منتديات ليلاس

منتديات ليلاس (https://www.liilas.com/vb3/)
-   روائع من عبق الرومانسية (https://www.liilas.com/vb3/f744/)
-   -   صورة وحكاية في عالم الخيال .. متجدد (https://www.liilas.com/vb3/t190275.html)

romantico triste 09-12-13 05:00 AM

رد: صورة وحكاية في عالم الخيال .. متجدد
 
وقفت ( صوفيا ) تراقب احتضار الشمس خلف اعين السماء التي تشهد كل صباح على مولدها و تناجيها عند رحيلها . . . وقفت تنظر الى الشمس الحمراء التي اعياها مباغتة ساعات النهار . . . كانت تتأملها بوجه انتهكت نضارته كرمشات الكبر و بنظرات احتلتها توجعات السنوات . . .
هاقد ارهقها شقاء السعي و تلاطمات الحلم . . . بدت شمسها شبيهة لملامحها التي انطفأت فيها ومضات الشباب و تبعثرت فيها بادرات الشيخوخة . . .
و كأي امرأة تحسرت على شمس شبابها بدمعات كتمها وقارها . . .
تعجبت من تلك الشمس التي لاتنتهي حياتها و تصر ان تبث الدفء في نفوس اظلمت بنهار و ماتت بليل . . . تعجبت من شمس توقظ العيون و القلوب ثم تريحها بالرحيل . . . هل كانت هي ايضا شمسا ؟! . . . هل بثت الدفء في عمر زوجها ( بيتر ) . . . ذلك الزوج الذي منحها سنوات اذدانت بحنوه و عطفه . . . . راقبت الشمس طويلا و هي تختفي رويدا رويدا خلف أنات احتضار النهار . . و احتضار الشباب . . .





جلس ( بيتر ) ينتظر ذلك القمر الذي ينير كل قطعة من ظلام الليالي . . . ذلك القمر الذي يحرس بني ادم حتى قدوم صاحبة الدفء النهاري . . . كان يرى في القمر نفسه تماما . . . فلقد اعتاد ان يزين ليل زوجته بتواجده قربها . . . يلامس خصلات شعرها بيد حانية تتحدث قبل قلبه حتى لتخبرها بحبه لها رغم موت شبابها و شبابه . . . . اعتاد ان يؤنسها بنظرات الترقب و المراقبة خشية ان يوقظها قلق استياء الظلمة او تشاؤم الظلام . . .
بينما كانت هي شمس ترسل له دفئا و حنانا . . كان هو القمر الذي يحرس النجوم التي تتبعثر في قماشة السماء السوداء فتحيلها كونا وضاءا ينقصه دفئا لا تحتاجه القلوب في نومها . . .
لم يبرح قلبها و تربع فيه بحب امده اياها و حنان تعايشت فيه . . . يا لروعة ذلك القمر الذي لا يظهر الا في احتضار الشمس حيث يطمئنها بأنجم تبشرها بضوء يستمر حتى عودتها . . . كم يرأف ذلك القمر بحال الشمس التي يحمر مكنونها و ينطفئ نورها مطمئنة بوجوده . . .
ابتسم ( بيتر ) و هو يلمح احمرار الشمس و كأنها تخجل من وداع أناس اعتادوا منها الدفئ و هو يقول في هدوء : " ارقدي بسلام ايتها الشمس . . . فالقمر اولى باضاءة ليل السماء " . . .




اقتربت ( صوفيا ) و احتضنت ( بيتر ) و هو يرى تلك الشمس تحتضن القمر و هي تهتف : " وداعا يا شمس اليوم " .
ابتسم ( بيتر ) و قبل رأس زوجته و هي يقول : "مرحبا يا قمر الليلة " .

نظرت اليه ( صوفيا ) دامعة و هي تقول : "ليتني كنت شمسك يا ( بيتر ) . . . و لكن الشموس لا تكبر و لا تقتلها شيخوخة الملامح " .
مسح دمعتها و هو يبتسم بحنان هاتفا : " الشموس تموت يا ( صوفيا ) . . . اما انت فشبابك حي في قلبي عزيزتي " .

تلفح بذلك الغطاء و هو يضم زوجته الى صدره ليستعيض بدفئها غياب دفء الشمس . . . . اما هي فقد اغمضت عينيها دون خوف من ظلام قد يحتل احلامها . .. فزوجها اعتاد ان ينير كل الاركان المظلمة في عمرها . . .


Jasmin Princess 09-12-13 01:16 PM

رد: صورة وحكاية في عالم الخيال .. متجدد
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حياة12 (المشاركة 3394899)
يا بشرررررررررررر :dancingmonkeyff8:
حبقه ارجع تاني اشوف الابداعات اللي هنا ما شاء الله بتتألقوا


المشهد ده من ايدين المبدعة سولي "الساحرة الصغيرة" و انا نزلته غصب عنها :peace:

راقب ملامحها باهتمام وسمح لعشقه ان يتجول في ملامحه دون ان ينهره ويعيده خلف لوحة الصداقة كالعادة انتبه لملامحها المنزعجة التي جعلتها تبدوا اكثر فتنه وتضرب بقوته المزعومة عرض الحائط
تنتح ليخرج صوته طبيعيا مخرجا نفسه من حاله العشق الفاشل الذي كتب عليه وهو يعيد لوجهة قناع البرود ببراعة ليهتف بقلق
ما الامر كلوديا هل هناك خطب ما
التفت بحده الى الى الواقف جنبها قابضه على الرساله التي استلمتها منذ لحظات بنفاذ صبر وكان حياتها باكملها تتواري خلف سطور تلك الرساله لتهتف بقوة : انظر ما الذي كتب هنا
اعادت انظارها الى الرسالة لتقول بحنق : بالتأكيد هذه مزحه سيئة انا لا اصدق ان بإمكانهم فعلها
ما الامر كلوديا انا لا افهم شيء
ناولته الرسالة بهدوء لا تعكس ثورتها الداخليه وهي تهتف من بين اسنانها بحنق ـ اقراء الشرط الاول في قوانين العمل اي شروط هذه انا لا اصدق ما ارى
التهم بعينه تلك الرموز لتتسع ابتسامته بهدوء وهو يرى سبب غضبها
بحق السماء هل تتحق الاحلام بهذه السهولة هتف بداخله ليطوي الرسالة بهدوء يحسد عليه ويسلمها لها وهو يقول بتلاعب
ولما كل هذا الغضب كلوي
ادوارد انت تمزح انهم يريدون امرأة متزوجه ولا يعرفون بامر انفصالي الغبي و انت تسال لما كل هذا الغضب
تحركت لنجلس على تلك الصخره لتتابع بالم : لا اصدق ان حلم حياتي سينتهي بتلك السهوله ادي ان ما سعيت له طوال سنوات عمري يتحول لسراب
تعالت صيحات قلبه الاحمق فرحه بما حدث ليلحق بها وهو يقول بحسم لينهي الامر ويجبر عقله على تقبل الواقع : تزوجيني اذا كلودي وحققي حلمك
اتسعت حدقة عينها دهشة وهي تهتف باستنكار : مااااااااااذا ادي الموضوع ليس بهذه البساطة انت لا ذنب لك في هذا الامر وانا لن اقبل بامر كهذا
تحكم في ملامحه ببراعة ليخفي خلفها الكثير وهي يجلس بجانبها ليهتف بخفوت : انت صديقتي كلوي وانا سافعل المستحيل من الجلك والزواج سكون لفترة حتى ترتبي امورك
لمعت عينها بفرح وهي تنظر اليه لتهتف ببراءه : احقا ستفعلها من اجلي ادي
اماء بهدوء صاحبتها نظراته العاشقه وهو يهتف بخفوت : نعم من اجلك سافعلها كلوي
تعلقت بعنقه وهي تهتف بحماس انت افضل صديق على الاطلاق انا حقا احبك ادي ضمها الى صدره بحنان ليستشق رائحنها المسكره ويغلق عينه بهدوء سامحا لنفسه الغرق في بحر عشقها
تصلب جسدها فجأة لتبتعد عنه وهي تسأله بالم ولكن ادي حبيتك ستغضب بالتأكيد انا حقا لا اعرفها ولكن
وضع سبابته على شفتيها ليسكتها وهو يهتف بحب وتلك اللمعه الخاصه بحبيته اضاءت في عينه ليشرق وجهة بقوة : لن تغضب انا اعرف فحبيبتي لديها قلب ملائكي تشبهة نسمات الربيع وستفرح لاجلك بالتأكيد
ابتسمت بسعادة لصديقها وهي تحسد تلك المميزة التي وجدت حبها بين احضان ادوارد وهي تتمتم بخفوت بالسعاده لاجله لتتابع بهدوء مؤلم : اعدك ان انهي هذا الوضع الجنوني قريبا عندما استلم العمل ادي ولن اتنازل هذه المرة عن رؤية فتاتك المميزة فانت تجحبها عني لسنوات وترفض الاصاح عن هويتها
اغلق عينه بالم وهو يريح راسها على كتفه مستنشق نسائم الهواء لالمحملة برائحتها ليهتف بهدوء : قريبا جدا ستعرفين هويتها كلوي فانا اخشى فقدانها من جديد وساجعل العالم باكمله يعرف هويتها
امسكت بكفه لتضغط عليه بقوة وهي تهمس بجب : لا تخف لن تفقدها ادي
اغلقت عينها في سلام فحلمها لم ينتهي ولكن صداقتها هي من ستنتهي عليها ان تبتعد فادي مغرما باخرى ولن تفرض نفسها عليه يكفي ما فعله لاجلها طوال تلك السنوات



وااااااااااااااااااااااااااااااااو سولى ايه الجمال ده كل ده حصل وانا مش هنااااااااااااااااا؟:fIi04592:
بس رووووووووووووووووعه بصراحه نفسلى ادبسك مش عارفه ليه ههههههههههههه
وبعد المشهد ده بقيت مصره اكتر
وشكرا ايسوووووووووووووو ايوه كده اموت انا ف جو التدبيس ده هههههههههههه

Jasmin Princess 09-12-13 01:21 PM

رد: صورة وحكاية في عالم الخيال .. متجدد
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة romantico triste (المشاركة 3396963)
وقفت ( صوفيا ) تراقب احتضار الشمس خلف اعين السماء التي تشهد كل صباح على مولدها و تناجيها عند رحيلها . . . وقفت تنظر الى الشمس الحمراء التي اعياها مباغتة ساعات النهار . . . كانت تتأملها بوجه انتهكت نضارته كرمشات الكبر و بنظرات احتلتها توجعات السنوات . . .
هاقد ارهقها شقاء السعي و تلاطمات الحلم . . . بدت شمسها شبيهة لملامحها التي انطفأت فيها ومضات الشباب و تبعثرت فيها بادرات الشيخوخة . . .
و كأي امرأة تحسرت على شمس شبابها بدمعات كتمها وقارها . . .
تعجبت من تلك الشمس التي لاتنتهي حياتها و تصر ان تبث الدفء في نفوس اظلمت بنهار و ماتت بليل . . . تعجبت من شمس توقظ العيون و القلوب ثم تريحها بالرحيل . . . هل كانت هي ايضا شمسا ؟! . . . هل بثت الدفء في عمر زوجها ( بيتر ) . . . ذلك الزوج الذي منحها سنوات اذدانت بحنوه و عطفه . . . . راقبت الشمس طويلا و هي تختفي رويدا رويدا خلف أنات احتضار النهار . . و احتضار الشباب . . .





جلس ( بيتر ) ينتظر ذلك القمر الذي ينير كل قطعة من ظلام الليالي . . . ذلك القمر الذي يحرس بني ادم حتى قدوم صاحبة الدفء النهاري . . . كان يرى في القمر نفسه تماما . . . فلقد اعتاد ان يزين ليل زوجته بتواجده قربها . . . يلامس خصلات شعرها بيد حانية تتحدث قبل قلبه حتى لتخبرها بحبه لها رغم موت شبابها و شبابه . . . . اعتاد ان يؤنسها بنظرات الترقب و المراقبة خشية ان يوقظها قلق استياء الظلمة او تشاؤم الظلام . . .
بينما كانت هي شمس ترسل له دفئا و حنانا . . كان هو القمر الذي يحرس النجوم التي تتبعثر في قماشة السماء السوداء فتحيلها كونا وضاءا ينقصه دفئا لا تحتاجه القلوب في نومها . . .
لم يبرح قلبها و تربع فيه بحب امده اياها و حنان تعايشت فيه . . . يا لروعة ذلك القمر الذي لا يظهر الا في احتضار الشمس حيث يطمئنها بأنجم تبشرها بضوء يستمر حتى عودتها . . . كم يرأف ذلك القمر بحال الشمس التي يحمر مكنونها و ينطفئ نورها مطمئنة بوجوده . . .
ابتسم ( بيتر ) و هو يلمح احمرار الشمس و كأنها تخجل من وداع أناس اعتادوا منها الدفئ و هو يقول في هدوء : " ارقدي بسلام ايتها الشمس . . . فالقمر اولى باضاءة ليل السماء " . . .




اقتربت ( صوفيا ) و احتضنت ( بيتر ) و هو يرى تلك الشمس تحتضن القمر و هي تهتف : " وداعا يا شمس اليوم " .
ابتسم ( بيتر ) و قبل رأس زوجته و هي يقول : "مرحبا يا قمر الليلة " .

نظرت اليه ( صوفيا ) دامعة و هي تقول : "ليتني كنت شمسك يا ( بيتر ) . . . و لكن الشموس لا تكبر و لا تقتلها شيخوخة الملامح " .
مسح دمعتها و هو يبتسم بحنان هاتفا : " الشموس تموت يا ( صوفيا ) . . . اما انت فشبابك حي في قلبي عزيزتي " .

تلفح بذلك الغطاء و هو يضم زوجته الى صدره ليستعيض بدفئها غياب دفء الشمس . . . . اما هي فقد اغمضت عينيها دون خوف من ظلام قد يحتل احلامها . .. فزوجها اعتاد ان ينير كل الاركان المظلمة في عمرها . . .


:55::55::55::55::55::55::55:
رائعه جدااااااااااااا تسلم يا اخى الكلمات منقاه بعنايه وفيها معانى غاية ف الرقه عجبنى اوى تصويرك للمشهد بهذه المشاعر الراقيه
ربنا يزيدك من فضله

جيجى ياسر 09-12-13 08:42 PM

رد: صورة وحكاية في عالم الخيال .. متجدد
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة romantico triste (المشاركة 3396963)
وقفت ( صوفيا ) تراقب احتضار الشمس خلف اعين السماء التي تشهد كل صباح على مولدها و تناجيها عند رحيلها . . . وقفت تنظر الى الشمس الحمراء التي اعياها مباغتة ساعات النهار . . . كانت تتأملها بوجه انتهكت نضارته كرمشات الكبر و بنظرات احتلتها توجعات السنوات . . .
هاقد ارهقها شقاء السعي و تلاطمات الحلم . . . بدت شمسها شبيهة لملامحها التي انطفأت فيها ومضات الشباب و تبعثرت فيها بادرات الشيخوخة . . .
و كأي امرأة تحسرت على شمس شبابها بدمعات كتمها وقارها . . .
تعجبت من تلك الشمس التي لاتنتهي حياتها و تصر ان تبث الدفء في نفوس اظلمت بنهار و ماتت بليل . . . تعجبت من شمس توقظ العيون و القلوب ثم تريحها بالرحيل . . . هل كانت هي ايضا شمسا ؟! . . . هل بثت الدفء في عمر زوجها ( بيتر ) . . . ذلك الزوج الذي منحها سنوات اذدانت بحنوه و عطفه . . . . راقبت الشمس طويلا و هي تختفي رويدا رويدا خلف أنات احتضار النهار . . و احتضار الشباب . . .





جلس ( بيتر ) ينتظر ذلك القمر الذي ينير كل قطعة من ظلام الليالي . . . ذلك القمر الذي يحرس بني ادم حتى قدوم صاحبة الدفء النهاري . . . كان يرى في القمر نفسه تماما . . . فلقد اعتاد ان يزين ليل زوجته بتواجده قربها . . . يلامس خصلات شعرها بيد حانية تتحدث قبل قلبه حتى لتخبرها بحبه لها رغم موت شبابها و شبابه . . . . اعتاد ان يؤنسها بنظرات الترقب و المراقبة خشية ان يوقظها قلق استياء الظلمة او تشاؤم الظلام . . .
بينما كانت هي شمس ترسل له دفئا و حنانا . . كان هو القمر الذي يحرس النجوم التي تتبعثر في قماشة السماء السوداء فتحيلها كونا وضاءا ينقصه دفئا لا تحتاجه القلوب في نومها . . .
لم يبرح قلبها و تربع فيه بحب امده اياها و حنان تعايشت فيه . . . يا لروعة ذلك القمر الذي لا يظهر الا في احتضار الشمس حيث يطمئنها بأنجم تبشرها بضوء يستمر حتى عودتها . . . كم يرأف ذلك القمر بحال الشمس التي يحمر مكنونها و ينطفئ نورها مطمئنة بوجوده . . .
ابتسم ( بيتر ) و هو يلمح احمرار الشمس و كأنها تخجل من وداع أناس اعتادوا منها الدفئ و هو يقول في هدوء : " ارقدي بسلام ايتها الشمس . . . فالقمر اولى باضاءة ليل السماء " . . .




اقتربت ( صوفيا ) و احتضنت ( بيتر ) و هو يرى تلك الشمس تحتضن القمر و هي تهتف : " وداعا يا شمس اليوم " .
ابتسم ( بيتر ) و قبل رأس زوجته و هي يقول : "مرحبا يا قمر الليلة " .

نظرت اليه ( صوفيا ) دامعة و هي تقول : "ليتني كنت شمسك يا ( بيتر ) . . . و لكن الشموس لا تكبر و لا تقتلها شيخوخة الملامح " .
مسح دمعتها و هو يبتسم بحنان هاتفا : " الشموس تموت يا ( صوفيا ) . . . اما انت فشبابك حي في قلبي عزيزتي " .

تلفح بذلك الغطاء و هو يضم زوجته الى صدره ليستعيض بدفئها غياب دفء الشمس . . . . اما هي فقد اغمضت عينيها دون خوف من ظلام قد يحتل احلامها . .. فزوجها اعتاد ان ينير كل الاركان المظلمة في عمرها . . .



كم هو رائع اسلوبك ..واحسن تصور للصورة فعلا ..احسنت كما انت دائما
وكمان سبق ان صورت هذه المشاعر الراقيه ..فى خاطرة وفاء
:55::55::55:

romantico triste 10-12-13 07:10 AM

رد: صورة وحكاية في عالم الخيال .. متجدد
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Jasmin Princess (المشاركة 3397030)
:55::55::55::55::55::55::55:
رائعه جدااااااااااااا تسلم يا اخى الكلمات منقاه بعنايه وفيها معانى غاية ف الرقه عجبنى اوى تصويرك للمشهد بهذه المشاعر الراقيه
ربنا يزيدك من فضله


مرحبا اميرة
ربنا يكرمك اختي يارب
اشكرك جدا و سعيد جدا انها عجبتك

تحياتي لك :)


الساعة الآن 04:41 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية