هديتي لكَ ...
هديتي لكَ ...
طرق الزاجل نافذتكَ ... فنهضتَ متثاقلا لترى مالخبر سلمكَ الزاجل هدية ... صغيرة في علبة صغيرة حملتَ الهدية بين أصابعك و كأنك لا تريدها و كأنك تعافها و ركلتها بعيدا هناك في كومة القاذورات و أغلقتَ نافذتك ... و تركتها نظر أليك الزاجل نظرة لم تفهم معناها و كأنه يعرف ما تحويه العلبة سالت دمعة الزاجل أشاهدت يوما دمعة الزاجل ؟؟ تدحرجت العلبة و انفتحت و بانت منها هديتي يا سيدي ... يا من خلتك حبي أجل و ربي قد حمّلتُ الزاجل قلبي ... بقلمي: قلمي |
الساعة الآن 07:30 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.3.0 ©2009, Crawlability, Inc.
شبكة ليلاس الثقافية