منتديات ليلاس

منتديات ليلاس (https://www.liilas.com/vb3/)
-   القصص المكتمله (https://www.liilas.com/vb3/f717/)
-   -   بنيت البيت طوبه طوبه لحد ماصرنا حموله ، للكاتبة : غيمة عطر (https://www.liilas.com/vb3/t182137.html)

تفاحة فواحة 11-09-14 05:33 AM

رد: بنيت البيت طوبه طوبه لحد ماصرنا حموله ، للكاتبة : غيمة عطر
 

رنا طلت بحذر ..
راح سي السيد .. يعني ما نخلص من شيخه الا ويرابط فيصل ..
ليا بعبرات : فديتهاا .. مافي بلحضه تخيلت انها ممكن ما تحضرر ..
ام فيصل : اذكري الله .. والله يا خالتها تحت جت تبارك .. تقطعت تتعذر وتقول انها ترجتها تجي ولا رضت .. ماهي مخليه زوجها لحاله .. وانها هي جت تبارك ..
ليا نزلت الورده : وجيتها عاد تغني عنهاا .. والله ما يسد مكانهاا احد ..
امها تعدل لها الفستان عشان تجلس: لا والله ما يسد مكانها احد...
ارتاحي شوي قبل يجون يسلمون عليك.. عشان بنسكر البباب تصورين ووخلاص ماعاد الا خير ..

رنا بتذكير : ايه .. تراهم وصلوا صديقاتك بس مو كلهم وقالوا ينتظرون وحده منهم عشان يجونك ..
هزت راسها بأيه والزواج ماشي على اتم استعداداته ..






بالبيت عندهم ..
وجها شاحب مثل الون اللي عليهاا .. الا ان السماحه فيه ما راحت ..
دخلت خالتهاا عليهم واصله من الزواج ومن شافتها دمعت عيونها ..
هاللحين بتروح لياا مو مصدقه ما حضرت زواجهاا .. صح كلممتها ومن بكت وبتحوس الدنيا سكرت ..


منكسر قلبهاا .. متهشم من كل جهه ..
ماهي عارفه ترضي مين .. والمشكله ما ارضت احد ..
انجرحت ولا وفت بالرضا لاحد ..


سمع ححازم ترجي امه لهاا .. ومن عيت لا تروح ..
قال مو لاازم .. حياتها كانت بتروح مو زواج ..!!
ما علقت على رده سواء بالانسحااب الهادي منهم .. رغم انها من المغرب عنده ما فارقته ..
بس يشد عليهاا تصعد فووق تبكي لرب خلقهاا وتنزل طبيعيه وجديده ..





.
.
.

وبأسترالياا ..
الساعه 2 ونص .. بالليل .. هلكت .. هلكت .. هلكت ..
كل شي تقوله .. يجيها بالعكس .. يعاندها بأشياء .. ويماشيها بأشياء ..
قادر يمشيها عالصراط .. ومعطيها مجال باللي يقدر عليه ..

عندت بالاكل .. وما غصبهاا .. خلاها تموت بجوعهاا للمغرب .. لحد ما دخلها صالون بالغصب ..


وقفت عند باب الصالون ..
ماني داخله .. وش ابي فيه ..؟؟
خالد وقف جنبهاا وطلع جواله بيتصل : مو لازم تبينه انا اللي ابيه ..!!
نزلت من الدرج بعصبيه : ادخله لحالك دامك تبييه ..
مسكها من عضدها بقوه واوجعهاا مفهمهاا معنى هالحركه لتووجع : آآآه .. ووقفت بالغصب .. تكلم كلمتين بالانقلش وانفتح الباب وراهاا ..

الموظفه : اهلا دكتور خالد ..
خالد بأبتسامه : اهلا فيك .. اعتذر عن التأخير .. وستعلمين لماذا بعد قليل ..
الموظفه : هههههههه حسنا لا داعي للاسف .. سنقوم بالاتصال بك حينما تنتهي ..
خالد دفها لقدامه ونزت من دفته لهاا مو منتبهه وتناظر باللي ققدامها ولبسهاا ومياعتها مع خالد ..
خالد انتبه لتتنيحتهاا وقال : ساغيب ساعه من الزمن وسأعود حال انتهائكم .. سلامي للمدام ..
مارلين اخذت زينه ودخلتها جووا الصالوون
ومن سكرت الباب استوعبت .. وبرعب تذكرت : اهيييي خاااالد .. وين خلاااني .. وجت بتفتحه مسكتها مارلين ..
بلباقه : اهدئي عزيزتي ... تفضلي اهلا بكك ..
تنحت زينه تناظر فيهاا ووجهها اسود من الخووف .. ماتدري وش تقول ولا تدري وين رماهاا وراااح ..
كانت تحادثها بلباقه .. وتدعيهاا لتدخل .. بس زينه تنحت بخوووف .. ونقابهاا للحين عليهاا ..
تشوفهاا تنادي وحده ثانيه بيدخلونها وبكل حسن معامله ..
بس هي ما شافتهم غير الثلاث اللي خوذها منه ومن سيارته ودخلوهاا لعالم كانت تموت فيه بالدقيقه ميه مرهه ..
صرخخت لااااا .. بعدي .. بعدييي ..وجت بتفتح الباب بتهرب بس مسكتها مارلين تهديهاا ..
عزيزتي اهدئي .. ماذا حل بكك ..
وهي تحاول تفك نفسها منهمم .. وتقوول ما تدخلوني مره ثانيه.. ما تدخلووووني ..
قدرت تفتح الباب .. ولفح رججلينها الهواء البارد .. ومارلين طلعت وراهاا تركض ..

ركضت تحس انها ما تحس برجلينهاا .. وخوفها ورعبهاامكتسيهاااا .. صرخت تناديه : خاااالد .. خاااالد ..

التفت عليهاا بخووف .. شافهاا مقبله عليييه تركض . عجز يتخيل وش ممكن يكوون فيهاا ..
ماحس فيهاااا الا وهي تضممه .. لا تخلييني .. لا ترووووح مابي اجلسس عندهممم مااابييي ..

ضمهااا له بخووف بذراع وحده .. ويده الثانيه فيها المفتاح والجوال كان يحس برجفه صدرهاا عليه .. وارتعاش صوتهاا تترجااه .. : بسم الله وين اخلييكك ..
وهو يسأل مارلين اللي وصلت : ماذا حصل ما بكمم ..
مارلين بتعجب : لا اعلم دكتور .. فقط اغلقت الباب ثم عادت تجري اليك ..
بعدت عنه منفلته منه .. وقفت ورااه .. بغير وعي تترجااه ..
: احلفك بالله ما تدخلني .. احلفك بالله ..
التفتت لها بيشوفهاا وعيون مارلين طايره .. : وين ادخلك .. يا مجنونه.. هذا صالووون .. مو اللي ببااالك صااالوووون هذااا ..
بخوف وعدم تجمييع : هذولاا ما يرحموون كفااار ما رحموني المسلميين كفااار هذولا كفااار ..
خالد بعصبيه .. من بس مجرد انها فكرت انه مدخلها مصحه او انها بس ظنت فيه ..
ليقول : لا تكفرييين بكيفك .. صالون ياخبله .. تجمييل وخرابييط .. ما تفهمين معنى صالووون
زينه ببكاء: مابي .. مابيهم مااابي .. مو محتاجتهم مابي شيي انا مااابي ..
التفتت خالد لمارلين : عفوا مارلين .. امنحيني بعض القوت وسنعود .. لا تقومين بالغاء الحجز .. فقط تآخيره..
احترمت رغبته : حسناا دكتور ... لك ذالك .. رجعت مكان ما جت .. وبدخلتها طلعت وحده عربيه متحجبه بس بكامل وعيهاا تمشي ..
اشر لهاا خالد موجهه وجهها محل ما تمشي المره .. : هذي شكل وحده مريضه طالعه من مصحهه ..!!
ناظرت فيهاا زينه وقلبهاا لا زال يرقع .. شلووون يبيها تتطمن .. وهي ملتاعه من هالشيي ..!!
اخذهاا للسياره .. ولف فيهاا على اقرب كوفي ..



وبواقعهاا ..
ضحكت .. لممجرد ما مر هالشي ببالهاا .. وكيف كان يبرر لها هالشي بالكوفي ..
وكيف طلب لها الكوفي وشربته كله من الجووع .. وكيف فشلهاا وقال : مو منك .. يستاهل اللي ما يتغدا .. والله ما اطلب لك شي معااه ..
ما ردت عليه .. منحرجه من تفكيرهاا وكيف جاء المصحح ببالهاا .. بس هو نفسه الموقف .. وش عرفني انه ما يخدعني مثلا..!!
صالون ومن جده بيوديني له ..
وكيف رجعهاا غصب عنهاا للصالون .. وكيف دخلت بحرج ..




تسع ونص رجعت لهمم .. الصالووون خالي .. ما غير بعض الزبونات عالنهايه .. وهي توها داخله ..
قابلتها مارلين .. ماعرفت وش تسوي ..
بتكسير ابتسمت : اهلا عازيزتي .. كيفا اصبحتي الان ..
زينه بصوت يالله طلع : بخيير ..
مارلين بأبتسامه : هاكذا يبدوو .. تفضلي ..
خذتها وجلستها عندها على مكتبها المفتوح على الزبائن ..
جلست بأبتسامه : اخلعي حجابك عازيزتي .. لا يوجد هناا رجال ..
بتردد شالت النقاب متذكره كلام خالد وتهديده ..

مارلين بأنبهاار : وآآآآآو .. ماهذاا .. انتي جمييله عازيزتي .. لا تحتاجين كثيرا من الوقت معناا ..
ابتسمت .. وودها تطلع بأسرع ما يمكن .. ما تدري وش تقول لها بلهجتها المكسره .. ولا خرابيهاا ووش بتسوي لهاا ..
ما درت الا وجت وحده ثانيه ويتشاوروون .. ومن فهمت .. : لااا .. ماتغيرينه ..

مارلين التفتت لها : انا هاكذا اقول لهاا .. جمالك عربي لا يحتاج للون مشرق اصفر ..
زينه بصوت قصصير: لانه مو بكيفك ..
مررت لها مارلين .. ماتدري وش قالت .. وخذتها معها لجهه مرتفعه شوي .. وقالت لها اجلسي عالكرسي ..

مارلين بتهذيب : يمكنك خلع عبائتك..
تمسكت فيها زينه .. وبأصرار : لااا ..
مارلين : كما توريدين ..
وشوي شوي تجمعوا عليهاا .. اللي عند رجلينها حاطينها بحوض .. واللي بيدينها واللي بشعرها مشتتينها مو مخلينها تركز وتعرف وش يسووون ..
ومن سمعت المقص وكثر القص اوجعهاا قلبهاا ..
كانت بتتكلم .. وتكلمت بس ما يسمعونهاا .. وش يفييد اصلاا ونص شعرها تشوفه يتنثر حوالينهااا ..!!

رفعت قصتها من وجهاااا .. وبعدت اللي تحتها رجلينها عن الحووض وحطتهم على رجلينهااا ..
وانصدمت ..

لفوووق اكتاافهااا .. قصوووه .. كله قصووووه ..
انبهتت .. انربط لسانهااا .. انششل ..
عيونها بس تحكي رده فعلهاا .. ولا خفتهاا مارلين النظره .. رحمتها بس هي تسوي شغلهاا ..


بينما هو مستمتع يشوفهاا ..
لفو لها شعرهاا .. وخلتها تتمدد على سرير .. ماتدري شيحطون لوجهها .. ولا شتسوي ماتدري وش هالاستسلام ..
مستمتعه.. ولا كانت تقارن اللي يصير بششي كان بأحلامها يراودهاا ..

وفجأه بدا يغزا راسهاا الصدااع .. وبدت حواجبها تنعقد عقب ماكانت هاديه ..
وكانت تقول لهاا خلصيييني بسسرعه ابي اطلع .. وذيك مطنشتهااا ..

كانوا يسون اللي يبون .. وهي ماكانت تشوف نتايج ..
تعطيها عشان تشووف .. وتقول لهاا مابي ..
وكله تحت عينه هوو ويشششوف ..


خلصتهاا بعد الاستشووار .. وقالت لهاا : حسنا .. لا تريدين استبدال ملابسك ..
ناظرت فيها زينه بتعب : نعمممم .. ماعاد بقى الا هي .. لا مابي .. وين خاالد ...
مارلين بتهديد متلذذه : كما تريدين .. ولكنه قال ان لم تنتهي لن اتصل به ليأتي ..!!
زينه بنفاذ صببر .. لها فوق الثلاث ساعاات ولا همها تشوف الشكل همها تخلص وترجع ..
: اتصلي عليه.. ولا عطيني اكلمه..
مارلين فتحت سحاب الكفر : ليس قبل ان ترتدي هذاا ..
زينه طيرت عيونههاا :| وشو قبل ان ترتدي هذاا .. فستان اسود مالها اكمام .. قصه صدر مثلثه وسيعه ورا وقدام .. وطويل للارض .. ساده مافيه ولا شي ..!!
برده فعل مجنونه : ماني لابستتته اقولك اتصلي عليه ..
مالرلين بمحايله : اووه حسنا يبدوانك لن تستبدلي بنفسك .. وقد دفع لي الكثير من المال لست مضطره لترجيعه لعدم ارتدائك لهاذا الفستان ..
جوناا .. الين .. هل تساعدانهاا بأرتدائه ..
شهقت وبعيونها دموووع : الله يأخني الله يآخذني هاتتتيه .. وبعدووو عنيييي
اعطتها اياه مارلين بضحك .. قهرتهاا .. وطلعو منهاا .. جلست عالارض تصييح .. حسبي الله عليك .. حسبي الله عليك ..
فتحت السحاب وقلبت بالفستان وهي تصييح ..
خلعت عبايتهاا ولبسته ورجعت لبست العبايه والنقاااب ..
طلعت لهمم ..

مارلين بقههر : لاااا .. ارجووكي .. اريد ان اراه عليك ..
بقهر : على تبن اتصلي علليه ..
مافهمتها مارلين.. وقالت : حسنا هو بالخارج ينتظرك ..
طلعت تحس رجلينها بينكسرون من الكعب اللي لابسته .. اكيد مخطط .. الله ياخني او ياخذه الله يآخذني ..
نزلت من الدرج والبرد ييأكلهاا ..
شافته واقف ومبتسمم .. وبضحك : ههههههه شوي شوي لا تطيحين .. شكلك ما عمرك لبستي كعب ..
بقهر تصيح : الله لا يسااامحكك ..
بوساعه بال : هههههههه .. هششش لا اخليك تموتين جووع لبكرا الفطوور ..
زينه ركبت : مو ميته على عشااك .. مارد عليها مقدر نرفزتهاا .. ويحكي عن تصرفاتها بالصالون ..
سبته وشتمته من عرفت انه يشوفهاا .. وتتحلف فيه وتتوعده بالحلم ..



وما سكتها الا لما وقفوا عن مطعم بيتعشوون ..
عاندت وكانت بتقرد روحهاا .. بس نزلت من خرشهاا..

ميته جوووع وقدامها كل شي .. بس جسمها محل الفستان يحترق .. ومعدتها تفوور ..
قاهرهاا بحركاته وحركاات ابووه .. يتفقون عليها وهي مثل الغبييه تمشي وراه وما تقدر تلف عليه او تدور ..
مو مصدقته انه شافها هو ومره ابوه من داخل الصالون وانه لهاا ولا كان ما طولوا بالهم عليهاا ..
وبس لمعت بعينها الشمعه مع الدمعه ابتسممت .. هين .. والله ما تشووفه هيي .. بأحلامك يا خالد .. بأحلامك ..



وهذي هي .. منسدحه عالسرير لا شافت شكلها ولا كيف يكوون ..

تتجهز وتحمم اجل .. هين..
تغطت باللحااف .. وهي تناظر بالساعه قربناا عالثلاث الا شوي ..
وبأسمك اللهم وضعت جنبي ..





بالسعوديه ..
دخل عليهاا .. ماكان يشوف منها شي الا بياض ببيااض ..
صوت تبريكات امه ودعاها .. وبكا امها ودعاها .. دعوات الجده وصفيه .. خالته وهند ونظراتها .. الكل ..
من ثم عمامها واخوانهاا ,,

واكثر شي اوجعه .. سلام فيصل عليهاا بوداعه ..

ماسكهاا والطرحه بتنزل على وجهها .. يشوف الدموع تدور بعينها تنتظر تنزل ..
باسهاا من جبينها بطوووووول .. وبهمس : استوودعك الله يابووي .. استودعك الله ..
التفتت لزياد بمنظر بحياته كلهاا ما شاف فيصل فيه .. الشي اللي خانقه باين على وجهه ..
محتقن ومتماسك قد ما يقدر ..
يحسه منضغط وبينفجر ببلحظه ويتوهق بالبنت : أمانتك بنتي يا زيااد ..
يشهد الله اني ما سلمتها لك الا وانت كفوو ..
سلمتك روحي يا زياد .. مأمنك عليهاا لييوم الدين ..
لا تضيمها ولا تنزل دمعتهاا .. ارفق عليهاا وسايس كلمتهاا ..

اختي عهده من رقبتي لرقبتك .. لا اسمعها تشتكي منك او كاسر خاطرهاا بشششي ..
بتسرك ان اشاء ربك .. والله لولا سنه الله بالكوون .. مافارقت عيني وذاتي ..

ما ينسى صوت شهقاتهاا .. ولا كيف اقفى فيهم محمد ورفضض فيصل يرووح ..
اقفووا عنه وهي على حاف الرصييف يتبعهمم بالنظر.. وقلبه اللي ما تكلم بربع اللي يبيه نطق ..



الى خواتي امهاتي بناتي .. بعيد عن كل وادي يهيمون ..
اخو سميه قال يا سيداتي .. نفخر بكن وانتن لنا قره عيوون ..
خواتي اجمل شي بذكرياتي .. ولولا النصيب وسنه الله بالكوون ..
مافارقن عن عيني وعن حياتي .. واحمدك ربي عى الستر والصوون ..
لانهن شعر وجهي حياتي مماتي .. هن في عيوني در والدر مكنون ..
لكن وصاتي يا عيوني وصاتي .. ازواجكن في ناظري ما يهونون
الاخ ما يسلى !! ويبقى يحاتي .. تبقن لعيونه نظرهاا .. او شلوون ..!!
ماكان سميتوا الشرف يا غناتي .. ولا غديتو عزوه لكل دندون ..
قولي هذا اخيي وانا ارخصت ذاتي .. من دون ضيقكك ترخص النفس وتهون ..
وشلون مافخر في عزاوي خواتي .. وعيالهم من طيب راسي يطيبون ..


انتهى ..



سبحانك اللهم وبحمدك اشههد ان لا اله الا انت .. استغفرك واتوب اليك ..
مع حفظ الحقوق للشاعر سعيد ..
ولقآئنا الاسبوع القادم نفس هالوقت ان كتب الله ..
استودعكم الله ..
غيم

شبيهة القمر 11-09-14 11:38 PM

رد: بنيت البيت طوبه طوبه لحد ماصرنا حموله ، للكاتبة : غيمة عطر
 
مساء الخير تفاحتي
مايقهرني بهالقصه الا زينه ودي اكسر راسها ياصبر خويلد عليتس
الحيين ماتحمد ربها ان واحد مثل خالد شاريها وصابر علي غثاها
انا لو من خالد وديتها لاهلها خلي مرة ابوها تعلمها شغل الله عدل

ندي وتركي ..اتوقع الاوراق اللي مخبيهن تركي بخصوص ندي
وانها ماراح تقدر تحمل مره ثانيه

شيخه وحازم .. انا الي الان مافهمت وش سبب زعل حازم عليها
هل بسبب سالفه الحبوب او سالفه تهديدات سالم له ؟؟؟

تفاااحتي
لاتنسين ترانا بالانتظاااار يعني من تنزل الطوبه دايركت هاتيها هنا
لا هنتي ...

تفاحة فواحة 12-09-14 01:14 AM

رد: بنيت البيت طوبه طوبه لحد ماصرنا حموله ، للكاتبة : غيمة عطر
 
هههه
على راسي
النوري انا اتوقع ندى اضطروا يشيلون الرحم
لذلك مو راضي لها تحمل وطبعا علشان ماتتأثر ماعلمها


تم الإرسال بواسطة iPhone بإستخدام Tapatalk

شبيهة القمر 12-09-14 08:32 PM

رد: بنيت البيت طوبه طوبه لحد ماصرنا حموله ، للكاتبة : غيمة عطر
 
يسلم راسك ياقلبي
ايه انا توقعت هالشي لندي بس الله يستر
بانتظاارك وانتظاار غيمه

شبيهة القمر 17-09-14 01:59 PM

رد: بنيت البيت طوبه طوبه لحد ماصرنا حموله ، للكاتبة : غيمة عطر
 
هلا تفاااحتي
مانزلت الطوبه ؟؟
نحن بالانتظااار


الساعة الآن 06:45 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية