منتديات ليلاس - 34 - رواية "شيوخ لاتعترف بالغزل" لِ عبير قائد مكتملة مع pdf الرواية قمة في التميز

السلام عليكم و رحمة الله

مرررحبا عبيرتي ، أميرة الرومانسية و الاكشن و المغامرات ، كله كله معك بنعيش كل الحالات
عدنا و العود تحمد ، يا رب ما تنقطع لنا عاده أبدا و لا جمعتنا في صفحتك و عقبال ما تنشري كل أعمالك القيمة و اسمك يلمع بين النجوم :46:
يسلموووووووووووو على الغلاف الجنان
و الصفحات بتلمع زي ما تكون سطح مرآة ، تسلم الأيادي

بسم الله نبدأ و ما يحلى الكلام إلا بذكر النبي عليه الصلاة و السلام

كان يا ما كان ، في ذات العصر و الأوان ، عائله كبيره كلها شيوخ ماليه المكان
شكلهم هيدوخونا و يجننونا لكن كله على قلبنا عسسسسل

يا عيني يا عيني بداية مبشره جدا ، أنا بحب القصيدة دي جدا (:
لكن من هو يا تري ؟! و لا ذلك ينطبق على الجميع (:
بالفعل أحسنتي التقديم ، نحن مزيج متنوع من العادات و مهما تغير الزمن تظل راسخة بالداخل تغيرنا وفقا لها .

نعود بالزمن لفترة زواج محمد العزب ، ذاك العاشق الصغير الذي تعرفنا عليه بشكل سطحي قبل أن يفجعنا خبر الحادث و وفاته
وصف العروس الخجولة كان رقيق جدا ، رايتها بعينيك ثم تدخل سلمي بهيئتها البرية نوعا ما و تثير المرح بتعليقات محببة ، سلمى شقيقة العريس ذات روح منطلقه سعيدة ههههههههههههه
أحببتها جدا هذه الفتاة ، أنا لو مكانها سأفعل المثل ، ما دخلي أنا ابحث عن الخالة وسط هذا الحشد و أفوت بهجة الحفل !
جميل جدا ، تدخلنا الأميرة لعالم أفراد العائلة بسلاسة و تألق ، سلمى ثم الجوهرة و بقية تأتي

إحساس غزل طبيعي في مثل سنها و نشأتها حتى لو عريسها حبيب عمرها ، ههههههههههه تخيلتها تهتف بأعلى صوتها تنادي والدتها وسط اندهاش النسوة ههههههههههههه
هو لم يسهل الأمر عليها بمزاحه التي لم تكن في حالة تسمح بتقبله ، فيما بعد تحول الخجل لخوف حقيقي يجب معه تدخل جدي منه ليطمئنها

فهمت علاقتها مع محمد ، نعم حبيب عمرها و لكن ذلك مخلوط بصداقة منذ الطفولة و نشأتهما سوية ، بينما رعاد مختلف ، خوفها منه و ذعرها من المقارنة له الكثير من المعاني ، تعلمين أحب التقاط الكثير من بين أسطرك أميرتي

روح محمد جميله جدا ، لقد أحببته ، يبدو بسيط و عفوي خالي من العقد ، الآن حزنت عليه أكثر
يبدو أن رعاد كان رفيقهم في الطفولة لكنه كان منبوذ منها و تخافه على عكس أخيه ، يدلنا ذلك أن شخصيته هي النقيض منه ، الله الله يبدو أن فيه الكثير من اسمه

عجبني جدا طريقته في سحب الخوف منها ، انه مختلف عن اخوته و لكن بداخله القوة و الرجولة كامنه لم تخفى علي ، لقد تعمد المزح و البساطة معها حتى لا تخيفها أكثر لكنه يظل شيخا من الشيوخ ، ربما يختلف لأنه يعترف بالغزل و يجيده ، فهو قد نال الغزل نفسه

و هكذا مضت الليلة في الحديث المرح حول طاولة الطعام لتبدأ بعدها رحلة سهل العسل ، هذا ممتاز و إيضاح من أروع ما يكون ، ربما علاقتهم تبدو غريبة و قد يراها البعض ظلما ، لكنها راضية و قد تكلل القانون بالحب ، اممم ربما ليس حب بالمعنى الحقيقي للكلمة فالصغيرة لن تعرف الفرق حاليا و هذا ليس انتقاص من قدر محمد و لكن لأنها لم تعرف غيره و هو كان بالنسبة لها من بديهيات الحياة فاقتنعت بالحب لكنها لم تحسه و هكذا هي راضية قانعة بنصيبها في الحياة

لمحة واحدة قد تكون هي الحد الفاصل بين الموت و الحياة ، و هذا ما حدث ، في لحظة غدر انقلبت السيارة و معها حياة راكبيها ، اجل فالأعين الراصدة كانت هناك و ما حدث كان مدبر ..

غروب الشمس الأثير يقودنا إلى شيخنا المفضل ، مرحبا قحطانووه أسد الجبل الذي جُبل على القوة و رفض الضعف أو حتى التعبير عن الألم ، كيف لا يفكر هكذا و نحن نعرفه ، لقد كان المساند الأول و الداعم لعمرو حتى يأخذ ثأره بيديه ، شخصية بريه متوحشة و لهذا هو فريد ليس همجي و إنما له قانونه الخاص .

اوووه قلبي الصغير يرفرف ، فهد جاغوار خاصتنا مع صغيره الجميل :421: يثير جنون شيخنا القحط المشاعر بعشقه اللا متناهي ، مرحبا شوشو و لو من بعيد ، مرحبا بك يا شفاءه (:
ايوه عمورنا اجعله يخطئ و يتمادى حتى نسجل له تلك الاعترافات ن حين تصل سيادته و تحتل كل حصونه و يقر و يعترف إنها خلقت لكنها ما زالت بعيده *_^

الأمر غاية في التعقيد ، صحيح من يفكر بإيذاء عائلة ليس لها عداوات و خيرها يفيض على الجميع ؟ و اذكر أن وفاة محمد حدثت قبل أن يتدخل قحطان في مشاكل عمرو مع عمه الوغد بشكل مباشر ، هناك آمر مخفي إذن ، لكن ذلك بغاية الصعوبة على رجل بشخصية قحطان يرفض أن يعجز عن شيء

كله سلف و دين و الصديق لصديقه دائما ، أحب علاقة قحطان و عمرو بدفئها و قوتها الرجولية ، انصرف لتأتي حبيبتنا شوشو ، مشهد خاطف للأنفاس يطمئننا أن أحوال عمرو قد استقامت كما فعل أخيه يوسف قبله ، عقبال إلي في بالي رغم انه هيتعبنا قوي ههههههههههه

دائما شكل الطبيعة معك له طعم مختلف عبيرتي ، وقت الفجر كان ساحر
استيقظت عصفورتنا المبكرة سلمي ، كم هي جميلة هذه الفتاة و أصبحت مفضلة إلى ، كل ما فيها جميل حتى تصرفاتها الصبيانية ههههههههههه
إيقاظها لإخوتها واااااااااااااو و لا أروع بالأخص رعاد ههههههههه ، لكن واضح إنها تكن معزه خاصة لقحطان << و من لا يفعل :421:
المشهد كله مبهج و ممتع ، أحببتهم معا جدا خاصة بوعيد رعاد الذي لا ينفذه أبدا (:

شعرت بها تقدم الإفطار و هي تتحرق شوقا للمغادرة ، أوشكت على أن تلقمهم اللقيمات بيديها لتنتهي ههههههههههههه
عبير رجاء خاص ابقي على حياة الشيخ لأنني أحبه ، اشعر به عامود العائلة حتى في الأسياد ، دائما مهيب بحنان و محبة ، أريده أن يظل فانا أحب الأجداد (:

ما أجمله ذلك الحمل الصغير ، كيف تمتعض منه غزل انه جميييل
لقد ضربتها الذكري و تحول الموقف للنقيض ، مسكينة تلك الصغيرة التي اجتثت فرحتها قبل أن تبدأ ، و ها هو رعاد يرعد عليهم و يزلزل الأرض تحت أقدامهم ، اممممممممم انه فؤاده إذن << فيس ماكر جدا

الجوهرة هي الأخرى لديها أسرار ، ما باله حسن زوجها و لم تفضل ابتعاده ، دا إحنا هنهيص (:

نطير سريعا إلى باريس عند سيادتها التي تتأفف من الاستيقاظ عند الخامسة عصرا هههههههههههه
فعلا بدري البنت معذورة جدا
هههههههههههههههه لا استطيع تخيل كيف فتاة مفعمة بالمشاعر و الانطلاق ، شغوفة حد الهوس بجمالها تعاشر جلف فظ يعاني القحط الشديد مثل قحطان هههههههههههههه يووووووبيييييييييي ، هتـــــــــــــولع

غرورها رائع و حبها لذلك الرجل مغيظ ، مش قلت لك هتولع ههههههههههههه
سنرى كيف سيتبدد ذلك الحلم الوردي ، و ها هو الآخر فراس اممم إن عائلة العزب ستتحمل الكثير لإصلاح هاذين الكائنين

أجواء صاخبة مختلفة كليا عن الطرف الآخر ، هذا التناقض سوف يخلق أحداث لا مثير لها ، تهاني يا أميره ، روووووووعه
ابعدي ذلك الرجل بدل ما أتدخل و استدعى أسدنا الجبلي بنفسي :jhghghg666:

ايوه أديله فوق دماغه ، سيادتها لا يملكها سوى واحد فقط ، غصب عن عين إلي خلفوها ، و أنت روح العب بعيد يا عم الله يسهلك
والدة سيادة لها تأثير كبير على سلوكها فوالدها لم يتدخل كثيرا كما يبدو ، لكن سيادة تضع قوانين لنفسها لا تتعداها
هناك أمر مريب يحدث ، والدها صعق من هوية الشاب و عبارة زوجته بشأنهما ستخلق سوء فهم كبير

مؤشرات والدها الجسدية لا توحي بالخير أبدا ، و الاتصال الذي أجراه قبل دخولهم سيغير الكثييير
مـــــــــاذا ؟؟ كيف يكون بهذه الوقاحة ! لقد وددت أن اضربه على رأسه ، أخذها و لا أطلب ، طيب روح في ستين داهية ):
من هنا إذن جاء أصل المشهد الذي شهدناه في المقدمة ، ذلك الرجل الوقح مستعد ليفعل أي شيء لكن لا يتقبل كلمة لا
باعتقادي أن سيادة لو سمعته يحدث والدها بهذا النحو لرفضته هي نفسها

لقد تعجبت في البداية من سماح والدها لهم بالحرية إلى هذا الحد ، الآن فقط ظهر وجهه الحقيقي لكنه متألم و يشعر بالصدمة ، لكن كيف يلومهم و هو كان بعيدا عنهم أميال كما يبدو
القادم سيء و عبد العزيز ليس خصم شريف :kjgkjhjklkjh:

نعود أدراجنا لذلك اليوم الحزين الذي تتجدد فيه الذكرى و ها هي الصاعقة تقع على رأس رعاد ، أنا موقنة الآن انه يحبها ، لذلك الأمر بمنتهى الصعوبة عليه ، كيف يتزوج حبيبته التي تحب شقيقه و كانت زوجته ، أي عذاب يتحمله حينها !
آه يا مسكين لو لم تكن محتلة روحة منذ الصبا لهان الأمر عليه و تقبل حكم العائلة
لكن لا فكاك ، سيتزوجها و لدينا فكرة مقدمة عن شكل حياتهم معا ، هذا عنه لكن ماذا عن عزل التي كان حب محمد من المسلمات في حياتها ؟ كيف سيكون الوضع حين تجتاحها مشاعر أخرى مختلفة ، مشاعر لم تعرفها مطلقا ، و الأدهى إنها لذلك الرعد المخيف !

تسلم ايدك يا اميرة على هذا الإبداع الخالص ، فصل حمل لنا بداية المعركة ، أشعلتي الشعلة و نحن نركض بها حتى نصل للمستقر :351:
أحببت كل مشهد و طريقة ظهور كل شخصية و كلي شوق و حماس للبقية

لاااااااا انا معترضه على صورة عبد العزيز ، ااااه قلبي :362:
ملقتيش غيره يا جباره :eek: انا مش طايقه عبد العزيز اعمل ايه دلوقت اعععععععععععععععععع

أبدعتــي و أمتــــعتي ، الله يزيدك من فضله و ييسر كل أمورك
دمتِ بكل الحب و الود ♥ ♥ ♥