رد: 225 - أريد حياتك .. فقط ! - ميشيل ريد (الفصل الرابع)
ايمــــــــــــــــى :dancingmonkeyff8: :dancingmonkeyff8:
تسلم ايديكى الرواية رووووووووووووووووووووووووووووووعة مستمتعة جداااااااااااااا معاكى مع ان كارولين صعبانة علي جداااااا و نفسى اضرب ادوراد بالنار على اللى بيعملوا فيها ام لويس بقه انا لسه مش فاهمة ايه اللى حصل بينهم بين 7 سنين هل هو فعلا خدعها و لا مثل حصل خلاف بينه و بين باباها مثلا؟ واضح من كلام عيلته انهم مكنوش يعرفوا بوجوده لما قالوا انهم اعتقدوا انه حيتنازل عن لقبه بصراحة انا حزعل لو السيد الوالد مات انا عايزاه يتعذب شوية فيسى الشرير :peace: تسلم ايديكى ايمى على الاختيار الراائع و المجهود الاروع حبيبتى بالتوفيق يا قمرى و مستنية الفصل الجديد على نااااااااااااااار مووووووووووووووووووووووواه |
رد: 225 - أريد حياتك .. فقط ! - ميشيل ريد (الفصل الرابع)
يعطيج الف الف عافيه وبانتظار التكمله ثانكس
|
رد: 225 - أريد حياتك .. فقط ! - ميشيل ريد (الفصل الرابع)
اقتباس:
شكرا لمرورك سكينة.. اقتباس:
شكرا لمرورك المييز يازهورة.. اقتباس:
اقتباس:
هلة رح انزل كمان فصل.. شكرا لمرورك.. |
رد: 225 - أريد حياتك .. فقط ! - ميشيل ريد (الفصل الرابع)
اقتباس:
ماشا ء الله عليكي.. هلة رح انزل الفصل اللي بعده..وبتشوفي اذا توقعاتك صابت أو لأ..:lol: نورتي بطلتك الحلوة.. اقتباس:
شكرا لمرورك.. :flowers2: |
رد: 225 - أريد حياتك .. فقط ! - ميشيل ريد (الفصل الرابع)
الفصل الخامس: أسرار تنكشف بعد ذلك اصبح كل شيء غائما مشوشاً بارداً, إذ قفز لويس من جانبها ليمسك بأبيها قبل أن يصل إلى الأرض، وهذا مافعله النادل، هو أيضاً، فتمكنا عند ذلك من تمديده على أريكة، أما كارولين فوقفت ضائعة في ضباب الصدمة. هذا مافعلته أنا.. كانت تفكر في هذا مرة بعد أخرى, لقد قتلت أبي لتوي، لم تستطع أن تتحرك ولكن شخصا آخر، شخصا غريبا رأته أثناء فوضى التهاني تقدم نحو الأريكة بسرعة ثم ركع على الأرض يفحص أباها. أوحى إليها إذعان لويس له على الفور، بشيء لم تستطع فهمه حالياً، لكنها أخذت تنظر وكأنما من وراء زجاج، وأصابع الرجل الطويله تفحص النبض في عنق أبيها قبل أن يبدأ في حل ربطة عنقه بسرعة ويفتح أزرار قميصه. قال آمراً: "فيتو ..أحضر حقيبتي من السيارة أرجوك" أسرع الرجل الذي قفز قبل قليل مع لويس لمساعدة أبيها، مغادراً الغرفة ، ثم أحاطت ذراع بكتفي كارولين بعناية. كانت تلك المرأة صاحبة الثوب القرمزي التي تمتمت "اهدئي زوجي طبيب وسيعرف ما سيفعل" -إنه .. إنه يعاني من .. من الذبحة الصدرية. خرجت هذه الكلمات المرتجفة من حلق كارولين الأشل.. -عليه .. أن ..يأخذ حبوباً هي .. هي في جيبه..أبي! صرخت بذلك حين تحررت أخيرا من شلل صوتها ثم حاولت الانطلاق إلى أبيها لكن عمة لويس أمسكت بها. قالت تنصحها:" دعي (فيديل) يقوم بعمله ياطفلتي" ثم نقلت ماأنبأتها به كارولين إلى زوجها الطبيب. استدار رأس لويس بعنف، وعيناه السوداوان تلسعان كارولين وكأنها أفشت سراً شيطانيا أرادت من ورائه أن تجرحه.لم تفهم لانظرة الاتهام تلك ولا الغضب البالغ الذي رافقها، كان شاحب الوجه شحوبا هو أشبه بشحوب أبيها المخيف الأغبر. وجد الطبيب علبة الحبوب فأخذ يقرأ بسرعة الوصفة المصحوبة بها، وفي هذه اللحظة وصلت حقيبته فطلب من لويس الانتباه، طالبا منه أن يخلع ستره أبيها ثم يرفع |
الساعة الآن 01:51 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية