سمعت الشابه 1 تقول بخبث : ربما عليك التأكد من اغراضها قد تكون سرقت شيئا فقلت بعصبيه : هي عما تتحدثين ؟! يا مخبوله فغضبت فقالت كلاهما( هذه الحقيره لاننا تركناها لمده بدات تعاملنا هكذا ) :ايها المدير ان اردت بقاء متجرك مفتوحا قم بما نامرك فقال المدير بجديه : اعطنا حقيبتك فقلت ( تبا لا اريد اي ازعاج ) فاعطيته الحقيبه بجديه قلت : لما علي ان اقلق تفضل انظر لها فقامت الموضفه بفتح حقيبتي ثم قالت بعدها بهدوء: لا شيء فقلت بجديه : ارايت ؟! لا اصدق كيف تعامل زبائنك هكذا فقال المدير معتذرا : اسف فنظرت له ( انه يخاف اغلاق محله انه احمق لكنه خطا المخبولتان ) فقلت له : حسنا فقط دعني ادفع وارحل فنظرتا لي ( هذه الحقيرة تتجاهلنا ) فقالت الشابه 2 : ربما تخبيء شيئا تحت ملابسها فصدمت : ايه ( هاتين السافلتين !!) فقال المدير : اسف لكن لا استطيع فعل هذا فهذا معادي للقوانين فقالت الشابتان بخبث : لا عليك سندع احد رجالنا يفعل هذا فتقدم احد الحرس الشخصيين فقلت برعب : هي ماذا تفعلان فقالتا تضحكان : ههه لا عليك فقط. نساعد في البحث - اجل فمد الحارس الضخم يده ناحيتي فارتعبت ( ما هذا ماذا فعلت لاعامل هكذا ) فرايتها تقترب ناحيتي اكثر فقلت اصرخ بخوف: لا تلمسني ثم فجأة صرخ الحارس متألما : اوروواا فنظرت لارى هيلين امامي وروك يلوي. يد الحارس الضخم قائلا: انت كيف تتجرء على محاولة لمس السيدة فقالت هيلين لي :: ا انت بخير سيدتي؟! فقلت لهما بتفاجا: لما انتما هنا ؟! فقالت هيلين : لقد شعرنا بالقلق منما كنا نرى من الخارج لكن حينما راينا هذا الرجل يحاول لمسك قررنا التدخل فقلت بتسائل: الكلاب؟! فقالت هيلين : لا تقلقي لقد ربطناها حتى لا تضيع فكنت اقول انظر لروك ( لكن روك حقا مذهل انه ممسك يد الرجل الضخم حجما وعمرا بسهوله) فقالت الشابه 1: من انتما كيف تتجرءان ؟! فقالت هيلين بهدوء: نرجوا المعذره لكن انتما حاولتما اذلال سيدتنا لهذا لا نستطيع التوقف والنظر لكما تفعلان ما تريدان فقال روك مبتسما وهو يترك يد الضخم: اسف هل المتك فشعر الرجل بعصبيه وقام بلكمه الا ان روك صد ضربته براحة يده كانه يلعب مع طفل فصدم الجميع فقال روك : ا تظن انك ستهزمني بضربه كهذه فقالت الفتاتان بعصبيه ؛ ما هذا انه مجرد شاب فقال الحارس : لكنه قوي فقلت بجديه : هذا يكفي انا اردت التسوق بسلام لهذا ارجو ان تتوقفا عن ازعاجي وايضا روك تراجع فابتعد روك واتى ناحيتي فقمت باخراج البطاقه الالماسيه فاعطيتها للمحاسب فتفاجات الشابتان ( من اين لها بهذه؟!) فقلت بعصبيه اخذ الاغراض: همف لن اتي لهذا المحل بعد الان فنظرت للفتاتين وقلت بثقه وانا اريهما البطاقه الماسيه : فهو ليس سوى مكان للقمامه ان كان به قمامتان مثلكما فبدات اخرج قائله بابتسامة نصر : هيلين روك فلنذهب فكانتا صامتتين بعصبيه في الخارج كنت اقول بفرح : هل رايتما وجهيهما لقد اخرستهما بهذه فقبلت البطاقه قائله؛ لاول مره انا فرحه بهدية هيروكي لي هههه فكانا يبتسمان لها فهما لا يعرفان ماذا يقولان لها
لكن فجأة ظهرت الشابه1. بصفعي : حقيرة فتفاجأت لصفعها لي من لا مكان فنظرت لها وقلت بصدمه : هل حقا صفعتني ؟! فقالت هيلين بعصبيه: هي انت كيف تتجرأين ؟! فقلت في نفسي انظر لهما تضحكان ( هيا حقا صفعتني لحظه واحده تلك المخبوله الغبيه صفعتني ) فاتيت ناحيتها وصفعتها فصرخت متالمه فقالت الشابه 2 : كياا اانت بخير ؟! فنظرت لهما وقلت بعصبيه وغضب: هي انا قد اكون صامته منذ قليل لكن كيف تتجراين على صفعي فقالتا لي : اصمتي ايتها الحقيره فنظرتا لي وبدء قتال قطط : من انتما لتتصرفا معي هكذا يا مخبولتان - اصمتي يا متشرده يا عار العائله - حينما سمعتهما تقولان عار قمت بعض الشابه 1: انتما العار فصرخت متالمه فكان روك يقول : ماذا نفعل ؟! فقالت هيلين : هي انت لا تحاول لمس السيده فلقد اراد احد الحرس دفعي فانضم كل من الحرس والشابين والماره ينظرون برعب فلم يتوقف القتال حتى اتت الشرطه
في المخفر امام الشرطي الى الان لم يبدء التحقيق كنت اقول بعصبيه بشعري المنتفش : هما من بدءتا بازعاجي فقالت كل الشابتين تبكيان : انت من بدأتي فنظرت لهما بعصبيه كشيطان بشعره المنتفش: هل قلتما شيئا فارتعبتا والشرطي( انها مخيفه ) فقال الشرطي بتنهد: انتن نساء عليكن عدم الشجار فكنت صامته ( ليس انا من بدء الشجار ) فجأة قال لي الشرطي : وانت ايتها الام ان تجعلي ابنك وابنتك يتقاتلان ايضا انه تصرف خاطيء فقلت بصدمه: ايه < سايو الام - روك الابن-هيلين الابنه في نظر الشرطي> فقلت له بصدمه : عما تتحدث انا لست امهما فقال لي : حقا؟! فقلت له بعصبيه: انا مازلت شابه 21 من عمري ( كيف يجرؤ هل ابدوا اما ) فقال لي : اه اسف لم اقصد ثم فجأة تم طرق باب المكتب فدخل محامي وخلفه في تلك اللحظه قالت الشابتان : بابا فالتفت بصدمه و دق قلبي دقة خوف قويه حينما سمعت صوته : ارجو المعذره فعرفته من صوته بخوف قبضت يدي ( انه .. لما هو هنا ) [فتذكرت ذكرى من الماضي في المنزل الضخم لاسرة والدها حينما كانت في 10 من عمرها كانت تسير بالممر بفرح مر بجانبها رجل قام بصفعها بقوه بحيث سقطت على الارض فنظرت له لتراه ينظر لها بكره : فلتموتي ] فبدء قلبها يدق بخوف وقلق (بادم ) ( بادم ) ( لا استطيع التحدث انا اريد الخروج من هنا لا اريد البقاء في نفس المكان معه ) فقام الشرطي بتحيته بادب : اه سيد تامارو مرحبا بك. فقال له : تفضل اجلس فجلس ومعه محاميه فقال الشرطي بقلق وارتباك وهو مبتسم ( تبا انه ليس يوم سعدي هذا الرجل انه رجل معروف ذو سلطه وله علاقات مهمه علي ان احذر في تحدثي معه)

فقال المحامي : ارجو ان تعذرنا على التدخل في عملك ايها الشرطي لكن نريد ان نقوم بتسويه تجعل الطرفين يرضيان به هل تمانع فقال الشرطي( هذا سيهل عملي ) وله بتنهد : ااه تفضل ان قبلت السيده بهذا ساقفل التهمه وانهي القضيه فقال المحامي : شكرا محدثني : ايتها السيده فكنت في عالم اخر( اريد الخروج من هنا اريد الهرب انا خائفه علي الخروج ) وله بهدوء مع ان قلبي يدق بخوف : ماذا ؟! ( كوني قويه ) حينما نظر لي السيد تاماروا ( انها هيا !!) ولي : انت .. فنظرت له مبتسمه : اه هل تتحدث لي ايها السيد؟! ارجو منك ان تعلم فتياتك الاداب وكيفية الكلام مع الاخرين فغضبتا الفتاتان : هي انت - كيف تتجرأين على التحدث مع بابا هكذا فقال تاماروا بجديه : فلتخرسا فارتعبتا وصمتتا ولي مبتسما بهدوء: اه اسف على تصرف فتاتي لهذا يا انسه هلا قمت بمسامحتهما فكنت انظر له بهدوء ( تبا النظر لعينيه الكاذبتين وابتسامته المقرفه المزيفه اللتي تخفي رغبته بالتخلص مني تثير اشمئزازي وتخيفني انا خائفه كوني قويه حتى اخرج لا تظهري اي ضعف انا اقوى منهم ) وله : انا ساتخلى عن التهمه ان فعلتا هما اولا بعد دقائق خرجنا كلنا في ممر المخفر قال المحامي لي : سندفع مال المشفى بسبب هذه الجروح واكثر ان اردت فنظرت للمحامي بصمت وله بقوة : لا اريد فرحل المحامي فنظرت لساعة الحائط في المخفر ( اريد الخروج من هنا الساعة 3 م الان ) ثم فجأة اتى ناحيتي تاماروا قائلا وهو يخرج شيكا بابتسامه : لا تتصرفي هكذا انت تحتاجين لهذا المال صحيح فنظرت له فابتسم لي بخبث بخفه : هيا انت تحتاجينه يا مشرده فدق قلبي برعب واذلال ( انه يسخر مني هو ايضا ) فكنت ارتجف ماده يدي للشيك : ... فكان كل من هيلين وروك ينظران لي بقلق ( منذ ان اتى هذا الرجل السيده تتصرف بغرابه ) فاخذت الشيك فقال مبتسما : احسنت ليس من العيب ان ترمي كرامتك من اجل الحاجه ... ( مثير للشفقه ان هذا ممتع ) فامسكت بالشيك ورفعته امامه وبابتسامه خبث قمت بتقطيعه قطعه قطعه فتفاجا : ماذا ؟! ثم بعدها رميت القطع على وجهه فصدم وقلت له وانا ابتسم : لا احتاج لشفقتك وايضا بشان المال لم يعد هذا امرا احتاج لاقلق بشانه فانا الان اغنى منك بملايين المرات لا احتاج لشفقة حثاله مثلك فلتضع هذا حلقه في اذنيك يا ايها السيد انا و انت لم نعد سوى غريبين لهذا لا حاجه لي لاخاف غريبا فنظر لي بصدمه ومن العصبيه ( هذه الحثاله) حينما اراد امساكي اوقفه روك ممسكا يده بجديه فقال له : من انت دعني؟! فاجابه روك : انا حارس السيدة الشخصي فنظر لي : سيدة حارس ؟! فقلت له مبتسمه : روك عزيزي لا تلوث يديك ودعه هيا سنرحل عائدين للقصر وبدات اسير مع روك وهيلين للخارج لنجد الكلاب مربطه مع احد رجال الشرطه
فاخذتها منه مبتسمه : شكرا واتصلت بالسائق طالبه منه الحضور في السياره بعد ساعه من الانتظار قلت بتنهد : ااه تبا لقد خربوا تسوقي فنظرت لهيلين وروك وقلت مبتسمه: شكرا على مساعدتكم لي واسفه على ما جرى فقالا لي : ليس عليك شكرنا او التاسف فهذا عملنا حمايتك فنظرت لهما وقلت : انتتما جادان فجأة مع هذا شكرا على حمايتي ثم نظرت للخارج فاتحه النافذه ثم نظرت للسماء وقلت : ان الشمس دافئة فتذكرت شيئا من الماضي مغلقه عيني {سايو بابا سيحميك منهم مهما جرى بابا بجوارك لا تخافي لهذا حافظي على السر مهما جرى لا تلقي بالسر بعيدا عيديني } فقلت في نفسي وانا مازلت انظر للسماء بعيني التي افتحهما بالم ( لقد رحلت تاركنا وحدنا وايضا لقد فقدت ماكان عزيزا علي انت وسرنا اسفه يا ابي لقد اضطررت لهذا ) ففتحت عيني قائله بحزن بصوت يصعب سماعه : لما اتذكر هذا دوما كلما رايت فردا منهم الاني لم افي بوعدي له ؟! لكني كنت عاجزه تلك ..اللحظه ( في غرفه مظلمه سايو في وسطها حينما كانت 17 من عمرها مستلقيه والدماء تخرج منها مملئه الارض وتحتها رمز غريب يحيط الغرفه بكاملها و اشخاص لابسين هوودات سوداء مخبئين انفسهم بها ينظرون لها بصمت وكانت تقول بالم رافعه يدها : لقد وفيت بشرطي لا تنسى شرطك فكانت رافعه يدها لرجل عجوز مستند بعصاه حديديه فيها رمز بشكل الاسد له قرنين بلون ذهبي يقول بصوت بارد : لا تخافي فانا لن انقض الاتفاق ) فكنت صامته بهدوء حتى عوت لي فانيلا فنظرت لها كانها قلقه ثم بعدها ضممتها قائله بابتسامه: ما اظرفك ههه( علي ان انسى الماضي )
في منزل هيروكي
كان هيروكي جالسا وامامه رجل محقق( تاكاو ) ومعه امرأه شرطيه ( كاني ) مساعدته يقول له بهدوء: لقد كنت يد عون في قضية الياكوزا لكن لما قد يريد شخص بمثل قواك ان يتخلص من تلك الاسرة فنظر له هيروكي وقال مبتسما ببراءه : من هؤلاء؟! < هو حقا لا يتذكرهم مع انه بالامس تم نفيهم بامرته> ثم بعدها قال تاكاو ( انه حقا لم يتغير ) وله بجديه: لقد وجدنا رجلين لا يتذكران حتى من هما بل لا عقل لهما ولقد كانا من الجماعة ايضا فقال هيروكي بتسائل : توماس عما يتحدث هذا العجوز المخرف < لا يتذكر الى الان > فهمس له توماس ثم بعدها قال : اه تلك القمامه لا غرابة لم اتذكرهم فصدمت الشرطيه : قمامه؟! فقال تاكاو له بجديه : لما قد تفعل شيئا كهذا يا هيروكي - ساما فنظر له هيروكي وابتسم قائلا: ايها المحقق انت تذكر اتفاقي مع رؤسائك صحيح انا ساقدم يد العون لكم ان حدث امر لا تستطيعون مجابهته مقابل ابتعادكم عن طريقي وعدم التدخل بشؤوني فصمت تاكاو بعصبيه ( تبا انه حقا صعب المراس ) فابتسم هيروكي له وقال : بالمناسبه ما قصة المرأة التي بجانبك ؟! فتفاجأت كاني من سؤاله : ايه؟! فقال هيروكي مبتسما لكن بنبره خبيثه : لقد لاحظت من البدايه انها تحاول قراءة افكاري فصدما فقالت كاني( تبا كيف علم ) وتاكاو برعب( انه حقا وحش) وله : انت حقا شيء اخر هذا صحيح هيا تستطيع قراءة الافكار لكن بطريقه بسيطه فقال هيروكي مبتسما: اعلم فهيا لا تستطيع سوى قراءة ما يفكر به الشخص الان مع هذا هيا لا تعرف ان كان ما يقوله صحيحا ام كذبا فصدما وصمتا فقال هيروكي له بصوت مخيف وجاد : محقق تاكاو تذكر انا اكره ان يتم ازعاجي حتى فنظر لهم بعين واحده ظاهره تنظر لهما بعدم رحمه: لو كان شرطيا امامي هو من يزعجني ساتخلص منه بلا رحمه فارتعبا من هالته الضخمه والجاده المخيفه
لهنا بس اتمنى عجبكم وانتظروا البارت القادم ان شاء الله

ميلي تشان 04-03-14 11:39 PM

رد: زوجي ؟ ملاك ام شيطان ؟؟
 
Hi new part XD
مع انه قصير اتمنى انه يعجبكم


فيما بعد خرج توماس مخرجا المحقق ومساعدته في الخارج قال توماس بهدوء لتاكاو: في المرة المقبلة ان حاولت فعل شيء احمق كاحضار محارب معك فلن تطء قدمك المنزل هذا ابدا فنظرا لبعض بحدة ثم. قال المحقق تاكاو يضحك : بففت. هاها اسف لن افعل هذا من العاقل سيفعل شيئا كهذا بعد تهديد السيد لي انا لست مجنونا لارمي حياتي هكذا فنظر له توماس بجديه وهو يرحل مبتعدا حينما اراد دخول السياره قالت كاني له : علي ان اعترف ذلك الرجل انه مخيف وخادمه ايضا فقال المحقق تاكاو: اجل. لهذا قلت لك ان هذه المهمه ليست سهله مع هذا اذا هل استطعت قراءة شيء؟. فقالت له بضعف : كلا لم استطع لم استطع التقاط شيء وحتى من خادمه انهما حقا مخيفان لم اكن ذا فائده اسفه فنظر لها وقال مبتسما : لا عليك انتي جيده لكن فنظر للمنزل من خارج البوابه واكمل. قائلا بجديه : لكن من يعيش هنا ليسوا بشرا عاديين فنظرت للمنزل بصمت( علي ان اعترف هذا المنزل لا ارغب بدخوله مجددا هذا ما فكرت به بعد رؤية السيد لهذا المنزل ) فدخلا السياره قبل ان يحرك السياره رأوا البوابه تفتح وسياره تمر بجانبهم فلمح بداخلها سايو الا انه بدء يسير غير مهتم فدخلت السياره فحينما خرجوا كان توماس واقفا
فقال لهم : لقد عدتم لكن. !! فقال بهدوء ومتفاجا: لما انتم بهذه الحال ؟! فلقد كانتت الثياب واشكالهم مبهذله لكن مافاجأه اكثر حينما خرجت انا فقال بصدمه( علي ان اعترف انها تبدوا مخيفه بهذا الشكل ) فقلت له : توماس سان لما تنظر لي هكذا فلقد. كان ينظر لي. برعب فقال بابتسامه بارده : انا لا اصدق انك خرجت هكذا اانت مجنونه ام. جريئه فقلت له بعصبيه : كاني ساخرج هكذا ماذا تظنني ؟؟ فدخلت المنزل في ذلك الوقت مررت بغرفة الجلوس فكان الجميع بها فنظروا لنا بصدمه :!!! ماذا جرى ؟! فكنت صامته فنظر لي هيروكي وقال بصدمه : لا تقولي انك دخلت في شجار فصدمت ( كيف عرف؟!' ) > من لن يعرف بشعرك واثار القتال> فقلت بصوت خافت؛ اجل ( تبا يالا الاحراج ) واكمل قائلا بتنهد : لقد كنت اعلم انه كان علي. تمشيتك حتى لا تتشاجري مع الكلاب الاخرى فصدمت ( انه يضنني تقاتلت مع الكلاب) فشعرت بالعصبيه الا اني قلت بتعب : اجل لقد تشاجرت مع كلاب حسنا ساذهب لاستلقي ورحلت في ذلك اللحين كان الجميع يقول ( هذه ردت الفعل عاديه لا قتال ان هذا غريب ) فجأة هيروكي يقول بصوت مخيف متحولا للشخصيه الاخرى: الماستي لم تتقاتل معي ان هذا ممل فقالوا جميعهم عدا توماس فهو كان في المطبخ ( لما انت غاضب لعدم مشاجرتها لك ) فاكمل قائلا وهو يضع رجله فوق رجله الاخرى : هي ايها المستجدان فارتعب كل من هيلين وروك وقالا : نعم سيادتك فقال لهما : ماذا جرى في الخارج ؟! انها حمقاء جدا بحيث انها لا تفكر اتعاب نفسها بالتفكير بالامور عميقا فهيا تم اختطافها بالامس الا انها تبتسم بحماقه اليوم لهذا لما هيا الان تبدوا قلقه اخبراني ماذا جرى ؟! بالتفصيل بعد ثلاث دقائق كان ريد يقول وهو يبكي ( لما انا من ياخذ الدور المؤلم ؟!) فلقد كان هيروكي يستعمله كمنضده لقدميه وقال بجديه: ا هذا صحيح. ؟! هممم ( اذا هيا قد قابلت احد افراد تلك الاسرة) في نفس الوقت كان ري يقول بصدمه وهو منحني وعليه مزهريه ( ما نوعية العقاب هذه ؟! يا الا الحماقه ) وماو تقول( لقد ظننته سيقوم بتعذيبنا لكن ما اغرب عقابه) فلقد كانت واقفه ممسكه اللوحه اي انها جدار اما هيلين وروك فكانا واقفين وفوق رأسيهما ورود < هما المزهريتان > اما ميكا فلقد كانت الشماعه عليها ملابس فوق راسها وواقفه لا تتحرك < جاده جدا >
في الغرفه
كنت ملقيه نفسي على السرير قائله بالم و عصبيه : تبا لم اتوقع اني ساشعر بالخوف هكذا انا جبانه حقا جبانه فجلست بحزن وضممت قدمي ناحيتي قائله: ابي اخشاهم كثيرا لما انت غير موجود بجواري كما وعدت فوضعت راسي على قدمي ( انا مجرد جبانه { فلتموتي - عار - لما انت ؟! لما ؟! - يد امراه كبيره بالسن تمتد ناحيتها وتقول بكره : بقاءك حيه سيعرض ابني للخطر عليك بالاختفاء من حياتنا ) فكنت ارتجف لتذكري( اكرههم جميعا ينظرون لي بكره يريدون ايذائي فقط لاني كنت مميزه ) في ذلك اللحين كان هيروكي واقفا عند الباب بهدوء يستمع لافكارها وذكرياتها الا انه فتح الباب مبتسما كالعاده : يا الهي كلبتي الصغيره تحتاج لاحد يدللها فنظرت له بعصبيه: من سمح لك بالدخول ثم جلس بجواري على السرير فنظرت له ( ليس لي رغبه بمقاتلته ) فكنت صامته ثم فجأة سحب بلوزتي : ما اجمل علامة حبنا فتفاجات وقلت بعصبيه اصفع يده : كياا منحرف فقال بحزن مصطنع : يالك من بارده بعد ان اتيت لي في غرفتي وارغمتني على هذا انت شريره فقلت له بعصبيه : يا غريب الاطوار اليس العكس صحيح ثم قلت له : انا متعبه لهذا هلا خرجت ( انه احمق يحب اللعب بي لايهتم لما اشعر ب..) الا اني صمت حينما سمعته يقول: ان ارادت كلبتي بعض التدليل فانا موجود لهذا ماذا تريدين مني ان افعل ؟! فقلت له بهدوء وصدمه : ماذا بكلبتي انا بشريه يا احمق فنظر لي مبتسما ( ماذا بهذا انه منحرف يظنني ساطلب منه ان يدللني هل انا حمقاء وايضا لما يظنني اريد تدليلا هل من الممكن انه قلق بشاني ) فقلت له بخجل وعصبيه : هل انت مجنون لن اطلب شيئا من منحرف غريب اطوار فقال لي ؛ ان لم تقولي لي ما تريدين الان فسوف اقوم بمهاجمتك فنظرت لابتسامته المخيفه الخبيثه فقلت له باستهزاء: كأني ساخاف شيئا كه.. فصمت حينما رايته واقفا وقفة شخص ماد ذراعيه ليهجم علي بعينين مصدومتين ( انه جاد!! ) فقلت له بسرعه : حسنا فهمت فقط اهدء فابتسم بلطف : يا الهي لقد كنت حقا ارغب بالقفز عليك فكنت صامته برعب ثم بعدها قلت بخجل وحياء : اذا هناك امر اريدك ان تفعله فنظر لي وخجلي فقال بابتسامه لي : ما هو ؟! سافعل ما تريدين فقلت له بفرح شديد وخجل: احقا ستفعل مااطلبه ؟! ايا يكن فقال لي : اجل فقلت بفرح شديد وخجل : هه شكرا فكان هيروكي يقول مبتسما ( تبا انا حقا ارغب بالهجوم عليها الان )< جاد جدا لا يمزح> فقلت له / الامر هو في الغرفه كان هيروكي يقول وهو يمسح شعري : فتاة جيده احسنت فكنت مبتسمه بخجل فنظر لي وهو مازال يمسح شعري ( لا اعلم اهيا حمقاء ام طفله لقد ظننتتها ستطلب قبله بسبب خجلها كله ) فقال لي وهو ما زال يمسح شعري: ان تفرحي بسبب شيء كهذا وتخجلي انت حقا طفله في جسد امرأة فقلت بعصبيه: هي ماذا تقصد؟! وايضا ليس الجميع منحرفا مثلك يا احمق فقال لي : اذا سارحل لن امسح لك شعرك فقلت له بعينين باكيتين: اسفه لا ترحل فنظر لي ثم عاد واضعا يده على راسي : حسنا سامحتك فكنت صامته ثم بعدها قلت مبتسمه : ان هذا يعيد لي ذكريات جميله من الماضي فقال لي :هم؟؟ فاكملت قائله بابتسامه وفرح : كلما كنت خائفه او قلقه من شيء كان ابي يفعل هذا لي دوما بيده الكبيره اللطيفه اشعر بالامان فنظرت له وقلت مبتسمه بلطف وخجل : كما الان هيروكي يدك الكبيره تشعرني بالطمأنينه كانك ابي فتفاجا هيروكي ثم فجأة قام بدفعي بيده فسقت للخلف وقلت بعصبيه اراه يبتعد: ماذا جرى ؟! فقال لي بجديه: لا شكرا لا اريدك ابنة لي فقلت له بصدمه: عما تتحدث بجديه هكذا؟! وايضا من المجنون سيفكر بك كاب فقال لي متنهدا بارتياح وهو يبتسم : اووه يا الهي لو انك اصبحت ابنتي لما كنت استطيع مهاجمتك فخرج مبتسما بتمتع فكنت اقول بصدمه ( هذا الرجل علي ان اعترف هناك بالتاكيد خطب ما برأسه) في ممرات المنزل كان هيروكي يسير بخجل( ماذا جرى لي لقد شعرت بارتباك وشعور لم اشعر به قط كتلك المره حينما نظرت لعيني )
في غرفة الجلوس كان. هيروكي يفكر بجديه متحولا لشخصيته المخيفه والاكثر من هذا ريد ما زال وسادة لقدميه مستلقيا على الارض ( ماذا جرى له انه جاد جدا ؟! ) فلنعد لي كنت اقول انا اغير ملابسي : بففت احمق فرح لانه يستطيع مهاجمتي مغفل مجنون احمق احمق فتذكرت ملمس يده على راسي ( لقد كانت كبيره جدا ولطيفه تلعب بشعري ) فقلت بخجل : احمق احمق هيروكي احمق ثم بعد انتهائي خرجت بعد نصف ساعه ومعي الملابس التي اشتريتها ( علي ان اجعله يبدوا كشخص. طبيعي في الزياره هذه الملابس ستسا.. ) الا اني لم اكمل فلقد صدمت منما رايت ميكا شماعه ريد وساده للقدمين والشبان اثاث فابتسم لي بفرح بشخصيته الغريبه : اوه عزيزتي فسقطت على الارض محبطه وهالة ظلام تحيط بي ( هل سيمر اللقاء في الغد بسلام ) فنظر لي متسائلا : لما انت محبطه ؟! فقلت له بعصبيه : لما الشبان الجدد المساكين واقفين كالاثاث انت هكذا ترعبهم فقال كل من ميكا وريد ( ماذا عنا ؟! نحن مرتعبين ايضا ) فقال بعدها مبتسما: اوه اانت تشعرين بالغيره ؟! فقل له : هاه ؟! فاكمل قائلا بابتسامه غير مهتمه لي : تعالي لحضني ساجعلك غطائي فتحجرت مصدومه ثم بعدها بدات ابكي : اوااا انا اكره هذا اريد الطلاق اواا لاب ان هذا سيتحقق في الغد امي لن تتقبل شخصا مثلك فقال باستغراب : عما تتحدثين؟! فقلت بعصبيه : لا تقل لي انك نسيت ؟! اهم امر في الغد فصمت مفكرا ثم قال متذكرا : اوه صحيح فقلت له بهدوء بعينين دامعتين : اذا في فقال لي مكملا : صحيح تذكرت اني لا اذكر هاهها فصمت الجميع من تعليقه فكنت امامه موجهه موجهه قلما عليه بعصبيه وهو. ممسك بيدي يصرخ بخوف : كياا ساقتل فقلت له بعصبيه وجنون : لقد حذرتك فلتمت فسقط الكرسي للخلف وانا وهيروكي معه فحاول ريد الوقوف الا ان جسده متنمل < x> اما ميكا فتحاول السير الا انه تصطدم بالجدران بسبب الملابس التي عليها<x> اما روك وهيلين حينما تحركا دخل التراب في عينيهما : اواا عيني - لا ارى < xx> ماو تحاول الحراك الا انها تصطدم بري الذي ظهر فجأة امامها فسقطا على الارض< xx> فقلت له اضحك ضحكه مخيفه وانا فوقه جالسه وهو على الارض مستلقي : لا احد سينقذك الان مني هوهوهو فنظر لي ثم فجأة قال لي : محيطا يده على رقبتي مقربني منه بجديه فقلت بصدمه : ايه .؟! ظهرت عينيه الزرقاء تنظر لي فتفاجات منه ( ماذا بهذه النظرات ؟! ) فشعرت بقلبي يدق بغرابه فحينما كادت ان تلتقي شفتي به عدت لرشدي وقمت بصفعه بيدي على وجهه كاملا قائله بعصبيه : لا تظنني سهلة المنال فقال بالم : اوتش مع هذا فجأة قام بتقبيل يدي فصرخت مرتعبه : كياااا وقمت بخنقه قائله : منحرف فدخل توماس وقال ببرود بعد ان راي حال الجميع وانا فوق هيروكي : هيروكي -ساما ان اردت فعل تلك الاشياء لسايو - ساما افعل هذا في الليل وفي الغرفه فاحمررت خجلا ( تبا لقد فهم الامر خطا ) فقلت له اقف بسرعه: توماس - سان لقد. فهمت الامر خطا لقد كنا نتشاجر هي هيروكي اخبره فقال هيروكي. وهو يجلس مبتسما : صحيح فهمت الامر خطا فقلت مبتسمه : اجل كما يقول واكمل قائلا: هيا من تريد فعل هذه الاشياء وليس .. فقمت بركله بقدمي. على وجهه فسقط على الارض مجددا وانا اقول: لقد قلت افهمه وليس زيادة سوء فهمه فصدم الجميع ( هيروكي ساما لقد ظهرت روحه !!!!) بعد ان هدء الوضع كنت جالسه بارتباك( هذا الغريب الاطوار اعادهم لعقابهم ) فلقد كان الجميع في مكانه كما سبق في ذلك. اللحين قال توماس بهدوء : هذه الملابس لمن؟! فنظرت له رافعها فقلت. له بابتسامه : انها لهيروكي في الغد اريدك ان تلبسها موافق؟! فقال لي بسرعه وابتسامه: مستحيل فقلت بصدمه : لما؟! فقال لي مجيبا بملل: هذه تملك الكثير من الازرار متعبه فقلت مبتسمه : لا عليك هناك اخرى فرفعت بلوزه حمراء فقال لي : انها حمراء واخرى : انها خضراء ضيقه - بنطال جينز لا اريد - اسود انه محزن - قصير - رسمه مزعجه فقلت بعصبيه /. كل شي لا اتفكر بالحضور بهذا الشيرت الابيض البالي و ايضا بنطالك ذو قماش يشبه هذا البنطال فقال لي : لا اريد تغير ملابسي تعجبني هذه فقلت له بعصبيه وغضب بشعري المنتفش/ لقد تقاتلت من اجل هذه الملابس وذهب لمخفر الشرطه من اجلها هل تفهم ما اعنيه فقال لي : من طلب منك هذا؟! فقلت بعصبيه وغضب. وانا مشيره باصبعي عليه : لا اهتم لما تقول ستلبس اللباس الذي اقتنيته في الغد حتى لو اضطررت لالبسك بنفسي فخجل محمرا : انت شريره اتريدين تعريتي لهذه الدرجه .. فكاون صامتين حتى انفجر بركان غضبي فامسكت بي ميكا : ارجوك تمالك نفسك. فكنت اقول: ساقتله ساقتله فكان يصرخ برعب / كياا ا انا لذيذ لهذه الدرجه فامسكت بحذاء المنزل الذي كنت لابسته وقمت برميه عليه الا انه تفاداه وابتسم بخبث فامسكت بالاخر واصطدم به على وجهه فقلت اضحك بخبث: بواهاها تستحق هذا ثم فجأة نظر لي وقال متحولا لشخصيته الاخرى : انت تحتاجين لعلامة اخرى صحيح فارتعبت منه انقلبت الحال فبدات اهرب برعب : كيااا وبدء. هو يلحقني
لهنا وبس اتمنى يعجبكم وانتظروني في البارتات القادمه ان شاء الله على خير

ميلي تشان 07-03-14 07:39 PM

رد: زوجي ؟ ملاك ام شيطان ؟؟
 
Hi im back for now ((=゚ω゚)ノ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم جميعا ؟! اتمنى انكم بخير ان شاء الله
جبت جزئيه صغيره عشان اذكركم في هههه واعذروني لحتى اللحين انا في فترة اختبارات بس اتمنى يعجبكم رغم صغر البارت


فكنت اهرب منه حتى شعرت ببعض التعب ثم التفت للخلف ( هل مازال ورائي ) فتوقفت مستغربه : اين هو ؟! فلم يكن هناك اي احد خلفي فتوقفت استعيد انفاسي : جيد يبدوا انه اضاعني هيه بابتسامة نصر قلت : فلتتذوق غباري وطعم الخساره هاهاها < تتحدث للفراغ > فجأة قال احدهم خلفها مبتسما : لكن انا لا احب هذه الاشياء فطعمها مقرف فصدمت وقلت مرتعبه: كياا من اين ظهرت ؟! فقال لي : لقد كنت واقف انتظرك انت حقا بطيئه فحينما تذكرت قوله ( انت حتاجين لعلامه اخرى) فاستدرت لاهرب الاانه امسك بي من الخلف فكدت اختنق : بواه فقال بتسائل : ماذا بك ؟! فقلت له بعصبيه : لقد كدت ان اموت فقال بقلق : اسف حقا ا انت بخير ؟! فتفاجأت من اهتمامه وقلت مبتسمه : ايه لا عليك انا بخير فقال متنهدا بارتياح : ااه جيد فقلت انظر له مبتسمه بخجل ( لا اصدق انه يبدوا حقا مراعيا ) الا اني قلت بعصبيه ( اسحب ماقلت انه وحش غريب اطوار ) فلقد قال مبتسما بلعب : فلو متي لن اجد الماسة مثلك لالعب بها هاهاهاوايضا انا لن اسمح لك بالموت من دون اذني هل فهمت فتفاجأت منما قال وقلت بعصبيه : انت حقا وحش غريب اطوار على شكل بشر فقال بتسائل : وهل ابدوا كوحش انت تمزحين صحيح فصمت : .. < مقره بانه وحش> فابتسم متحولا شخصيته الاخرى / اذا ماذا ترين في هذه فارتعبت وقلت : الان انت اكثر رعبا من الوحش انت ملكهم فضحك وهو بشخصيته الاخرى وقال ممسكا بي ملقيني على الارض : هيه انت حقا مسليه فقلت له بعصبيه : ابتعد عني يا منحرف فاكمل قائلا وهو يرفع بلوزتي من عندي كتفي بخبث : انت حقا تحتاجين لعلامه اخرى فدق قلبي منما سمعت الا اني فجأة انفجر البركان وارتفع شعري غضبا
كان هذا كله حدث في الساعة 9:00 م
في غرفة التدريبات كان بها توماس ينظر لريد وميكا يدربان الفتيه الجدد فجأة فتح الباب فنظروا ليروا هيروكي يدخل فحيوه ثم حينما رفعوا رؤوسهم تفاجئوا ليروا خده محمر
وعليه طبعة فقال ريد بتسائل : هل هذه قدم بدل يد ام اني لا ارى فقال هيروكي باستياء وتذمر : انها كما تراها انها حقا قرد مكلب فقط لاني اردت تقبيلها رفضت فقال توماس بتفاجأ ( السيد مستاء انها اول مره اراه يبدوا مستاءا بحق ) فكان ينظر لسيده الذي ذهب ليجلس على الكرسي بعدها عادوا يتدربون فقال توماس لسيده: اتريد شيئا لتشربه ؟! فقال هيروكي بملل ينظر للتدريبات : كلا !! وايضا الديك تقارير عن تدريباتهم فقال توماس له اجل ومد له جهاز يشبه الايباد الا ان الشاشه ليزريه تظهر للخارج فجلس يقرء البيانات عنهم وتوقف امام ري ونظر لبياناته بجديه ( ان قواه ما زالت غير منتظمه ) فنظر لري الذي يتدرب وقال له وهو مغلق البيانات : ذو العينان الحادتان فتفاجئوا ( عينان حادتان ؟! ) فقال ريد : نعم < لان عينيه حادتان > فقال له هيروكي بانزعاج : لم اقصدك يا مغفل فقال ريد : اوه اسف ؟! فقال توماس بهدوء : ري تقدم انه يقصدك فتفاجأ والجميع كذلك فتقدم ري وقال بادب : هل تريد شيئا سيادتك فقال له هيروكي مبتسما : هلا اقتربت اكثر اريدك امامي فكان ري صامتا مذهولا :...( انه يريدني ان اتي امامه ؟! لكن لما ) فكان واقف لا يتحرك فقال هيروكي له مبتسما : لا عليك انا لا اكل الا الاشخاص الظرفاء فصدم منما قيل مع هذا اتى امامه بصمت :.. فنظر له هيروكي واقفا امامه فوقف هو الاخر فتفاجأ ري وامسك بوجهه: م ..ماذا ؟! فكان الجميع صامتا ثم رفع وجهه ونظر لعيني ري فقال ري بصدمه ( ما هذااشعر وكانه ينظر داخلي ماذا هناك ؟! لا افهم عيناه انهما تنظران لما داخلي ) فجأة قام ري بدفعه مرتعبا فتفاجا الجميع وهو ايضا تفاجا : ايه ( لقد دفعت سياد،.) ثم فجأة : اعتذر سيادتك انا لم اقص.. ظهر توماس امامه وقام بامساكه مع رقبته قائلا ببرود : ان ما فعلته امر لا يغتفر فقال ري وهو يختنق : اعتذر عن هذا ارااه فقال هيروكي مبتسما بغضب : توماس ماذا تفعل ؟! فارتعب من نبرة سيده ثم قام برمي ري مصطدما بالجدار فتالم ري : اوااه فجأة انحنى روك قائلا : ارجوك سامحه سيادتك هو لم يقصد ارجوك لا تقتله فنظر ري لروك بصمت وهو يتالم بسبب الضربه ويحاول استعادة انفاسه :.. فقال هيروكي مبتسما : لا عليك انا لن ادعه يموت الامر هو فقط ان توماس حساس جدا فقام توماس برفع نظاراته قائلا بجديه وبرود : انا لن اسمح لاحد بان يعاملك هكذا فقال هيروكي مبتسما : لكن ماذا عن الماستي ؟! هل ستؤذيها توماس فنظر لسيده مبتسما ابتسامه تثير الشك والرعب وقال له بهدوء مجيبا : بالطبع لا هيا الماستك التي علينا ان نهتم بها فقال هيروكي بفرح : صحيح مهمتكم الاهتمام بها من الجيد انك تعلم هذا ايضا توماس فقال توماس في نفسه برعب ( ان السيد حقا شيء اخر لقد لاحظ عدم اقراري بوجودها الى الان ) فكان ري يقول منحنيا : اعذرني سيادتك عاقبني لفعلتي الوقحه فقال هيروكي له : يكفي مافعله توماس لك وايضا لست غاضبا منما جرى لقد كان من المسلي النظر لعينيك انهما مثيرتان فكان ري صامتا برعب : .. ( ان هذا يخيفني اكثر من غضبك )

ومضة الم 18-09-14 07:15 AM

رد: زوجي ؟ ملاك ام شيطان ؟؟
 
وينك اكمليها تجنن الرواية ارجوووكي

ميلي تشان 18-10-14 06:27 PM

رد: زوجي ؟ ملاك ام شيطان ؟؟
 
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
اهلا يا اهل المنتدى كيفكم ؟ ان شاء الله بخير
اسفة على عدم ردي و كتابتي بس أتمنى تتحملون معاي رجعت عشان اكمل روايتي وان شاء الله راح اتابع بس ما راح ادخل بوقت منتظم مع هذا راح اكملها ان شاء الله

فانحنى توماس قائلا : نوما هنيئا سيادتك ثم رحل هيروكي بعد خروجه نظر توماس لري فتفاجأ ري ونظر للاسفل ( تبا هل مازال غاضبا ؟!) فقال توماس له ببرود : لا داعي لان تقلق بشان ما جرى مادام السيد لم يغضب فانا لن اغضب لكن ان حدث هذا مجددا فانا لا اضمن حياتك وهذا ليس مقتصرا عليه فنظر للاخرين واكمل قائلا بنظرات قاتله : فانتم ايضا معنيين فارتعب الفتيه*
في نفس الوقت في الجهة الاخرى من المنزل عند غرفة سايو*
كنت اقول مقفله الباب : جيد هكذا لن يدخل ذلك المنحرف غريب الاطوار حسنا اين انت يا سريري العزيز فقفزت على السرير نائمه ( لقد كان يوما طويلا ) ثم اغلقت عيني في تلك اللحظه سمعت مقبض الباب يتحرك ففتحت عيني بسرعه :..( لا تقولوا لي انه حقا كان يفكر بالنوم هنا مجددا ) فنظرت للباب والمقبض يتحرك فشعرت بالعصبيه وقلت بانزعاج : ااه انه حقا يفكر بالدخول فقال هيروكي : ماذا لماذا الباب مغلق ؟! فكنت اقول بتعب ( انه حقا مزعج ارغب بقتله انه يسأل لما ؟! ) فدق الباب قائلا : هيي الماستي انت مستيقظه ؟! فلم اجبه ( ارحل بسرعه ) وانظر للباب بصمت ثم قلت مفكره (اشعر وكأني في فيلم مرعب او ما شابه ) < صامته حتى يظنها نائمه ويستسلم > فقال بنبرة هادئه : يبدوا انها نائمه لا يوجد شيء استطيع فعله الان فقلت بفرح ( اجل ارحل ) ورفعت قبضة نصر لكن خلف الباب قال هيروكي مبتسما بخبث : حسنا انها حمقاء اتظن اني لا املك مفاتيح للابواب فصدمت حينما سمعت هذا ( تبا انا حقا لم افكر بهذا ) فقال وهو يبتسم خلف الباب بخبث مع هذا يتكلم بهدوء : حسنا علي ان اذهب لاحضر المفتاح فاتيت نحو الباب ثم سمعت صوت خطوات وبعدها هدووء فقلت واضعه اذني على الباب ( ماذا افعل ؟! تبا لقد رحل ليحظر المفتاح ) فقمت بالنظر عبر الثقب : لا يوجد احد حسنا ( ليس لي خيار سوى الهرب من المنزل ) < فيلم عن اختطاف او ما شابه ؟! > ففتحت الباب بهدوء ثم اخرجت راسي وبهدوء خرجت وبدات اسير للامام قائله : جيد لا احد هنا ثم فجأة قال لي احدهم بصوته اللطيف والهاديء ظاهرا امامي من بعيد خارجا من خلف الكنبه{ في هذه المنطقه توجد غرفه لاحتساء الشاي } : اذا لقد كان تخميني في مكانه انت لست نائمه فنظرت له بصدمه ( لقد خدعني ) وله مبتسمه : اه مرحبا وقال لي مبتسما ايضا : مرحبا ثم بعدها نظرت لباب الغرفه مازال مفتوحا وله * افر هاربه : والى اللقاء فقام يلحقني ايضا فكنت اقول بعصبيه انظر له مبتسما يقترب ( هذا المزعج ) وفجأة قمت برمي ساعة يدي عليه فتفاجأ منما رميت الا انه تفاداه بامساكها قائلا وهو مازال يركض : اوه الوقت متاخر علي ان ارتاح ومع عزيزتي فارتعبت قائله وانا ابكي ومازلت اركض ( هذا الشاب مخيف حقا واااء ) وحينما كدت اصل فجأة احاطت بي يديه قائلا بمرح : امسكتك ♪ انتهت اللعبه بفوزي هه فتفاجأت الا اني لم استسلم وقلت وانا ادوس قدمه قائله : كلا لم تربح فتالم هيروكي وفك يديه بسبب التفاجا فهربت لغرفتي وقلت بنصر لقد ربحت هاها واغلقت الباب بعد ان اخرجت لساني استفزازا له فكان هيروكي ممسكا قدمه ويقول ( حقا فاجأتني بهذا ) وقال وهو يسمع صوت ضحكات نصري بشخصيته المخيفه وهدوء : لكن انها حقا حمقاء لقد نسيت اني املك مفتاحا للغرفه فابتسم قائلا : هيه سافاجئها ثم رحل بابتسامه شريره*
فكنت اقول نعسه بفرح ومتعبه جدا : هههه لقد هزمته اوااه ونمت < لقد نسيت انه يملك مفتاحا بسبب فرحها بانتصارها الغير مجدي >*
في ساحة التدريبات اكملوا التدريبات ومرت تقريبا نصف ساعه على رحيل هيروكي فقالت ميكا ( لقد نظر لنا ايضا ) بهمس لاخيها واجابها ريد ايضا بهمس ( اعلم انه ايضا يقصدنا انه حقا دايمون لا يثق بنا ) فردت ميكا بهمس ( اجل انه يعاملنا كالجدد انه يغضبني هكذا* ) فجأة ظهر خلفهما قائلا بصوت هاديء : كما تعلمان اكره ان يتم التحدث بشأني من وراء ظهري فارتعبا وتحول وجههما للون الابيض ويتصببان عرقا ( متى وصل لم نشعر به ) /....*
فقال لهما مكملا وهو يمسك باذنيهما ويسحبهما : يبدوا انكما مازلتما تحتاجان لمراقبه وتأديب في هذا العمر انتما حقا مثيران للمشاكل فقالا بألم : اوتش* اسفان توماس - ساما الا انه ما زال يسحبهما حتى فجأة فتح الباب الاوتاميتيكي فاستغربوا جميعهم فنظروا هيروكي يدخل فقال توماس مستغربا وهو مازال ممسكا باذني ريد و ميكا " سيادتك الم تنم بعد؟ فقال هيروكي بجدية كبيرة وعينيه المغطاة بشعره : توماس احضر مفتاح الغرفة الان !! فقال الجميع ( اذا هيا أقفلت الباب ..) وتوماس له بهدوء: امرك ثم قال هيروكي : لحظة لماذا انت ممسك باذن ميكا ؟ فقال ريد وهو يتالم : سيدي انا أيضا موجود .. فقال هيروكي مبتسما : انت احمق لهذا لا داعي لاسال عنك فاصابه سهم عند قلبه ( احمق T_T) فقال توماس لانهما كانا يتحدثان عني من خلفي .. فقال هيروكي وهو عائد لشخصيته الغريبة : اوه اهكذا اذا لا الومهما فانت صارم .. ثم نظر لميكا وريد : ان اردتما التحدث عنه خلف ظهره لا تنسيا ضمي فابتسم لهم فقال روك ( علي ان اعترف انا لم اعد افهم شخصية سيدي كل شيء غريب ) فقالت ماو ( اين تذهب شخصيته المخيفة ومن اين تظهر الان هو يبدوا فقط غريب اطوار ) و ري بخوف ( انه حقا مخيف يجب ان احذر من الاقتراب منه ) < اصبح له رعب من الاقتراب بعد ما حدث له حينما راى عينيه > هيلين ( اشعر بالنعاس متى ينتهي التدريب )
فقال توماس : سيدي ان اردت التحدث عني فلا امانع لكن لا تنسى ضمي أيضا فقال هيروكي : ايييه لكن هذا لن يعد حديثا خلف الظهر ان كنت معنا فقال كل من ميكا وريد ( ارجوكما اكملا نقاشكما فيما بعد اذنانا ستخرجان من مكانهما !! ) < الوحيدان اللذان يتاذيان > ثم بعدها قام توماس بحرمانهما من النوم لليوم و ذهب ليعطي سيده المفتاح و الجدد ذهبوا ليناموا
في اليوم التالي كنت استيقظت قائلة : امم ( لماذا لا استطيع التحرك بحرية ؟!) فلاحظت امساك احدهم لي من خلف ظهري فصرخت قائلة بعصبية : هيرووكييي!! فاستيقظ قائلا بنعس: حقا انت هل انت ديك ام كلب ام قرد هذا سؤال يحتاج لتفسير ؟ فقلت له بعصبية وشعري المنتفش : الجواب سهل انا بشرية طبعا وايضا قلت دافعته عن السرير ليسقط على الارض : كيف د دخلت ؟! انا اغلقت الباب فقال بالم : اوتش وبخبث لي متحولا لشخصيته الأخرى مظهرا عينا واحده : هيه انت غبية هذا منزلي فبالطبع يكون معي مفاتيح للغرف فقلت بصدمة ( صحيح ) < الان فقط تلاحظ> وله بعصبية ( انه حقا متحول لشخصيته الاخرى لكي يستهزء بي ) وله بعصبية : الاهم من هذا لا تنسى ان اليوم ستزور ا ا اسرتي.. لماذا عدت للسرير ( هذا مخيف ) فلقد عاد هيروكي للسرير و هو بشخصيته المخيفة : طبعا لكي اضع علامة تدل على حبنا اخرى فسقط فوقي وصرخت برعب : كياا ثم قلت وانا اتضارب معه : توقف !! ايها الوغد فامسك بيدي مثبتها لاعلى وهو ينظر لي مبتسما بشر : الان ساكمل ماكنت اريد فعله بالامس .. فكنت بعينين دامعتين وخوف ( تبا انا لا استطيع الافلات !!) ورايته يقترب من رقبتي و يعضها فقلت بالم : اوتش ثم نظرت له يقول بعينيه الحادتان الزرقاوتان الجميلتان :هكذا انتهيت من عقابك .. فنظر لوجهي المحمر و عيني الدامعتين وقال مقتربا بدفء: انت حقا ظريفة فكنت اشعر بقلبي يدق بقوه بسبب القبلة في رقبتي و بسبب عيناه المثيرتان وصوته الدافء ( لا اريد هذا انه احمق مزعج انا حقا ضعيفة الان ) فنظر لي مقتربا لشفتي لكن فجأة فتح الباب من قبل خادمتين : سيدة سايو لقد اتين.. ثم نظرا لسايو وفوقها هيروكي فقالتا بصدمة وخوف ( لقد قاطعنا السيد !! سيتم معاقبتنا ) فلقد كان هيروكي يحمل نظرات ظلامية وسايو بفرح ( لقد انقذت ) < طبعا الخادمتان عوقبتا لتكونا كاثاث <
في الافطار عند الطاولة قال هيروكي مبتسما فلقد عاد لطبيعته الغريبة : ريد !! فاتى ريد باستغراب وهو نصف نائم بسبب العقاب لم ينم : هاه ماذا هناك سيا.. ثم رمى عليه صحنا فتفاداه ريد بصدمة وهو يستفيق : اواا سيادتك لماذا ؟! فقال هيروكي حاملا صحنا اخر بابتسامة لطيفة : هذه المرة اياك ان تتفاداها فقال ريد ( مع انه يبتسم الا انه في مزاج سيء جدا فبريقه ساطع جدا اي انه غاضب ومنزعج جدا !!) وبخوف واقف : .... < راضي بالمقسوم ههه> فرمى هيروكي عليه الصحن فلم يتفاداه فقال ريد (اه من الجيد اني محارب لو لم اكن لكنت ميتا الان TWT ) )فلقد كان بعض الشضايا عليه ودم يخرج ؛... فقال هيروكي بفرح ونشاط : جيد انا لم اعد غاضبا بعد الان فكان ري ( انه مخيف جدا !! ) < بعد ما جرى له من نظرات للسيد بدء يخافه وهو وحده موجود البقية رحلو مع ميكا لاجل مهمة > ثم قال ري ( على اية حال اهذا عقاب لي من سيد توماس هو لم يجعلني اذهب للمهمة اليوم حقا كان علي الا أقوم بدفع سيدي ) :... فنظر له هيروكي وقال مبتسما : ري فنظر له ري : ن ن اومف فقام بإدخال قطعة من البيض بفمه ( ما هذا !!) فقال هيروكي له مبتسما وشعره على عينيه : لا تفكر وكل .. فقال ري ( اهو يواسيني ؟ ) وبخجل : ش شكرا . ثم قلت : اوه ظريف جدا !! فنظروا لي جميعا
فقلت نازله < بعد ان زينت شعرها المنفوش مبتسمة>: لم أتوقع ان أرى ري خجل .وايضا صباح الخ.. اوااه فلقد رايت وجه ريد الذي يحمل شظايا من الصحن ودماء عليه :اخفتني هل ا انت بخير ؟ فقال مبتعدا وهو يسير بحزن لينظف وجهه : انا بخير ( لماذا انا اعامل هكذا و المستجد يحضى بقطعة طعام من السيد غير عادل TWT) < انه يشعر بالغيرة بسبب اطعام السيد للمستجد > ثم قلت ( هل هو حقا بخير ؟!) ثم نظرت لهيروكي يقول بجدية وعصبية : اذا نزلتي فقلت بهدوء : اجل وأيضا ا انت مازلت غاضبا بسبب ماحدث ؟ فقال لي بجدية : اجل فقلت بصدمة ( واو يبدوا انه حقا جرح لم اعلم انه حقا..) فلم اكمل تفكيري المراعي له فلقد قال بخجل وحياء : ك كيف تتجرئين على دفعي و مهاجمتي انت حقا مشاكسة من الصباح فرايت ري خجل :.. < فهم الامر خطا> فقلت بعصبية وانا امسك شوكة وسكين من مكاني : لا تحرف الحقيقة !! فارتعب ري وقام بامساكها : !!! ( جيد اني وصلتها ) فقلت بعصبية : تشي لقد طننت بما ان توماس ليس هنا ساجد فرصة لقتلك .. ففرقت اصابعي فقال بصدمة ( هيا حقا تحاول قتل سيادته !!) فجلست بمكاني بعصبية اكل ( لقد افسد مزاجي وأيضا تبا انه ارغمني على ان البس لباس يخفي تلك القبلة اشعر بالكحة في رقبتي ) فقال هيروكي مبتسما: سايو فارتبعت لاراه امامي : م من اين ظهرت ؟ فرايته يقوم بسحب بلوزتي من عند الرقبة مبتسما : جيد علامة حبنا الثانية جيدة فنظرت له يبتسم لي وانا مبتسمة له :.. و ثم بيدي التي بها شوكة انقضضت عليه وسقط على الأرض وانا فوقه : هاهاها الان انت ميت .. فصرخ مرتعبا وهو ممسك بيدي التي بها الشوكة : كياا انا اهاجم تحرش جنسي !! فقلت بعصبية و جنون : انت لقد حفرت قبرك فقال ري : سيدة سايو هداي من روعك !! ( لماذا علي انا ان افك شجارهما المخيف ؟؟ ) فاتى ريد : لقد عد,.. ثم فجاة اصطدم براسه عند جبهته شوكه فلقد كان مضمدها وبدا دم يسيل : اوااا لقد ضمدت نفسي الان !! والكثر من هذا ماذا يجري هنا ؟؟ فلقد كانت الأغراض تتطاير وري بين سايو التي تشبه الدايمون وهيروكي الذي يمثل كانه فتاة تحمى من قبل وحش : كياا ان الوحش يريد اكلي ..

ميلي تشان 19-10-14 06:13 PM

رد: زوجي ؟ ملاك ام شيطان ؟؟
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رجعت لكم ببارت صغير بس أتمنى يعجبكم ان شاء الله

بعدما قمت بضرب هيروكي وارتحت نفسيا جلست افطر وبجانبي فانيلا و الجراء تتمشى في المكان : ااه ان كنا هكذا الان فكيف بمنزل اسرتي .. فقال هيروكي : لا تقلقي فنظرت له وقلت بلا تعبير : لا استطيع السماع لك انا قلقة حقا .. كما تعلم ان لم تعجب بك امي واخواتي فهذا معناه الطلاق .. رغم رغبتي بان لا يعجبوا بك لاطلقك .. فقال بصدمة :ايه !! اذا هذه مشاعرك الحقيقية ! فنظرت له بهدوء: ليس وكان هذا جديد فانت تعلم اني اريد طلاقك .. فقال عائدا لطبيعته : اوه محقة فقلت ( حقا قلقة ..)
فنظرت لتوماس يدخل : اذا انتما قمتما بتكسير الأغراض مجددا فقلت بتاسف : ا اسفة لكنه خطا هيروكي لاستفزازه لي !! < كالاطفال > فقال هيروكي : همم توماس ليس كل شيء كسر . فقال توماس : حقا ؟ فقال هيروكي له مبتسما وهو يحرك يده : تعال امامي فكان توماس: ؟ فحينما اتى امامه اخذ نظاراته و رماها على الارض وكسرت فكنت وريد وري بصدمة ( ماذا يفعل !!!! ) فقال مبتسما ببراءة : الان كسرت كل شيء .. فكان توماس يهدوء كالمعتاد: حسنا .. فهمت فقام بإخراج نظارات احتياطية : سامر الخدم بتنظيف المكان .. ثم صفق بيده فاتى خادم وقام بتنظيف الزجاج فقلت ( انه يبدوا كما لو انه متعود .. فلديه نظارة احتياطية ..)
ثم قلت متسائلة وانا اكل : بالمناسبة اين البقية؟ فقال هيروكي مبتسما لي بلطف: لا داعي لان تعرفي فقلت :...( انه يبتسم بلطف لكن كلماته مزعجة ..) وبهدوء: حسنا لا اهتم ... ( مع هذا اشعر كاني مازلت غريبة هنا .. فهو لا يخبرني شيئا ) فنظر هيروكي لسايو بصمت فلقد كانت تبدوا حزينة قليلا :... فراها ترفع قطعة من الطعام فالتهمها : اومف فكنت بصدمة : ما!! ؟ فابتعد مبتسما : لذيذ !! فقلت بعصبية : لحظة لماذا تناولت من طعامي !! فقال بمرح : لان طعامك يبدوا لذيذا ههه
فقلت ( هذا المزعج .. ) : غرر .. ثم نظرت للشوكة بصمت :... وهيروكي عاد لطعامه فكنت أقول بخجل ( هذا الاحمق لقد تناول من شوكتي الا يكفي تحرشاته الجنسية الان طعامي لكن لدي مشكلة كبيرة الان مع هذه الشوكة ..) فنظر هيروكي لها باستغراب :.. ( بماذا تفكر ؟ مشكلة ؟) فنظرت للشوكة وقلت بخجل (الن تعتبر هذه قبلة أيضا كيف ساكل الان !!) < جادة جدا !!> فجاة ضحك هيروكي : بفتهاهاهاهاهاه فتفاجئنا : ؟؟ فنظرت له يضحك : مابك تضحك بدون سبب ؟ < سبب الضحك هيا > فقال هيروكي مبتسما بضحك :ههه لا هه فقط انت حقا طفلة جدا هه فقلت بعصبية وخجل ( لماذا ينعتني بالطفلة وانا لم افعل شيئا ) وله بعصبية : انا لست طفلة !! فقال بصحك : بفتت هههه اجل اجل ( لكن افكارك كلها طفولية) فقلت اتية ناحيته : انت حقا لماذا تضحك انت الان اثرت عصبيتي وفضوليتي انا اعلم انك تضحك بسببي !! فقال وهو يلتفت مبتعدا يضحك وهو جالس: لا لا شيء فقلت ( انه حقا يثير غضبي لماذا ضحك ؟ ) فنظرت له ينظر للشوكة التي مازلت ممسكة بها :همم؟ ( هل يمكن انه فهم !!) وبخجل قلت : ا انا لم اكن افكر بانها ستكون قبلة لا تظن اني مازلت فتاة صغيرة ط طبعا ساكل منها فقال هيروكي مبتسما : ليس كاني قلت شيئا .. ( وأيضا انت اخبرتنا بماذا تفكرين ههه) فقلت ( هذه الابتسامة مزعجة ساريه ) ثم ذهبت لطعامي و قلت بقوة : همف ساكل منها لاريك فنظر لي مبتسما بلعب :ليس عليك هذا ان كنت ستخجلين .. فقلت بعصبية ( كاني ساخجل ساريه ) فاخذت قطعة سجق بها و التهمتها مستخدمة الشوكة : اممف فنظر لي وانا كنت اضحك : ها ها ها انا لم اكن افكر بهذا حتى فكان هيروكي صامتا فقلت ( ههه لقد اخرسته انتصرت ) فقال هيروكي بخجل محمر: انك جريئة لقد استخدمت الشوكة التي تناولت منها حقا جريئة .. قلبي لا يتوقف عن النبض .. فكنت متحجرة < لقد عادت عليها خطتها > و توماس بهدوء مع سيده : اجل انت حقا جريئة لم اعلم انك تحبين سيدي هكذا .. فكنت بصدمة وخجل ( توماس - سان!!) : ه هذا غير صحيح !! ا انا انا فنظرت لري الذي كان يتناول افطاره محمرا وبصوت عالي اهرب : هذا ليس ما عنييييييته !! وااا
فكان الجميع صامتا فقال هيروكي مبتسما بفرح : لقد بكت انها ظريفة فنظر له توماس وري ( انه سادي حقا !! ) فلقد كانت هناك زهور متفتحه حوله بسبب فرحه اما ريد فكان نائما وهو واقف : ZZZ فقام توماس بضرب راس ريد : استفق !! فاستيقظ برعب / ايي ثم نظر للاعلى باستغراب فلقد كانت سايو تصرخ وصوتها يصل لاسفل : اوااااا هذا ليس ما عنيته!! ( ماذا فاتني !! ) فنظر لسيده الذي ياكل بتمتع :.. ( ليس علي حتى ان اسال .. مخيف )
فكنت في غرفتي بخجل أقول : مغفل ثم نظرت للساعة تشير للتاسعة ص : اوه والدتي امرتني ان احضره في 3م .. لكن المشكلة لباسه ,, فقفزت من السرير : علي ان اجعله يلبسه من الان فاخرجت الملابس الجديدة و احضرت جيل معي : حسنا ( ها انا استعددت للحرب ) فذهبت باحثة عنه في غرفته و مكتبه : غريب انه غير موجود؟ فنزلت للاسفل ومعي الأغراض في الصالة لم أرى سوى الفتية < ماو هيلين روك > فلقد عادوا من المهمة الان وحيوني : صباح الخير سايو ساما فقلت : اوه صباح الخير لقد عدتم لا تنسو تناول الإفطار !! فقالوا : امرك ثم نظرت لميكا تاتي : اوه سايو ساما ؟ فقلت لها : ميكا هل رايت اين هيروكي ؟ فقالت لي :اه هذا سيادته خرج فقلت بصدمة : ايه !! ماذا لا تقولي انه نسي امر الزيارة !! فقالت لي : لا تقلقي سيعود قبل 1 م فقلت لها : حقا ؟ متاكدة ؟ فقالت لي مبتسمة : اجل ( يالي من محظوظة لدي مهمة مراقبتها اليوم !!)
فقلت لها : حسنا ارجو هذا فان لم يفعل فقلت بوحشية : فسوف اقتله فارتعب الجميع ثم نظرت لري يأتي قائلا : اذا لقد عدتم .. فقال روك له مبتسما : كيف حالك ري ري ؟ فقال بعصبية : اخرس فقال روك بخبث: هل انت غاضب لانك معاقب ؟ بعد الذي حدث بالتدريب ؟ فقال ري : انا لست كذلك !! فنظرت لري وقلت : معاقب ؟ بماذا انت معاقب ولماذا انت معاقب ؟ فقالت ميكا بسرعة مبتسمة : اه ان هذا لا شيء لتقلقي عليه !! فقلت : ايه ؟ لكن .. فقالت لي : سايو ساما لماذا لا تلعبي مع انيلا والجراء فهم مشتاقين لك فقلت : صحيح لم امضي وقتي معهم فرحلت بعد إعطائها الأغراض فقالت ميكا بتنهد: ااه انتما فقال كل روك : اجل ؟ و ري :.. فقالت ميكا بجدية : لا تتحدثا عن تمريناتكما او أي شيء امام السيدة هل فهمتما ؟ و ليس هما فقط حتى انتما ايتها الشابتان فهذه أوامر سيادته فقالوا : امرك مع هذا قالت ماو باستغراب وجدية : لكن لماذا ؟ اليست زوجة السيد ؟ من الطبيعي ان يعلمها ؟ فقالت ميكا بجدية ونظرات حادة : يا ايتها المتدربة فقالت بتفاجا : ن نعم؟ فقالت ميكا لهم : أوامر السيد لا احد ينظر لها فقط تطاع وأيضا ارجو الا تسالوا كثيرا فهذا سيجعلكم مصدر شك فقالووا : ايه ؟ فقالت ميكا وهيا تعطيهم ظهرها : ان اردتم اتباع السيد كسيدكم لا سؤال لاوامره .. لكن ان كنتم ما زلتم تتبعون اسيادكم القدامى فسوف تسالون دوما عن أسباب أفعال السيد فصدموا : !! فقالت ميكا وهيا تسير مبتعدة : تذكروا من هو سيدكم الان .. فشعروا بهالة قوية تخرج منها فقالوا جميعا ( ا هيا تحذرنا !! )
فقالت هيلين بقلق : نحن لسنا محل ثقة ؟ فقال ري ( طبعا لن يثقوا بنا بسهولة .. فنحن من اختارنا القادة الأربعة .. لكن كلماتها انا الان سيدي هو من ؟ ) فقال روك وهو يضع يديه خلف راسه بهدوء مبتعدا : انا لا الومهم ان لم يثقوا بنا تماما فنظر له الجميع فلقد اكمل قائلا : نحن لا نستحق الثقة 100 % بعد كل شيء صحيح .. فكانت هيلين صامتة بحزن و ماو بنظرات جادة رحلت ولحقت بها هيلين في الخارج كان ري واقفا ينظف الحديقة بالمكنسة بصمت :.. ثم تذكر كلام قائد قبيلة هوروكا فنظر ليده واخرج نارا بها < لا تنسى اين هيا جذورك فمهما امتد الغصن سيضل بحاجة لجذوره لهذا يا ري روك مهمتكما اخبارنا عن ما يحدث في منزل سيادته < فقال بنظرات حادة: جذوري ...
ثم فجاة قفزت عليه الجراء فتفاجا : اواا وسقط فقلت بقلق : اه ري اانت بخير ؟ فنظر لي بهدوء:.. ( لماذا حضي سيء اليوم ) ثم بهدوء: اجل فقلت مبتسمة : جيد وقلت : هيا جوجو مومو رورو ابتعدوا عن ري فهزت اذيالها بفرح مبتعدة تنبح فقلت لهم بلطف: حقا انتم نشيطين فرفعت الكرة ثم رميتها مبتعدة : هيا التقطيها فركضت تلحقها فنظرت لهم ( حقا انهم ظريفين جدا ) فقلت لري :اليسوا ظريفين ؟ فقال بهدوء: اجل .. فنظرت له يقف مبعدا الغبار ( انه من النوعية الجادة شخصيته مشابهه لماو ) فنظرت له : اتقوم بالتنظيف؟ لا افهم الى الان لماذا غريب الاطوار يستعمل شبانا كحرس؟ فنظر لي ري وقال معتذرا : ارجو ان تسمحي لي بالرحيل لاكمل عملي فقلت : اه انا اسفة على ازعاجك يمكنك الرحيل فنظرت له يرحل ( انه يختلف عن روك وهيلين هما سهلا التحدث ..) :... فجاة رن هاتفي : همم؟ فنظرت المتصل والدتي فقلت : اوه امي مالامر؟ فقالت لي : سايو اليوم هو اليوم فقلت لها : اعلم فقالت لي بجدية : لن اسامحك ان لم تحضريه اليوم !! فقلت : حسنا حسنا لم يتبقى سوى ساعتين ونصف هداي من روعك ثم أغلقت الخط فنظرت للساعة تشير 11:30 : ااه انها حقا متحمسة فبعد ل شيء من طريقتي لوصفه فهو امير انيق ذوشعر ذهبي و جذاب و الحقيقة هيا غني لكن شعره على وجهه و ملابسه مبهذله فقلت واضعة يدي ببكاء: اواا ماذا افعل ان هذا خطير جدا !!
في احد الشركات الضخمة جدا كان هيروكي جالسا بكرسي الرئيس يدور به : واو انه ممتع وبجانبه واقف توماس بنظرات باردة :.. فقال سوزومو < القائد الحالي لقبيلة هوروكا < بقلق مبتسما : اه ماذا اتى بك يا سيادتك الى هنا ؟ فقال توماس بهدوء: اتعني ان زيارة سيدي غير مشرفه لك ؟ فقال بسرعة بتوتر : اه طبعا لا انه شرف كبير لكن انا فقط متفاجا هاها .. فقال هيروكي وهو يتوقف عن الدوران بنظرات حادة متحولا لشخصيته الأخرى : هي انت فارتعب سوزومو ( انه غاضب ) :... فقال هيروي مكملا وهو يرمي عليه أوراق بيانات فنظر لها سوزومو فصدم : !! و بدء يرتعش خوفا فقال هيروكي مبتسما بخبث: انت تفهم ما يعني هذا ؟ صحيح فلقد كان بيديه معلومات عن ري فقال سوزومو بارتعاش ورعب: ه هذا .. فقال هيروكي يرفع الرقعه التي مكتوب عليها اسمه : نائب الرئيس سوزومو هوروكا .. اذا فجاة رماها على سوزومو فتحطمت على راسه فوقع على الأرض : اه .. وبدء دم يخرج منه فقال مكملا : اذا اختفيت يا ترى ماذا سيفعل الرئيس بدون نائبه ؟ < يقصد اباه تايزن >
فقال برعب : ارجوك لا تقتلني انا انا لم اكن اريد هذا !! ارجوك انها كلها مخطات والدي !! فقال توماس بنظرات باردة : ان ترمي بوالدك هكذا .. ام ان والدك هو من قال لك ان تفعل هذا ان حدث وان اكتشفنا هذا الامر لانه يعلم ان قتله ليس امرا سهلا ؟ فارتعب سوزومو ( انه انه يعلم كل شيء !! ) فقال هيروكي بتنهد : ااه انا لا اريد حقا أي مشاكل لكن ان اردت منا قتل والدم لا امانع !! فصدم : م ماذ!! فنظر له هيروكي وهو عائد لشخصيته الغريبة وشعره الذهبي مغطي عينيه بابتسامة : انت قلت انه والدك لهذا ساقتله و انت تصبح الرئيس ولن يكون هناك مشكلة.. صحيح <3 فارتعب سوزومو من جديته و من أقواله :.. ( انه لا يمزح انه ضخم جدا !!) فلقد كان يشعر كانه صغير امام هالة هيروكي الضخمة :... فقال متوسلا له : ارجوك سيادتك تغاضى عنا هذه المرة ارجوك !! فنظر له هيروكي بصمت : ... ثم لتوماس : توماس هو يريد مسامحتي .. لكن انا مازلت غاضب لهذا قم بكسر أصابع يده ثم كتفه .. وأيضا قبل هذا كله رفع هيروكي يده و أشار بها على سوزومو بعين واحدة اظهرها كانت تلمع بريقا احمر خفيف حول الزراق : ساحرمك من قواك لشهر لتكون ضعيفا معرضا للهجوم فارتعب سوزومو وصرخ : اوااااا فكان ساقطا على الأرض ( م ماكان ذاك ج جسدي لا يتحرك بسهولة ا انه ثقيل ج جدا مؤلم ) فنظر لتوماس الذي كان انتهى من كسر يده واصابعه فقال بتالم ( ا ان الكسر اكثر الما من الطبيعي م ماذا فعل السيد ا هذا ما حذرني منه و والدي انه انه مخيف وحش خلف ذاك الغطاء الذي يمثل بغباء,,) فلقد كان ينظر لهيروكي الجالس على الكرسي ينظر له بنظرات حادة و مرعبة : اخبر هذا لذاك العجوز المخرف ان رايت انه وضع وحشا بداخل شاب اخر فسوف لن يرى الصباح مرة أخرى ثم وقف راحلا و خلفه توماس في منزل على الطراز الياباني القديم قال تايزن بصدمة : ماذا !! السيد قام بمعاقبة ابني !! فقال احد الحرس: اجل ان السيد سوزومو قادم الان وهو بحالة يرثى لها فقال برعب : تبا ل لقد ظننته لن يلاحظ .. ( انه حقا مخيف لا اقل من سيادته حقا )
في السيارة كان توماس يقول : هيروكي ساما انت لا تحب حقا أشياء كهذه .. لقد انفعلت اكثر من المتوقع .. فقال هيروكي بهدوء: اجل .. السبب هو اني اخشى ان يصبح احدهم مثلي وحشا فنظر لسيده بصمت و حزن:... ( انه حقا لا يحب ان يسمع ان هناك تجارب تقام على أي بشري ,, )
ثم فجاة قال هيروكي عائدا لطبيعته : على اية حال لقد لاحظت انها تستخدم اسمي كثيرا فقال توماس: هم؟ فقال هيروكي بتسائل : لماذا ؟ لقد كانت تناديني بغريب الاطوار اغلب الوقت ؟ ( الأكثر من هذا كلما ذكرت اسمي اشعر بالغرابة .. ) فنظر لسيده وقال بهدوء: ربما هيا بدات تتقبل كونها زوجتك حقا ... وأيضا انت بدات تناديها باسمها فقال بتفاجا : حقا !! لم الحظ اني اناديها باسمها .. فقال توماس بهدوء : ان هذا طبيعي ان لا تشعر فانت بدات يا سيادتك تتقبلها كما هي وليس كشيء فصمت متفاجئا : ...

negmet elamar 19-10-14 06:54 PM

رد: زوجي ؟ ملاك ام شيطان ؟؟
 
الرواية جامدة جدااااااااااااا

أتمنى انك تكمليها بسرعة

ميلي تشان 19-10-14 09:33 PM

رد: زوجي ؟ ملاك ام شيطان ؟؟
 
back fo now
فحينما عاد هيروكي كانت الساعة 12:50 م فحيوه الخدم واخذ توماس معطف سيده :.. ثم فجاة سمعوا صوت احدهم يقول: أخيرا عدت فنظروا لسايو اتية و معها ملابس بيد و جيل شعر بيد فقال هيروكي بتسائل : ماذا تفعلين ؟ فقلت اتية ناحيته بجدية : البس هذا !! فنظر لسايو الجادة : انت حقا تريدين مني لبسها ؟ فقلت ( واو انه يبدوا مهتما ربما سيلبسها ) فقلت له مبتسمة : اجل لهذا ارجوك البسها فابتسم فقلت ( هل هذا يعني انه موافق ) فقلت بفرح رافعه البنطال : اذا فلتل.. فنظرت له يرحل وباستغراب : ايه ؟ الن تأخذ الملابس ؟؟ فقال مبتسما : توماس اريد كعك شوكولاته فقال توماس : امرك ثم اكمل طريقه لغرفة الصالة :... وانا كنت :... < الى الان لم تصلها معلومات انه تم تجاهلها > فقال الخدم و الخادمات : توماس ساما ان السيدة متحجرة ..؟ فقال توماس: لا عليكم عودوا لعملكم فرحلوا وسايو متحجرة كشماعة ملابس ...
بعد عشر دقائق كان هيروكي ياكل بفرح كعكة شوكولاته : أمم لذيذ ثم دخلت قائلة بعصبية : كيف تتجرء على تجاهلي !! فنظر لي وقال وهو واضع الشوكة بفمه : اوه لقد تاخرتي هل دماغك بطيء الفهم لهذه الدرجة هاهاها فقلت بعصبية وخجل : بالطبع لا انا كنت مصدومة لماذا تتصرف كانك ستوافق مع هذا تتحدث بالعكس يا غريب الاطوار !! فقال بتفاجا : الان عدت لغريب الاطوار فقلت : هاه عما تتحدث ؟ انا دائما اناديك بغريب الاطوار فقال بهدوء: همم اذا انت لا تلاحظين هذا .... توماس حقا مذهل في فهمنا فقلت له تائهة بمحادثته : عما تتحدث الان انت حيرتني .. فنظرت له مظهرا عينيه الزرقاء: !! ( لماذا اظهر شخصيته الأخرى ؟ ) وله من بعيد في وضعية دفاع : م ماذا ؟ فقال لي وهو ياكل : انت .. فقلت بقلق وتوتر ( هل سيهاجمني ؟ هل سيقوم بتحرش جنسي الهي كل شيء محتمل منه !!) فنظرت له بحدة :... < في اقصى دفاعاتها > فقال لي بهدوء: سايو .. فتفاجات ( انه يستخدم اسمي مجددا .. ماباله !! انه بدء يستخدمه كثيرا !! ) وله بخجل محاولة تمالك شعوري الغريب: ماذا؟ فقال لي : سايو .. فنظرت له : لقد قلت ماذا ؟ فقال لي : لقد لاحظت انت تتصرفين بخجل ان نطقت باسمك لماذا ؟ فقلت له بتفاجا : لماذا ؟؟ هذا ( اجل لماذا انا خجلة ؟ ) فقلت له بجدية : لا اعلم .. لماذا انا خجلة ؟ فقال ينظر لي : اذا انت لا تعلمين توماس هل تعلم ؟ فنظرنا له كلانا :... فنظر لنا وقال ( انهما كالطفلين يتوقعان مني اعرف كل إجابة !!) وبتنهد: ااه لدي عمل في المطبخ ... < هرب > فقال هيروكي : ما هذا هل هو هرب؟ فقلت بهدوء: على ما يبدوا كذلك .. ثم نظرت له بهدوء وخجل :... ( انا وهو الان وحدنا بعد هذا الشعور الغريب اشعر بالاضطراب .. ) ثم جلست قائلة : على اية حال البس هذا فقال لي : كلا !! فقلت له بجدية : هيا البسه فقط لليوم ارجوك . فقال لي :مستحيل انا لا اريد خداع اسرتك الا تريدينهم ان يروا حقيقتي !! فنظرت له بجدية : انت محق ما فائدة الكذب .. فقال لي مبتسما : اجل .. فقلت له بسرعة : لا يهم فقط البس هذا فنظر لي اتي ناحيته : كما قلت سالبسك لو التزم الامر !! فكنت اتقاتل معه : الهي انت حقا مزعجة لقد قلت لا فقلت له : هيا لا تتصرف كالاطفال !! فكنا نتقاتل ثم دخل ريد و ميكا : ... < لم يعلما بوجودهما هنا > فتحجرا مكانهما فلقد كانت سايو فوق هيروكي وهو نائم على الاريكة تقوم بفك ازرار تي شيرته فقالت ميكا ( واو لحظة لا تفوت ) فاخرجت هاتفها وصورتهما
و ريد بصدمة : ا اعذرونا على الدخول فسحب اخته ميكا واغلق الباب ورائه ورحل بصمت:... وهو يسحب اخته التي تنظر للهاتف : ظريف !!
فكنت ( هما هما !! ) فنظرت له وقلت بجدية : ساشعر بالخجل بعد ان انهي الباسك !! فنظر لي : انت لقد تطورتي !! فقلت له : اجل لن ااهرب ليس الان < في الداخل تريد الهرب والبكاء خجلا > فنظر لها تحاول حبس دموعها و محمرة :.. ( انها تعمل بجد ) ولي مستسلما واضعا يده على راسي بلطف : حسنا استسلم فنظرت له بخجل : ح حقا !! فقال لي وهو يمسح شعري وانا فوقه وهو مستلقي مبتسما و عيناه الزرقاوان ظاهرتان : اجل .. فشعرت بقلبي ينبض ( تبا انا كلما نظرت لعينيه اشعر باني اسجن ) وله بهدوء وخجل : عيناك جميلتان جدا كالياقوت فتفاجا و فجاة دفع سايو عنه فقلت بصدمة : ايه < تقع و ترتطم جبهتها على الأرض> : طااخ فقلت بعصبية جالسة : لماذا !! ماذا فعلت ؟ فنظر لي بنظرات حادة :لم لما انت غاضب ؟ فوقف مبتعدا اخذا الشيرت و البنطال : سالسهما وحدي ورحل فكنت جالسة بصدمة : لم اره هكذا قط .. لماذا ؟ وبرعب هل هو غاضب جدا ؟ ماذا جرى ماذا فعلت عن المعتاد < في حالة رعب لم تره هكذا قط جاد و رجولي >
في غرفة هيروكي كان ماسكا شيرت اسود وبنطال جينز يغير ملابسه : لماذا ؟ بنظرات حاده نظر لنفسه عبر المرايا : لماذا دفعتها ؟ ( كلما قالت ان عيناي مثيرتان او جميلتان افقد نفسي ... بسهولة بدات اتصرف بغرابة ) فوضع يده على نصفه الأيمن ينظر لعينه بحدة : مالجميل بهذه الاعين ... فكان في المرايا صورة فتى في 13 من عمره في غرفة ظلماء حوله أجساد لا تتحرك لابسة لاب كووت بالطوا العلماء تسيل الدماء عليهم فرفع ذاك الفتى راسه و عيناه .... فجاة سمع هيروكي صوت طرق الباب :!! فعاد لنفسه ونظر للمرايا ليرى نفسه فقط ( انا بسبب قضية ري أتذكر أشياء من الماضي ..) فجلس على السرير واضعا يده على نصفه الأيمن :... فدخل توماس ونظر لسيده وبقلق : سيادتك ا انت بخير ؟ فلقد كان يبدوا متعبا وقال بنبرة هادئة باردة: ابعد المرايا عني الان !! ... فقام توماس بسرعة بوضع شرشف عليها ثم بقلق شديد وبجدية : هل اتتك ذكرى من الماضي؟ فقال هيروكي مبتسما عائدا لطبيعته :لا لا تقلق .. علي ان استعد حتى لا تزعجني الماستي الثمينة ..فقام توماس بمساعدته بتغير ملابسه فنظر له توماس بقلق ( انه من اليوم ليس بحاله انا اعلم بسبب تلك القضية ربما من الأفضل ان اطلب من سايو ساما ان تؤجل اللقاء ,) فقال هيروكي له : توماس لا تفعل فنظر لسيده : لكن .. فقال هيروكي متنهدا: انت حقا كالام فقال بجدية : سيدي .. فقال هيروكي : انا بخير لا تقلق وأيضا الماستي متحمسة لتعرفني بافراد اسرتها لا يمكنني احباطها فصمت توماس:....
في الأسفل كنت أقول ( هل لبسها حقا ام لا ؟ الأكثر من هذا هل غاضب علي لاني كنت مزعجة بجعله يرتدي .. لا اعلم ماذا افعل هل سيجعلني اتصرف كالاثاث ؟ ) فرايته ينزل بلباسه :وااه انه جيد عليك !! < نست كل قلقها !!> فنظر لي : حقا جيد ؟ فنظرت لشعره ووضعت يدي رافعته مبتسمة : حسنا ليس علينا سوى رفع شعر.. لكن فجاة امسك يدي بقوة فتفاجات لاراه يقول لي : يا الماستي هذا يكفي فصدمت من نظراته الحادة كالتي اظهرها في الصالة : .. اه ا اسفة ( انا كنت اعلم انه غاضب !! ) فكنت ارتجف خوفا قليلا : ا اسفة حقا فنظرلي ( تبا لقد اخفتها ) ثم فجاة حرك يدي ( كنت اعلم انه غاضب لكن هو لم يقم بعاقبتي وهذا اكثر اخا) : كيااا فلقد قام هيروكي بعضها مبتسما بخبث : هذا لاجل الحظ !! فقلت بعصبية و عيني دامعتين صافعته مع وجهه : منحررررف !! الا انه تفاداها وامسك بيدي الأخرى فكنت الان ( تبا كلا يدي ممسكة ) وله بعصبية : د دعيني!! فقال مبتسما بلعب : همم لا اريد .. فكنت أحاول سحب يدي : تبا ( انه حقا قوي لا اقل من رجل !!) فكنا عند الدرج أي المنطقة التي يمر بها الجميع فكنت اشاجره و اصرخ : أيها المزعج دععع يدي !! فقال لي مبتسما : انا لن افعل شيئا لكن حرري نفسك بنفسك فنظرت له بعصبية : غرر( انه يحب اخجالي امام الجميع ) ثم قلت بشر : هه ساستخدم سلاح السري< تقصد الكلاب > فا.. الا انه قاطعني قائلا بابتسامة : ان ناديتهم سيتسخ اللباس و ساعود للباسي القديم فكنت صامتة بصدمة : ... ( اجل لا يمكنني جعله يتسخ بعد ان وافق ) فنظرت له وباستسلام : هلا وسمحت تركتني فقال لي : همم كلا ليس بهذه السهولة .. فقلت بخجل و ضعف : اذا ماذا افعل لتحررني ؟ فقال لي مفكرا بتمتع : همم عليك ان تناديني بمنزل اسرتك بعزيزي !! فقلت بصدمة وخجل : م ماذّاا !! ؟ فقال لي : هذا الاتفاق ان لم توافقي يا الماستي فسوف أقوم فاقترب من اذني : ساقوم بجعلك وسادتي فصدمت !!! ( تبا لم .. لما هو يهمس انه منحرف ) وله بخجل مستسلمة : حسنا لك هذا فقال لي مبتسما : الان قوليها من الان اريدك مناداتي ! فنظرت له بعصبية : عزي عزيزي لقد فهمت !! ( لقد قلتها !! ) فقال مفلتني بابتسامة فرحة : احسنت good girl فرايته يمسح راسي فقلت صافعه يده : لا تعاملني ككلب !!! فصرخ مرتعبا " كيااا انت مخيفة .. فنظرت له بغضب ( ارجو الا أقوم بقتله في منزل اسرتي ..) < جاة جدا >
أتمنى يعجبكم

ميلي تشان 19-10-14 10:47 PM

رد: زوجي ؟ ملاك ام شيطان ؟؟
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليوم تعريف بسيط لشخصيات الجدد
ري : من قبيلة هوروكا فتى يملك وحشا داخله له شخصية هادئة الا انه سريع الخجل و سهل الاغاظة من قبل روك فهما زميلا قتال و ري يملك قوى نارية خطيرة فقواه ليست منتظمة بسبب الوحش الغير معروف بداخله يحب الجراء ويلعب معها سرا و ايضا يملك والدان عاديان
وهو الابن الوحيد شكله يملك عينان رماديه و بشرة سمراء قليلا بسبب تعرضه للشمس الا انه ابيض البشرة و شعره اسود طويل ووسيم
روك : الشخصية مرح ونشيط معاكس لري يمتلك قوى الريح يحب اغاضة ري و و يفكر بري كمنافس له فهو دائما ياخذ مركز الاول وروك المركز الثاني يفضل البقاء بجانب ري في القتال فالنار تزداد قوى بسبب الريح جدته ربته و والداه محاربان من القبيلة وهما كثيرا الانشغال يمتلك اخ اكبر منه شكله يملك عينان خضراوتين و شعره بني طويل كذلك يمتلك ابتسامة ساحرة ظريفة
هيلين : فتاة تملك جسد صغير و ظريفه شخصيتها خجلة و لا تتحدث كثيرا تتبع ماو دوما تحب الحلويات و مسالمة رغم هذا قواها هيا جسدها القوي فهيا تصبح كالالة القتالية فلحظات الجدية مع هذا فهيا بطيئة تملك عينان بنيتان و شعرها البني فاتح صير حتى كتفيها تملك والد فقط امها رحلت عن القبيلة
ماو : فتاة مسؤولة لا تتحدث الا عند الضرورة تكره التقصير و ايضا تهتم لامر هيلين كثيرا شخصية باردة تحب الجراء الا انها بسبب تعابيرها الباردة تخافها قواها هيا اخراج سيف سحري من اسرتها التي عرفت بكونها اشهر الاسر بالقبيلة من يدها و السرعة الكبيرة ومهارة في السيف .. اسرتها مكونة من عدد كبير فاسرتها مهمة في القبيلة تملك شعر فضي طويل وعينان زهريتان فاللون الفضي شائع باسرتها
وهذه هيا التعريفات اتمنى عجبتكم :peace:

ميلي تشان 20-10-14 04:56 PM

رد: زوجي ؟ ملاك ام شيطان ؟؟
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم يا اهل منتدى ليلاس ان شاء الله بخير (^^)
رجعت ببارت لطيف مع هذا أتمنى يعجبكم ان شاء الله
في منزل اسرة سايو في الساعة ال2:50م كانت الام ديانا تقول : حسنا هل ك شيء جيد ؟ فقالت جيسيكا بهدوء: امي هذه المرة الرابعة التي تنظفين بها المنزل هدئي من روعك .. و ليزا تسير ومعها الكوب كايك : وااه ان منزلنا حقا يلمع !!
فقالت الام : جيد رائحة الكوب كايك لذيذة .. جيد فقالت جيسيكا بتنهد : ااه امي انت لم تكوني هكذا مع جوناثان .. فقالت ليزا مبتسمة : اجل كنت طبيعية اكثر من المتوقع فقالت الام بجدية : طبعا جوناثان اعتبره فرد من الاسرة فقالتا : اذا افراد الاسرة لا حاجة لتزيين المنزل لهم ؟ فنظرت امي للساعة : لم يتبقى سوى 10 دقائق تقريبا يا فتاتان التزما الادب معه ان اتى ...فقالتا : حاضر جيسيكا بخبث( كاني سافعل علي ان اعلم كيف جعل اختي تحبه ههه واحرجها هه) ليزا بشر ( علي ان اساله يطيعها في جعلها تصبح ظريفة ) < في النهاية الاخوات خطيرات <
في السيارة الخاصة كنت جالسة مع هيروكي أقول بجدية: استمع جيدا عزيزي < تحتفظ بوعدها< لا تتصرف بحماقة امام والدتي و اختي بالمناسبة امي تدعى بديانا و اختي الكبرى تدعى ليزا و الأخرى جيسيكا لدي اخت ثالثة لكنها في الخارج تعمل تدعى لورا
فقال لي مبتسما : حسنا ..
فقلت له بتوتر / لهذا ارجوك تصرف كشخص طبيعي ارجوك فقال توماس معي : اجل سيادتك فاول لقاء مهم فقال هيروكي بجدية ؛ ان يقول توماس هذا يجب ان اتصرف حقا بادب فنظرت له بعينين براقتين : انت مذهل توماس سان !! فكان صامتا فلقد كان هيروكي ينظر لتوماس بنظرات مخيفة ( حقا انه يغار بسهولة ..) فتوقفت السيارة و خلفنا سيارة ريد و ميكا : حسنا الان فليتصرف الجميع بطبيعية !! ثم عند الباب ضغطت الجرس ( حسنا علي ان اهدء والان فلابدء التمثيل) فرأيت الباب سيفتح فاحطت ذراعي بذراع هيروكي فتفاجا :!! فحيانا صوت امي الفرح والمتحمس مبتسمة**: مرحبا !! فقلت بفرح مبتسمة : امي لقد اتيت ومعي زوجي !! فقالت بسرعة ملتفته ناحيته ؛ اه اجل اجل فقلت ( انها حتى لا تراني اليوم (;0_0) )
فنظرت له من الاسفل وبدأ نظرها يرتفع ( وااه انه انيق و ساقان طويلتان و مرتب و ايضا فنظرت لوجهه المغطى بشعره الذهبي ايه انا لا ارى عيناه انه يبدوا غريبا ) فقالت مبتسمه له ؛ اه مر مرحبا ( الاهم انه ليس كما وصفته ابنتي الحمقاء) فقال هيروكي مبتسما بلطف ؛ مرحبا سيدتي كيف حالك ؟ فقالت مبتسمة : بخير ( مع هذا يملك صوت جميل !!) ثم فجأة اتت كل من ليزا و جيسيكا : اووه من هذا الوسيم فقلت : ايه ؟! فلقد كانتا تنظران لتوماس جيسيكا : اذا انت نوع سايو هاه لم اتوقع هذا فقالت ليزا : يبدوا من النوع البارد فقلت لهما بقلق : ا انه ليس هو فقالتا : ليس هذا ؟ فالتفتا بسرعة لتريا ريد و هيروكي وميكا فاتجهتا ناحية ريد قائلتان بحماس مرة اخرى : اوااه انت تملك شخصية الياكوزا مثييير < ليزا - جيسيكا : انه خجل لقد احمر بسهولة فكان ريد : ا انستاي ا انا فقلت لهما بتوتر و محاولة تهدئتهما**/ انه ليس هذا فقالتا تنظران لميكا : هذه امرأة !! من هو زوجك ؟! فقال هيروكي وهو بشخصيته الغريبة : اهاها يبدوا اني لست مرئيا من قبلهما هاها وانا برعب ( انه غاضب !!) فلقد كان يبتسم وعين ظهرت بغضب وحده ولهما بعصبية ورعب ممسكة**: انه هنا هذا هو زوجي !! يا الهي لماذا لا تهدئان فنظرتا لهيروكي و ولوجهه المغطى ( بحق خالق الجحيم اين الشخص الذي ذكرته في قصتها فهذا الشخص ليس براقا بل مظلم ومكتئب !!) فكانتا صامتتين بلاتعبير :... فقال هيروكي لي : اهاها اين الحماس ذهب ؟! وبرعب ( اواا ان هالته مخيفة ) فلقد بدأت انظر هالة ظلام مخيفة تظهر منه
فقامت امي بضرب كل من ليزا و جيسيكا : حقا قلت لكما تصرفا بادب !! فامسكتا براسيهما بالم : اوتش فقالت امي مبتسمة : اعذر قلة ادب ابنتي يا هيروكي كون ادخل و انتم أيها السادة تفضلوا
فدخلنا كلنا في الداخل عند الصالة كانت هناك طاولة أرضية وجلسنا بها كلنا هيروكي عند الطرف بقرب امي و انا بجانبه الأيمن و خلفنا توماس جالس و ريد وميكا خلف توماس امامي ليزا وبجوارها جيسيكا فقلت ( ارجو ان يمر اليوم بسرعة خارقة !!)
فقالت امي مبتسمة : اذا هيروكي كون مارايك بابنتي ؟ فقال لها بسرعة : انها الماسة نادرة فقالت امي منذهلة :واو ( ابنتي تعامل بدلال ) و جيسيكا بخبث : هييه الماسة مثير اذا كيف حياتكما الزوجية الجديدة هل سنتقبل طفلا هاهاه فشرقت بعصيري : بفف كح كح فم ماذا !! ( هذه المجنونة!! ) فاعطاني توماس منديلا : ش شكرا فقالت ليزا مكملة واضعة زيتا على النار : اذا هذا الشهر ام بعده ههههه فبعد كل شيء تزوجتما فقالت جيسيكا : صحيح !! فقلت بعصبية وخجل : امي اوقفيهما فقالت امي بهدوء متفاجاة : لماذا انت خجلة اريد ان اعلم هل ساحضى بحفيد ام لا ؟ فقلت بخجل ( حتى امي !!) فقال هيروكي مبتسما : حسنا لا اعتقد علي أولا ان استيقظ بجانبها دون ان اضرب !! فقالن : ماذا ؟ فقلت بسرعة : اهاها ان هذا لا شيء ( هذا الاحمق ) : وأيضا امي عزيزي يحب الكعك و المحليات كثيرا هل حضرت كعك المميز !! فقالت : اوه صحيح نسيت احضارها فوقفت امي راحلة وانا ( الحمد لله ) فرايت لليزا تقول : اذا هؤلاء حرسك واو انت حقا مهم من أي شركة؟ فقلت : ش شركة ؟؟ ( صحيح انا اعلم ان هيروكي غني لكن من اين ؟ لا اعلم ) فقال هيروكي مبتسما : لا املك شركة فقلت : ايه !! فقال توماس متدخلا: انه يملك عدة شركات .. فقالت جيسيكا : هكذا اذا .. فقلت أيضا : اذا هكذا فنظرت لي اختي ؟؟ فقلت بسرعة : اهاها كنت اعلم طبعا .. فاتت امي ومعها الكوب كيك : وااه كم افتقدت كعك امي بثانية أبعدت عيني لارى الكعك اختفى فلقد أعطت امي هيروكي و لتوماس وريد وميكا واختي سرقتا لهما كعكه فكنت : ... < لم يتبقى لها > فقالت امي : لا عليك انت متعودة على كعكي دوما فقلت بحزن : اعلم ... فنظرت لهيروكي ياكل قضمة : اممم لذيذ فنظرنا له كلنا ( انه يبدوا ظريف ) فلقد كان يبتسم كالاطفال وهو ياكل فجاة قالت امي : الديك أي هوايات ؟ فقال لامي وهو ياكل بابتسامة : امرت الاخرين و تصعيب حياتهم فكانت اميو اختاي : ايه ؟ وانا بصدمة ( هذا المجنون !!) وله : انه كما تعلمون رئيس أي بالطبع يامرهم للعمل اهاها و هكذا الشغل كثير هاها صحيح عزيزي ؟ فنظر لي : ... ثم قال مبتسما : اجل ..ايا يكن فكنت بعصبية (مغفلللل !! ) فقال لي : اتريدين قطعة ؟ فقلت : ايه وبعينين براقتين : ايمكنك ان اكل منها معك ؟ فقال لي مبتسما : اجل فحينما اردت اخذ شوكة ابعدها عني وقال من شوكته : تفضلي .. فقلت بصدمة ( انه يريد احراجي !! ) فنظرن لنا بحماس : ووووه اشعر بالخجل من النظر لكما - ااه اريد رؤية جون الان - الأطفال حسنا سامشيها لانكما ظريفان لهذا هيا !! فقلت اتعرق ( لن استطيع الرفض الان !! وأيضا فنظرت لهيروكي مبتسما انه يستمتع مع هذا انا لن اخسر ابدا وأيضا لدي فرصة لاتذوق كعك والدتي اللذيذ ) < في النهاية ستفعلها بسبب الكعكة > فقمت بالتقرب من الشوكة بخجل و فرح : ااه فاغلقت فمي لكن هيروكي اخذ الشوكة والتهم الكعكة فكنت بصدمة انظر له:... و اسرتي : بواهاهاهاهاها فكنت محمرة خجلا :.. فقالت امي بصدمة : تبا فاغلقت امي اذنيها و اختاي كذلك وكان البقية مستغربين :؟؟؟ ثم صرخت باكية بقوة : اوااااااااااا فصم الاخرين وهربت لغرفتي قائلة اصعد الدرج : هيروكي انت غبيييي!! اوااا فنظرت له امي بقلق : لا اعلم ماذا افعل معها حقا مازالت طفلة .. فقال هيروكي مبتسما : مع هذا انها ظريفة فنظروا له مبتسما بلطف و اظهر عينا واحده ثم عاد بسرعة لشخصيته الغريبة و وقف قائلا معه الكعكة : ساذهب لاواسيها .. فقالت امي : اوه ح حسنا ثم بعدها قالن الام و الاختان ( هل نتخيل ام انه بدا مثيرا لثانية !!)
في الأعلى كنت مستلقية على السرير ابكي بخجل وعصبية : اهي هذا الاحمق الغريب الاطوااار ... ( لماذا كنت حمقاء لاقبل قطعته .. مع هذا انا اردت تناول قطعة من كعك امي ..) ثم فجاة فتح الباب فنظرت لارى هيروكي : واو غرفتك طفولية فقلت له بعصبية : الا تعرف طرق الباب !! فنظر لي واغلق الباب بصمت : .. فقلت له بعصبية مازلت غاضبة ومستتلقية : لست في مزاج لمشاجرتك .. ( ساجعله يندم لفعلته ) فقال لي : الماستي.. فلم اجبه :... فنظر لي : لدي كعكة فلم اجبه :.. ( لن استسلم ساجعله يعتذر ) فنظر لها بهدوء:... ثم وقف ( ماذا يفعل ؟ ) فرفعت راسي قليلا عن الوسادة :..؟ فرايته يقول : اذا حتى ملابسك الداخليه طفولية .. فقلت بصدمة وعصبية اقفز من السرير اخذ ملابسي منه : كياا منحرف !! و ادخلته وأغلقت الدرج :... ( انه حقا مزعج ) وله : الم تاتي لتعتذر؟ افعل هذا بطريقة صحيحة ؟ فقال لي جالسا على السرير : لماذا اعتذر انت كنت حمقاء سهلة الخداع !! فقلت بعصبية وخجل : انا .. ( تبا انا حقا كنت سهلة الخداع ) فقال لي : لكي اعوض الماستي عن ما جرى ساعطيك حقا من الكعكة !! فرايته يمد الشوكة وبها قطعة من الكعكة وقلت بخجل : انت انت لن تخدعني هذه المرة ؟ فنظر لي مبتسما : انت تحبين هذه الكعكة كثيرا فقلت له بخجل :اجل .. فقال لي : حسنا لن افعل هذا يمكنك الثقة بي فرايت ابتسامته الكبيرة ؛يمكنك الثقة بي بي بي فقلت ( هذا مخيف جدا !!) فقلت جالسة بجواره : حسنا ساثق بك ففتحت فمي وهو يمد الشوكة ثم حينما أغلقت فمي رايت الشوكة تبتعد :.... فنظرت له يقول : بففت حمقاء فقلت ( لقد خدعت مجددا ) ثم فجاة سقط احدهم من الباب فرايت امي وليزا : مرحبا و ميكا واقفه تصور ( ظريف جدا ) و ريد وجيسيكا : بواهاهاهاهاهاا خدعت مرة أخرى في الخارج يضحكان بهستيرية فقلت بخجل محمرة : ان انا اكرهكم جميعا !! اوااا فقالت امي : ح حسنا اسفة ثم فجاة رايت هيروكي يقول : حقا انت طفلة .. وله : ما اممف فرايته يؤكلني من الكعكة ( انه غير عادل ..) فتناولتها : ... فقال لي : هناك كريما فلعقها فكنت بصدمة !!! و امي واختاي : كيااااا و ميكا تصور بحماس وريد بخجل ( ان السيد جريء ) وانا ارمي الوسادات على هيروكي : الا انه كالعادة استخدم ريد كواقي له و توماس بالاسفل يشرب الشاي بهدوء: حقا أطفال .. مع هذا علي ان اعترف كعك الوالدة ساما لذيذ ساطلب منها الوصفة ...
في الأعلى كنت اصرخ على اختي فنظر هيروكي لطاولة المكتب وراى اطار صورة لسايو وهيا صغيرة مع والدها مبتسمة بفرح :... ( اين ذهبت هذه الابتسامة .. لم ارها تبتسم بفرح شديد هكذا ) فنظر لسايو ( انه والدها الذي تحبه بشدة .. كم من الداخل هيا حزينة و تفتقده؟ ) فلقد تذكر كلاكحها الحزينة حينما تحدثت معه عن كم الوحدة مؤلمة ...
في 5م عند الباب قالت امي : ا انتما متاكدان بعدم الرغبة بتناول العشاء ؟ فحينما اردت قول لامي سناتي للزيارة تفاجات لارى هيروكي يقول : لا تقلقي سناتي للزيارة مجددا ... فنظرت له بتفاجا ثم سحبني لجانبه قائلا : ولا داعي لان تقلقي فهيا مهمة لي وساحميها دوما لهذا فلترتاحي فتفاجات امي وقالت مبتسمة : كما لو انك قرات افكاري .. وله مبتسمة : امل حقا ان تضل بجوار ابنتي وتحيمها .. فنظرت لامي تبكي قليلا :ا اه اسفة فقالت ليزا ممسكة بامي : امي .. كانت قلقة عليك لهذاهيا و حتى انا فرحتان بكونه ليس شخصا سيئا فقالت جيسيكا بجدية : حقا ان رايت اختي الصغيرة تبكي فسوف اقتلك فقلت بصدمة / انا ,,, ( رغم كل شيء هم قلقين علي,, ) ولهم مبتسمة بفرح شديد : شكرا لكن !! فنظر لي هيروكي ( هذه الابتسامة !! نفس التي بالصورة !!) فقالت امي بسرعة : مع هذا سايو اياك و ازعاج ابني الجديد هل فهمتي ؟ فقلت بصدمة : ما هذا تخليتي عني .. فقالت جيسيكا تنظر لريد وميكا : ارجو ان تهتما باختي و أيضا أعطت ميكا نقودا : لا تنسي ان ترسلي لي الصور .. فقالت ميكا بجدية : لا تقلقي .. فقلت بعصبية : لا تقوما بعقد صفقة كهذه !! ......
أتمنى عجبكم ,,,

ميلي تشان 25-10-14 01:22 AM

رد: زوجي ؟ ملاك ام شيطان ؟؟
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفكم يا اهل منتدى ليلاس ان شاء الله بخير ^(^
رجعت لكم ببارت قصير بس أتمنى يعجبكم
في السيارة كنت أقول بفرح : حقا لقد مر اليوم بسلام . فنظر لي هيروكي بهدوء: اذا لقد كنت جيدا ؟ فقلت له مبتسمة بلطف: طبعا !! اشكرك هيروكي فنظر لي بتفاجا قال : لقد نطقت اسمي .. فقلت خجلة : أمم .. لماذا لا تريد هذا؟ فنظر لي خجلة باستغراب : كلا هذا جيد.. لكن لما فجاة ؟ فقلت له بجدية خجلة : ا انت قلت انك ستعتني بي لهذا كزوجين من الأفضل لنا ان ندعوا بعض باسامينا اليس كذلك ؟ ( رغم شكي بمقدرتي هذا فهو منحرف وغريب الاطوار ..) < لا تعلم ان هيروكي يقرء الأفكار > فقال لي مبتسما بلطف : حسنا سايو .. فنظرت له لعينيه التي اظهرهما الزرقاوتان لثانية وعاد شعره على عينيه فقلت منسحرة بجمالها ( لا افهم لكن ..) له: لا اعلم لما تخبيء عينيك ؟ فقال ملتفتا ناحيتي : ايه فقلت مكملة له بانجذاب: انا حقا احب عينيك انهما جميلتان فنظر لي بتفاجا امد يدي لشعره مبعدته فنظر لسايو عينيها تلتقي بعينيه : .. < بادم > فقلت له مبتسمة : انت حقا محظوظ عيناك كالسماء الصافية !! فكان قلبه يدق بشدة < بادم < ( لطالما < عيناي شينيغامي - مخيفة < سمعت مثل تلك لكن هيا الشخص الوحيد الذي يفكر بعيني بهذه الطريقة ..) فنظرت له يمسك بيدي بصوت حاد : يكفي !! فتفاجات : ايه !! وبرعب نظرت له ينظر لي بحدة : الم اقل لك ان تتوقفي فقلت بخوف : م ماذا ؟ فاكمل قائلا بشر : انت لا تعرفين شيئا عيناي التي تحبينهما ليست سماء صافية بل عينان ملعونتان !! فصدمت من نبرته و هالته الغريبة ( م مابه انه انه ... ) < بادم بادم < فكان قلبي ينبض بقوة و خوفا :... ا انا لا افهم ه هيروكي انت تالم يدي .. فتركها قائلا بجدية : لا تتحدثس عنها مجددا فقلت ممسكة يدي : ح حسنا .. ( لقد كان مخيفا ..) ثم نظر لنا توماس بصمت:...
فنظرت للخارج بصمت " ....( لماذا كلما قلت ان عينيه جميلة غضب؟ لا افهم .تعبيره ذاك بدا مؤلما مخيفا) فتنهدت: ااه ثم فجاة امسك هيروكي بكتفي وقلت بتفاجا ( لماذا امسك بي هل هو غاضب ) : ايه ثم جذبني ناحيته و سقطت عليه و قام بوضع يديه حولي فقلت بعصبية ماذا تف,, ثم اواا فلقد قام توماس بالالتفات بالسيارة بشكل مفاجيء وقوي و طلقات نارية تصيبها و الأرض فصرخت بخوف : كياا !! فامسكت بقدم هيروكي برعب وقوة( ماذا يجري..) فشعرت بتوقف السيارة وقلت وانا مازلت في حضن هيروكي : م ماذا يجري ؟ فقال لي مبتسما وهو يضع يده بلطف على راسي : لا تخافي سنكون بخير فنظرت له بدفء :.. ( انه لا يبدوا خائفا او متوترا اذا هل نحن بخير؟ ) ثم رفعت راس لارى بحذر فرايت سيارات عشر حولنا فقلت بصدمة انظر لهيروكي : كيف نحن بخير!!
فنظر ل مبتسما : لا عليك فقط ثقي بهم فقلت : بهم؟ فرايت سيارة ريد وميكا فرايتهما يخرجان منها :... ( ماذا يفعلان؟؟ )
ثم سمعت صوت كهرباء : ايه؟ ثم رايت حاجزا كهربائيا ازرق يحاط بنا من الخارج ثم التفت لارى شرارات تخرج من توماس الصامت:... تسس تسس< صوت الكهرباء XP<
ثم رايت اشخاص لابسين اقنعة يخرجون من سياراتهم و ومعهم رشاشات فقال احدهم : اعطونا السيد ان اردتم البقاء احياء!!
فقالت ميكا بجدة وهدوء وها تستدع عصاتها : انتم حقا .. حنما ظهرت عصاها اختفت من امامهم و ظهرت خلف المجموعة المنى قائلة : حقا مزعجين فحينما التفتوا ليطلقوا النار قامت بضربهم بسرعة كبيرة و افقدت الكثير منهم ثم قامت بحكل السيارة بيد واحدة فقالو برعب : م ماذا بهذه المراة فرايتها ترممي السيارة على سيارة أخرى بعيدة مسبب انفجارا وتاذي الأشرار فقلت بصدمة : ب بيد واحدة.. فبدئوا يطلقون برشاشتهم وبخوف امسكت بكتف هيروكي : كياا ثم رايت ان الحاجز يحمينا وهيروكي لا يلتفت للخارج بل صامت:.. ثم بقلق نظرت لميكا بسهولة و براعة تتفادى الطلقات ثم سمعت صوت الأشرار بخوف: اوااا انه وحش !!! فالتفت لريد لارى يديه متحولة لمخالب ويسير و الطلقات الت تصيبه لا تؤذيه بل تسقط على الأرض معفوطة ويقول : هاهاها انها حتى لا تدغدغ ثم قام بالقفز هابطا بقوة على السيارة محطبهما بهبوطه قائلا مبتسما بشر و انيابه ظاهره وعيناه الصفراوتين كالذئب المفترس: ان اردتم قتالي فانتم بحاجة لاكثر من رشاشات ثم نظروا له يفتح فمه و يعوي عويا قويا اطار السيارات و البشر الأشرار مسببا موجة صوتية ضخمه فقلت ممسكة اذني : ووااه ( فقط بصرخة رماهم !!)
فقال توماس بتنهد: ااه انهما حقا يحبان عرض مواهبهما .. بتحطيم المكان فقلتبقلق ( انه محق .. من سيتكفل بتصليح هذا ..) في النهاية خرج هيروكي وانا وتوماس فلد أصيبت العجلات وكنت انظر للجميع مصاب ومغمى عليهم ( كاننا في ساحة حرب .) : هل هم بخير. ؟ فقال هيروكي مبتسما: البعض محترق و البعض قد لا يتحرك لكن من انا لاهتم لحيانهم .. فنظرت له بصدمة .:... < لا تستطيع قول شيء في هذه اللحظة> ثم قال لي ملتفتا بابتسامة لطفة : بالمناسبة .. فنظرت له بقلق ( هل هناك شيءاخر ؟) : م ماذا؟ فقال لي : انا حقا لا امانع من فعلك هذا لكن اشعر ان الدماء توقفت عن الوصول لكتفي فقلت بصدمة : ايه فنظرت لدي الممسكة به بقوة جدا:... ( تبا انا مازلت خائفة ) فقمت بتخفيف قبضتي: هل هذا جيد ... (احتاج لان امسك به فانا حقا خائفة ..) فنظر لي بذهول : اجل هذا جيد ( اذا لانها ما تزال خائفة تمسك بي هل هذا يعني انها كلما شعرت بالخوف ستتمسك بي هكذا ؟.) ثم لاحظت ابتسامة خبيثة مخيفة تخرج منه ويقول : مثير للاهتمام < شخصيته السادية وجدت معلومة مثيرة للاهتمام> فكنت برعب و تقزز ( اشعر انه علي الهرب منه الان ... ) فقلت بقلق " مع هذا هل انتما بخير حقا !! فقال ريد مبتسما بتعالي: هيه كان بشرا مثل هؤلاء سيؤذوني وميكا ( انا سعيدة السيدة قلقة علي ) ولي مبتسمة : لاعليك انا بخير فقلت : اه الحمدلله
ثم قال هيروكي فجاة : اذا سنعود للمنزل رد ميكا ستسيران . فقالا بصدمة : ايه!! ( هل هو يشعر بالغيرة !!) فنظر لهما مبتسما : الديكما اعتراض ؟ فقالا ( تبا انه كذلك ) وله مبتسما : ط طبعا لا !! ( المنزل بعيد جدا !! )
فحينما اردنا الدخول فجاة رايت سلسلة تحيط بي وبهيروكي فسحبنا انا وهو وبصدمة : كيااااا < سايو التي فقط تصرخ > فقال ريد ملتفتا : ماذا!! ثم نظر كل من توماس و ميكا لنا نهبط بسيارة هامفي < جيب جيشي لونه كله اسود > في الخلف و السيارة تنطلق بسرعة لا تصدق وتختفي خلال دقيقة من المكان فقال ريد : تبا لقد فعلوها الحمقى .. فقالت ميكا بجدية : امل الا يضاف لنا عمل .. فقال ريد : اواا اعلم انه لن يتركهم حيين ..
في الجهة الأخرى كنت بخوف : هي هيروكي ه هل انت بخير لقد حميتني من السقوط .. فنظر لي مبتسما : اجل و لا تخافي وله بعصبية وقلق وخوف : كيف تكون هادئا هكذا ...( حتى في مثل هذه اللحظات استخدم جسده ليحميني من السقطة .. حقا انه مغفل ) :.. فسمعت صوت صاحب السلسلة يقول بضحك: حخقى لم تفكروا بانه سيكون هناك محاربين < مستخدم يستطيع التحكم بشيء واحد فهو يستطيع جعل السلسلة تتحرك بالشكل الذي يريد> فقال السائق ضاحكا: اجل بقدرتي على تسريع الأشياء لن يلحقوا بنا حتى لوكانوا محاربين هاهاها صحيح R < محارب يستطيع زيادةسرعة أي شيء يلمسه > فقلت بخوف( ماذا سيحدث لنا) فقال R " طبعا يا رفيقي K لا احد سيلحقنا وأخيرا سنححصل على مكافاتنا المليار هاها فقلت بصدمة ( م مليار لاجل هيروكي !!) فنظر هيروكي لهم : اوه اذا انتم من اجل مبلغ المال .. فقال R منحنيا : مع هذا ماذا يرون بشخص مثلك ليضعوا مليار على راسك..؟ فقال هيروكي مبتسما بشخصيته الغريبة : هل تعلم مليار ليس بقيمتي الحقيقية فقال بتفاجا : ماذا ؟ لقد قيل لنا ان قيمتك نساوي مليارا فقال لهم بخبث مبتسما : هل انت واثق ان قيمتي مليار .. حقا لقد تم اللعب بك انت ورفيقك فقال السائق k : عما تتحدث مليار مبلغ كبير فقال هيروكي لهم مبتسما بخبث مظهرا عينا واحدة : سيدكم الذي استاجركم ماذا قال بالضبط ... فنظر لصاحب السلسة ( لا يمكن لقد قال الارنب الأسود بانه قيمته تساوي مليار هل خدعنا ؟ ) فنظرت لهيروكي بقلق ( ماذا يحاول بقوله مثل هذه الأشياء الغريبة ؟) فقال هيروكي عائدا لشخصيته الغريبة : قيمتي لا يمكن تحديدها ايدا يا أيها المحارب فقال متفاجئا من ابتسامة هيروكي الخبيثة :..ماذا؟ ثم فجاة رايت ظهور توماس الذي قفز و بسرعة امسك برقبة المحارب ذو السلسة ببرود ونظرات قاتلة : من انت لتحدث سيادته ؟ ثم ارتعبت من نظرات توماس و رايت المحارب يختنق ( م من اين ظهر لم اشعر به بتاتا و الأكثر من هذا كيف لحق بهذه السيارة !!) فرايت هيروكي يقول بهمس باذني : سايو فلتنامي ثم فجاة شعرت بجفني يثقلان واغمضت عيني نائمة انظر لتوماس يقوم بكسر رقبة المحارب :... ثم غطيت بالنوم
فبعد دقيقة كان هيركي واقفا وحامل سايو و توماس منحني لسيده: اسف لتاخري .. فقال هيروكي له مبتمسا: لا عليك مع هذا انت حقا بارد الدم فلقد كان المحاربين الأول مكسور الرقبة و الاخر تم صعقه بكمية كبيرة من الكهرباء ومات فقال توماس بجدية وحده : لقد تجرأ على لمسك .. فقال هيروكي: مع هذا انت حقا شخص يعتمد عليه بدقيقة وصلت ... فقال : حياتي هيا لك ... ثم اكمل هيروكي بشخصيته الأخرى: مع هذا انا لااريد ان يتم خطا كهذا كان اختطف هل فهمت ؟ فقال توماس منحنيا بخوف من هالة سيده : اعتذر لا املك أي عذر لكن اعدك ان مثل هذا لن يحدث ابدا !! فقال هيروكي مكملا : وأيضا اعثر لي على الشخص الملقب بالارنب الأسود,, لقد رايت فكرهما أيا يكن هذا الشخص اريدك ان تحضره لي لارى من هذا الذي يتجرا على مهاجمتي بهذه الطريقة الهمجية ... وقام باخافة الماستي العزيزة .. فنظر لسيده بخوف بسبب هالته القوية : أمرك .. ثم رايا سيارة سوداء فخرج كل من ميكا وريد : من الجيد رؤيتك بخير انت والسيدة.. فلم يقل هيروكي شيئا ثم رحل هو وتوماس وسايو النائمة
فقال ريد بتنهد: ااه انه حقا مخيف توماس و الأكثر اخافة سيادته لقد شعرت بهالته الضخمة جدا غاضبة .. فقال ميكا : اه اجل لقد شعرت كاني فريسة ستموت مع هذا غضبه بالاغلب لان سايو ساما كانت موجودة و هيا كانت فرحة بسبب الزيارة وافسد هذا بسبب الهجوم .. فقال ريد : اه اشعر بالاسف للاحمق الذي امر بالهجوم فسيادته لن يتركه ابدا .. فقالت ميكا : حسنا ريج تولى الجثث فقال : ماذا لن افعل انت دورك هذه المرة فنظرت له ثم لوت يده قائلة بابتسامة مخيفة : هل قلت شيئا ؟ فقال بالم : طبعا لا ميكا ساما !! (T_T

هاسي 05-12-14 05:59 PM

رد: زوجي ؟ ملاك ام شيطان ؟؟
 
اين التكمله رجاءا كمليها فتت فلاكشن كمليها

الجابيه 18-12-14 06:46 PM

رد: زوجي ؟ ملاك ام شيطان ؟؟
 
عسى المانع خير أن شاءالله

bluemay 12-08-15 07:35 AM

رد: زوجي ؟ ملاك ام شيطان ؟؟
 
تغلق إلى حين عودة الكاتبة


الساعة الآن 12:04 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية