|
رد: قصة ( الجد غوستافو ) . . بقلمي : الشبح . . مكتمله
مرحبا أخى الفاضل
مبروك على ظهور القصة للنور أولاً أحب أبدى أعجابى بشخصية الجد غوستافو و أبدى أعجابى بالعلاقة المميزة بين الجد وحفيدة دايمن الجد مصدر الحكمة و الحنان و الأمان بلا حدود شوف أنا مش عندى المهارة أنى أعبر بالكلمات لكن اللى عجبنى أنك ألقيت الضوء على علاقة حقها مهضوم أو بتظهر بصورة هامشية عجبنى جداً تعبيرك على لسان سيزار لما قلت "كان قطارى عربة واحدة استكانت لمحطة وحيدة لم يسعفها الحظ إلا براكب واحد أبت حتى أن تقله" جملة جسدت قمة يائسه و عدم أيمانه بالمستقبل و توقف حياته على تجربة وحيدة مشكور أخى الشبح و الله يزيدك من فضله |
رد: قصة ( الجد غوستافو ) . . بقلمي : الشبح . . مكتمله
السلام عليكم
مبروك نزل القصة قلم موهوب احداث متسلسلة بشكل يشد المتابع الاسلوب سهل وممتع التصميم رائع الف شكر لام طيبة وهموسة |
رد: قصة ( الجد غوستافو ) . . بقلمي : الشبح . . مكتمله
قصه رائعه بحق عبدلله وحقيقه انها تمس علاقه من اجمل العلاقات ( الحد والحفيد ) فهي علاقه غايه في النبل والصداقه الخالصه من شحص لا يريد اي مصالح من صديقه كما يفعل الكثير ولكن هذا الشخص يريد فقط ان يعطي خبرته كلها ومواقف حياته لحفيده لكي يكون خليفته في الحياه فالجد يعتبر قاموس من المواقف التي يجب ان يتعلم الاحفاد منها .. احسنت عبدلله من تقدم لتقدم ومن روايه الي اخري
|
رد: قصة ( الجد غوستافو ) . . بقلمي : الشبح . . مكتمله
السلام عليكم ..عبدالله او الشبح
واااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااو احبت قصتك كثيرا..على الرغم من قصرها حيث انى لم اعتد قراءة القصصص القصيرة ..ولكنى تمنيت لو كانت رواية فقط للاستمتاع بقلمك الراقى وابداع اسلوبك واتقانك للغة بهذا الشكل ربنا يزيدك..ومع هذا اسمتعت لطريقة سردك ..وخاصة انها على لسان شاب يروى لنا قصته..احسنت كثيرا :55: احببت الفكرة كثيرا ..ولقد شاهدت فلما يحاكى عن تلك العلاقة ..الا انى استمتع اكثر بالقراءة ..واختيارك موفق واكثر من ممتاز ..فمثل هذا النوع من العلاقات اصبح يهمش كثيرا ..فكثيرون من تشغلهم دوامة الحياة حتى انهم ينسوا انفسهم ..وليس فقط احبتهم وروايتك تبين مدى قوة تلك العلاقة ..بالرغم كبر الجد غوستافو ومرضه ..الا ان ذلك لم يعقه عن الحياة والمواصلة وتقديم اروع صور العطاء ..ويصبح قدوة حسنة فى ذكرى شاب يدين له بما وصل اليه الحال فى مستقبله وما اصبح عليه. فهو لم يكن جده الواعظ او المرشد فقط ..بل كان الصديق والاخ والصدر الرحب لسيزار..طوق النجاة الذى ساعد سيزار للوصول الى البر بسلام اعجبتنى نصائحه وخفة ظله ..وتقديم خبرته ..بأسلوب رائع يجعلك تتقبله وانت مغمض العينين ..ومواقفه التى تعلم منها ونقلها لحفيده ..وخاصة موفقه مع الفتاة صاحبة الكلب الوسيم..ههههههههههههههههههههههه وتصرفه معها يبين مدى ذكائه ..والاستفاد من الموقف بان تجعله فى صالحك...والمغزى من قصته رائعة اذ انا علينا التقدم فى الحياة دون النظر للوراء ..وان ما كان يسبب لنا الحزن نجعله يسبب سعادتنا فى المستقبل اعجبتنى حكمته ومحاولته لارضاء كافة الاطراف بصورة اكثر من رائعة اجدت التعبير عنها بحبكتك الدرامية المذهلة ..فالجد رسم الخطة مناجل اسعاد الجميع ..لاخراج سيزارمن عزلته بدءا للخروج للعمل ثم الوقوع فى الحب وكأنه الشخص الذى اختار بنفسه شريكته وليست من فرضت عليه ..كما ساعد لورين على استعادة حبها واسعاد قلبها..وارضى جانب الوالد والوالدة للاطمئنان على والدهم ..احببتك ايها الجد واتمنى ان يوجد من هم فى حكمته وروعته فى هذا الكون فقصتك ليست اطار لعلاقة ..بل هى رمز للعطاء والوفاء ...شكرا بقدر ما اسعدتنا ..ولى شرف كبير بأنى قرأت لك واكون احد متابعيك..ربنا يزيدك ومن مزيد لمزيد |
رد: قصة ( الجد غوستافو ) . . بقلمي : الشبح . . مكتمله
اقتباس:
مرحبا ام سلمى سعيد جدا بمرورك و رأيك و الله اختي الكريمة اشكر لك مباركتك و في انتظار رأيك في مضمون القصة ان شاء الله تحياتي لطفليك :) |
| الساعة الآن 02:17 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية