" حتّى إشتعال آخر "
قبَل أنْ تبدأ أحرُفي بالعَصف فإنّ كثيرًا منّا يجدُ الحيَاة مُجردّ متاهات متداخلة تبتَلع كلّ قدمٍ تَستقرُ على أرضِ هذا الطّريق الواسع . ." ! إنّي أدينُ إلى كلّ عينٍ رأت دَممعتِي ساكبّة بمِنديل وكفّ تمتدّ إلى خدّي لتمسحَ ماجرى مِن تلكّ الدمُوع ، فأيُّ نهشٍ هذاا الذّي قد يُسرب إشتعالي إلى حدّ الكفاءةِ والجُنون ؟؟! 2:27 15\8\2013 -------------------- |
رد: " حتّى إشتعال آخر "
** نحنُ البَشر ، نجَهل الشعُور الحقِيقي لِ : الوخزز ! --- قبلّ أن يصفعنِي القدّر ، وينطقُ بترهّاتِ وخيمّة ! أحببتُ أن أتركُ له رسَالة كُتب فيها : إرحَم تُرحم . ." --- أن أنظُر إليكَ ياذاك الرجّل لا يعنِي بذلكِ أنّي " أحببتُك " فأنا مُتحسّرة جدًا على العِقالُ الذّي يرأسهُ " رأسك " الأبله فكيف يكُون تفكيرك " بهذه الحماقة " إلى هذا الحدّ ؟ --- حينمّا أقلب صفحاتِي فإنّي أضعُ منها مقتطّفاتٌ هنا وهنَاك علّنِي أصبُو منالِي المتحجّر منذُ عقودٍ أكبر من سبعِين خندقًا يستوطنِني أنا وسلطنّة الناس ! --- يالكّ من ثمِل ، فأنا " خَمرٌ " وأنتَ إحتسيتنِي بحماقتك ! ---- 2:36 15\8\2013 |
رد: " حتّى إشتعال آخر "
أيٌّ آه : ستخرجٌ من فاهِك ؟ آهُكَ على قتلِي بِبطُئ ! أم آهُكِ على إحتجازِي بأقفاصٍ ذات أقفالٍ ضائعة ؟ -- " أحبّك " : وفاءٌ آخر بلونٍ مضطربّ ! -- " الحنين " : لعبَةٌ يُباغتهَا العذاب كشوق يكوِي تفاصيل قُلوبنا ! -- " الضّياع " : قصّة تتلوها متاهَاتٌ لا تعرفُ الإستسلامَ إلا بإدانة بنو البَشر ! -- " الإقتناع " : مناوشّة بعد إصغاء ! -- " الإشتيّاق " : الحربُ العالميّة الأولى وَ ‘ الأخيرة ‘ ! -- " أنت " : تحتَ رهنِ إعتقالِ مَشيئتِي ، ! ---- 2:43 15\8\2013 |
رد: " حتّى إشتعال آخر "
" عودة فيما بعد " ، !
|
رد: " حتّى إشتعال آخر "
أكرهُ أن أكّونُ حُبْلَى بِقيُودٍ لا تكفّ عن الثرثرةِ والوعيد !
|
الساعة الآن 12:03 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية